وطن بلا اخوان معناه الامان وخبراء يحزرون من ارهابهم في رابعه

بالفيديو.. قيادي بـ«النور» على منصة رابعة: 90٪ من أعضاء الحزب مع مرسي واحنا والإخوان إيد واحدة ..اللعب علي الحبلين ******************************************** بغبان قطر:والمستنجد بالناتو:القرضاوى: معتصمو التحرير إما لا يعرفون الإسلام وإما فلول وبلطجية *********** ************************** وفيديو..لقطات القمر الصناعي تظهر إطلاق الإخوان الرصاص والمولوتوف على الجيش من فوق أسطح صلاح سالم ******************************** إندبندنت:سمعة الجيش"الجيدة" في أذهان المصريين لم تتغير.و» و. تايمز: أوباما مضطر للتعامل مع مصر "ما بعد مرسى" **************************** خبراء امنيون يحزرون من ان يفجر الاخوان مسجد رابعه العدويه ثم يلصقونها بالمؤسسات الامنيه ******** عاجل: رسميا.. حازم الببلاوي رئيسا للوزراء والبرادعى نائبا *************************** أمن القليوبية يحبط مخططًا لاختطاف لميس الحديدي ****************** وضبط ثلاثة أنفاق جديدة وهدمها في نفس التوقيت */*/*/*/**/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*************************************** لحمدلله الثوره المصريه قامت (ما خلت ..نضفت) المجتمع من كل البقع والعيوب اللي دنست ثوب مصر الطاهر الشريف ..أزالت الغمه والهم الملقي علي أكتاف الجميع منذ أن نجح الأخ أبو أصبع الذي قفز علي كرسي رئاسه مصر في غفله من الزمن في غفله من التاريخ الذي لن يذكره إلا بكل سوء هو و كل من أساء لمصر وجيشها وجنودها ( خير أجناد الأرض) والذي حتما سيلقي به وبجماعته لمزبله التاريخ دون رحمه أو شفقه فحسبنا الله ونعم الوكيل نحن المصريين في كل من أساء لمصر وطعن أخوه بغدر لم نشاهده أو نسمع عنه حتي في شرائع من لا دين لهم أو حتي في شريعه الغاب بين أشرس الحيوانات المفترسه . وهنا أسألك عزيزي القارىء مجموعه من الأسئله وأرجوك أن تجيب عليها بنفسك في ضوء الأحداث الجاريه ..فهل من المعقول أن يقوم مسلم بالكذب وعندما تكشفه يقول أنها ( تقيه) أو يقتل زميله في المظاهرات الذي يسير معه وأمامه فيطلق الرصاص عليه من الخلف بكل خسه ووضاعه وخيانه أو يغتصب حق ليس من حقه وينسب ثوره لم يتحرك فيها لنفسه دون النظر لمن دفعوا أرواحا ثمنا لها أو يركب الموجه وينافق و يتخابر مع دوله أجنبيه ضد وطنه أو يستقوي بإسرائيل أخر دوله من الممكن أن نتصور أن يلجأ اليها مصري أو هل من الممكن أن يلقي بطفل أو صبي بعد تمزيقه إربا من فوق سطح منزل أمام أعين إمه التي تموت كمدا بعده بساعات وهل من الممكن أن يطلق الرصاص بشكل عشوائي علي عابري السبيل الأبرياء وهل من الممكن أن يلبس الحق بلباس الباطل وهل من الممكن أن يكتشف أنه عميل بأمن الدوله ويلقبوه بأسماء حركيه مثل ( ميرفت رغاوي) مثل الممول( حجازي) أو (سهير الحمرا) زعيم (حاذقون) من له سيديهات بقمصان نوم حمراء بأحد السجون..أو ممكن يمولوا ويرتزقوا ويتسولون من دوله عدد سكانها أقل من سكان بولاق الدكرور ولولا القناه الفضائيه القذره التابعه لها لما عرفوا مكانها علي الخريطه ..الأجابه نعم بكل أسف يقوم (الخرفان الدمويين) بعمل كل هذه الجرائم دون قيد أو شرط دون الأحساس بأي ذنب دون الرجوع لما يسمي بالدين فلقد إنعدموا الضمير والخلق والدين ونسوا الله فأنساهم الله أنفسم ==================================== == **************************** =/=/ ****************** نجحت أجهزة الأمن بالقليوبية في كشف تفاصيل مخطط لخطف الإعلامية لميس الحديدي ، حيث ألقت قوات الامن القبض علي أستاذ جامعي بجامعة الأزهر ،وجاري البحث وضبط اخر متهمين بتحريض سائق على خطف لميس الحديديحيث جاء في التحريات ان المتهمين حرضا السائق على انتحال صفة ضابط الشرطة ورصد الحديدي أثناء خروجها من مدينة الإنتاج الإعلامي لخطفها انتقاما منها لدورها في سقوط حكم الإخوان بالمرحلة الأخيرة على حد قول السائق . تلقى اللواء محمود يسري مدير أمن القليوبية إخطارًا بالواقعة ، وأحيل المتهم للنيابة فتولت التحقيق. وكان مدير الأمن قد تلقى تلقي بلاغًا من سائق مقيم بالعبور يدعي "هاني" عن قيام إستاذ جامعي يدعي "جميل أ" واخر لم يتم الكشف عن هويته بتحريضه على خطف الإعلامية لميس الحديدي مقابل مبلغ مالي كبير. تم وضع السائق تحت المرقبة وطلبت منه الأجهزة الأمنية مجاراة المتهمين ، وفي أحد الأكمنة تمكنت أجهزة الأمن من ضبط المتهم الأول ، بينما فر الاخرهاربًا ، وتبين أن المتهمين تعرفا علي السائق أثناء ركوبهما التاكسي الخاص به ، حيث افاد السائق ان المتهمين اكدا له ان الرئيس مرسي تعرض لظلم بالغ وطلبا منه مقابلتهما في القاهرة ، وكان بحوزتهما حقيبة سفر تحوي أموالا كثيرة وسلاح ألي ، وحرضاه على خطف الحديدي وامداه بسيارة وزي شرطة ولاسلكي لإنتحال صفة ضابط لتسهيل تنفيذ العملية وتسليمها لهم . فيما قام السائق بإبلاغ الشرطة التي تعقبت المتهمين و تمكن رجال الشرطة من القبض علي الإستاذ الجامعي ولا يزال الاخر هاربا. ************ ضبطت أجهزة الأمن المصرية صباح اليوم 3 أنفاق بالمنطقة الحدودية بين مصر وقطاع غزة بمدينة رفح، خلال الحملات الأمنية التي تشنها قوات الجيش لإغلاق الأنفاق الحدودية، ومنع ظاهرة التهريب أسفل الأرض بين الجانبين. وقال مصدر أمني، إن "الأنفاق المضبوطة تقع شمال معبر رفح البري حيث كانت تستخدم في تهريب السلع، و البضائع من مصر للقطاع، فيما لم يتم ضبط أي من المهربين". كانت أجهزة الأمن، اكتشفت عدة أنفاق الأسبوع الجاري، وتم تدميرها على الفور، حيث تم اكتشاف 18نفقًا في 5 أيام وآخرها اليوم، وتم تدميرها عن طريق سلاح المهندسيين التابع للجيش ***************** **************************************************************** كلف رئيس الجمهورية عدلي منصور الدكتور حازم الببلاوي رسميا برئاسة الوزراء وتشكيل الحكومة الجديدة ، كما تم تعيين الدكتور محمد البرادعي بمنصب نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية. الجدير بالذكر أن الأيام القليلة الماضيه قد شهدت عدة ترشيحات لرئاسة الحكومة بين الدكتور محمد البرادعي الذي لم يتم التوافق عليه وبخاصة من جانب حزب النور ، والدكتور زياد بهاء الدين الذي إعتذر عن المنصب . الببلاوي يبلغ من العمر 77 عاما، وهو اقتصادي ومفكر وكاتب مصري ومستشار صندوق النقد العربي بأبي ظبي واختير في 16 يوليو 2011 نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للمالية في وزارة عصام شرف. وقد تقدم باستقالته من منصبه كنائب رئيس الوزراء في 11 أكتوبر 2011 بسبب أحداث ماسبيرو وقد رفضها المشير رفضا تاماً وعاد إلى مكتبه في ذات اليوم. حياته العملية -وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا 1995 – ‏2001 -رئيس مجلس إدارة البنك المصري لتنمية الصادرات 1983 – 1995 -رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لضمان الصادرات 1992 – 1995 -مُدرِّس فأستاذ مساعد فأستاذ بكلية الحقوق، جامعة الإسكندرية 1965 – 1982 -تمت إعارته وعمل اقتصادي أول – الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي 74 – 1976 -مستشار لوزير المالية في الكويت، مدير إدارة البحوث الاقتصادية وزارة المالية 76 – 1980 -مدير الإدارة الاقتصادية، بنك الكويت الصناعي 80 – 1983 -عضو بعثة الحكومة المصرية إلى فرنسا وإنجلترا 1960 – 1965 -مندوب بمجلس الدولة 1957 – 1960 كما كان مستشارا لوزير التخطيط المصري 1966 – 1967 -أستاذ زائر، جامعة السوربون 1968 ورئيس الوحدة الاقتصادية، مركز الدراسات الإستراتيجية بمؤسسة الأهرام 1972 – 1973. -أستاذ زائر، جامعة كاليفورنيا – لوس أنجلوس 1979 -كما قام بالتدريس في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وجامعة عين شمس وجامعة القاهرة 1972 – 1974 -ومستشار الوفد المصري للمفاوضات مُتعددة الأطراف في إطار مؤتمر مدريد للشرق الأوسط 1993 -وعضو مجلس إدارة الجمعية المصرية للاقتصاد والإحصاء والتشريع منذ عام 1989 -عمل مستشارا بصندوق النقد العربي في أبوظبي منذ 2011. -الامين التنفيذي للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الاسكوا) بين 1995 و2000. -رئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي للبنك المصري لتنمية الصادرات بين 1983 و1995 -اختير في 16 يوليو 2011 نائبا لرئيس الوزراء للشؤن الاقتصاديه ووزيرا للمالية. مؤهلاته الدراسية -ليسانس الحقوق، جامعة القاهرة مع مرتبة الشرف سنة 1957 -دبلوم الدراسات العليا الاقتصاد السياسي، جامعة القاهرة سنة 1958 -دبلوم الدراسات العليا القانون العام، جامعة القاهرة سنة 1959 -دبلوم الدراسات العليا العلوم الاقتصادية، جامعة جرينوبل – فرنسا سنة 1961 -دكتوراة الدولة في العلوم الاقتصادية، جامعة باريس – فرنسا سنة 1964 جوائز وأوسمة -جائزة أحسن الرسائل من جامعة باريس عن رسالة الدكتوراه سنة 1964 -جائزة مؤسسة الكويت للتقدم العلمي في الاقتصاد على مستوى الوطن العربي سنة 1983 -وسام جوقة الشرف بدرجة فارس من حكومة فرنسا سنة 1992 -وسام ليوبولد الثاني بدرجة كومانور من حكومة بلجيكا سنة 1992 -وسام الأرز بدرجة فارس عظيم من حكومة لبنان سنة ‏2001‏‏