الي وزه الظلام:تفضل: أسماء قيادات إخوانية بوزارة الكهرباء تتحكم في قطع التيار

*الي وزه الظلام:تفضل: أسماء قيادات إخوانية بوزارة الكهرباء تتحكم في قطع التيار *ضبط خلية إخوانية خططت لتفجير محطات كهرباء مركزية في ذكرى فض رابعة *كل جرائم التفجير والتخريب التي شهدتها أبراج ومحطات الكهرباء استهدفت أبراجاً ومحطات مؤثرة.. والسؤال: هل هذا الأمر مجرد صدفة أم أن وراءه سراً كبيراً؟ * تورط بعض الفنيين بالمركز القومى فى تفجير محولات وأبراج الضغط العالى * من بين المقبوض عليهم أحد العاملين بالمركز القومى للكهرباء ، وفنى آخر يعمل فى محطة توليد الكهرباء بالكريمات. ** الدكتور سامر مخيمرقدمت إليه مستندات تكشف إهدار 15 مليار جنيه *الوزه وضعها في درج مكتبه و أحكم الإخوان وأتباعهم قبضتهم علي وزارة الكهرباء *الإخوان هم المهندس حسن محمود حسانين طه، وكيل أول وزارة الكهرباء وهو المسئول الأول عن المقر الرئيسي للوزارة والمسيطر على الهيئات النووية»* * بالوزارة.إخوانية الثانية في وزارة الكهرباء هو المهندس محمد حبيب، نائب رئيس الشركة القابضة لشئون المحطات * القيادة الإخوانية الثالثة متمثلة في الدكتور رضوان عبداللاه، رئيس لجنة الطاقة بحزب الحرية والعدالة المنحل، والذي يتولى في وزارة الكهرباء منصب كبير مهندسي شركة بجاتكو * *الأمن يصطاد عناصر الإخوان بالوزارات.. عملية تطهير تطال الكهرباء والتعليم والبترول.. تحريات الوطني: الجماعة الإرهابية خططت لتحكم مفاصل الدولة عن طريق نشرعناصرها في المناصب الحساسة والمؤسسات الخدمية* *هو من المتشددين لجماعة الإخوان لدرجة أنه اعتصم في رابعة العدوية مع الإخوان لمدة 47 يوما ويوم الفض أصيب برصاصة في قدمه، وعلى الفور توجه لمستشفى وزارة الكهرباء لتلقي العلاج، ورفض تماما تحرير محضر* *هناك فساد مالي وأخلاقي لمسئولين كبار لم يجرؤ أحد علي محاسبتهم عليه، علي العكس تمت ترقيتهم لمناصب أعلي *وزه الكهرباء عاجز عن تطهير الخلايا الإخوانية سالة هامة جدا لوزير الكهرباء وتحذير هام بأنه يجب عليك القيام بدورك الوطني تجاه مصر وشعبها». وقالت الرسالة: «هناك 3 قيادات إخوانية تتحكم في وزارة الكهرباء وهذه المعلومات تعرفها جيدا وقد أرسلها إليك الدكتور سامر مخيمر رئيس إتلاف مهندسي الكهرباء والإخوان هم المهندس حسن محمود حسانين طه، وكيل أول وزارة الكهرباء وهو المسئول الأول عن المقر الرئيسي للوزارة والمسيطر على الهيئات النووية». : «أن القيادة الإخوانية الثانية في وزارة الكهرباء هو المهندس محمد حبيب، نائب رئيس الشركة القابضة لشئون المحطات والذي يعرف كل صغيرة وكبيرة عن المحطات، وهو من المتشددين لجماعة الإخوان لدرجة أنه اعتصم في رابعة العدوية مع الإخوان لمدة 47 يوما ويوم الفض أصيب برصاصة في قدمه، وعلى الفور توجه لمستشفى وزارة الكهرباء لتلقي العلاج، ورفض تماما تحرير محضر بالواقعة». : «أن القيادة الإخوانية الثالثة متمثلة في الدكتور رضوان عبداللاه، رئيس لجنة الطاقة بحزب الحرية والعدالة المنحل، والذي يتولى في وزارة الكهرباء منصب كبير مهندسي شركة بجاتكو والمسئولة عن جميع الأعمال الاستشارية الخاصة بمحطات الكهرباء منذ 15 عاما حتى الآن». ---------------------------------- جهاز الأمن الوطنى بدأ اكبر حملة اعداد تقارير امنية عن العاملين بوزارات الدولة المختلفة وعلى راسها وزارة الكهرباء،البترول ، التربية والتعليم، النقل . أكدت التحريات الأولية بحسب المصادر ، ان الرئيس المعزول محمد مرسى أعطى صلاحيات لعدد من قيادات الأخوان لتشغيل الموالين لأخوان فى وظائف حكومية بهدف السيطرة على هذه الوزارات لدعم الجماعة والقدرة على التحكم فى وزارات الدولة المختلفة . كشفت التحريات ، ان قيادات الأخوان كان كل منهم لهم نسبة فى توظيف عاملين داخل الدولة وان هذه القائمة شملت عصام الحداد مستشار الرئيس السابق لشئون الخارجية، خيرت الشاطر نائب مرشد الأخوان، حسن البرنس احد قيادات الأخوان فى الاسكندرية، محمد البلتاجى وان هذه الاسماء قامت بتعيين موظفين تابعين لأخوان فى الوظائف الهامة داخل وزارت مختلفة بهدف نقل المعلومات والتحكم فى هذه الوزارات وضمان ولاء الموظفين للأخوان . اضافت المصادر ، أن التحريات اثبتت ان الأخوان قاموا بتعيين اعضاء من حزب الحرية والعدالة فى وظائف حساسة داخل وزراتين هامتين الكهرباء، البترول وان الأجهزة الأمنية تعد تقارير امنية لأستبعاد كافة موظفين الأخوان من الوظائف الحكومية الحساسة بعد ثبت تورطهم فى محاولة تقليب الراى العام ضد الحكومة واثارة البلبلة فى الشارع المصري بالاضافة الى انهم استغلوا وظائفهم الحساسة فى وزارة الكهرباء لتعطيل العمل وقطع التيار الكهربائى واستهداف ابراج الكهرباء وان مناصبهم الحساسة مكنتهم من التحكم فى التيار الكهربائى لاثارة غضب المواطنين . تابعت المصادر انه سيتم خلال الايام القادمة تقديم تقارير امنية لكافة الوزرات المختلفة لاستبعاد الاخوان من المناصب القيادية وذلك بعدما ثبت تورط عناصر الجماعة فى تسريب معلومات عن الوزارات المختلفة ومحاولة تهريب اوراق من داخل الوزرات الهامة لعناصر الإرهابية من الصف الثالث خلال الفترة الماضية . اثبتت التحريات مفاجآت ان عناصر الأخوان الموجودة فى وزارة الكهرباء والبترول والنقل قاموا بتأسيس اكثر من خلية فى الوزارات للحصول على ملفات هامة من داخل الوزارات المختلفة وتهريبها للخارج وان "الاخوان" شكلت خلايا عنقودية داخل وزارات بهدف نقل المعلومات الى قيادات العمل وتشكيل خطط تضرب اقتصاد الوطن والأمن القومى لبلاد بهدف التحكم فى مفاصل الدولة بالكامل. ---------------------- كل جرائم التفجير والتخريب التي شهدتها أبراج ومحطات الكهرباء استهدفت أبراجاً ومحطات مؤثرة.. والسؤال: هل هذا الأمر مجرد صدفة أم أن وراءه سراً كبيراً؟ الدكتور سامر مخيمر، رئيس المفاعلات النووية الأسبق رئيس ائتلاف مهندسي الكهرباء، يجيب عن هذا السؤال قائلاً: بالقطع استهداف الإرهابيين للأبراج والمحطات المؤثرة ليس صدفة ولكنه يتم من خلال معلومات يتم تسريبها إليهم من داخل الوزارة. وأضاف: داخل وزارة الكهرباء يوجد عدد كبير من المنتمين تنظيمياً وفكرياً لجماعة الإخوان الإرهابية، بعضهم يتولي مناصب قيادية، وآخرون يتولون مناصب مهمة وخطيرة بخلاف عدد كبير من المهندسين والفنيين وصغار الموظفين وهؤلاء جميعاً أعرفهم بالاسم. وأكد الدكتور سامر مخيمر، أن ثلاثة من كبار قيادات وزارة الكهرباء حالياً ينتمون لجماعة الإخوان.. وقال: أول القيادات الإخوانية في وزارة الكهرباء هو المهندس حسن محمود حسنين طه وكيل أول وزارة الكهرباء وهو المسئول الأول عن المقر الرئيسي للوزارة والمسيطر علي الهيئات النووية، أما القيادة الإخوانية الثانية في وزارة الكهرباء فهو المهندس محمد حبيب نائب رئيس الشركة القابضة لشئون المحطات والذي يعرف كل صغيرة وكبيرة عن المحطات، وهو من المتشددين لجماعة الإخوان لدرجة أنه اعتصم في رابعة العدوية مع الإخوان لمدة 47 يوماً ويوم الفض أصيب برصاصة في قدمه وعلي الفور توجه لمستشفي وزارة الكهرباء لتلقي العلاج ورفض تماماً تحرير محضر بالواقعة، وهناك أيضاً السيد رضوان عبداللاه رئيس لجنة الطاقة بحزب الحرية والعدالة المنحل، والذي يتولي في وزارة الكهرباء منصب كبير مهندسي شركة بجاتكو المسئولة عن جميع الأعمال الاستشارية الخاصة بمحطات الكهرباء منذ 15 عاماً حتي الآن. < سألت الدكتور سامر مخيمر، رئيس ائتلاف مهندسي الكهرباء: هل المعلومات التي قلتها لا يعرفها وزير الكهرباء محمد شاكر؟ - فقال: المؤكد أنه يعرفها فقد أرسلت إليه تقريراً مفصلاً يحوي أسماء كل القيادات الإخوانية وكل الخلايا الإخوانية النائمة في الوزارة وقدمت إليه أيضاً مستندات تكشف إهدار 15 مليار جنيه بالوزارة. < وما الذي فعله الوزير بالمعلومات والمستندات التي أرسلتها إليه؟ - د. سامر مخيمر: حتي الآن لم يفعل بها شيئاً، واكتفي بوضعها في درج مكتبه وأمام هذا الحال أحكم الإخوان وأتباعهم قبضتهم علي وزارة الكهرباء واستشري الفساد في قطاعات خطيرة بالوزارة، ووصل الأمر لدرجة أن زوجة مسئول كبير بالوزارة هي التي تحكم وتتحكم في القطاع الذي يتولاه هذا المسئول، وأيضاً هناك فساد مالي وأخلاقي لمسئولين كبار لم يجرؤ أحد علي محاسبتهم عليه، علي العكس تمت ترقيتهم لمناصب أعلي. < ولكن رئيس الحكومة المهندس إبراهيم محلب نفسه أعلن أكثر من مرة أن المهمة الأولي لحكومته هو محاربة الفساد؟ - حتي الآن هذا الكلام مجرد شعارات فقط لم يتم تطبيقها حتي الآن، ولهذا ازداد الفساد توحشاً ووصل لدرجة تسريب معلومات لعناصر الإرهابية لكي يستهدفوا المحطات والأبراج المؤثرة، التي يؤدي سقوطها إلي انقطاع الكهرباء عن أكبر مساحة ممكنة.