صور للمليونير الذي قتل أخته بالتبني وهاجم مسجد النرويج

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Tuesday, August 13, 2019

صور للمليونير الذي قتل أخته بالتبني وهاجم مسجد النرويج


صور للمليونير الذي قتل أخته بالتبني وهاجم مسجد النرويج

ظهرت في الإعلام النرويجي الاثنين، أول صور مرفقة بمعلومات جديدة عمن حاول ارتكاب مقتلة جماعية بمسجد هاجمهوباغت من فيه بعد ظهر السبت الماضي ولم يفلح، لأن Philip Manshaus البالغ 21 سنة، شعر بالإحباط كما يبدو منذ أول لحظة دخل فيها إلى صحن "مسجد النور" التابع لمركز إسلامي يحمل الاسم نفسه في بلدة Bærum القريبة 13 كيلومترا من العاصمة أوسلو.
سبب الإحباط، أن فيليب الموصوف من معارفه بمليونير، لم يجد في المسجد ما يفتح شهية الإرهابيين عادة، أي العدد الكبير ممن كان يحلم بقتلهم، بل فقط 3 مصلين كبارا بالسن، وبعيد الواحد منهم عن الآخر، فأطلق ما تيسّر له من رصاص عشوائي، وأصاب واحدا بجروح طفيفة، وفق ما نشرت "العربية.نت" بتقرير سابق، ذكرت فيه أن مصليا آخر، عمره 75 سنة، تصدى له وسيطر عليه. إلا أن معلومات جديدة، نشرتها صحيفة Dagbladet مع الصور الأولى للمهاجم، أوضحت أن من أمسك به أولا، اسمه "محمد رفيق" البالغ 65 سنة، ثم أسرع زميله "محمد إقبال" الأكبر سنا منه بخمسة أعوام، فضربه ما أمكن، وقام في الوقت نفسه بتجريده مما كان بحوزته من سلاح، إلى أن وصلت الشرطة وتسلمته معتقلا.
المصليان اللذان هاجما المهاجم، من اليمين محمدإقبال ومحمد رفيق، وصور لمانسوس من حسابه بفيسبوك

بعد تحقيق أولي وسريع مع فيليب مانسوس، كما يلفظون اسمه باللغة النرويجية، علمت الشرطة عنوان سكنه القريب في الحي نفسه من حيث يقع المسجد، فأسرع عناصر منها إلى البيت واقتحموه، وهناك صعقهم مشهد بائس لفتاة وجدوها ميتة، وهز مشاعرهم ما علموا بشأنها منه بالذات، وهو أن عمرها 17 وتقيم معه في البيت نفسه، لأنها أخته بالتبني، وقتلها قبل التوجه إلى المسجد، لذلك فهو متهم الآن بالقتل بدافع العنصرية وكره الأجانب، لأن من قتلها أصلها صيني، ولم تفرج الشرطة عن صورتها بعد.
"تارانت انتدبني"
مانسوس، المتهم أيضا بمحاولة قتل إرهابية النوع في المسجد، بدافع كرهه للمهاجرين، شديد التطرف والعنصرية، فقد عثر المحققون على نصوص عدة كتبها في حسابات له بمواقع التواصل، كما في موقع يميني متطرف، وفي أحدها يقول إن النرويج "يجب أن لا تسمح لأجنبي بالإقامة فيها". كما وجه التحية في نص آخر لمن سمّاه "القديس تارّنت" في إشارة إلى Brenton Tarrant الذي هاجم مسجدين في 15 مارس/آذار الماضي بمدينة Christchurch في نيوزيلدا، وقتل بهجمته المزدوجة 51 مصليا، ومعهم جرح وشوّه العشرات. وفي نص ثالث ذكر أن "تارانت انتدبني" لكنه لم يقل نوعية المهمة التي انتدبه من أجلها، بل أبقاها سرية إلى يوم مهاجمته المسجد السبت الماضي.
دخل إلى صحن المسجد بتحطيمه الباب الزجاجي، وفي الداخل جرح مصلٍ نزف الكثير من الدم على السجاد

وفتح المحققون كل ملفات مانسوس، ليتعرفوا منها إلى شخصيته. كما سألوا معارفه في المدرسة التي كان يدرس فيها، وزاروا جيرانه وتحدثوا إليهم، ومعظمهم ذكر عنه إيجابيات كثيرة، إلا أن بعضهم أوضح ما قرأته "العربية.نت" مما نقلته قناة NRK التلفزيونية عن أحد المحققين، وهو أنه تغير بشكل خاص منذ عام تقريبا. كما علموا من ملفه الضرائبي وجود أملاك باسمه تبلغ قيمتها 3 ملايين "كورونا" نرويجية، أي تقريبا 340 ألفا من الدولارات. مع ذلك يصفه معارفه بمليونير، والإعلام بميسور، وهو الذي كان من دون إيراد شهري يصله، إلا من والده الأب لابن آخر. أما والدته فتوفيت قبل سنوات.. ولا يزال هناك ما لم تذكره الشرطة، وهو كيف قتل أخته المتبناة: خنقا أم بالسكين، أم برصاصة.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف