استراتيجية سعودية للإطاحة بأردوغان

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Friday, August 9, 2019

استراتيجية سعودية للإطاحة بأردوغان


استراتيجية سعودية للإطاحة بأردوغان

استراتيجية سعودية للإطاحة بأردوغان
 RT
"الرياض قررت الانتقام من تركيا على فضيحة مقتل خاشقجي"، عنوان مقال إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول خطة سعودية لتأزيم الوضع الداخلي في تركيا ضد أردوغان.
وجاء في المقال: أعلنت بوابة Middle East Eye البريطانية أن العائلة الحاكمة السعودية شرعت في وضع استراتيجية ضد تركيا. يزعم الموقع أنه حصل على تقرير سري أعده أحد مراكز التحليل بالإمارات خصيصا لأبو ظبي. تنص الوثيقة، المسماة "التقرير الشهري حول المملكة العربية السعودية"، على أن الرياض وضعت، في ربيع هذا العام، مجموعة من التدابير لمواجهة سياسات تركيا حول المملكة والمنطقة. الهدف من هذه الإجراءات، استخدام "جميع الأدوات الممكنة للضغط على حكومة رجب طيب أردوغان". فعلى وجه الخصوص، تخطط الرياض لتحفيز "المشكلات الداخلية (في تركيا) على أمل أن تطيح المعارضة بأردوغان". هذه التوقعات حقيقية، بالنظر إلى انتصار خصوم أنقرة في الانتخابات البلدية.
ومع أن التقرير لا يذكر ما إذا كانت الرياض ستقدم التمويل والدعم السياسي لمعارضي الزعيم التركي، إلا أن هناك تفاصيل أخرى. فالقيادة السعودية، كما يقول واضعو التقرير، تريد "استهداف الاقتصاد التركي وممارسة التأثير في الاستثمارات السعودية في تركيا".
الدافع وراء مثل هذه الإجراءات القاسية ضد تركيا، مقتل خاشقجي، كما لفت مؤلفو التقرير. فحينها، قامت أنقرة بدور نشط في الكشف عن تفاصيل الجريمة، التي ارتكبتها أيدي قتلة سعوديين بناءً على أوامر شخصية من ولي العهد.
للسياسة السعودية المناهضة لتركيا أيضا بعد خارجي. الرياض، تحاول مواجهة التوسع التركي في المناطق الشمالية من سوريا. وبالتالي، فإن القيادة السعودية لا تكتفي بتخصيص الأموال للولايات المتحدة من أجل "الاستقرار في شمال شرق سوريا"، إنما وتلعب دورا دبلوماسيا نشطا في المفاوضات مع القبائل العربية المحلية، التي أعربت مرارا عن استيائها من هيمنة الممثلين الأكراد على الإدارات المحلية...

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف