إيران والصين تبرمان عقودا بقيمة 400 مليار دولار

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Tuesday, September 17, 2019

إيران والصين تبرمان عقودا بقيمة 400 مليار دولار

بإجراءات غير مسبوقة.. إيران والصين تبرمان عقودا بقيمة 400 مليار دولار

بإجراءات غير مسبوقة.. إيران والصين تبرمان عقودا بقيمة 400 مليار دولار
صورة من الأرشيف
  
كشفت عضو هيئة المندوبين بغرفة تجارة وصناعة طهران عن إبرام إيران والصين عقودا بقيمة 400 مليار دولار، يتم بموجبها ترسية المشاريع على الشركات الصينية دون ضرورة المشاركة في المناقصات.
وأوضحت المسؤولة فریال مستوفي، في جلسة هيئة مندوبي غرفة تجارة وصناعة طهران اليوم الثلاثاء، أن الشركات الصينية تحدثت عن إبرام هذه العقود، التي بموجبها ستتولى بكين المشاريع دون مناقصات.
واعتبرت أن ذلك يعد حدثا عظيما، مشيرة إلى أن "إيران ستقدم خصومات بين 20% إلى 30% عند بيع النفط للصين"، وفقا لما نقلته وكالة "فارس".
وفي وقت سابق ذكرت تقارير أن الصين تعتزم استثمار عشرات مليارات الدولارات في قطاعات النفط والغاز والبتروكيميائيات الإيرانية، التي تضررت جراء العقوبات الأمريكية.
ونقلت مجلة Petroleum Economist عن مصدر إيراني رفيع المستوى قوله، إن الاستثمارات الصينية تشكل النقطة الرئيسية في اتفاق جديد بين الدولتين، تم تأكيده أثناء زيارة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إلى الصين أواخر أغسطس الماضي لتقديم خارطة طريق لاتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة المبرمة عام 2016.
ويأتي ذلك في وقت تخضع فيه إيران لعقوبات قاسية من قبل الولايات المتحدة، وخاصة قطاع النفط لقطع مصادر الدخل عن طهران في محاولة لإرجاعها إلى طاولة المفاوضات بشأن الاتفاق النووي.
وسيجري دفع هذا المبلغ الهائل خلال السنوات الخمسة الأولى من سريان الاتفاق، مع إمكانية تقديم استثمارات إضافية في الفترات المماثلة اللاحقة في حال موافقة الطرفين.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف