نموذج الاتصال
كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,
Followers
Blog Archive
-
▼
2019
(2722)
-
▼
October
(423)
- نشر معلومات عن إعصار "ميديكين" الهائل الذي يقترب م...
- الجيش السوري يتابع انتشاره بريف الحسكة الشمالي ويب...
- السعودية.. أبو وردة في قبضة السلطات!
- السعودية.. إيداع "قاضي الجن" واثنين من مستشاريه السجن
- بلاستيك يخفي أي أجسام خلفه ولا يمكن للكاميرات الحر...
- بعد واقعة المغربي بوخرصة.. ما أسباب هجرة المواهب ا...
- الروس ينزعجون من هذه الإشارة العربية.. ما هي؟
- تقارير حقوقية: إسرائيل ترش أراضي زراعية فلسطينية ب...
- عالم المشاهد السينمائية الخطرة عن قرب ...
- مصدر للأناضول: عثرنا على 7 جثث في موقع استهداف الب...
- التلفزيون العراقي يبث مشاهد لغارة تصفية البغدادي
- مغردون يكشفون موقع مقتل البغدادي وينشرون فيديوهات ...
- هاتف البشير في حبسه يهيّج عاصفة انتقادات في السودان
- هل ما حدث في مصر والأردن وإسرائيل هو إعصار؟ ناسا ت...
- شاهد.. إليسا وسط المتظاهرين في لبنان
- من القاهرة إلى أمريكا.. قصة كلبة ضالة من سلالة عمر...
- جريمة مروعة تهز ألمانيا.. عربي يقتل زوجته دهسا ويك...
- مسؤول تركي يقول إن البغدادي وصل إلى موقع استهدافه ...
- مصاد ر تكشف عن مقتل زوجتين للبغدادي وتفاصيل أخرى ...
- الجيش السوري يشتبك مع القوات التركية في ريف رأس العين
- مصدر لـCNN يرجح تفجير البغدادي نفسه بسترة ناسفة
- العراق.. لحظة القبض على شخص يطلق النار على المتظاه...
- سلسلة بشرية من شمال لبنان إلى جنوبه في إطار الحراك...
- جدل واسع في وسائل التواصل الاجتماعي حول علم لبنان ...
- نتنياهو يهنئ ترامب بمقتل البغدادي: إنه إنجاز مذهل ...
- تفاصيل جديدة حول مقتل البغدادي تتحدث عن محاولة اعت...
- صحراء حائل تكتسي بالبياض في مشهد نادر
- لأول مرة.. الفئران تنجح بقيادة سيارات خاصة بها
- صلاح يقود ليفربول لفوز ثمين على توتنهام في "البريم...
- عرب التيه دايما واخدين خط وطريق الحكواتي
- علاقة حميمية في الكونغرس تطيح بإحدى عضواته
- فرقة "دلتا فورس" التي قتلت البغدادي
- لماذا أطلقت واشنطن على عملية قتل البغدادي اسم كايل...
- كاظم الساهر يغني للعراق على وقع التظاهرات
- الاستخبارات والقضاء الأمريكي اعتذروا لبوتينا على م...
- خبراء يحذرون من تطبيقات خطيرة على "أندرويد" يجب حذ...
- ثغرة خطيرة تستنزف بطاريات هواتف أندرويد
- أيام قرطاج السينمائية تفتتح فعالياتها وسط جدل واسع...
- مشاهد ساحرة من ثاني أطول مبنى في العالم
- بعد مهمة سرية.. طائرة X-37B الفضائية "الغامضة" تعو...
- هكذا كان تمثال الحرية في نيويورك لـ"فلاحة مصرية
- الرذاذ المضيء.. ابتكار لحماية الأطفال والرياضيين ل...
- دراجات الصحراء... سباق مثير في يوتا الأمريكية
- صيادون يلجأون للأشجار هربا من دب غاضب
- #بالله عليكم متقولوش لبويه وامي انه مات في حادثه قطر
- رويترز" عن مصدر: الحريري ربما يقدم استقالته اليوم ...
- معرض "الشعر الإفريقي".. دعوة لتحرر المرأة من عبودي...
- مصر.. صديق ضحية "تذكرة القطار" يروي تفاصيل اللحظات...
- نهاية عصر التقليد والنسخ: أفضل الهواتف الصينية الر...
- سامسونج جالاكسي إس 10 يحصد المزيد من الأرقام القيا...
- إيلون ماسك والإنترنت الفضائي، التجربة نجحت والإنتر...
- بالفيديو: تريلر وتفاصيل فيلم Bombshell لنيكول كيدم...
- أفضل أغاني نجاة الصغيرة: موهبة كبيرة تألقت في عالم...
- قبل Joker .. أفلام تمردت على قالب المعتاد لأفلام ا...
- الحريري: سأتوجه إلى بعبدا لتقديم استقالة حكومتي إل...
- موسيقى ورقص وقبلات.. موسم الرياض الفني يثير الجدل
- مصر وإثيوبيا في الميزان العسكري
- سد النهضة.. ماذا يخبئ خلفه؟
- أكثر الشعوب مساعدة للغرباء 2019
- شعوب تتبرع أكثر من غيرها
- أي أمم تختار الغذاء الأكثر صحة؟
- مقاتل ضخم وزنه 212 كغم يهزم خصمه في 20 ثانية (فيديو)
- إسرائيل ترفض التماس هبة اللبدي رغم تدهورها الصحي
- بعد 3 أيام في بئر.. نهاية مأساوية لطفل هندي
- لم يقطعها فأودت بحياته.. هذه قصة المصري محمد عيد م...
- دروس لتعلم اللغات الأجنبية مستوحاة من 3 كتب للتنمي...
- أهم أفلام كوميدية في عام 2019 حتى الآن، قائمة متجد...
- الديمقراطيون يسعون لجعل جلسات التحقيق في "عزل ترام...
- نظرة عامة على الموسم السينمائي الحالي.. ماذا ينتظر...
- أجمل أفلام إنجريد بريجمان الجميلة السويدية التي اق...
- اشتباكات عنيفة بين الجيشين السوري والتركي في ريف ر...
- لماذا اشتُهر إمبرتو إيكو بـ"اسم الوردة" دون غيرها؟
- سارق ملابس البغدادي".. شيد منازل داعش الآمنة بيد و...
- إليسا وهيفاء وراغب علامة.. ثورة لبنان بهتاف النجوم
- بأنغام فيروز وماجدة الرومي.. نجوم الفن حضور في احت...
- محاولات "لإعادة الحياة إلى طبيعتها" في لبنان بعد ا...
- اللبؤة الشقراء": أشبالي يشرفني أن أكون رئيسة لكم
- فيديو من داخل أحد سجون تنظيم داعش في سوريا
- جهاز هولندي لتنظيف الأنهار من النفايات البلاستيكية
- منظومة "تور" الروسية قاهرة الصواريخ المجنحة
- نجاح أول إطلاق لصاروخ "بولافا" الروسي العابر للقارات
- اجمل واروع اتنين من زوو الاحتياجات الخاصه
- الفرعون" صلاح: حاولت جاهدا أن أبدو مخيفا (صورة)
- العراق على صفيح ساخن.. قتلى وجرحى بالمظاهرات في ان...
- هندوس يتعرضون للدهس من الأبقار للاعتقاد بالتعافي م...
- الأسد: البغدادي كان في السجون الأمريكية في العراق ...
- الرئيس السوري يتوعد تركيا بالحرب
- برنامج إسرائيلي استخدم للتجسس على مسؤولين في 20 دو...
- تقرير: حصيلة ضحايا حرب اليمن تجاوزت 100 ألف قتيل
- الولايات المتحدة: روسيا تنشر "إس-400" في العالم مث...
- إيفانكا ترامب تحتفل بعيد ميلادها بصورة "جريئة"
- البغدادي لمودعيه: "أراكم في نيويورك يا شباب
- كوريا الشمالية تعلن عن اختبار ناجح لراجمات صواريخ ...
- داعش" يعلن مبايعة أبو إبراهيم الهاشمي القرشي خلفا ...
- الحسناء ناتاليا تفوز في أول نزال للمصارعة النسائية...
- تعرف على العاصمة الشيشانية عن قرب
- ليفربول يهزم أرسنال في مباراة "الجنون" ومهرجان الأ...
- ملكة جمال غامبيا تتهم رئيس بلادها السابق يحيى جامع...
- إدارة ترامب تجمد 105 ملايين دولار من المساعدات الع...
- الشرطة الأمريكية تحقق في قضية "اتجار بالبشر" اتهمت...
-
▼
October
(423)
My Blog List
Labels
- 2011 New setback in shame for the Arab
- advise
- ang....l
- Arab revolutions and criminality systems bullying
- Benefits of pinch ants
- best words for love
- book
- books
- bouquet of the month of Ramadan
- buneiss
- bussines
- computar
- copuotar كمبيوتر وانترنت
- Date Alkimtre - a very important subject
- Egypt in the eyes of the Arabs:
- food
- for my friend
- for love
- friends
- Gaza
- Good words
- happy
- happy new year
- happy live
- helthey الصحه
- i pray my god
- important midcal
- in egybt
- j
- jokie of presdent in egybt
- Laughing Cow manipulated sores Egypt
- live
- love
- love egybt
- midia
- movie
- my flower sleep
- negm maher love egybt
- news
- Of the most beautiful thing I read about women
- oskar the revelioyhion
- poltica
- Pomegranate fruit of Paradise
- program
- Ramadan ... Month of goodness and mercy and peace
- rev...of animals
- romance
- s.....
- s.........
- smile
- Smiled with great revolution that steal
- sucessssssss
- sucesssssssssss
- sweet words
- Terms in the Egyptian dialect
- the land of my pride
- travell
- VERY IMPORTANT INFOTMAHION
- very sweet midical
- very sweet song from egybt
- wait
- war
- What are genes?
- woman
- words
- words of gold
- world
- Yalla Computerبرامج الحماية والأنتي فيرس
- أضحك قرقر
- ابتسامات
- اجتماعيات
- اختراعات ومخترعين مصريين
- ادبيات اللعه
- ارقام
- استعاده البريد علي الهوتمايل u mail
- اضحك قرقر
- اغاني الزمن الجميل
- افراح
- افلام
- الابتسامه
- الاحبار
- الاخب
- الاخبار
- الادمان
- الاره
- الارهاب
- الاعجاز الالهي
- الاعجاز العلمي في القران
- الانترنت
- البراءه
- التاريخ history
- التعليم
- التكنولوجيا
- التكنولوجيا والموبايل
- الثوره
- الثوره السودانيه
- الثوره في ريف مصر *كفر فرسيس*
- الجريمه
- الجياه
- الحاه
- الحرب
- الحريه
- الحقيقه the true
- الحونه
- الحياه
- الخونه والعملاء
- الخونه والعنلاء
- الخيانه
- الدي
- الدين والحياه relgashion
- السياحه
- السياسه
- السياسه poltica
- الشعر السياسي
- الصجه
- الصحة
- الصحه
- الصحه helthey
- الطبيعه
- الطرب الاصيل
- الطفوله
- الطقص
- الطيور * the birds
- العاب موبايل
- العلوم البحثيه
- الفراعنه
- الفساد في بلادي
- الفضاء
- القدس عروس عروبتكمJerusalem bride Aropetkm
- اللغه
- المعلومه informathion
- الموت
- الناجح
- النص الكامل لـ"وثيقة" علي السلمي "المشبوهة
- النصيحه advise
- انسانيه
- برامج
- برلمانيات
- تراث
- تسريبات الصندوق الاسود
- تغريدات
- جمال اللغه
- جيش جمال.ناصر.العرب
- حكايه صور
- حكايه صوره
- حكم
- حكومه الفشلاوي
- حوادث
- حول العالم
- خطه الشاطر
- رجال حول الرسول صلي الله عليه وسلم
- رساضه
- رياض
- رياضة
- رياضه
- سباق الرءاسه المصريه 2014
- شخصيات أثرت واثرت فينا
- شعبيات
- صحافه
- صفقه القرن
- غراءب
- فن
- فنون واداب
- في حب مصر
- فيديو
- فيديو سياسي
- فيديو سياسي الثوره المصريه
- فيديوهات
- فيلم movie
- فييو سياسي
- فييو سياسي الثوره المصريه
- قلت في حبيبتي
- قلت فيها حبيبتي
- قنون
- قيديو
- قيديو سيسي
- كتب
- كلمات في الحب
- كوارث
- مال وأعمال
- مال واعمال
- متفرقات
- مجتمع
- مجمع
- مجنمع
- محاكمه القرن
- محمد صلي لله عليه وسلم
- مشاهير
- من ملفات المخابرات المصريه
- منوعات
- مواقع التواصل
- ميديا
- نشطاء السبوبه
About Me
- world negm
- انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك
جديد المدونه
Wednesday, October 30, 2019
0
من منّا لا يحب مشاهدة الأفلام الكوميدية؟ لا أعتقد أنّ هناك من يفعل، فحتى الأفلام السطحية منها لابد وأن تنتزع منك بسمة أو أكثر، وهو ما يجعلك تشعر في النهاية بشعور أفضل. الكوميديا وخاصة الجيدة منها تُحرّرنا من ضغوط الحياة وتفصلنا عن الواقع بشكل مؤقت، لذا فالفيلم الكوميدي صاحب القصة المبتكرة والحوار الذكي هو الفيلم المثالي لقضاء وقت مُمتع بدون أية تعقيدات، فهو لا يُجهد عقلك كأفلام الغموض، أو يُفطر قلبك كأفلام الدراما. كل ما عليك أن تفعله بينما تُشاهد أفلام كوميدية هو أن تسترخي في مقعدك، وتُهدّيء قليلًا من صوت الأفكار التي تدور بعقلك، ولا تقلق فهي ستختفي تمامًا على الأغلب بمرور بعض الوقت وانسجامك كليًا مع الأحداث، ولا بأس طبعًا ببعض الحلوى أو الوجيات الخفيفة أيضًا، عندها ستزداد احتمالاتك بأن تحظى بوقتٍ ممتع تنسى فيه همومك وتضحك فيه من قلبك.
في هذا المقال ستعرض لكم أفضل أفلام كوميدية في عام 2019 التي بدأ عرضها بداية من شهر يناير وحتى شهر ديسمبر، وسوف يتم تحديث المقال بصفة دورية.
برغم أنّ الأبطال الثلاثة لفيلم (أولاد طيبون) لا تتعدى أعمارهم الثالثة عشر، إلا أنّ التقييم العائلي للفيلم هو R أو مُقيّد، وهو بالتالي لا يصلح للمًشاهدين الذين تقل أعمارهم عن 17 عامًا أن يشاهدوه بمفردهم. وذلك لما يتضمنه الفيلم من ألفاظ غير لائقة وإيحاءات جنسية، كما أنّ المخدرات لها دور مهم أيضًا في الفيلم. ولكن لا تدع ذلك يحبطك، فالفيلم يحمل من الكوميديا المتعلقة ببراءة الأطفال الكثير، وهو بالفعل يحمل متعة خالصة لمن أراد ساعة ونصف من الاستمتاع البريء.
الفيلم يحكي عن ثلاثة فتيان في الصف السادس الإبتدائي، يكتشفون أنهم يحملون معهم كوكايين عن طريق الخطأ، مما يتسبب لهم في العديد من المشاكل، ويجعلهم يخوضون يومًا لا يُنسى.
أشاد النّقاد بالفيلم الذي يحمل عاطفة صادقة، وكوميديا ذكية لطيفة، كما أنّ الأطفال الثلاثة بدوا مُقنعين للغاية في أدوارهم، وأثاروا ذكريات الطفولة لدى أغلب من شاهدوا الفيلم، مما جعلهم يتوحدوا مع أبطاله، ويخوضوا متعة المغامرة في ذلك اليوم المميز مع الفتيان الثلاثة. قيّم النّقاد الفيلم على موقع الطماطم الفاسدة بـ 79%، بينما أعطاه الجمهور تقييم 6.9 على موقع قاعدة بيانات الأفلام.
“برنادت فوكس تمتلك كل شيء، زوج مُحب، وإبنة رائعة، ولكن الشيء الوحيد المفقود في حياتها، هو نفسها.” هذا هو شعار أو tagline فيلم إلى أين ذهبتِ يا برناديت، والتي قامت بدور البطولة فيه نجمة الأوسكار كيت بلانشيت في دور كوميدي درامي ويحمل بعض الغموض أيضًا. وكما هو واضح من شعار الفيلم، فبرنادت هنا هي الزوجة والأم التي أفنت عمرها من أجل عائلتها، ولكنها تقرر في لحظةٍ ما أن تتبع شغفها أخيرًا، والذي يقودها أخيرًا في رحلة غامضة لا يعلم أحد كيف ستكون نهايتها.
الفيلم مأخوذ عن كتاب بنفس العنوان للكاتبة ماريا سيمبل، وصدر في عام 2012. أمّا مُخرج الفيلم والذي شارك في كتابة السيناريو أيضًا هو ريتشارد لينكلتر، صاحب العديد من الأفلام الناجحة مثل الثلاثية الرومانسية، قبل الشروق، قبل الغروب، وقبل منتصف الليل، وهو أيضًا كاتب ومخرج الفيلم الفريد من نوعه Boyhood.
أحبّ الجمهور الفيلم بأكثر مما أعجب النّقاد، فأعطاه الجمهور تقييم 74%، بينما قيّمه النقّاد ب 47%، وذلك على موقع الطماطم الفاسدة. في النّهاية لا تتوقع أن تضحك لحد القهقهة في هذا الفيلم المليء باللحظات الانسانية الكثيرة، فالفيلم يحتوي على الكوميديا والدراما معًا، إلى جانب جزء نفسي وعاطفي لا بأس به، وهذا غير الغموض الذي يسيطر على بعض أجزاء الفيلم.
يغلب على فيلم (فنّ الدفاع عن النفس) لكاتبه ومُخرجه رايلي ستيرنز الكوميديا السوداء، برع في إظهارها عالشاشة أبطال الفيلم، وعلى رأسهم الممثل الكوميدي جيسي آيزنبيرغ الذي لعب دور الشاب المنطوي والمسالم كايسي، والذي تتغير حياته بعدما يتعرض لهجوم عنيف في الشارع، عندما يُقرر أنّه سينضم إلى نادي الكاراتيه ليتعلم كيفية الدفاع عن نفسه، كما ظهر الممثل آليساندرو نيفولا الذي لعب دور مُدرب الكاراتيه المُخيف والهيستيري، بشكل رائع للغاية.
تلقّى الفيلم مراجعات نقدية جيدة تركزت على بناء السيناريو العميق، والفكرة الفريدة من نوعها لقصة الفيلم، وأيضًا المزج الغريب واللطيف ما بين الكوميديا وما بين الدراما القاتمة التي تحملها أحداث الفيلم. قيّمه النقاد على موقع الطماطم الفاسدة بـ 83%، بينما قيّمه الجمهور على موقع قاعدة بيانات الأفلام بـ 7.4.
من الممتع دائمًا أن نعرف نحن كمشاهدين ما يدور خلف كواليس البرامج التليفزيونية، لهذا سيجد معظمنا أنّ فيلم Late Night أو آخر الليلة فيلمًا لطيفًا وذو مضمون مهم أيضًا. تدور أحداث الفيلم حول كاثرين (إيما تومسون) المذيعة الناجحة للبرنامج المسائي الذائع الصيت Late Night، والتي تواجه تهديدات بفقدانها لعملها، لكونها متحيزة للرجال أكثر، وكارهة لصنف جنسها من النساء، وهو الأمر الذي بدا واضحًا في لقاءاتها التليفزيونية، مما اضطر كاثرين للاستعانة بـ مولي (ميندي كيلنج) لتصبح الكاتبة الأنثى الوحيدة ضمن فريق عمل كاثرين. وبالفعل تحاول مولي إنقاذ مسيرة كاثرين الإعلامية الطويلة، والحفاظ على اسمها البرّاق، وذلك في إطار كوميدي درامي لطيف.
الفيلم يضم فريق عمل نسائي كامل بدايةً من البطلتين، بالإضافة إلى كاتبة نص الفيلم وهي ميندي كيلنج التي لعبت دور مولي، وأيضًا مخرجة الفيلم الكندية الأصل نيشا غاناترا. الفيلم حصل على مراجعات جيدة من الجمهور والنّقاد معًا، وحصل على تقييم 6.5 على موقع IMDB، بينما كان تقييمه من قبل النّقاد على موقع الطماطم الفاسدة 80%.
ماذا يحدث لو اكتشفت فجأة أنّ العالم بأكمله فيما عداك لا يعرف شيئًا عن “البيتلز The Beatles”، وهو الفريق الغنائي البريطاني الذي ذاع صيته في الستينات من القرن الماضي؟ وماذا لو كنت أنت عازف شاب يواجه صعوبات في بداية مشواره الغنائي؟ ألن تكون هذه ضربة الحظ التي لا تتكرر في العمر مرتين؟
(بالأمس) هو فيلم رومانسي خيالي موسيقي كوميدي، وعنوانه مأخوذ عن اسم لأغنية شهيرة جدًا لفرقة البيتلز، وفيه نجد الشاب جاك ماليك الذي يقوم بدوره الممثل البريطاني هيميش باتيل، يتعرض لحادث في نفس الوقت الذي يتعرض فيه العالم لظاهرة غامضة، ويفيق جاك بعدها ليجد أنّ كل شيء على مايرام باستثناء اختفاء فرقة البيتلز الموسيقية من ذاكرة وتاريخ الجميع. عندها ينتهز الفرصة ويقوم بغناء أغاني البيتلز، مُدّعيًا أنّه هو صانعها بالطبع، ممّا قادهُ للنجاح والشهرة بسرعة بالغة.
هذا الفيلم صنعه إثنان من العظماء، فقام بإخراجه الكاتب والمخرج البريطاني داني بويل وهو مُخرج الفيلم الشهير Slumdog millionaire أو المليونير المتشرد الذي حظى بنجاح غير مسبوق في عام 2008، وهو أيضًا كاتب ومخرج فيلم الإثارة والتشويق 127 ساعة. أمّا كاتب الفيلم فهو الكاتب والمنتج والمخرج أيضًا ريتشارد كيرتس، والذي كتب على الأخص أفلاما رومانسية وكوميدية شهيرة مثل نوتينج هيل، أربع جنازات وجوازة، والجزء الثاني من فيلم ماما ميا، وغيرها من الأفلام اللطيفة التي تبقى في الذاكرة لفترة طويلة. الفيلم راق للجمهور بأكثر مما راق للنّقاد الذين أعطوه تقييم 63%، بينما قيّمه الجمهور بـ89% على موقع الطماطم الفاسدة.
نُشاهد في فيلم Booksmart ,والذي قامت بإخراجه الممثلة التي توجّهت للإخراج أوليفيا وايلد، كوميديا لطيفة جدًا تخص أكثر المراهقين الذين على وشك التخرج من المدرسة الثانوية.
يدور الفيلم حول الصديقتان آيمي (كاتلين ديفر)، ومولي (بيني فيلدستن)، اللتان قررتا أن تتمتّعا بحفل تخرجهما كما لم يفعلا من قبل، ولآخر مرة. فقد كانتا مشغولتان طوال الوقت بالدراسة من أجل أن تحقق كل منهما هدفها بعد التخرج من المدرسة الثانوية.
فآيمي قرّرت أن تذهب إلى بتسوانا أولًا من أجل التطوع للأعمال الخيرية، قبل أن تذهب إلى الجامعة في كولومبيا. أمّا مولي فتم قبولها في جامعة يال كما كانت تُخطط. وبالتالي سنرى في الفيلم كيف ستكون ليلتهما الصاخبة الأخيرة مليئة بالمرح والمفاجآت أيضًا.
الفيلم راق للنّقاد بشكلٍ كبير حيث حصل على تقييم 97% على موقع الطماطم الفاسدة (وهذا أمر نادر لفيلم يصنف بين أفلام كوميدية)، والذين أشادوا برؤية أوليفيا الإخراجية الجيدة التي جعلت من الفيلم ممتعًا لجميع الأعمار.
تدور أحداث الفيلم الكوميدي “العائلة” حول (كيت) الفتاة الجادة المُنغمسة في العمل، ذات الشخصية الغير اجتماعية، التي تضطر لاستضافة ابنة أخيها المراهقة (مادي) لمدة أسبوع، وبالتالي تنشأ بينهما العديد من المواقف الكوميدية نظرًا للتناقض بين شخصية كل منهما. ولكن الأمر يصير جادًا عندما تنضم (مادي) لمجموعة من الشباب الذين يقومون بألعاب المشعوذين، مما يضطر كيت لأن تتخلى عن الكثير من سلوكياتها من أجل كسب ود (مادي) واستعادتها مُجددًا.
ربما كانت فكرة الفيلم تقليدية بعض الشيء، والتي فيها تتغير حياة الشخص عندما يتعامل مع طفل أو مراهق بهذا القرب، ويضطر لمواجهة ما كان يرفضه قبلًا، ولكن المُعالجة الجيدة لفيلم “العائلة”والتي تحتوي على كوميديا هادئة بسيطة، بالإضافة لأداء (تايلور شيلينج) المُقنع لدور (كيت)، جعل الفيلم يحصد تقييمات نقدية عالية من قبل النقاد، فوصل تقييمه على موقع الطماطم الفاسدة لـ 75%، بينما حصل على تقييم 6.03 على موقع IMDB.
أقرأ أيضًا: ردود فعل إيجابية حول فيلم Avengers: Endgame
في هذا الفيلم ذو الإنتاج الأيرلندي البلجيكي المُشترك، نرى كوميديا ساخرة بشكل خيالي، من خلال قصة (روز) المرأة التي تتمتع بقوى خارقة للطبيعة تجعل بإمكانها التواصل مع الأرواح الغريبة الموجودة ببلدتها الصغيرة. سبّبت هذه الموهبة التي كانت تظهر رغمًا عن روز، في حدوث مأساة لأبيها (فينسنت) من قبل، ممّا جعلها تخشى وتكره في الوقت ذاته هذه القدرات الغير طبيعية. في نفس الوقت الذي بدأ الناس يلجأون إليها لحل مشاكلهم المُتعلقة بالأرواح التي تطاردهم، والأشباح التي تظهر لهم باستمرار.
الفيلم حصل على تقييم 100% على موقع الطماطم الفاسدة، وقال عنّه النّقاد أنّه أحد أفلام كوميدية فريدة من نوعه، وخاصة أنه يمزج الكوميديا بالرعب بشكل رائع وغير مألوف. وأشادوا أيضًا بأداء بطاقم الممثلين وعلى رأسهم (مايف هيجنز) التي قامت بدور (روز) في الفيلم.
هو واحد من الأفلام التي يُمكنك فهم ما الذي تدور حوله قصة الفيلم بسهولة من مجرد مشاهدة الإعلان، وهي قصة تقليدية بعض الشيء، فلدينا الزوجان كيتي (اليزا كوبيه) وجون (ستيف هاوي) اللذن فشلا على مدار خمس سنوات من المحاولات في إنجاب طفل. ونرى في الفيلم الزوجان يقومان بكل المحاولات بالطرق التقليدية، والغير تقليدية أيضًا من أجل أن تُثمر محاولاتهما هذه، ومدى تأثير كل هذه التجارب الفاشلة على علاقتهما الزوجية.
حصل الفيلم على ردّات فعل متباينة، فعلى الرغم من إعجاب الجمهور به، والواضح في المراجعات الإيجابية له، إلّا إنّه حصل على العديد من الإنتقادات السلبية للقصة من قبل النقاد، لذا قد يكون الأفضل هو مشاهدة الفيلم بنفسك لتحكم عليه من خلال نظرتك الشخصية فالحكم على أفلام كوميدية من التقييمات فقط قد يكون مضللاً.
كوميديا جريئة بطلها الممثل الشهير (ماثيو ماكونهي) في دور (مووندوج) الشاعر العابث والسكير، الذي يعيش حياته بطريقته الخاصة والغريبة، يشارك (ماكونهي) البطولة كل من (زاك إيفرون) و (إيلا فيشر) و (سنوب دوج) أي أنه من أفلام كوميدية متخمة بالنجوم. حصل الفيلم على تقييمات متوسطة من قبل الجمهور والنّقاد معًا، والفيلم يُعد من أقل إيرادات أفلام (ماكونهي) التي تم حصدها في الأسابيع الأولى من عرض الفيلم.
اختلف النّقاد على جودة الفيلم، فمنهم من رآه فيلمًا ممتعًا، ومنهم من رآه فيلمًا تافهًا، ولكنّهم اتفقوا على أمر واحد، وهو أداء (ماكونهي) الرائع في الفيلم، حيث نجح في تجسيد شخصية (مووندوج) بصورة مثالية، فهو الرجل الذي لا يمكنه أبدًا رفض شراب، أو حفنة من الكوكايين، أو علاقة جنسية عابرة، وقد قدّم (ماكونهي) بالفعل أفضل أداء ممكن لشخصية بهذه الصفات الغريبة.
حقّق فيلم (القتال مع عائلتي) فيلم الكوميديا الرياضية نجاحًا كبيرًا فور صدوره في أواخر فبراير من هذا العام، وهذا النجاح لا يعود فقط لأن أحد أبطال الفيلم هو النجم المحبوب دواين جونسون المُلقّب بالصخرة (ظهر في أفلام كوميدية عدة ناجحة في السنوات الأخيرة) وهو يقوم بتمثيل شخصيته الحقيقية به، بل أيضًا لأن قصة الفيلم نفسها طريفة ومثيرة للاهتمام خاصةً عندما نعرف أنّها قصة حقيقية بُني على أساسها الفيلم.
الفيلم الذي يُمكن اعتباره سيرة ذاتية أيضًا، يستند على فيلم تسجيلي تم عرضه عام 2012 ليحكي قصة الأسرة البريطانية التي يتم حصول أبنائها على فرصة رائعة لدخول مسابقات الـ WWE على يد مُدرب محترف، وكيفية صعود سارايا أو (بيج) الفتاة ذات ال 21 عامًا إلى مكانة عظيمة في مجال المصارعة النسائية بالنسبة لعمرها.
الفيلم من إنتاج دواين جونسون نفسه الذي علّق على صفحته على موقع إنستجرام قائلًا عن الفيلم: “شاهدت في عام 2012 فيلمًا وثائقيًا يحكي عن شابة بريطانية غير معروفة، تهوى المصارعة وتنتمي لعائلة تُحب المصارعة بجنون. أحببت هذا الفيلم وهذه العائلة لأنها ذكرتني بعائلتي الرائعة والعاشقة بشدة لرياضة المصارعة.”
قيل عن الفيلم أنه من أكثر أفلام كوميدية تحترم عقلية المُشاهد وتُضحكه في نفس الوقت، وهو مُناسب جدًا للمشاهدة العائلية.