مزكراتسوزان مبارك زوجه المخلوع

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Saturday, February 4, 2012

مزكراتسوزان مبارك زوجه المخلوع

زكريا عزمى تخلص من عشرات الآلاف من المستندات الموجودة بالقصر بأمر مبارك كشفت التحقيقات الأوروبية التى تجرى حول اتهام سوزان ثابت قرينة الرئيس المخلوع بالفساد المالى عن استلام سوزان لمبلغ 10 ملايين جنيه استرلينى أودع بشيك خاص فى تاريخ 12 سبتمبر 2011 بحساب لم يكن معروفا لها فى فرع بنك «أوف إنجيلاند» بلندن مقابل بيعها حقوق النشر والتوزيع الخاصة بمذكراتها لدار «كانونجيت للنشر» التى تعد إحدى أكبر دور النشر البريطانية فى العالم.

النسخة الأصلية لم تكتمل بعد وتقع فى 500 صفحة وهى بخط يد سوزان وموجودة فى مقر الدار فى 14 شارع هاى ستريت بمنطقة إدينبرج باسم «سيدة مصر الأولى – 30 عاما على عرش مصر» وقد ترجمها مترجم لبنانى محترف يعيش فى لندن ويعمل لدى جهاز سكوتلاند يارد بقسم الترجمة. المذكرات التى حصلت منها السلطات البريطانية على نسخة لفحص ما بها من معلومات علهم يتوصلون لفك شفرات تلك العائلة يتضح منها معلومات خاصة لم تنشر من قبل رغم أنها غير منتهية وقد كتبتها سوزان فى الفترة من عام 2005 وحتى أغسطس 2011.

المثير أن سوزان بدأت مذكراتها من يوم الجمعة 13 مايو 2011 وهو اليوم الذى قرر فيه المستشار «عاصم الجوهرى» مساعد وزير العدل للكسب غير المشروع حبسها 15 يومًا على ذمة التحقيقات لاتهامها بتحقيق كسب غير مشروع بأن استغلت وظيفة زوجها الرئيس.

وتحكى أنها انهارت غير مصدقة وحاولت الانتحار بتناول عدد كبير من الحبوب المنومة لكنهم أنقذوها وأن مبارك ثار واتصل بدول كبرى وتوسل للمسئولين الكبار فى الحكومة حتى لا يتم القبض عليها فبقت فى المستشفى بجانبه تحت التحفظ وقد أشرف فريد الديب المحامى الخاص بهم على تسوية وضعها فتنازلت للحكومة المصرية عن كل ما لها من ممتلكات وأرصدة فى مصر فأفرج عنها بعد أربعة أيام فى صباح يوم الثلاثاء 17 مايو 2011 قالت إنها كانت أسود أيام حياتها فى مصر.

حكت سوزان ذكرياتها بدءًا من مولدها وكيف أنها عشقت قصص أجاثا كريستى وألفريد هيشكوك البوليسية كما عشقت تأليف القصص المرعبة لدرجة أخافت منها زميلاتها وعلى جانب آخر أحبت رقص الباليه وكان حلم حياتها أن تعمل مضيفة جوية فى مصر للطيران وأن أحد أسباب انجذابها لمبارك كان بسبب كونه طيارا وربما حقق لها حلمها.

وذكرت سوزان أنها أحبت شخصية الملكة نازلى لكنها كانت تنتابها أحلام مفزعة وهى ترى نفسها بملابس الملكة نازلى ويتم إعدامها وأن ذلك الحلم ظل يراودها لدرجة أنها كانت تحضر جلسات علاج نفسى خاصة لطبيب مصرى شهير كان يزور القصر الرئاسى بانتظام خلال العشرة أعوام الأخيرة من حكم مبارك وتكشف سوزان أن الطبيب كان يعالج مبارك نفسه حيث خضع لعدد من الجلسات مع ذلك الطبيب لم تذكر اسمه لكنه لم يقتنع به.

وتحكى سوزان أنها كانت تحب لقب «هير ماجستى» – جلالة الملكة – التى كانت الصديقات المقربات للغاية منها يطلقونه عليها وقالت إن صحفية إسرائيلية هى من كشفت اللقب عقب نهاية نظام مبارك وأكدت انها كانت تشعر بالفعل انها ملكة مصر حيث كانت أطول فترة لسيدة تبقى بجوار زوجها على عرش حكم مصر منذ العصر الفرعونى وحتى العصر الحديث.

سوزان كتبت أنها تعشق المجوهرات والآثار من طفولتها وأنها فقدت فى القصر كل ممتلكاتها من المجوهرات واتهمت السلطات أنهم صادروا كل ما لأسرتها دون التمييز بين الخاص والمملوك للدولة وتكشف بوضوح أنها كانت بالفعل أول مصرية تشاهد العديد من المقابر المصرية قبل الإعلان عن فتحها سرا وأنها كانت فى بعض الأحيان تطلب لمس القطع الهامة قبل أى إنسان لأنها كانت تشعر بسحر خاص من ذلك لكنها تؤكد أنها لم تستول على أى قطع أثرية كما قيل عنها لأن القطع كانت تسجل أولا.

كما كشفت أن مبارك لم يكن يعتقد أن المسئولين من حوله سيتركونه يرحل هكذا وكان يتوقع أن يغتال فى هذا اليوم وأنه طلب من رجال الحرس الجمهورى ألا يتركوه نهائيا وحيدا حتى إنه كان يصطحب الحراسة معه للحمام.

وشهدت أنها انهارت تماما عندما هبطت الطائرة الهليوكوبتر فجأة دون علمهم لتنقلهم إلى شرم الشيخ وحكت أن علاء وجمال حملا مسدسات شخصية لخوفهما أن والدهما كان يتعرض لعملية تصفية وأن الأسلحة أخذت منهما طوعا عند السفر لشرم الشيخ بعد أن اطمأنا أنه لا يوجد خطر على والدهما وذكرت أنها شاهدت حلمها المفزع عن الملكة نازلى ذلك اليوم يتحقق مما جعلها تنهار رافضة للسفر وأنها شعرت أن جسدها قد أصابه الشلل فكانت لا يمكنها السير تجاه الطائرة التى هبطت داخل القصر لنقلهم لشرم الشيخ.

وكشفت سوزان فى مذكراتها أن الولايات المتحدة الأمريكية منحت أسرتها حق اللجوء السياسى مساء يوم 1 فبراير 2011 وفى نفس التوقيت منحت كل من السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين والكويت وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسرائيل أسرتها حق اللجوء السياسى بل إنهم حصلوا على التأشيرة الأمريكية التى وصلت بأسمائهم جميعا مع مندوب أمريكى خاص أرسل للقاهرة فى هذا التاريخ لتسليمهم الضمانات الأمريكية المكتوبة كما طلب مبارك حيث كان يرفض منذ يوم 28 مساء ترك مصر بدون ضمانات مكتوبة من أمريكا على حد مذكراتها.

وتكشف سوزان أن كافة المستندات التى تسمح بلجوئهم لتلك الدول أخذت منهم مساء يوم 11 فبراير 2011 فى شرم الشيخ بينما بقت حتى ألبومات صورهم الشخصية التى حصلت عليها مع أغراضهم العادية بعد ذلك بموافقة السلطات من داخل محل إقامتهم بالقصر الجمهورى الذى تحكى أنها تأثرت للغاية عندما زارته بمصاحبة المسئولين كى تأخذ ما يوجد لهم من مستندات يمكنهم الدفاع بها عن أنفسهم كما أنهم تركوا وراءهم ممتلكات خاصة تقدر بأكثر من 500 مليون دولار أمريكى فى شكل مجوهرات خاصة لها ولعائلتها لم تستردها حتى اليوم.

سوزان فجرت مفاجآت عديدة أهمها أن مبارك أعلن موافقته على التنحى عن الحكم خلال حديثه التليفونى مع الرئيس باراك أوباما يوم 1 فبراير 2011 لكنه طلب مهلة كى يجهز الرحيل دون أن يخبرها بذلك حيث علمت منه شخصيا بعدها تلك القصة.

وحكت أن إسرائيل كان لها خطة تهدف لعزل الأب وتوريث الابن جمال على الفور وأن أمريكا وقفت صامتة عدة أيام حتى يتمكن مبارك من تنفيذ الخطة الإسرائيلية لكنه لم يسعه تحقيق ذلك بسبب تخلى من حوله عنه وضغوط المظاهرات فى الشارع.

فى مذكراتها طلبت أمريكا من مبارك توكيل شيخ الأزهر بالنزول للشارع للحديث مع المتظاهرين بداية من 25 يناير لكن حبيب العادلى لم يوافق لأنه كان لا يحب شيخ الأزهر أصلا - على حد تعبيرها - وتوعد باعتقال شيخ الأزهر إذا ظهر فى الشوارع بين الناس.

فى حين كشفت أن الحاخام الأكبر لإسرائيل عوفاديا يوسف بارك مبارك وصلى لهم فى اتصال هاتفى خاص يوم 27 يناير 2011

وتكشف مذكرات سوزان ثابت أنها وقفت وراء منع الصحفيين الأجانب من الاقتراب من ميدان التحرير وغلق مكاتب الإعلام الأجنبية فى مصر لأنها لعبت ضد أسرتها دورا غير شريف على حد تعبيرها فى المذكرات لكنها تؤكد أنها لم تطلب الاعتداء على أحد من المراسلين وأن رجال الحزب الوطنى هم من وضعوا تنفيذ خطة مهاجمة الإعلام وأشارت إلى أن قرارها منع الإعلام من نقل الصورة الحقيقية نقله زكريا عزمى للحزب الوطنى عنها.

واتهمت سوزان فى المذكرات عددًا من رموز النظام كان بينهم فتحى سرور الذى قالت عنه كان بين الأوائل الذين تخلوا عن النظام وتنكر له وأنها غضبت بشدة من موقف حسام بدراوى ومصطفى الفقى حيث طالبا مبارك بالتنحى بعد ساعات من الثورة وأكدت أنها اعتبرت ذلك التصرف منهما خيانة لمبارك وطلبت من حبيب العادلى اعتقال الاثنين غير أنه طلب مهلة كى يقضى على المظاهرات مع وعده لها بأنه سيعتقلهما بنفسه مع قائمة أخرى من الشخصيات متنوعة الوظائف أعدتها مع طاقم السكرتارية الذى صاحبها مؤكدة أن القائمة كان عليها أكثر من ألفى شخصية مصرية بينهم مثقفون وكتاب وفنانون ورموز صحفية كبيرة.

وتكشف سوزان لأول مرة أن زكريا عزمى عمل منذ يوم 30 يناير على التخلص من عشرات الآلاف من المستندات داخل القصر الجمهورى بأمر مباشر من مبارك وأن قرار البدء فى التخلص من المستندات الهامة كإجراء روتينى كان لابد أن يحدث فى مثل تلك الظروف، وكشفت سوزان أن السياسى الإسرائيلى بنيامين بن إليعازر كان صاحب المشورة على مبارك لأنه كان يعمل كمستشار سرى لمبارك للشئون العالمية منذ عام 2003 وحتى خروجهم من القصر حتى إن مبارك سلمه شيكا عن أتعابه المتأخرة يوم زارهم فى قصرهم بشرم الشيخ فى نهاية فبراير 2011.

كما كشفت أيضا أن يوسف بطرس غالى أحضر لمبارك فى القصر مئات الملفات من وزارة المالية كانت تخص معاملات مالية لأسرتها وأن تلك الملفات أحرقها زكريا عزمى مع الملفات الأخرى التى تخلص منها.

سوزان كشفت أن عزمى تخلص من أرشيف مبارك الشخصى كاملا وأنه فى صباح يوم 4 فبراير 2011 لم يعد هناك ورقة واحدة فى الأرشيف الشخصى لزوجها يمكن لأحد أن يستفيد بها ضدهم وقالت إنها كانت أغلى نصيحة من بن إليعازر لمبارك صاحب فكرة عدم توقيع مبارك على أى مستند بشأن التنحى حيث قصد منذ البداية إفساد التنازل من الناحية القانونية.

وكشفت سوزان فى المذكرات أن يوسف بطرس غالى وزير المالية الهارب ظل معهم حتى صباح يوم 11 فبراير وأن مبارك طلب منه المغادرة فورا لأنه شعر أنه سيكون اليوم الأخير.

وحكت أن مبارك هو من طلب من رجل الأعمال الهارب حسين سالم أن يترك مصر ويسافر فى سرية كاملة فى يوم 25 يناير 2011 لكن سالم بقى بعدها عدة أيام لإنهاء عدد من المواقف القانونية والإجراءات الخاصة به.

المثير أن سوزان مبارك تفجر العديد من المفاجآت منها أن مبارك تعلم شرب الخمر منذ عام 1964 أيام فترة وجوده فى الاتحاد السوفيتى للتعليم والتدريب وأنه كان يشرب هناك بسبب البرودة الشديدة التى لم يعتد عليها وكان ذلك سبب تأثر كبده حاليا حيث يعانى من مشكلات شديدة بالكبد.

وتكشف سوزان أن مبارك أصيب بفيروس لعب الورق من حسين سالم وزكريا عزمى وشقيقها منير ثابت ومجدى راسخ والد هايدى راسخ زوجة ابنه علاء مبارك وأنهم كانوا يلعبون الكونكان العادى والبوكر بلا مقابل لكن زكريا عزمى الذى تتهمه بأنه سبب إفساد حياتها فى السنوات الأخيرة هو من حول اللعب للتسلية إلى مباريات لإسعاد مبارك الذى كان يحصد منهم أموالهم ويسعده ذلك جدا وذكرت أن ذلك كان يحدث فى القصر عقب انصراف الموظفين فى غرفة خاصة أعدت لذلك الغرض.

وتكشف سوزان لأول مرة أنها كانت قوية الشخصية ووقفت بجوار زوجها فى مراحل كثيرة أهمها كان فى نهاية السبعينيات عندما أصيب بمرض البروستاتا الذى عولج منه وحكت أنها كانت تترك لمبارك الهفوات لأنه مضغوط طيلة حياته بالعمل لكنها كانت تعترض فى الأوقات المناسبة خاصة عندما يتهور زكريا عزمى الشخص الوحيد الذى استحوذ على عقل مبارك كما تشهد هى.

وتكشف سوزان أن مبارك كان مسكينا على حد تعبيرها حيث كان أطرش تقريبا لا يسمع وكان يبدل كل عامين فى ألمانيا سماعة أذن داخلية طبية متطورة كانت تساعده على السمع وأن مبارك كان يعيش فى سكون وفراغ بسبب عدم السمع الجيد وأنها كانت ولا تزال بالنسبة إليه مثل الأم حتى إنها كانت تعاقبه عندما يخطئ.

سوزان حكت أنها هى من علم مبارك الصلاة لأنه لم يكن يعرف كيف يصلى وحكت أنه فضحهم خلال أول حج له مع الرئيس السادات عقب حرب أكتوبر وأن مبارك حج 7 مرات حتى الآن وقام بعمل اكثر من 23 عمرة لكنه لا يحفظ الكثير من آيات القرآن الكريم.

كما تكشف أن علاء مبارك وليس جمال كما أشيع كان يساعد والده فى اتخاذ القرارات الصعبة وأن جمال كان يغار من أخيه فى أحيان كثيرة ويعارض أفكاره ويتهمه بأنه لا يفهم فى السياسة مثله وهو أمر كان دائمًا بينهما منذ الطفولة.

وتكشف سوزان لأول مرة أن جمال كان بينه وبين زوجته خديجة الجمال مشاكل دائمة نشبت فى اليوم التالى لزواجهما وكانت تقول لهما إنهما ولدا فوق رءوس بعضهما البعض وأنها عاتبت جمال كثيرا لأنه كان يتحدث ويتصرف مع خديجة مثل الأطفال لأنه كان يحبها ولأنه يعانى من عادة حب التملك منذ صغره وذكرت أنها كانت تخشى عليه ولذلك كانت تبقيه بجانبها طيلة الوقت وهو شعور عادى لدى الأمهات.
***************************Zakaria Azmy get rid of tens of thousands of documents in order of Mubarak's palace

Investigations revealed the European, which take place on the indictment Susan fixed presumption of the ousted president of corruption fiscal receipt of Susan amount to 10 million pounds deposited by check special in the history of September 12, 2011 account was not known her in the bank branch «of-Angeeland» London in return for paying the copyright and distribution Bmzkradtha House «Kanongit for publication», which is one of the largest British publishing houses in the world.

The original version is not yet complete and is located in the 500-page, a handwritten Susan found in the headquarters house on 14 Street High Street area Adanberg as «Egypt's first lady - 30 years on the throne of Egypt» was translated by an interpreter for the Lebanese professional living in London and working for a Scotland Yard, Department of translation. Notes, which got them a copy of the British authorities to check the information that they may lift the blades they reach it clear that family-specific information has not been published before, although it is written by Susan has finished in the period from 2005 to August 2011.

Interestingly, Susan began her diary on Friday, May 13, 2011, the day the Chancellor decided to «substantial Asim» Assistant Minister of Justice of the graft locked for 15 days pending investigation on charges of achieving a graft that took advantage of her husband's job and the president.

And tells the story of it collapsed, is certified and tried to commit suicide to address a large number of sleeping pills but they are rescued and that Mubarak revolted and called the states largest and begged for responsible adults in the government so as not to be arrested Vbakt in the hospital next to him in custody was supervised by Fred Deeb, a lawyer of their own to settle and put Vtnaazelt to the Egyptian government all of their property and assets in Egypt Vofarag about four days later on the morning of Tuesday, May 17, 2011 She was the darkest days of her life in Egypt.

She told Susan her memories from her birth and how she fell in love with stories of Agatha Christie and Alfred Hahkuk police also fell in love written by horror stories so scared of her and on the other hand, loved ballet and was the dream of her life to work flight attendant in the Egypt Air and one of the reasons they are attracted to Mubarak was due to being a pilot and perhaps earned her her dream.

According to Susan she loved the character Queen Nazli, but it was haunted by dreams of frightening which sees itself as clothes Queen Nazli and be executed and that this dream remained entertain to the point where she was attending therapy sessions myself, especially to a doctor Egyptian popular was visiting the presidential palace on a regular basis during the first ten years, the last of Mubarak's rule and reveal Susan that the doctor was treating Mubarak himself where he underwent a number of sessions with that doctor did not mention his name but he did not believe.

And tells Susan that she was like the title of «Her Majesty» - Her Majesty the Queen - who was friends confidante too which they call them and said that the Israeli press is of revealed the title after the end of the Mubarak regime and confirmed that it was already feel it's Queen of Egypt, where he was the longest period of a woman remain beside her husband rule on the throne of Egypt since the Pharaonic era to the modern era.

Susan wrote that they loved jewelry and the effects of her childhood and she had lost in the palace all assets such as jewelery and accused the authorities that they had confiscated all of her family, without distinction between private and state-owned and reveal clearly that it was actually the first girl you see many Egyptian tombs before the announcement of open secret and it was in some often require touching the important pieces before any human being because it was felt the charm of it, but asserts that it did not Tstol any artifacts as has been said about the pieces that was recorded first.

Also revealed that Mubarak did not believe that the officials around him will leave go and so was expected to be assassinated in this day and he asked the men of the Republican Guard not to leave it alone until the final and he was accompanied by escort him to the bathroom.

And saw it completely collapsed when the plane landed the helicopter suddenly without their knowledge to take them to Sharm El Sheikh, she recalled that Alaa and Gamal lamb pistols personal Khovhma that their father was exposed to the process of liquidation and that the weapons took them voluntarily when you travel to Sharm el-Sheikh after Atmona that there is no risk to their father and said she saw frightening dream about Queen Nazli realized that day, making it crumble refuses to travel and she felt that her body had been paralyzed were not able to walk toward the plane that landed inside the palace to take them to the Sharm el-Sheikh.

Revealed Susan in her memoirs that the United States of America granted her family asylum on the evening of February 1, 2011, at the same time granted by Saudi Arabia and United Arab Emirates, Bahrain, Kuwait, France, Germany, Italy and Israel, her family asylum, but they received a U.S. visa, which reached their names all with a representative U.S. special sent to Cairo in the history of the U.S. handed over the guarantees written as Mubarak asked where he was refused on 28 evening since leaving Egypt without written guarantees from the U.S. as far as her memoir.

Reveal Susan that all documents that allow Balijoihm of those States took them on the evening of February 11, 2011 in Sharm el-Sheikh while remained until Albums photographs obtained by with their belongings normal after the approval of the authorities in their place of residence at the presidential palace, which tells the story that it was very touched when his ministry was accompanied by officials to take them from existing documents can defend themselves out as they left behind private property estimated at more than 500 million U.S. dollars in the form of jewelry especially for her and her family has not recovered to this day.

Susan blew the most important of many surprises that Mubarak announced his agreement to step down from power during his speech telephony with President Barack Obama on February 1, 2011 but asked for time so prepares to leave without telling her where I learned it by himself after that story.

And told that Israel had a plan to isolate the father and the son inherited the beauty on the spot and that America stood silent for several days so that the implementation of Mubarak, the Israeli plan, but did not afford to do so because of the abandoned around him and the pressures of demonstrations in the street.

In her memoirs of America asked the attorney Azhar Sheikh Mubarak to take to the street to talk with the demonstrators beginning January 25, but Habib El Adly did not agree because he does not like the Sheikh of Al Azhar at all - as she put it - and vowed to arrest Sheikh Al-Azhar if it appears in the streets among the people.

Revealed that while the Chief Rabbi of Israel Ovadia Yosef Park Mubarak and prayed for them in a special telephone call on January 27, 2011

Reveal notes Susan fixed it and stood behind to prevent foreign journalists from getting close to Tahrir Square and the closure of offices of foreign media in Egypt because they played against her family's role dishonest as she put it in the notes, but asserts that it did not ask for the attack on one of the reporters and the men of the National Party are put implementation of the plan to attack the media and indicated that its decision to prevent the media from the transfer of the real picture taken Zakaria Azmy of the National Party about.

Accused Susan in the notes a number of the symbols of the system was, including Fathi Sorour, who said it was among the first to abandon the system and deny him and they got angry strongly from a position of Hossam Badrawi and Mustafa Fiki where students Mubarak to step down just hours after the revolution and confirmed that it was considered that conduct their betrayal of Mubarak and asked of Habib Adli arrest Monday but asked for time so spent on demonstrations with his promise to her that he Siatqlhma himself with another list of the characters a variety of jobs prepared with the crew of the Secretariat, which the owner confirmed that the list had more than two thousand Egyptian figures, including intellectuals, writers, artists and symbols releases large.

Reveal Susan for the first time that Zakaria Azmy work since Jan. 30 to get rid of tens of thousands of documents within the Republican Palace a direct order from President Mubarak and that the decision to start to get rid of important documents as a routine had to be happening in such circumstances, and revealed Susan that Israeli political Benjamin Ben-Eliezer was his advice to Mubarak that he was working as an adviser to Mubarak a secret for Global Affairs since 2003 and until their exit from the palace so that Mubarak handed him a check for his fees on the last visited them in their palace in Sharm El Sheikh at the end of February 2011.

As also revealed that Joseph Boutros-Ghali to Mubarak brought hundreds of files in the palace of the Ministry of Finance concerning the financial transactions of their families and that those files burned Zakaria Azmi with other files, which get rid of them.

Susan revealed that Azmi get rid of the archive Mubarak profile of the full and that on the morning of February 4, 2011 There is no longer a single sheet in the Archive profile of her husband can one take advantage of them and said it was the most expensive advice from Ben-Eliezer to Mubarak's idea not to sign Mubarak on any document on where in order to step down from the start corrupting the waiver of legal terms.

Susan revealed in the memos that Youssef Boutros-Ghali, Minister of Finance under the fugitive with them until the morning on February 11 and that Mubarak has asked him to leave immediately because he felt it would be the last day.

And told that Mubarak is one of the request of the fugitive businessman Hussein Salem to leave Egypt and travel in secret in full on January 25, 2011 Salem, but remained after several days to finish a number of legal positions and its own procedures.

Interestingly, Suzanne Mubarak, broke many of the surprises of that Mubarak learn to drink wine since the 1964 days of his time in the Soviet Union for education and training and that he was drinking there because of extreme cold, which was not accustomed to and that was the cause of affected liver is currently suffering from the problems of severe liver damage.

And reveal the Suzanne Mubarak infected with playing cards, Salem, Zakaria Azmi and her brother, Mounir Sabet, Magdi firm and father of Heidi firm his son's wife Alaa Mubarak, and they were playing Alkounkan normal and poker free of charge but Zakaria Azmi, who is accused as the cause of corruption of her life in recent years is about to play for fun to the games for the happiness of Mubarak, who had harvested them their money and so very happy and said that this was happening in the palace after the departure of staff in a special room prepared for that purpose.

Reveal Susan for the first time she was a strong personal and stood beside her husband in many stages the most important was at the end of the seventies when he was hit disease of prostate, which treated him and told that she was left to Mubarak lapses because it is compressed all his life to work, but it was objected at the appropriate times, especially when the temerity Zakaria Azmy only person which accounted for on the mind is seen as Mubarak.

And reveal the Suzanne Mubarak was a poor person as she put it, where he was deaf almost does not hear and he will change every two years in Germany headset internal medical art was to help him on the hearing and that Mubarak had been living in the stillness and space because of the lack of hearing good and it was and still is for him like a mother to it was a mistake when rotated.

Susan she recalled that it is from the knowledge of Mubarak's prayer because he did not know how to pray and told that he shamed during the first pilgrimage with President Sadat after the October War and Mubarak Hajj 7 times so far and has done more than 23 Umrah but he does not keep a lot of the verses of the Koran.

It also reveals that Alaa Mubarak, not beauty as the most common was helping his father to take difficult decisions and that beauty was jealous of his brother in many cases opposed to his ideas and accuse him of being in politics does not understand something like it has always been between them since childhood.

Reveal Susan for the first time that the beauty was between him and his wife Khadija beauty permanent problems erupted the next day for their marriage and she would say to them that they were born over the heads of each other and they Atpt beauty of much that he was speaking and acting with Khadija, such as children because he loved her and that he was suffering from usually love to own property since childhood and said she was afraid it was therefore kept him beside her all the time, a sense of the normal mothers.**

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف