سقط الستار عن المجلس العسكري وأظهر عدائه للثورة و الثوار

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Tuesday, February 28, 2012

سقط الستار عن المجلس العسكري وأظهر عدائه للثورة و الثوار


---الذين كانوا يحاربون من أجل «الدستور أولاً» هم أنفسهم الذين غيروا موقفهم ويحاربون من أجل «الرئيس أولاً قبل الدستور».. فماذا بالضبط هو المطلوب؟

الحكاية لم يمض عليها سوى شهور قليلة، فقبل فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الشعب شهدت مصر حرباً حوارية بين فريقين طالب أحدهما بوقف أى انتخابات قبل أن يتم وضع الدستور الجديد حتى نكون على معرفة بالدولة التى سنعيشها والتى ستتم الانتخابات فيها: هل ستكون رئاسية أم برلمانية أم خليطاً من الاثنتين؟ بينما حجة الفريق الثانى أنه يجب احترام استفتاء 19 مارس الذى تدفق عليه الملايين بصورة غير مسبوقة أكدت أن هناك فعلاً ثورة وصلت إلى الملايين وحركتهم ودفعتهم إلى الوقوف فى طوابير طويلة أمام اللجان بعد أن أحسوا أنهم أصحاب البلد. ولما كان هذا الاستفتاء، الذى لقى قبول المواطنين بنسبة كبيرة، قد رسم خريطة الطريق على أساس البدء بانتخاب مجلس الشعب ثم الشورى ثم الدستور ثم الرئيس فيكون هذا هو الطريق الأوجب إلى الاتباع.

ولم تكن الحكاية فى أساسها الخلاف حول الدستور أم الانتخاب وإنما كان حول ضعف الأحزاب، باستثناء حزب الإخوان، وعدم تمكن الشباب من الانتقال من العمل الوطنى إلى العمل السياسى والعمل بجدية فى تكوين أحزاب جديدة تعبر عن الثورة التى لم تكن لها قيادة ولكن آن الأوان أن تعبر عن نفسها، إلا أن الانقسامات بين الشباب اتضح أنها لا تقل عن خلافات الكبار، وهكذا فإن الساحة أصبحت شبه خالية أمام التيار الإسلامى الذى كانت المفاجأة أن الإخوان وحدهم لا يمثلونه، وإنما تبين أن هناك تياراً سلفياً لم نكن نسمع عنه إلا قليلاً وقد استهنا به ثم تبين أننا لم نكن على معرفة جيدة بجيولوجية المواطنين الذين أعطى ربعهم أصواتهم للسلفيين!

الآن حتى كما قلت، ونحن على أبواب اختيار هيئة وضع الدستور، وتأكيد المجلس الأعلى تسليمه السلطة للرئيس المنتخب قبل آخر يونيو المقبل، أى بعد خمسة شهور ـ تتجدد المظاهرات والاعتصامات مطالبة بإنهاء إدارة المجلس العسكرى فوراً وإجراء انتخابات عاجلة للرئيس قبل وضع الدستور، وعلى أساس أن البلد لم يعد يتحمل إدارة المجلس الشهور القليلة المتبقية، مع أن المجلس أعلن تسليمه مجلس الشعب إصدار التشريعات الجديدة، أى أنه لم يعد للمجلس حق إصدار تشريعات. وبعد انتخاب مجلس الشورى ستتم مراجعة القرارات التى أصدرها المجلس بما فى ذلك قرارات التعيينات بالصحافة وغيرها حتى تحصل على إقرار السلطة التشريعية.

الآن نلاحظ انطلاق شعار «سقوط حكم العسكر» والمناداة بتسليمهم السلطة فوراً بعد انتخاب مجلس الشعب لدرجة جعلت الذين يفكرون بمنطق التآمر يشككون فى أن «الإخوان» أنفسهم وراء هذا التغيير بهدف أن يكونوا عن طريق رئيس مجلس الشعب اليد الجاهزة لتسلم سلطة الرئاسة
هكذا سقط الستار عن المجلس العسكري وأظهر عدائه للثورة و الثوار الذين يراهم المجلس ككابوس قام بخطف حكم البلاد منهم بعد 59 سنة من الحكم العسكري!!!؟؟ وما هو الخروج الآمن للمجلس العسكري؟
؟؟
عندما يتكلم الإعلام عن العسكر فأنة يفصل بين الجيش كمؤسسة عسكرية و المجلس العسكري الذي يمارس وظيفة رئيس الجمهورية و هو منصب سياسي و يقابلة نقد والرأي و الرأي الآخر

و لكن مرارا و تكرارا يحاول المجلس العسكري أن يضع الجيش أمامة ليكون حائط صد يحتمي فية و ستارة يعتقد أنها ستحمية من النقد علي أخطائة السياسية في إدارة البلاد و التي هي علي وشك أن تفجر الثورة من جديد . و يعتقد المجلس العسكري أيضا علي المؤسسة الإعلامية الحكومية في محاولة للتأثير علي رأي الشارع و إقناعة أنة يعمل لمصلحة البلاد و الذي يراة السياسيون و الناشطون أنة محاولة منة لخلط الأمور و المراوغة السياسية بطريقة لا و لن تمر مر الكرام و خاصة و أن الشعب عرف معني الحرية و لن يفرط فيها بعد اليوم

المجلس العسكري الذي قام في 11 فبراير و أعلن إنحيازة للثورة و الثوار و أكد مرارا و تكرارا أنة يسعي لتحقيق أهداف الثورة الذي أعتبرها أهداف شرعية و ماذا حدث في العشر شهور الماضية؟؟؟؟

لقد حدث الكثير و الكثير من سوء إدارة للبلاد و الذي يُفسّر بما لا يقبل الشكك أن المجلس العسكري يخاف من المحاسبة و يسعي لحماية ظهرة بعد تسليم السلطة(كما يقول) و لهذا السبب كان و لا زال يقوم بالأخطاء السياسية الشنيعة و التي قلّبت الشارع الثوري ضدة و أصبح في موقف لا يُحسد علية و بما لا يقبل الشك أنة هو المسؤل الأول و الأخير علي الموقف الحالي لأنة هو القائد السياسي الذي لا يتقن إدارة البلاد سياسيا

من الحين إلي الآخر تحدث أفعال مختلقة و مقصودة من قِبل الأمن طارة و العسكر طارة أخري مثل أحداث مسرح البالون و ماسبيرو و التحرير و مصطفي محمود و أخيرا( و ليس بأخيرا) و التي فيها يتم الإعتداء علي معتصمين أو متظاعرين سلميين و يسقط قتلي في كل موقعة هي اشد وطأ من موقعة الجمل المشهورة. و في كل مرة تظهر شرائط عديدة كدليل علي ممارسات العسكر اللا إنسانية ضد المعتصمين أو المعتصمين بدايتة بالضرب بالعصي و نهاية بسحل و ضرب بنات مصر الشريفات بالأقدام و الشلاليت و العصي و التعرية و الدهس بعربات الجيش كالصراصير ثم الإكراة بكشف العذرية و تصوريهم عرايا أثناء الكشف و تعذيبهم بالصواعق الكربائية و العديد من الممارسات التي تحتاج إلي كتب لإحصاءها؟

المجلس العسكري بدأ في التكشير عن أنيابة بعد أن سقط قناع الإنحياز إلي الثورة فقدان آخر فرصة للمصداقية بعد فضائح التصريح الأخير بعد أحداث مجلس الوزراء و الظهور الفاضح لتورط المجلس العسكري في إختلاق تلك الأحداث و إستغلال أطفال شوارع مقبوض عليهم علي ذمة قضية شروع في قتل لحرق المنشئات الحكومية و إستغلال ذلك لتشوية سمعة الثورة و الثوار لدي رجل الشارع العادي الذي ليس لدية القدرة علي تحليل الأحداث الجارية أو الإضطلاع علي كل الدلائل المتوفرة علي تورط المجلس العسكري في تلك الأحداث. و كان رد الفعل الطبيعي للمجلس العسكري أن يبدأ في الحرب العلانية ضد وجه الثورة و الثوار بلا حياء فنشاهد مشاهد قتل الشعب في شوارع وسط البلد و إلقاء القبض علي نشطاء سياسيين و تسؤيب أنباء عن مخطط إغتيال نشطاء سياسيين و إعلاميين في سياق مخطط تركيع الثورة و الثوار(حسب توصيف دكتور العلوم السياسية في جامعة القاهرة) و

تلك الأحداث و التي تفسر كثير من التصريحات التي قام بها المشير طنطاوي في يوم إفتتاح مصنع المواد الكيماوية حيث قال” هل تريدون أن يفعل الجيش مثل الذي يفعلة جيراننا؟” و هو يقصد بذلك ما فعلة القذافي و يفعلة الأسد!!!!!و هو يظهر في صورة الرجل العسكري الشجاع الذي يضع كل حياتة علي الكفة العسكرية و ترك الخيار السياسي وراء ظهرة؟؟؟؟؟؟

و الوضع الحالي الذي لا يُحسد علية المجلس العسكري أنة وضع نفسة في مواجهة حادة ضد الثورة و نراة يريد أن يمشي في طريق ربما سيكون طريف الون واي الذي سيكون فية الرجوع مستحيلو نحللة كالآتي:و

المجلس العسكري يسعي لإستخدام الجيش الشريف و الأمين علي الشعب و البلد ضد الشعب و ذلك في سبيل حماية مكتسباتة الشخصية التي يريد حمايتها و ذلك بعد فشلة مرة تلو الآخري في خلق أساس دستوري يجعل من الجيش دولو داخل دولة بعد فشل كل محاولاتة منتهية بمذكرة السلمي !!!؟

و الأحداث الجارية في الشارع الآن توحي بأن الجيش بدأ في إستخدام القوة لتقوية ميزانة السياسي و هو بذلك ينسي الوضع الذي أصبحت علية مصر من وعي سياسي و شعور بالحرية التي لا و لن يتنازل

عليها الشعب مرة أخري و هذا ظهر جليا في قيام الشعب بعزل فلول الوطني بنفسة بعد تلكؤ المجلس في إصدار قانون العزل

المجلس العسكري ينسي طبيعة الشعب المصري الذي لم يكن يقبل الظلم و الطغيان مهما التدابيرالأمنية للنظم البائدة و لن يقبل الشعب البطش من جديد

المجلس العسكري يراهن علي حصان الجيش (القوي) الذي هو أصلا ملك للشعب و أن الجيش لن يقوم بدور الآلة العمياء التي تقتل الشعب لأنة أيضا جزء من الشعب

المجلس العسكري ينسي طبيعة الشعب المصري الذي كان و سيكون متماسكا ضد أي بطش الحكام

المجلس العسكري ينسي ينسي أن الجيش مليئ بالشرفاء

المجلس العسكري يعلم أنة هو الوحيد المستفيد بتورطة الصناعات الحربية (التي تمثل أكثر من 40 من دخل الدولة) و يعتقد أن الشعب لا يعلم عن تلك ال

تورطة شئ , ؟؟

المجلس العسكري ينسي أو يتناسي الوضع الإقتصادي المتردي الذي يعيش فية المصريين و لا يعلم شئ عن ثورة الجياع؟؟؟

المجلس العسكري يسعي في القبض علي كل النشطاء الشباب و الذي يعتقد أن لهم تاثير في الشارع و يعتقلهم إعتقادا منة أنة بذلك يخمد نيران الثورة و

بذلك يكون قد زاد ميزانة السياسي في إسترداد ما خسرة

المجلس العسكري ينسي القاعدة السياسية ” من رابع المستحيلات الرجوع إلي الوراء” و

المجلس العسكري ينسي دور النقابات و المؤسسات العلمية التي مازالت تحلم بنور الحرية و أنها لا و لن ترضخ لبطش أو ظلم سلطان مهما كان إن أراد سرقة حريتهم مرة ثاتية و يري المفكرون السياسيون في مصر المحروثة أن المجلس العسكري يسعي لإستخدام خيار القوة لأن الوقت يداهمة و لم يحصل بعد علي ضمانات خروج آمن بعد تسليم الح

كم. فكيف بة بعد تكوين حكومة منتخبة؟, ديمقراطية و بعد ذلك يظهر من يفاح ملفات فساد في المؤسسة العسكرية بما يعرّض أعضاء المجلس العسكري للمحاكمة و السجن؟؟ و هذا الكابوس الذي يعيشة المجلس العسكري و الذي يجعلة يفقد صوابة يوم بعد يوم وقرب تكوين مجلس شعب و حكومة ستكون مُمثلة للشعب(منتخبة ديمقراطية) مع غيال تلك الضمانات؟؟؟؟ و هذا هو الكابوس الذي يجعل جفونهم لا تنام و الذي يجعلهم أن يلجأوا للأسلوب القديم من تزوير الحقائق و التآمر مع شياطين نظام مبارك و فرق التوريث لتركيع الثورة و الثوار إعتقادا منهم أن ذلك يعتبر حلا!!!!!!؟

و يطول بنا المجال لذكر مواطن نسيان المجلس العسكري في حساباتة (الخاطئة) النقاط السياسية و التي يعتقد أنها معة و لكنها هي ضد أي محاولة للإنقلاب ضد الثورة

و الحل إذا ؟ ما المخرج الآمن للمجلس العسكري و الذي ربما يليق بة؟

الحل الآمن الذي نراة هنا أن يسعي المجلس العسكري بالخيار السياسي و نحن نري أن المجال مفتوح لة. و ما هو الحل السياسي هذ؟

بكل بساطة يجب علية أن يركز قواة في الخيار السياسي مع القوي السياسية المؤثرة في الشارع ممثلة في مجلس يمثل المرشحين للرئاسة و ممثليين للأح

هذا الحل السياسي لا و لن ينجح في حالة عدم صفاء نية المجلس العسكري أو عدم صراحتهم أو إثبات مصداقيتهم في هذا الأمر وهذا لابد أن يظهر في إخيارهم لكل القوي السياسية و لابد أن لا يلجأوا فقط للأحزاب الكرتونية و السلفيين فقط؟؟ و لكن كل الأطياف و بصدق و شفافية بالغة زاب الثورية و الإخوان و غيرهم و يسعي لعقد صفقة و إتفاق يسمح لة بالخروج الآمن بعد تسليم الحكم إلي الدولة المدنية(مبتدأة بمجلس الشعب المنتخب) و يتم كتابة وثيقة يذكر فيها هذا الإتفاق و بذلك يكون قد ضمن الخروج الآمن من مسرح الحكم في مصر بعد حكم دام 59 عام

و إن لم يفعل هذا و ظل الإستمرار في الخيار العسكري فليعلم أنه كتب بذلك سيناريوأليم لا و لن يغيرة أحد لأن الحق و العدل فوق القوة و الطغيان
Who were fighting for the «first Constitution» themselves who changed their position and fighting for «first president before the Constitution» .. So what exactly is required?

Story did not take them only a few months ago, opening the door to run for parliamentary elections, Egypt witnessed a war of dialogue between two students, one to stop any elections before the new constitution in order to be familiar with the state, which Snaischha, which will be elections in which: Will you be presidential or parliamentary or a mixture of the two? While the second team's argument that it must respect the referendum March 19, which flow by the millions in an unprecedented way confirmed that there really is a revolution and reached millions and their movement and led them to stand in long queues before the committees after they felt that the owners of the country. As this referendum, the citizens who was accepted by a large margin, you may draw a road map on the basis of starting the election of the People's Assembly and Shura Council and the Constitution, then the president so this is the way to Alawjb followers.

It was not the story in the basis of the dispute over the constitution or the election, but was about twice the parties, except for the Muslim Brotherhood Party, and the inability of young people to move from the national action to political action and to work seriously in the formation of new parties reflect the revolution that were not its leadership, but it is time to reflect itself, but the divisions between the young people turned out to be not less than disagreements adults, and so the stage is now almost empty in front of Islamism, which was a surprise that the Muslim Brotherhood alone does not represent, but also show that there is a trend Sylvia did not hear him but little has Asthna and then show that we were not familiar with the geology of citizens who gave their voices a quarter of the Salafis!

Now even as I said, we are at the gates of the selection of the constitution-making, and confirmation of the Supreme Council handed over power to President-elect before last June, after five months of renewed demonstrations and sit-ins demanding an end to management of the Military Council immediately and the holding of an urgent President by the constitution, and on the basis that country no longer bear the Council's management of the remaining few months, with the Council announced handed over to the People's version of the new legislation, it is no longer any of the Council the right to issue legislation. After the election of the Shura Council decisions will be reviewed by the Board, including the decisions of the press and other appointments until you get to pass the legislature.

Now note the motto «the fall of military rule» and call immediately handed over power after the election of the Board to the extent that people who think the logic of conspiracy in question that «Brotherhood» themselves behind this change in order to be through the Chairman of the People's hand ready to receive the power of the presidency
Thus the curtain fell on the military junta has shown hostility to the revolution and the revolutionaries who had seen the nightmare of kidnapping them rule the country after 59 years of military rule!!!?? What is the safe exit of the military???
When he speaks about the media are such that no line between the military as an army and a military junta, who practiced the post of Chief of the Republic and is a political office and offset criticism, opinion and other opinion

But again and again trying the military junta to put the army in front of him to be a bulwark and curtain shielding faithful believed to protect him from criticism on the political mistakes in the management of the country and that is about to set off a revolution again. And the Board believes the military is also on the media institution-governmental organizations in an attempt to influence the opinion of the street and persuade him that it is working for the benefit of the country and seen by politicians and activists as an attempt from him to mix things and elusive political way that does not and will not pass over the customers and especially that people knew the meaning of freedom and will not abandon them after today

Military Council who on 11 February and announced the bias of the revolution and revolutionaries, and confirmed again and again that he seeks to achieve the goals of the revolution, which I consider legitimate targets and what happened in the last ten months, years????

A lot has happened and a lot of mismanagement of the country, which explains in no Alchukk the junta afraid of Accounting and seeks to protect his back after the handover of power (he says) and for this reason was, and still the mistakes of political heinous and that turned the street revolutionary against him and became an untenable position and beyond any doubt that it is the Contact Person first and last on the current situation because it is the political leader who does not master the management of the country politically

From then to the other acts occur fabricated and intended by the military and security hoop hoop other events such as theater and the balloon Maspero and editing and Mustafa Mahmoud and finally (and not Bogira), which is where the attack on the peaceful sit or Mtzaaran and deaths in each signatory is a signatory of the most stepped on the famous camel. Each time they appear on the tapes as evidence of many practices of the military against protestors inhuman or start beating the protesters with sticks and the end of the lynched and beaten girls Egypt and Alfallat Aharifat feet and sticks and erosion and run over by army vehicles Kabasir then forced to reveal Tsourém virginity and naked during the detection and Balsoaak Alcirbeih tortured and many of the practices that need to be written for the counting?

The military junta began in the grins on the teeth after falling mask aligned to the Revolution lost the last chance for credibility after scandals recent statement after the events of the Council of Ministers and to appear naked for the involvement of the military junta in the fabrication of these events and exploitation of street children in custody pending the issue of attempted murder for burning facilities government and exploit it to discredit the revolution and revolutionaries have a man in the street that does not have the ability to analyze current events or undertaken on all the available evidence on the involvement of the military junta in those events. He was the natural reaction of the junta to begin in the war of publicity against the face of revolution and revolutionaries shamelessly Vnchahd scenes of killing people in the streets of downtown and arrest political activists and Tsaab news on the outline of the assassination of political activists and journalists in the context of the scheme to bring down the revolution and revolutionaries (according to Dr. characterization of political science at Cairo University) and

These events and to explain many of the statements made by Field Marshal Tantawi on the day of the opening of the chemical factory where he said "Do you want to do the army such as that of our neighbors are doing?" And is intended to do what he did to Qaddafi and Assad do!!!!! And is appears in the image of the man brave military who puts all his life on the balance of military and political choice to leave behind his back??????

And the current situation which is not an enviable military council he has placed himself in the face of sharp against the revolution and wants to see him walking down the road probably will Alon Wi-Tarif, who will be faithful to refer Msthilo Nhllh as follows: and

Military Council is seeking to use military-Sharif and the Secretary on the people and the country against the people and in order to protect the gains of personal wants protection, and that after failing time and time again in creating a constitutional basis makes the army Dolo within the state after the failure of all attempts finished the note by peaceful!! !?

And current events in the street now suggests that the military began to use force to strengthen his balance and the political situation is so forget the attic, which became Egypt's political awareness and sense of freedom that can not and will not give up

By the people once again and this was clearly evident in the remnants of the National People's isolating himself after the delay in issuing the law of segregation

Forget the nature of the military council of the Egyptian people who did not accept the injustice and tyranny, no matter how Altdaperalomnah systems obsolete and will not accept the oppression of the people a new

Military Council betting on horse army (strong), which is originally belong to the people and that the army will not act as a blind machine that kill people because it is also part of the people

Forget the nature of the military council of the Egyptian people, who will be holding myself together and against any oppression of the rulers

Junta forget forget that the army is full of Bacharfa

The junta knows that he is the only beneficiary being involved military industries (which account for more than 40 of the income of the state), it is believed that people do not know about that the

Involvement thing,??

Junta forget or forget the deteriorating economic situation in which they live and the Egyptians did not know anything about the revolution of the hungry???

The military junta is on the arrest of all the young activists who believe that they have impact on the street and detained by believing he thus extinguished fires of revolution and

Thus, the increased political recover his balance what has been lost

Forget the junta's political base "of the fourth impossible to step back" and

Junta forget the role of trade unions and scientific institutions which are still dreaming the light of freedom and they do not and will not give in to oppression or injustice Sultan whatever that wanted to steal their freedom once Thatah and thinkers see politicians in Egypt plowed the junta is trying to use the force option because time Idahma and did not happens after the guarantees of a safe exit after the delivery of the most pressing

Kilometers. After you configure how its elected government?, Democracy and then shows Evah corrupted files in the military displays, including members of the Military Council for trial and imprisonment?? And the nightmare experienced by the military junta, which makes him lose his mind day by day and near the composition of the Board of the people and government will be representative of the people (democratically elected) with Gaal those guarantees???? This is the nightmare that makes Jvonhm does not sleep, which makes them to resort to the old method of falsification of facts and of conspiring with demons and the Mubarak regime to its knees teams succession of revolution and revolutionaries, believing that this is a solution!!!!!!?

And long way for us to forget Male citizen of the military junta in his calculations (wrong) political points, which is believed to be with him, but they are against any attempt at a coup against the Revolution

And the solution then? What is the solution for safe and that the junta may be worthy of it?

Secure solution that we see here that the military option is on the political, we see that the field is open to him. And what is a political solution to this?

Simply he must concentrate his strength in the political option with strong political influence in the street is represented in the presidential candidates and to Mmthleean loomed

This solution is not political and will not work in the absence of clarity of the intention of the military junta or not Asraanhm credibility or proof in this matter and this should appear in the Akhiaarham all political forces and should not resort only to the parties only cardboard and Salafis?? However, all spectra and honestly and transparency very Zap revolutionary and the Muslim Brotherhood and others and seeks to make a deal and the agreement allows him to leave the safe after the delivery of power to the civil state (Mptdoh the People's Assembly elected) and is written document stating this agreement and this may be within safe exit from the scene of power in Egypt after the 59-year reign

And that did not do this and continue with the military option should know that he wrote so Sinarioolam not and will not change it becau

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف