العظيم جلال عامر

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Tuesday, February 14, 2012

العظيم جلال عامر

عقد اجتماعى جديد
حاجة غريبة منذ ظهر «الجنزورى» على «الساحة» اختفى «الكفراوى» من «الشاشة».. أما تآكل الاحتياطى النقدى فهو «ريجيم» قاسٍ بأمر الدكتور «...
سوف نعبر هذه المحنة
بالحب وحده سلمت قلبى إليك وبدون إيصال، وعندما تغرب الشمس ويجىء القمر يظهر المحبون ويختفى رجال الشرطة، وبعد سهر الليالى لا نأخذ من الحب سوى خطابات دون توقيع، وصور دون إهداء، وذكريات بلا ملامح، لكن...
أخوات كان
كان العالم هادئاً حتى اكتشف «كولومبوس» أمريكا ثم اخترعت أمريكا «المعونة» فإذا ذهبت إلى الحكومات كانت «مساعدة» وإذا ذهبت إلى المنظمات كانت «تمويلاً»...
بكالوريوس فى حكم الشعوب
بعد أيام هروب «نابليون» حتى أيام هروب «المساجين» يبدأ تاريخ مصر الحديث بـ«مذبحة المماليك» لينفرد «محمد على» بالحكم وينتهى بـ«مذبحة الجماهير...
حتى لا يطير الدخان
امتنعت 72 ساعة عن الكتابة حداداً ونكَّست «القلم» وتأملت حتى أفهم، وعندما فهمت بكيت دون قنابل مسيلة للدموع.. فمن هو الظالم الذى حوَّل مدينة حاربت ثلاث دول من أجل الوطن إلى مدينة تحارب من...
يظل الأمل مضيئاً
القراءة فن مثل الكتابة تقرأ «المستور» قبل السطور، لذلك أتركك لضميرك لتتأمل يوم الثلاثاء.. لقطة نادرة.. الذراع السياسية للإخوان داخل البرلمان تدير المناقشات والذراع العسكرية للإخوان خارج...
مشكلة عاطفية
سيدى محرر باب «مستشارك العاطفى» بعد التحية.. أنا عبرت فترة المراهقة من زمان وداخل على «طنطا» وشاهدت فيلم «الخطايا» وغنيت «ليه يا بنفسج» وكتبت على أوراق...
بكرة أحسن
يستطيع الإنسان أن يعيش بدون ماء عدة أيام وبدون طعام عدة أسابيع وبدون دستور عدة سنوات، لذلك سوف يعمل الرئيس الجديد بدون دستور، ولكن بعقد مؤقت، وسوف تتفتح الورود وتتحقق الوعود، وسوف يعبر الشعب المُحال...

دراما قاعات المحاكم «The Court Theatre» مثل فيلم «قتل

الطائر المحاكى»، يحدث فيها العجب.. ودون الإخلال بحق الدفاع قلنا إن «الحمامة المطوقة» دافع عنها الصياد لكن «المرأة المطلقة» يدافع عنها المحامى، لذلك عندما يقال فى مرافعة الدفاع إنه مازال على «ذمتنا» فهل هذا دفاع عن «رجل مخلوع» يبحث عن العدل أم عن «امرأة مطلقة» تبحث عن النفقة، فحتى الدفاع أساء إلى الرجل وأثبت أن الصياد كان محامياً للمساكين بينما كان المحامى صياداً للملايين...

وأول من أساء إلى الرجل من حيث أراد أن يمدحه هو «أنور السادات» عندما سألوه لماذا إختاره نائباً له فقال: «لأنه يأكل كويس ويمارس الرياضة»، وكأن فضيلته الوحيدة هى تناول الطعام، وهو الخطأ الذى وقع فيه «جرير» الشاعر عندما مدح أحد الملوك وكاد أن يدفع حياته ثمناً له.. فلا تهتم بما قاله المحامى أو فعله الصياد واحترس من النشالين نشالى «المحافظ» فى الأتوبيسات ونشالى «الثورات» فى الميادين، فإذا كان المفهوم الضيق للحرية هو حرية انتقاد المسؤولين فقد حصل بدليل أن الصحف الحكومية وبعض المذيعات وتوفيق عكاشة يهاجمون «مبارك» الآن لذلك على الثوار أن يدركوا أن تغيير المسؤولين لا يعنى تغيير المجتمع وأن أعظم شعاراتهم، وهو «الحرية»، قد يتسلمها أحفادهم على يد محضر.

لأن أكبر قيد على حرية المجتمع هو المجتمع نفسه الذى يحارب حرية العقيدة بقطع الرقبة وحرية التعبير بقطع الرزق وحرية التنقل بقطع الطريق.

فإذا لم نتفق على أن «المشروع القومى» هو «التعليم» فعلى الأقل نتفق على أن «المشروب القومى» هو العرقسوس، إذ ليس من المعقول أن تزيد «أتعاب المحامى» على «تعويضات الشهداء» إلا فى الدول التى تبحث عن «القروض» ولا تبحث عن «اللصوص»، وعندما تتحول «متاعب الناس» إلى «أتعاب محام» يتغير العلاج على نفقة الدولة إلى الدفاع على نفقة الدولة ومن أول «إبراهيم الهلباوى» الذى ترافع ضد الفلاحين وحتى «فريد الديب» الذى ترافع ضد الثائرين ذهبت الأتعاب وبقيت الذكرى وسوف تنقضى الدعوى بوفاة المتهم، لكن التاريخ لن يحاكم المحامى وحده...

أما الصياد فبعد أن خلّص الحمامة المطوقة من الشبكة أراد أن يتزوجها فعاتبه الناس: «حد يتجوز حمامة؟»، فرد عليهم: «وحد يعشق ديب؟».

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف