لعبه العسكر لتمديد الفتره الانتقاميه

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Tuesday, May 1, 2012

لعبه العسكر لتمديد الفتره الانتقاميه

يبدولي ان هناك لعبه مستمره من المجلس العسكري لتمديد الفتره الانتقاليه وبقراءه الاحداث التي نمر بها مصر نجد كل الادله علي النيه المبيتخ من المجلس العسكري علي تمديد الفتره الانتقاليه اطول مده ممكنه اولا كان اللعب مع الاخوان والسلفيين علي تخوين الثوار وتم لهم ما اردوا وما اتفقوا عليه بما يخالف الشريعه والدستور وروح ميتين ام القانون ثانيا كل ما يحدث من تعطيل تصحيح وزاره الداخليه واعاده هيكلتها يوحي بان هناك امرا ما يحاك في الانتخابات التي مرت في مجلس الشعب والشوري والثمن هوو بقاء تلك الرؤوس كما هي ثالثا العمليه التي واكبت الاعلان الدستوري وترك الاخوان والسلفيين يفتون بما يشجع علي القول بنعم علي ورقه بيضاء لدرجه انه وصل وبلغ الحد الي التكفير حتي ان ابو اسحاق قال كن مع الله اي قل نعم يا عم الاهبل والغبيط وامضي علي بياض يا عم البصمجي وكمان بما لا يخالف الشرع ولا الدستور ولا روح ميتي ام ام القانون رابعا احداث الخطف والسرقه والنهب والقتل والاضرابات الفاويه وغير الفاويه معده بتخطيط من مباحث امن الدوله بالاشتراك مع الجماعات الاسلاميه كي يوحي بان القول بنعم هو الاستقرار وقلنا نعم ولم يعود لا الامن ولا الاستقرار ولا البوتجاز ولا رغيف العيش خامسا الاعتراض الكامل علي حكومه الجنزوري من قبل الثوار والمتعقلين لم يجدي نفعا لا مع الاخوان ولا السلفيين ولا المجلس العسكري انما قوبل بالتشويه لكل من ساهم في الاعتراض سادسا كل ماحدث من مؤامرات علي الوطن من حراءق واهتداءات علي الشعب حتي في مباريات كره القدم كان الغرض منه اسكات الجميع ولفت انتباههم عن خطط المجموعه المتامره علي الوطن والمزاطن منه حركه البراءت بالجمله لكل قتله الثوار وهو تمهيد طبيعي لان يخرج مبارك براءه او يتوفاه الله فتضيع كل التهم والاتهامات وهنا يظهر العادلي وتظهر الوثاءق بان المخلوع هو من اعطي الامر بالقتل وروح يا عم الحاج انتا وهوه سابعا سويسرا والاتحاد الاوروبي استغاثوا بمصر حتي تطلب الاموال المودعه هناك ولكن مجلسنا الموقر يريد ان تسود حاله الفقر والجوع بين الناس حتي يتنيلوا ويلتهوا في لقمه العيش ملخوظه--- نفس النظام القديم لم يخرج منه حمار واحد ثامنا ترك الجماعت والاخوان يتلهوا فيما غنموا من مقاعد ولكن مع التهديد بان المجلس غير دستوري حتي ان الجنزوري هددهم بحل المجلس فما معهم من اوراق قد سحبها المجلس العسكري منهم واصبحوا **عريان** ين**ومش** شطار**ومرشدهم تاه وميل علي مرسي علشان الكرسي عاشرا من باب التلهي واللهو بالشعب حرايق المؤسسات والشركات والمدن التي تحدث وكان البلد في ايد رقاصه مشغوله بتعريه الورك ده والتمايل علي المنقطين معقول شركه محمد خميس تولع يرسل ليها المجلس خمس طيارات تطفي وشلركه بترول كبري تخرج اليها طياره يتيمه تضرب الام وتولعها اكتر وتاني يوم تولع طنطا وبعديه حريق في شركه توشيبا ************ ثم ياتي تصريح تصريحات «عنان».. ولغز الغاز السؤال: لماذا لم نصفق لقرار قطع الغاز عن إسرائيل؟.. هل هو قرار سياسى، أم هو قرار تجارى؟.. هل ستعود إمدادات الغاز فى حالة الوفاء بالمستحقات؟.. أم أنه قرار نهائى مهما كان؟.. هل هو إعلان حرب؟.. أم أنه مجرد بطولة وهمية للمجلس العسكرى؟.. هل كانت شركة الغاز تملك قرار فسخ العقد وحدها أم أنها رجعت للمجلس العسكرى؟.. هل استهدف العسكر تمديد الفترة الانتقالية بقطع الغاز؟! مراقبون قالوا إن المجلس العسكرى يريد أن يبقى فى الحكم.. آخرون قالوا إن صانع القرار فى مصر لم يعتمد على أحكام القضاء بقطع الغاز، واعتبره عملاً من أعمال السيادة، كنت فين يا عم الحاج كنا نطالب من امد بكل القرارات الاتيه وكانوا يخوننا أولا: أن يتنحى العسكر عن السلطة التنفيذية، ويقوم رئيس مجلس الشعب بمهام الرئاسة لحين الانتهاء من الانتخابات. ثانيا: إلغاء المادة 28 من قانون انتخابات الرئاسة. ثالثا: تفعيل تعديل قانون انتخابات الرئاسة الصادر من مجلس الشعب كضمان ضد التزوير. رابعا: تفعيل قانون العزل السياسي. خامسا: تغيير أعضاء لجنة الانتخابات الرئاسية، وذلك لسيرتهم الملوثة وعلاقتهم بالنظام الفاسد الذي أسقطه الشعب. سادسا: أن تشكل لجنة لانتخابات الرئاسة توافق عليها الأمة من خلال نوابها في محلس الشعب. سابعا: إسقاط الحكومة الحالية التي تمثل استمرار الفساد وخلق الأزمات. ثامنا: تشكيل حكومة من الأغلبية البرلمانية تسير أمور البلاد حتى الانتهاء من انتخابات الرئاسة وكتابة الدستور. إننا إذ نشارك في هذه المليونية مع بقية الفصائل نقصد الى تفعيل الإجماع الوطني ، وعدم السماح للعسكر باستقطاب بعض القوى لضرب بعضها ببعض. ونهدف الى الالتقاء على هدف أساسي مشترك هو إزاحة العسكر ، واستكمال إسقاط النظام الفاسد الذي يتغلغل في مفاصل البلاد وكأن ثورةً لم تقم. إننا نرفض تهديد العسكر بتمديد الفترة الانتقالية، ونرفض تدخلهم في وضع الدستور أو تحديد فترته الزمنية، بل نرفض كتابة الدستور في وجود العسكر، وتكون كتابته بعد انتخابات الرئاسة. إننا نرفض استعلاءهم على القوى الوطنية وعلى البرلمان الذي يجب أن يكون له الشرعية هو والقوى الثورية الشريفة في الميدان. كما يجب رفض أي معايير للجنة التأسيسية للدستور يضعها العسكر أو المجلس الاستشاري أو الأزهر ، أما الذي له الحق في وضع الدستور فهو الأغلبية البرلمانية وقوى الثورة الشريفة والخبراء المتخصصون الذين تأتمنهم الأمة فيصونون حقوقها ولا يضعون موادا ملغومة تُدخل مؤسسات البلاد في أزمات دستورية كما يفعل العسكر من خلال ترزية القوانين الذين اصطحبهم من نظام مبارك القبيح. إننا يجب أن نفرق بين القوى الثورية الشريفة التي شاركت في الثورة بنقاء وطهر ، وأدركت بعد الثورة خطورة بقاء العسكر، وبين القوى السياسية الكرتونية الخائنة والمتواطئة مع العسكر والتي تتحرك بإيعاز منه ، ومعها الإعلام الذي قصّرت الثورة في إصلاحه ، والذي تسيطر عليه مجموعة من رجال الأعمال المنتفعين من نظام مبارك والمتواطئين معه ومع الفلول والعسكر ، وإن ركبوا موجة الثورة الى حين ، حتى أظهروا الوجه القبيح وخالفوا المهنية ، وأظهروا أنهم أذناب تأتمر بأمر المخابرات ، فتلمّع عمر سليمان عندما أُمرت ، وبأمر العسكر لتشويه الإسلاميين وتجييش الشعب ضدهم وتلميع العسكر وشق صف القوى الوطنية الثورية. أما القوى الوطنية الثورية الشريفة فهي التي يجب أن يتصالح معها الإسلاميون، وأن تشترك وتأخذ دورها ـ عن استحقاق ـ في بناء هذا الوطن العزيز. إن بقاء العسكر يعني خراب البلاد، كما يفعلون بالسويس انتقاما من أهلها لموقفهم من الثورة، وقبلها بور سعيد، ولا ندري ماذا بعد، ويجب ألا ننتظر. إن المجلس يقامر بأمن البلاد ليُلجئ الناس الى النظام السابق والذي يحمي فلوله ليرتبوا أوضاعهم لاستلام البلاد مرة ثانية. إن الأوروبيين يحجمون عن مساعدة مصر طالما بقي العسكر لأنهم لا يأتمنونهم على الأموال ! إن العالم لا يريد سقوط هذا البلد بينما العسكر يريدون ! ولو لم يتنحى العسكر فمصر في خطر، والجميع في خطر بلا استثناء، ولا يظن أحد أنه بمنأى. إن جميع المحللين المحايدين قالوا أن البلاد لا يصلحها الا أحد الرجلين القويين إما الشيخ حازم أبو اسماعيل وإما المهندس خيرت الشاطر ، وقد أسقطوا الأول ظلما عيانا بلا دليل ، وقد أقسم الرجل ، وهو صادق ، وطالبهم أن يفضحوه لو كان يكذب ولم يفعلوا ، وهم كاذبون. وقد أسقطوا الثاني ظلما بأثر قضية يعلم القاصي والداني أنه ظُلم فيها كما ظُلم أيمن نور، وصارت القضايا الظالمة ذات فعل وأثر قانوني، وهل ظلم بعد هذا ؟ وفي النهاية لا يريد العسكر الا من يقودوه ، وكأنهم لم يدركوا أن هناك شعبا عملاقا قد استيقظ ولن يعود الى قمقمه. يجب ألا ينسى أحد أهداف الثورة، وألا نسمح بالتفتيت أو الانفصال عن الشارع أو الميدان أو مطالب الجماهير بما فيها المطالب الفئوية. هذه ساعة مفصلية في تاريخ البلاد، وإنما النصر صبر ساعة، وهي ساعة لها ما بعدها، وعليها سيتحدد مصير البلاد بين حرية أو استبداد وفساد وإنتاج آخر للنظام السابق.. يجب أن يعلم العسكر ألا رجوع للوراء ولا عودة للاستبداد ، ولا يمكن استغفال هذا الشعب ، أو تغييب وعيه أو التلاعب على التناقضات ، وأنه لا استمرار للفساد ، وإلا فإن موجات الثورة المتتالية القادمة كفيلة بإيصال الرسائل وتطهير البلاد. Abdouli that there is a continuous game of the Military Council to extend the transition period and to read the events that we are going through all Egypt, we find evidence of intent Alambatak of the Military Council to extend the transition period as long as possible First game was with the Brotherhood and the Salafis to distrust the rebels were gunned them what they had agreed upon and in violation of law and the Constitution and the spirit of the dead or the law Second, everything that happens to disable the correction of the Ministry of Interior and restructuring suggests that there is something what is being plotted in the election that passed in the parliament and the Shura and the price Howe survival of those heads as they are Third, the process that had accompanied the announcement of constitutional and left the Brotherhood and the Salafis Lifton, including encouraging to say yes on white paper to the extent that he arrived and reached the limit to atone so that Abu Ishaq said, Be with God, no Say Yes, with the oaf and Algbit and spent on the whiteness of my uncle Albes. Violin and not contrary to Islam and the Constitution nor the spirit of the law or Mitte or Fourth, the events of kidnapping, robbery, looting, killings and strikes Alfawih Alfawih Stomach and planning of SSI in conjunction with the Islamic groups to suggest that saying yes is stability and we said yes did not return security nor stability nor bread nor Albotjaz Fifth objection to the Government full Ganzouri by the rebels and the rational does not do any good, not with the Brotherhood and the Salafis and the military junta but was met with distortion to all who contributed to object Sixth all happened from the plots on the home from fires and conversions on the people, even at football matches was intended to silence everyone and draw their attention from the plans the group conspiracy to the nation and Almzatun him move Albret wholesale per kill rebels, a boot normally because out Mubarak patent or Etovah God hurting each charges, accusations and Adli here shows that the documents show is ousted from the gave the order to kill the spirit of my uncle Haj Lanta and Huh Seventh Switzerland and the European Union, Egypt Astagathoa even ask the money deposited there, but the distinguished our Council wants to dominate the situation of poverty and hunger among the people and even Itniloa Ilthoa in a living Mkhawza --- the same old system did not come out of it and one donkey Eighth left the Brotherhood and Aljamaat Atlhoa with looted of seats, but with the threat that the council is unconstitutional so that Ganzouri threatened to dissolve the Council, what with them from the leaves of the Military Council had withdrawn from them and they have become naked ** ** ** ¥ ** clever ** Omh and their guide and wandered a mile on the Mercy Holy Ahan X. As a matter of distraction and amusement people Hraig institutions, companies and cities that take place and the country was in good Rkas busy erosion hip Ende and bobbing on the Almenktin reasonable company Mohammed Khamis Tola sent to guardian of the Council five pilots Ttafa and Chelorkh oil major out her plane orphan hit the mother and Tolaha Aktar And Tani on Tola Tanta and dimensions in the fire company Toshiba Then comes a statement statements «Annan» .. The mystery gas Question: Why did not applaud the decision to cut off gas to Israel? .. Is it a political decision, or is it a business decision? .. Will it return gas supplies in the case of receivables to meet? .. Or is it a final decision no matter what? .. Is it a declaration of war? .. Or is it just a fake championship of the military? .. Was the decision to have the gas company terminate the contract alone or whether they returned to the junta? .. Is the military targeted the extension of the transitional period to cut off gas?! Observers said the military council wants to remain in power .. Others said that the decision-maker in Egypt did not rely on the provisions of the judiciary to cut off the gas, and considered it an act of sovereignty, First: the military to step down from the executive branch, and the President of parliament functions of the presidency until the end of the election. Second, the repeal of Article 28 of the law on presidential elections. Third, activation of amending the law of the presidential elections of parliament as a safeguard against fraud. Fourth, activation code of political isolation. Fifth: Change the members of the presidential election, to their careers and their relationship with contaminated system corrupt people drop it. Sixth, to form a committee to be approved by the presidential election of the nation through its representatives in Mahls people. Seventh: drop the current government that represents the continuation of corruption and create a crisis. Eighth: the formation of a government of the parliamentary majority of the country things are going until the end of the presidential elections and the writing of the Constitution. As we participate in these millions with the other factions intend to activate the national consensus, and not to allow for the military to attract some of the forces to attack each other. We aim to meet the primary goal is to displace a joint military, and complete overthrow the corrupt regime which penetrates in the joints of the country and the revolution if you do not. We reject the threat of the military to extend the transition period, and we reject their involvement in the development of the Constitution or to determine his period of time, but refuse to write the constitution in the presence of the military, and are written after the presidential election. We reject Astalahm the national forces and to Parliament, which must have a legitimate and is the noble revolutionary forces in the field. Must also reject any standards for the founding of the Constitution put the military or the Advisory Council or Al-Azhar, but he who has the right to draw up a constitution is parliamentary majority and the forces of revolution, honest and expert specialists who Tatmanhm nation Faisonon their rights and not wearing materials bomb into the country's institutions in a constitutional crises as do the soldiers of through laws Tersah who accompanied them from the Mubarak regime ugly. We must distinguish between the revolutionary forces noble that participated in the revolution purity and purity, and I realized after the revolution, the seriousness of the survival of the military, and the forces of political cartoons treasonous and colluding with the military and moving at the instigation of it, and with it the media which failed revolution in reform, which is controlled by a group of businessmen beneficiaries of the Mubarak regime and his accomplices with the remnants and the military, and rode the wave of revolution in a while, until they showed the ugly face and violated the professional, and have shown they are lackeys obeys the order intelligence, Vtelma Omar Suleiman, when ordered, and ordered the military to discredit the Islamists and mobilize the people against them and polishing the military construction of a row of national forces revolutionary. The noble revolutionary nationalist forces are to be reconciled with the Islamists, and to participate and take benefit from its role in the construction of this dear homeland. The survival of the military means the destruction of the country, as they do in Suez in retaliation for her family to their position on the revolution, and before Port Said, We do not know why yet, and must not wait. The Council is gambling the security of the country for people to resort to the former regime, which protects the remnants of their arrange to receive the country again. The Europeans are reluctant to help Egypt as long as the military because they do not trust them on the money! The world does not want the fall of this country, while the military want! If the military did not step down because Egypt is in danger, and everyone is at risk, without exception, do not think that one away. All the analysts are neutral they said that the country does not fix it, but one of the two men Alqoyen either Sheikh Hazem Abu Ismail and either Engineer Shater, has shot down the first injustice visual contact without evidence, and I swear man, who is honest, and advised them that Evdhoh if he was lying and did, and they are liars. The second shot down the impact of the issue of injustice knows mistake, injustice and oppression in which Ayman Nour, and became the issues of unjust action and legal effect, and does injustice after this? In the end, the military does not want only Icodoh, as if they did not realize that there are people of a giant has awoken and will not return to its bottle. We must not forget one of the objectives of the revolution, and not allow firing laser or separation from the street or the field or the demands of the masses, including the categorical demands. This is the hour articulated in the history of the country, but victory patience of an hour, an hour with what follows, and will be determined by the fate of the country between freedom or tyranny, corruption, and other production of the former regime .. Should know that the military not to return back and return to tyranny, can not fool the people, or the absence of consciousness or manipulation on the contradictions, and it is not a continuation of corruption, otherwise the next successive waves of revolution capable of delivering messages and purge the country.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف