هروب هنيه وخالد مشعل من فندق كنتتنتاال سيتي ستار الي جهه غير معلومه

هروب هنيه وخالد مشعل من فندق كنتتنتاال سيتي ستار الي جهه غير معلومه *************************** المراءون:الخروج علي الحاكم في سوريا حلال اما الخروج عليه في مصر حرام ************************* رساله الي شعب مصر :«اللى مش هينزل يوم 30-6 يشوف الفيديو دا» ********************** بالفيديو.. صباحي: لن نعود من 30يونيو إلا منتصرين والاعتصام سيكون بجميع الميادين ******************* و الشاطر يستلم 280 قطعة أثار مصرية بأمر من قنديل ليعيرها لــقطر ***************** وإغلاق ديوان المنوفية بالجنازير اعتراضاً على المحافظ الإخواني *************** النيابة تكشف تورط متهم في "خلية تنظيم القاعدة" باختطاف الضباط الثلاثة بسيناء ************** ** ************** ** ************* ** *********** قال حمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي : أتعامل مع يوم 30 يونيو باعتباره إرادة شعب وهي موجة ثورية جديدية تعبر عن مصر كلها واكتمال لثورة لم تكتمل، لافتا ان المصريين يستحقون عيشة كريمة ومتكاملة و30 يونيو ليس يوما وإنما ثورة شعور مشروع بالغضب والضيق لأن الثورة أضاعت من يد صانعيها وذهبت إلى يد جماعة لن تحترم إرادة شعب ضحي من اجل الحرية، قائلا: " 30يونيو استكمال لــ25 يناير ". واضاف صباحي -من خلال حواره ببرنامج " العاشرة مساء" الذي يذاع علي قناة دريم 2- يوم 30 يونيو لا يوجد زعامة لحزب او فصيل ولا رمز الا لـ"تمرد" وللشهداء، موجها رسالة للشهيد محمد الجندي " كل سنة وانت طيب يا محمد بمناسبة عيد ميلادك، ويوم 30 هو حلمك، وهانجيب حقكم " واكد ان يوم 30 يونيو لا ينتهي بمجرد ان تنتهي المسيرات وانما سيظل جميع من يشارك في هذا اليوم معتصمين سلميا حتى تحقيق مطالب الثورة ولن نعود الا منتصرين، كما فعلنا من قبل في ثورة 25 يناير، لافتا ان الاعتصام لن يكون فقط امام قصر الاتحادية وانما سيكون في جميع ميادين مصر كلها. واستطرد ان اردة المصريين التي ظهرت في 25 يناير ستظهر من جديد في 30 يونيو مؤكدا ان المشاركين في هذا اليوم ليسوا ضد الاسلام ضد الاسلام كما يروج الاخوان وانما سنكون ضد جماعة الاخوان الاستبدادية الذين استخدموا الدين لتحقيق مطالبهم الخاصة بهم . تحقيقات أمن الدولة العليا: مجموعة "الكيلاني" اختطفت الضباط الثلاثة وأمين الشرطة أثناء الثورة وأخفتهم في جبل الحلال ******************** كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا أن خلية إرهابية تتبع تنظيم القاعدة تضم متهمين هاربين من السجون في أعقاب ثورة 25 يناير، هي من خططت ونفذت عملية اختطاف الضباط الثلاثة وأمين الشرطة، التي جرت في الرابع من فبراير2011، وأن أحد المشاركين في ارتكاب الجريمة من بين المتهمين الذين أُلقي القبض عليهم مؤخرا، وجرى حبسهم احتياطيا لاتهامهم بالتخطيط لعمليات انتحارية وتفجيرية أمام السفارتين الأمريكية والفرنسية بالقاهرة. باشر التحقيق في القضية المستشار أحمد دبوس رئيس نيابة أمن الدولة العليا، بإشراف المستشار هشام القرموطي المحامي العام الأول للنيابة. وأمر المستشار القرموطي باستمرار حبس المتهم عضو الخلية على ذمة التحقيقات، ويدعى محمد عبدالحليم حميدة صالح، لثبوت انضمامه للمجموعات التنظيمية الإرهابية بشبه جزيرة سيناء، فيما تقرر إخلاء سبيل متهمين اثنين آخرين هما عمرو محمد أبوالعلا عقيدة ومحمد مصطفى محمد إبراهيم بيومي، بعد ورود تقرير الفحص الفني للهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر الخاصة بهما، الذي أثبت عدم انضمام المتهمين لتلك المجموعات. وأسندت نيابة أمن الدولة العليا إلى المتهم محمد عبدالحليم المحبوس احتياطيا على ذمة التحقيقات، تهم الانضمام إلى جماعة إرهابية تقوم على ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وتفجير خطوط الغاز، وحيازة مواد مفرقعة، والاختطاف. وكشفت التحقيقات وتقارير اللجان الفنية أن المتهم المحبوس ينتمي لمجموعة إرهابية تسمى مجموعة "أحمد الكيلاني"، وأنه شارك في عملية اختطاف الضباط الثلاثة وأمين الشرطة بشبه جزيرة سيناء، التي جرت في أعقاب الثورة، ونقلهم إلى جبل الحلال. كما تبين ارتباط المتهم بمجموعة "يوسف حماد" الإرهابية، التي تقف وراء عمليات تفجير خطوط الغاز الطبيعي في سيناء، وأيضا ارتباطه بمجموعة "سليمان البلهيمي"، التي تقف وراء الاعتداءات المسلحة على قسم شرطة ثان العريش والتعدي على أكمنة الشرطة في سيناء أثناء عمليات "نصر 2" الخاصة بالقوات المسلحة. وأظهرت التحقيقات أن سليمان البلهيمي ويوسف حماد هما إرهابيان وكانا محبوسين في سجن أبوزعبل، وأنهما فرا من السجن خلال عمليات الاقتحام التي وقعت في الأيام الأولى لثورة 25 يناير، وهربا في أعقاب ذلك إلى الأراضي الفلسطينية.