مخطط الإخوان لتسميم مياة الشرب لإصابة المتظاهرين

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 20 يونيو 2013

مخطط الإخوان لتسميم مياة الشرب لإصابة المتظاهرين

بالفيديو:مرسي كان سكرتير للمرشد قبل الثوره ********************************** يا ولاد الكلب:قصدي المرشد: مخطط الإخوان لتسميم مياة الشرب لإصابة المتظاهرين بالإسهال ******************************* بالفيديو.. تمرد لـ"مرسى": كان "مبارك" أشطر منك فى التعنت أمام الشعب **************************** هيكل : مرسي متناقض ومؤتمر "نصرة سوريا" أعادنا للقرن الـ١٨وهيكل": "يونيو" شهد 3 كوارث كفيلة بإسقاط النظام ************************ السفيرة الأمريكية غادرت مكتب الشاطر بعد اجتماع مغلق استمر 3 ساعات ********************** وشهادة مدير إخوان أون لاين السابق: مرسى لم يكن سكرتيراً للمرشد.. كان «عسكرى مراسلة» للشاطر ********************* وبعد تأكيده على إباحة التظاهر ضد الحاكم.. و.بوست: «الطيب» يعصف بـ «مرسى» ****************** ** *************** ** ************ ** ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// قال الكاتب محمد حسنين هيكل إنه لا نملك أن مصر تخرج من سوريا، وأمر سوريا خرج من يد الدول الصغيرة وأصبح فى يد الدول الكبرى، ومندوب الجامعة العربية أكد أنه لا حل للأزمة إلا بتدخل القوتين الكبريين فى العالم. وتابع -خلال حواره مع لميس الحديدى- أن هناك حلا قادم للمشكلة السورية، ولكن مرسى حاول إرضاء أطراف نفطية تصور أنها تساعده، لافتاً إلى أن قرار الأمن القومى لا يملكه رئيس الجمهورية ولا يمكن أن يكون موضع لصفقة. وأوضح مؤتمر نصرة سوريا أعاد مصر إلى القرن الـ 18، كما أنه قيل أنه اتخذ قراره بقطع العلاقات مع سوريا بعد إعلان أمريكا تسليح المعارضة، وكان يجب على مرسى التفرقة بين الدعاية والسياسة الحقيقية. وأشار إلى أنه على الرئيس قراءة كلام باراك أوباما اليوم عندما قال: غير مستعد لأجد أمريكا فى صراع طائفى بين سنة وشيعة فى العالم الإسلامى، وينبغى أن يضع فى اعتباره أن إيران قوة فى المنطقة ينبغى أن يعمل حسابها سواء كانت صديقة أم لا. وأوضح الأسابيع الثلاثة التى مضت من شهر يونيو أساءت كثيراً لمرسى، ولا أعرف مدى قدرة مرسى على التراجع فى قراره. وتسائل هيكل: هل من حق الرئيس صنع قرارات معادية للأمن القومى، وإذا اتخذ هذه القرارت فمن يحاسبه، لافتاً إلى أن قرارات الرئيس متناقضة، فكيف يطلب حظر جوى على سوريا ثم يطلب عدم التدخل فى الشأت الداخلي لها. وتابع : هناك خطوط غير منظورة ولا يحق لأى شخص حتى لو كان الرئيس أن يتجاوزها، وكان يجب مراجعته، فمن يرجع الرئيس ولا اعتقد أنه عرض الامر على مجلس الشورى او الجيش. وأوضح إن مرسى وضع مصر أما م قرارات مفجعة وخطيرة ومتخطية حدود الأمن القومى ولا أحد يسائله، لافتاً إلى أنه كان على الرئاسة البدء بخطوات إستباقية تصالحية ولكن هذا لم يحدث. واستطرد قائلاً : كان يمكن للدكتور محمد بديع أن يعلن أن الأخوان ليس أهل سياسة، وأننا على استعداد للانسحاب من المشهد السياسي لأن خلال هذا العام حدثت تراكمات كثيرة. وتابع : هناك اختراق حدث للأمن القومى المصرى، ولابد أن يصحح أو يعتذر عنه أو يسائل عنه، وبالتالى يجب على الإخوان أو المرشد بالتنازل أمام الشعب، لأن أى حاكم يتصور أن كبريائه أهم من مصلحة شعبه يسقط فى الهاوية. وأضاف : كنت سأحترم الرئيس مرسى إذا اعترف بأنه تعجل فى اتخاذ قرارته، وإنه كان يجب أن ينتظر القرارت الدولية المتعلقة بهذه الأزمة. وأشار إلى أن قرار الرئيس يعنى أن مصر ليس لها مكان فى حل الأزمة السورية، ويترتب علي قراره آثار أبرزها إن مصر معزولة تماماً عن آسيا، وما بقى لنا غير افريقيا التى تشهد أجواء ملتبسة وأصبح ليس لدينا فيها أحد، وبالتالى فمصر فى عزلة العالم كله الآن. وشدد على أن مؤتمر نصرة سوريا كان خارج الضرورات وخارج الأمن المصرى وخارج سياق الزمن. وأشار إلى أنه غلبت مصالح ورؤى ضيقة على مستقبل ضرورى وفاعل لهذا البلد وبدون حساب أو تقدير، ومصر أصبحت نموذج يدعو للرثاء أمام العالم، وإذا لم يتدارج نخشى من تداعياته، وعلى الإخوان إيجاد طريقة للتراجع، مركداً على أن لا يمكن التضحية بالأمن القومى فى سبيل بث الرعب فى نفوس الآخرين. وأضاف : كافة الأطراف الموجودة على الساحة إما حائرين من الموقف أو أقل قدرة، ولكن ما يسعدنى هو الطاقة المتجددة لهذا الشباب الذى كان متواجد فى 25 يناير، ولكن خائف من عناصر الشارع ولا يمكن اللوم على اتفلات الشارع إذا كانت السلطة منفلته. وأكد على أن الإخوان متمسكين بالحكم لأنهم إذا خرجوا هذه المرة سيخسرون للأبد، وبالتالى فهذا الأمر يدخلهم فى عناد مع الناس والتاريخ والحقيقة ولن تأتِ لهم فرصة ثانية وسيقضى عليهم للأبد. عندما تتلبد غيوم السياسة، وتتعقد الأمور في الوطن، يكون الحوار مع الأستاذ ملاذاً لفهم الواقع والتنبؤ بالمستقبل، ففي هذه الحلقة الاستثنائية من حلقات الحوار الممتد الذى تجريه الإعلامية لميس الحديدي منذ بداية العام في الفترات الحرجة «مصر أين وإلى أين؟» مع الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، على شاشة الـ"سي بي سي»، وجاء على النحو التالي: المشهد الراهن مرتبك فوضوى.. كيف ترى هذا المشهد بعد اقتراب عام على عهد الدكتور مرسى؟ - بأمانة شديدة، شهر يونيو الحالي يعتبر شهراً كاشفاً وخطيراً في تاريخ هذا البلد وهذا النظام، وهناك 3 كوارث وقعت على مدار 3 أسابيع متلاحقة، كل واحدة منها تكفى لإسقاط نظام بمفردها، كانت البداية في الأسبوع الأول من الشهر الحالي، بمؤتمر الحوار الوطني لمناقشة أزمة النيل الذى أذيع على الهواء، وعندما شاهدته حزنت وأحبطت، وعندما جاء الأسبوع الثاني، فوجئنا بالمؤتمر الذى عقد بقصر المؤتمرات حول قصر النيل الذى بدأ بأغنية عن النيل وهذا غريب، ولا أعلم لماذا اختيرت هذه الأغنية، وانتهى المؤتمر بأن كل الخيارات مفتوحة، ولا أعلم لماذا استعار قصيدة ليس لها علاقة بالنيل وكان الأحرى أن يستعين بقصيدة لا تخطئها عين، وهى قصيدة أحمد شوقي الشهيرة عن النيل التي غنتها «أم كلثوم» وهى «أيها النيل»، بدلاً من استخدام قصيدة لا تمت للموضوع بصلة، وأرى أنه اجتماع غريب انتهى بعبارة غريبة، وهى أن كل الاحتمالات مفتوحة، وهى عبارة لا يملك أن يقولها ولا يملك أحد في العالم أن يقولها، ثم جاء الاجتماع الثالث تجاوز فيه الرئيس الخط المسموح. * هل هناك خطوط مسموح بها لأى رئيس؟ - هناك عدة مسائل، أولاها أنه لا يملك أي رئيس أن يتجاوز حدود الأمن القومي المصري، والأمن القومي لأى بلد محدد باستمرار بالجغرافيا والتاريخ أو بالممارسات المتبعة التي لا يملك فرد أو نظام حتى أن يغير فيها، والأمن القومي المصري يستند إلى الوجود في سوريا والعلاقة بها لا تقبل المناقشة، وإذا خرجت من سوريا وفقدت التأثير على الوضع في سوريا، ستخرج مصر من آسيا بالكامل، إضافة إلى انحسارنا في أفريقيا، وأرى أنه اتخذ قراراً يخالف القرار الاستراتيجي المصري يتعلق بالأمن القومي المصري. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////// قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية: إن حديث شيخ الأزهر "أحمد الطيب" أمس الأربعاء عن إباحة التظاهرات السلمية ضد الحاكم أتت بمثابة ضربة قاسية للرئيس المصري "محمد مرسي" وتجاهل تام من جانب الأزهر الشريف لمؤيدي الرئيس من الإسلاميين المتشديدين الذين وصفوا الداعين إلى احتجاجات 30 يوينو بأنهم "كفار وزنادقة". وأوضحت الصحيفة، أن تعليقات شيخ الأزهر "أحمد الطيب" أظهرت مدى الفتور تجاه الرئيس "مرسي" الذي سعى إلى حشد المزيد من الدعم من جانب المؤسسة الأكثر اعتدالًا في مصر من خلال لقاء مع "الطيب" والبابا "تواضروس" قبل الاحتجاجات المزمعة في ذكرى تنصيب "مرسي" رئيسًا لمصر والتي تهدف إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة. ومن جانبه، قال الرئيس "مرسي": إنه لا يملك شيئا سوى احترام المتظاهرين الشرفاء والسلميين، متهمًا أنصار نظام الرئيس المخلوع "حسني مبارك" بالوقوف وراء المظاهرات المخطط لها. وذكرت الصحيفة أن تعليقات "الطيب"- الذي عين من قبل الرئيس المخلوع "مبارك"- فاقمت من حدة التوترات بين مؤسسة الأزهر وبين أنصار الرئيس "مرسي" من الإسلاميين الذين اقتحموا في وقت سابق مكتب شيخ الأزهر ضمن احتجاجات هدفت إلى الإطاحة به.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف