كلاب الجماعه المسعوره زاد سعارها واشتد خوفها

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأحد، 9 يونيو 2013

كلاب الجماعه المسعوره زاد سعارها واشتد خوفها

كلاب الجماعه تنبح وجبهتهم اللاضمير تهدد ووتوعد وتبدا فبركه القضايا *************************** وتشديد الرقابة على الأنفاق لمنع تسلل "حماس" إلى مصر قبل 30 يونيو ************************* ورصد 25 جهاديا عادوا من سوريا إلى سيناء في الفترة الماضية ******************** والعريفي: التنحي عن الرئاسة حقنا للدماء حل أمثل لما يحدث في مصر *************** بالفيديو| الخوف يسيطر على «الإخوان» ومحاضرات مكثفة لتهدئتهم قبل 30 يونيو *********** والفضيحه: المتحدث باسم جبهة الضمير:فشل محاولات ردع تمرد واقترح الترتيب عبر الرئيس لمهاجمة مقرات المعارضة وقمع الفضائيات ********* وبالفيديو.. عاصم عبد الماجد يهدد الأقباط والكنيسة من دعوات النزول في 30 يونيو: لا تضحوا بأبنائكم ****** ** ****** ** ***************************************************************** كثف قسم التربية بتنظيم الإخوان، عقد لقاءات وضوح الرؤية لتهدئة شباب وقواعد «الجماعة» المصابين بحالة من الخوف بسبب مظاهرات 30 يونيو الحالى، التى ترفع شعار خلع الرئيس محمد مرسى، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وحصلت «الوطن» على فيديو للدكتور محمد وهدان، عضو «الإرشاد»، فى لقاء داخلى مع إخوان حلوان، منذ يومين، وتبثه على موقعها خلال ساعات، وقال فيه: «بعض الإخوة شاغلها 30 يونيو ويسألون هو هيعدى إزاى، والمفترض أنه مع ما مر عليكم من أحداث لا يجوز مثل هذا السؤال يا إخوانا، لاعتبار حركى وتاريخى، لذلك لا ينبغى أن يتعامل الإخوان والأخوات مع المعتقدات بالحتة، ومحتاجين مع كل حدث وضوح رؤية». وقارن وهدان بين الوضع الحالى ووضع المسلمين أيام الرسول، وذكر لهم كيف كان لا يأمن الصحابة أن يخرجوا طوال شهر إلا بالسلاح، لكن جاءت «جنود» من السماء فى غزوة الأحزاب لم يروها. مضيفاً: «اوعوا تفتكروا أو تتخيلوا أنكم لوحدكم فى الميدان، إيه هو 30 يونيو، هو زى 30 يوليو، وزى 1300 سنة مروا على الإسلام، كما مرت عليه قرون أصعب من ذلك». وطالبهم بالاستنفار وبذل كل ما عندهم، متابعاً: «فى ظل حالة الاستنفار نرى بعض الناس واخدة الموضوع على التراخى، يعنى أنا خايف ومتوتر ومع ذلك مريّح، فالأمور لا تمشى، أنا خايف على المشروع الإسلامى عملت إيه؟، وفى معتقدنا أنه ستكون هناك دورة ثانية لمرسى، ومن بعده سيختار الإخوان رئيساً، كما أن هناك بُعداً ربانياً، فعلى مستوى العالم لم يحدث أن يترشح رئيس ويفوز خلال 35 يوماً». من جانبها، قالت أسماء إبراهيم، إحدى أخوات القاهرة لـ«الوطن»: «إن كثيراً من قواعد الإخوان على مستوى المحافظات فى حالة رعب شديد نتيجة الخوف من عواقب تظاهرات المعارضين فى 30 يونيو، خصوصاً وهم يدركون أنهم لم يخلصوا فى العمل من أجل دعم مرسى، ولقد خذلنا هذا الرجل». من جانبه التقى الدكتور محمد بديع، مرشد الإخوان، أمس، بعض مسئولى المكاتب الإدارية فى المحافظات لبحث مواجهة حركة «تمرد». ولمزيد من التأمين أقام «الإرشاد» أمام مقره حجرة خاصة لقوات الأمن المكلفة بحمايته من الخارج وواصل تعلية أسواره للمرة الرابعة. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// كشف مصدر أمني رفيع المستوى بمدن القناة وسيناء، لـ"الوطن"، أن هناك اجتماعات دورية تتم على نطاق واسع خلال الفترة الجارية بين القيادات الأمنية بقطاع القناة وسيناء بالتعاون مع قيادات الجيشين الثاني والثالث الميداني، وفي حضور عدد من شيوخ القبائل في السويس وسيناء، وتقرر وضع خطة أمنية محكمة لتأمين البلاد وحدودها خلال تظاهرات 30 يونيو المقبل والتي تدعو لإسقاط الرئيس محمد مرسي. وكشف المصدر، أن مخاوف الشعب المصري من تسلل عناصر من حماس لمساندة الرئيس محمد مرسي وحمايته من السقوط هو ونظامه في هذا اليوم، تمت مناقشتها في أحد الاجتماعات، وهناك تنسيق واضح بين قوات الجيش والشرطة، لتشديد الرقابة الأمنية على الأنفاق والمعابر التي تربط بين غزة وسيناء، والاتفاق مع القوات المسلحة على هدم 6 أنفاق خلال المرحلة التي تسبق تلك التظاهرات، والتي أكد بعض مشايخ القبائل الذين حضروا تلك الاجتماعات أنها الأخطر ويستخدمها أبناء غزة للتسلل إلى داخل الأراضي المصرية. المطالبة بوقف تفعيل اتفاقية وزير الشباب المصري مع نظيره الفلسطيني وأضاف المصدر، أنه حذر الأجهزة الأمنية من اتفاقية تبادل الخبرات التي وقعها أسامة ياسين وزير الشباب في الحكومة المصرية والمنتمي لجماعة الإخوان المسلمين مع نظيره في حكومة حماس محمد إبراهيم المدهون خلال الأيام القليلة الماضية، لاسيما وأن الأجهزة الاستخباراتية كشفت أن ياسين كان من أهم المسؤولين عن الملف الأمني لجماعة الإخوان في عهد النظام السابق. وأوضح المصدر أنه تقدم بتقرير أمني مفصل لأجهزة سيادية طالب من خلاله وضع مخطط كامل لمراجعة ما ورد في تلك المبادرة ووقف تفعيلها فى الوقت الجاري، خوفا من تسلل عناصر من حماس وسط أفواج وزارة الشباب الفلسطينية، التي ستقوم بزيارة مصر على هامش تلك الاتفاقية، خلال الفترة التي تسبق تظاهرات 30 يونيو، حتى لا تتسلل بينهم عناصر من حماس أو الكتائب الموالية لها، بحجة دخول البلاد تحت مظلة تلك الاتفاقية، ويكون الهدف الخفي هو مساندة النظام والتصدي للمتظاهرين خلال التظاهرات المقبلة. وكشف المصدر أن هناك تباطؤ متعمد من بعض المحسوبين على الجهاز الأمني، في إلقاء القبض على المتهمين بخطف الجنود السبعة، وأن كل ما يثار حول هذا الأمر بخصوص ملاحقة الخاطفين، كلام للاستهلاك الإعلامي فقط، فالخاطفون معروفون بالاسم وأماكنهم محددة، مضيفا أنه تم رصد ما يقرب من 25 جهاديا عادوا لسيناء من سوريا، وهناك أعداد أخرى سوف تصل لسيناء خلال المرحلة المقبلة وقبل تظاهرات 30 يونيو. رصد 25 جهاديا عادوا من سوريا إلى سيناء في الفترة الماضية وأوضح أن الجهاديين في سيناء تم وضعهم في الاعتبار بالخطة الأمنية، والتي تتمثل في تشديد الرقابة لأقصى درجة بنفق الشهيد أحمد حمدي بقوات مشتركة من الشرطة والجيش، والمعديات التي تربط سيناء بالسويس، وتأمين كامل لكافة المنافذ التي من الممكن أن تستخدمها العناصر الجهادية للتسلل منها في اتجاه القاهرة. وقال المصدر إن التأمين سيشمل المجرى الملاحي بقناة السويس، ووضع أجهزة مراقبة حديثة على طول هذا المجرى، ومراقبة منافذ خليج السويس، وتكثيف التواجد الأمني على المؤسسات الحيوية من موانئ وشركات بترول وغيرها، والقبض فورا على أي شخص يشتبه فيه، واستخدام عدد من طائرات الهليكوبتر للتحليق فوق المجرى الملاحي والمناطق الجبلية والوعرة في سيناء والسويس قبل تظاهرات 30 يونيو بعدة أيام؛ بحيث تستمر في مهمتها حتى تظاهرات 30 يونيو وبعدها بعدة أيام، إضافة إلى التأمين الكامل للمياه الإقليمية المصرية عن طريق القوات البحرية. وكشف المصدر وجود خلاف كبير بين قيادات وزارة الداخلية حول التعامل مع المتظاهرين يوم 30 يونيو، فهناك قيادات موالية للرئيس يميل رأيها للتعامل بكل حسم وعنف مع المتظاهرين بحجة الحفاظ على الشرعية، في حين يرى بعض القيادات الأخرى أن الإخوان هم من خططوا للتعدي على الشرطة واقتحام السجون خلال ثورة يناير، وأن تظاهرات 30 يونيو فرصة كبيرة لرد الصفعة لجماعة الإخوان ورئيسها.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف