اللي ما يسوي جزمه ناصر شمتانين في ناصر

شماته الاخوان في ناصر والنكسه لانهم ليسو مصريين :بالفيديو.. عبد الناصر يتنحى.. وأم كلثوم تغني: ابقي فأنت الأمل الباقي لغد الشعب.. ابقي فأنت حبيب الشعب ********************************** ** ****************************** ** *************************** و نيابة شمال القاهرة تبدأ التحقيق في بلاغ يتهم الرئيس مرسي بـ«الخيانة العظمى» ***************************** الخرباوى: جماعة الاخوان ستضحي بمرسي و المصريين سينزلون يوم 30 يونيو لإسقاط الرئيس محمد مرسي ونظامه *********************** و هواتف مسؤولي الرئاسة مغلقة بعد الإعلان عن بناء سدين في أوغندا وتنزانيا رئيس المخابرات يبلغ مرسي غضبه من إذاعة الحوار الوطني.. ويؤكد: خطوة تجهض كافة ترتيباتنا لمواجهة الأزمة ********************* «مرسى» يلغى إجازات الحرس الجمهورى ويأمرهم بإبعاد المتظاهرين بـ«أى وسيلة» *************** تباشر نيابة شرق القاهرة بـ"العباسية، برئاسة المستشار مصطفى خاطر المحامى العام الأول للنيابات، اليوم الأربعاء، التحقيق في البلاغ المقدم من وحيد الأقصري المحامي ضد الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، يتهمه بالخيانة العظمى، والعمل على تقسيم مصر لأقاليم باسم مشروع محور قناة السويس الجديد. وقال "الأقصري" إن المادة 30 من القانون الخاص بمحور قناة السويس يهين القضاء المصرى، حيث تقضى بتشكيل لجنة ثلاثية لفض المنازعات القضائية بين الأطراف المتنازعة بالهيئة، ما يهدد السلطات القضائية بمصر، كما أن القانون الجديد أيضًا يرتكز على 3 نقاط مهمة، منها إنشاء دولة داخل دولة لها قوانين خاصة على كل المستويات، حتى العمال بالمنطقة لهم قوانين خاصة غير القوانين المصرية التي تحكم العلاقة بين العامل وصاحب المنشأة. وذكر البلاغ الذي حمل رقم 1085 لسنة 2013 بلاغات النائب العام، أن قانون مشروع محور قناة السويس الجديد يقسم مصر إلى أقاليم متعددة، والتي تخضع للقانون المصري، ستصبح وفقاً للقانون الجديد ذات طبيعة خاصة ولها قانون خاص منفصل تمامًا عن كل القوانين المصرية. وأشار البلاغ إلى أن المشروع يهدف إلى فصل شرق التفريعة وخليج السويس والسخنة ووادي التكنولوجيا بالإسماعيلية وسيناء عن باقي مصر، وهذا ما يتنافى مع مواد الدستور الجديد ويخالفها /////////////////////////////////////////////////////////////////// أكد ثروت الخرباوى، القيادى الإخوانى السابق، إن المصريين سينزلون يوم 30 يونيو لإسقاط الرئيس محمد مرسي ونظامه مؤكدا أن جماعة الإخوان "مرعوبة" من مظاهرات 30 يونيو الجارى، مشيرا إلى أن الجماعة على استعداد للتضحية بمرسى وسجنه من أجل بقاء التنظيم، مؤكدًا أن "هذا ما سيفعله الشاطر بمرسى فى 30 يونيو". وتابع الخرباوى أن الجماعة لن تجرؤ على النزول أمام قصر الاتحادية فهم لا يستطيعون مواجهة شعب سينزل مطالبا بحريته، قائلا: "لا بد أن نقدم بديلا بعد 30 يونيو ولا بد أن يكون هناك سيناريو فى أذهان كل من سينزل فى هذا اليوم"، مقترحًا تشكيل مجلس رئاسى لإدارة البلاد وصياغة دستور تجرى على أساسه انتخابات رئاسية. واستطرد الخرباوى بأنه من ضمن السيناريوهات التى ناقشها الإخوان المسلمون هو أن يستقيل مرسى ويعهد بالبلاد إلى الجيش عبر صفقة ستتم معه مقابل حماية الإخوان المسلمين من الملاحقات القضائية، وفى مقابل السماح لهم بالنزول إلى الانتخابات مرة أخرى ووقتها سيتم الدفع بخيرت الشاطر رئيسا لمصر والذي يتوهم أنه سينجح بمجرد نزوله الانتخابات. وأضاف الخرباوي، خلال لقائه ببرنامج صالة التحرير على قناة صدى البلد أن الشعب المصرى تحمل الكثير من نظام الإخوان الفاشل على حد وصفه، مشيرا إلى أن مرسى فشل أن يكون فرعونا، ففرعون مصر قال هذه الأنهار تجرى من تحتى، أما مرسى فسيقول هذه الأنهار جفت من تحتى. وعلق الخرباوى على إذاعة اجتماع الرئيس مع القوى السياسية للحوار حول أزمة سد النهضة الإثيوبى قائلا: إنه عبث سياسى، وربما لم يكن الرئيس ووزير إعلامه يعلم أن اللقاء مذاعا على الهواء فالأمور تدار من مكتب الإرشاد لا من مؤسسة الرئاسة وهو ما يجب أن نضعه فى الاعتبار"، موجهًا حديثه للمشاركين فى اللقاء قائلا: "عرفتم الإخوان جيدا وتأكدتم من فشلهم وديكتاتوريتهم فلماذا ذهبتم إليهم؟". وعن موقف الولايات المتحدة من الإخوان قال الخرباوى إنه سيتحدد يوم 30 يونيو، موضحا أنه إذا استشعر الأمريكان بأن الإخوان سينهارون فإنهم سيضحون بهم. وأردف أن ما يهم الولايات المتحدة هى مصالحهم، وكما ضحوا بشاه إيران من قبل سيضحون بالإخوان المسلمين، وقد حدث هذا مع مبارك، وذلك بشرط أن يكون هناك بديل حقيقى يمكن التعامل معه. وأشار الخرباوى إلى أن الولايات المتحدة على وشك أن تنفض يدها من الإخوان بعد فشلها فى قيادة البلاد. //////////////////////////////////////////////////////////////////////////// ما أثير عن اعتزام أوغندا وتنزانيا بناء سدين لتوليد الكهرباء، وكيفية التعامل مع الأمر، لكن أحدا لم يرد، حيث كانت الهواتف مغلقة. من جانبه، قال السفير عمر عامر المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، في وقت سابق من صباح اليوم، إن ما حدث من بث الحوار الوطنى والخاص بمناقشة تقرير اللجنة الثلاثية لسد النهضة وإذاعته على الهواء "كان خطأ اعتذرت عنه الرئاسة، ولكنه كان غير مقصود"، مشيرًا إلى أن هذا الموضوع أخذ أبعادا أخرى من خلال شبكات التواصل الاجتماعى والإعلام، لافتًا إلى أن مؤسسة الرئاسة "لم ترصد أى رد فعل سلبى ضد مصر بعد إذاعة الحوار الوطنى". كما أوضح المتحدث باسم الرئاسة، في تصريحات تليفزيونية، له أن كل ما تحدث به حضور الاجتماع أمس أفكار على ضمانتهم الشخصية، مؤكدًا أن الموقف الرسمى "هو ما تحدث عنه الرئيس مرسى الذى أعلن فيه احترامه للشعب الإثيوبي". ///////////////////////////////////////////////////////////////////////// مرسى، أصدر تعليمات خاصة بالاستعداد ليوم 30 يونيو، منها إلغاء إجازات ضباط وحدات الحرس الجمهورى، وتغيير الرئيس مكان وجوده بقصر الاتحادية المقرر حصاره بآلاف المتظاهرين، وفق مصادر مطلعة، ويأتى ذلك بعد تلقيه تقارير من الأجهزة الأمنية، تحذره من حالة غليان فى الشارع، وتنذر بثورة قادمة حال عدم احتوائها، مع تزايد محاولات قطع الطرق والاحتجاجات الفئوية، بسبب نقص مياه الرى وانقطاع الكهرباء، وغلاء الأسعار، واختفاء السلع الأساسية قبل حلول شهر رمضان، بالتزامن مع حشد القوى الثورية لفعاليات 30 يونيو. وحسب المصادر، رصد تقرير آخر، مخاوف الأجهزة الأمنية من مواجهات بين أنصار القوى الإسلامية من جانب، والمعارضة وشباب الثورة، من جانب آخر إذا قرر الإسلاميون النزول للشارع فى 30 يونيو، وهو ما اعتبره التقرير ينذر بـ«كارثة دامية». وحذر مرسى قيادات الحرس الجمهورى، من تكرار أحداث الاتحادية الأولى، عندما هاجم المتظاهرون موكبه وحاولوا التعدى عليه، وطلب منع المتظاهرين من الاقتراب من القصر بكل الوسائل، وكشفت المصادر أن الرئيس مرسى، أعرب للمرة الأولى عن غضبه من تحدث ضباط الحرس مع المتظاهرين، وأصدر تعليمات مشددة بعدم الحديث معهم، كما حدث فى السابق. وحذرت التقارير الأمنية من خطورة استخدام القوة ضد المتظاهرين يوم 30 يونيو، وقالت: «إن العنف سوف يشعل غضب الشارع فى أنحاء الجمهورية»، فيما طلب مرسى من معاونيه رفع كافة التقارير الأمنية بخصوص ما يدور فى الشارع إليه أولاً بأول، وإبلاغه بكافة المعلومات عن حركة «تمرد» والقوى التى تساندها كما سأل مستشارين قانونيين فى الرئاسة وخارجها، عن توقيعات حركة «تمرد»، فأكدوا له أنها «بلا قيمة قانونية»، وطلب مرسى تكليف الحكومة بسرعة إنهاء أى أزمات، خاصة الكهرباء والسولار، قبل 30 يونيو حتى لا يشتعل غضب الشارع.