"طالبة بالثانوية" تحصل على براءة لـ"7 اختراعات".. وتبتكر منزلاً ضد الزلزال ومولداً

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Thursday, November 7, 2013

"طالبة بالثانوية" تحصل على براءة لـ"7 اختراعات".. وتبتكر منزلاً ضد الزلزال ومولداً

وتسلمك الايادي...وتسلم بنات... وشباب بلادي هاتي بوسه يا بت..... "طالبة بالثانوية" تحصل على براءة لـ"7 اختراعات".. وتبتكر منزلاً ضد الزلزال ومولداً كهربائياً ذاتياً -------------------- آلاء الدخاخنى هى طالبة بالمرحلة الثانوية ومخترعة مصرية لها مجموعة من الاختراعات التى حصلت عليها، ووصل عدد اختراعاتها إلى 7 اختراعات نظرية وأربعة أبحاث علمية. تروى المخترعة قصة نجاحها لـ" كايرو دار" فتقول: الأفكار بدأت حينما كنت بالمرحلة الإعدادية وفكرت فى ربط الأفكار ببعضها عن طريق دمج الاختراعات القديمة للوصول إلى اخترع جديد يأخذ مميزاته و يتغاضى عن عيوبه. وفيما يتعلق بدور المدرسة أو الدولة فى تقديم مساعدات لها كمخترعة، أوضحت الدخاخنى أن المدرسة لم تقدم لها أى مساعدات من شأنها النهوض بأبحاثها العلمية والاختراعات التى حصلت على براءة اختراع فى العديد منها، وبالنسبة لدور الدولة أضافت الدخاخنى أنه لا توجد استجابة على الإطلاق أو حتى مجرد مبادرة منها لمساعد المخترعين، الأمر الذى يترتب عليه سفر كثير من المخترعين إلى الخارج لاستكمال اختراعاتها وتطبيق جزء منها على أرض الواقع. وناشدت المخترعة، وزارة البحث العلمى أن تهتم بالمخترعين، مؤكدة أنهم مستقبل مصر للنهوض بها للوصول إلى قمة الهرم بين الدول، وكان من بين أبرز الاختراعات التى تقدمت بها آلاء وحصلت على براءة اختراع لها هى " اختراع مولد كهربائى ذاتى، وسيارة تتجنب الاصطدام، ومنزل ضد الزلزال، وتوربينات لتوليد الطاقة الكهربائية، بالإضافة إلى اختراع جهاز لتوليد الطاقة الكهربائية من النباتات". بدأت آلاء باختراع مولد كهربائى ذاتى، يتميز بالحجم الصغير، ويعمل مدى الحياة؛ لأن أعطاله نادرة، وقالت آلاء: إن المولد لا يحتاج إلى صيانة إلا كل عشر سنوات. وأضافت أن المولد عبارة عن صندوق صغير يتم تركيبه فى أى جهاز كهربائى يولد له كهرباء بعد إجراء التعديلات فى حجم المولد، بالإضافة إلى أن المولد يتميز بأنه يظل شغال حتى يتم فصله. وأشارت آلاء، إلى أن هذا الجهاز يستطيع أن يحل أزمة انقطاع الكهرباء داخل كل بيت مصرى، لانخفاض ثمنه حيث لا يتعدى ثمنه الـ 30 جنيها. كما تمكنت الدخاخنى، من اختراع سيارة تتجنب الاصطدام بأى شىء والتى تعمل على طريق بعض الأجهزة بداخلها على التوقف قبل الاصطدام بجميع جوانبها. وأوضحت آلاء، أنه فى حال تعرض السيارة لحالة اصطدام من الخلف تقوم الأجهزة التى يتم تزويد السيارة بها بزيادة سرعتها لتجنب الاصطدام، وعلى العكس فى حالة تعرضها للاصطدام من الأمام. ولفتت آلاء، إلى أن السيارة تم تزويدها بأكياس هوائية لتجنبها الحوادث والاصطدام، وتابعت آلاء أن الفكرة جاءت من خلال مؤتمر نموذج محاكاة لجائزة نوبل للعام الدراسى الحالى، عن طريق مشروع يسمى "حوادث السيارات"، مشيرة إلى أنه تم تسجيل الاختراع فى أكاديمية البحث العلمى، والشهر العقارى بتاريخ 13 أكتوبر الجارى. ولم تقف الطالبة عند هذا الحد من الاختراعات بل توصلت إلى ابتكار وسيلة لتجنب ما تتعرض له المنازل من تصدع ناتج عن الزلازل، فاخترعت "منزلا ضد الزلزال" وذلك عن طريق جهاز هو عبارة عن صندوق كبير يمتاز بالقوة والصلابة لتحدى ضربات الزلزال، موضحة أن هذا الصندوق يحتوى على معادن ومواد كيميائية تعمل على سحب قوة الزلزال وتفتيتها بحيث تكون قوة الزلزال عند وصولها للمبنى صفر. ونوهت آلاء، إلى أن هذا الجهاز يتم وضعه فى أساسات المنزل بأجزاء من الخرسانة الموجودة فى الأساسات" تحت سطح الأرض". وتسرد آلاء أساس الفكرة فتقول: "أثناء جلوسى فى معمل المدرسة، أثار معلم مادة الإحياء المشكلة التى تعرضت لها المدرسة من تعرضها للتصدع والانهيار؛ نتيجة الزلازل التى تتعرض لها، وكانت هناك إحدى اللوحات الموجودة داخل المعمل والتى تعكس نموذجا لشكل الزلزال فى الطبقات السطحية للأرض، فبدأت أفكر فيما تعرضت له المدرسة وكيفية معالجته مع الاطلاع على عدد من الأبحاث والحلول الموجودة فى ذلك. وتساءلت آلاء بينها وبين نفسها فى حالة لو كان المبنى ليس مرتبطاً بالأرض ومرن فى التحرك فإن قوة الزلزال لا تؤثر على المنزل؛ لأن كل القوة تساوى نفس القوة، لافتة إلى أن المواد التى يتم وضعها آمنة جدا ولا يمكن أن تتعرض للانفجار، بالإضافة إلى أنها مواد سهلة وموجودة، كما أن مواد البناء يشترط أن يتم استخدامها وهى سائلة، بالإضافة إلى عدم تعرضها للهواء للقيام بوظيفتها. وفى السياق نفسه، تمكنت آلاء من اختراع جهاز لتوليد الطاقة الكهربائية من النباتات، والذى يعمل على تحويل الضغط الأسموزى فى النبات إلى طاقة كهربائية عالية، وهو عبارة عن صندوق صغير يتم تشغيله على النباتات الصحراوية. وأشارت الطالبة، إلى أن هذه الجهاز لا يؤثر تأثير سلبيا على النبات سوى أنه ينقص من عمره عامين أو 5 أعوام على الأكثر، لافتة إلى أن القوة الكهربائية التى يتم توليدها من الجهاز هى نفس القوة التى يتم توليدها من المولدات الكهربائية، مؤكدة أن تكلفة الجهاز تصل إلى 400 جنيه. وفى النهاية، اختتمت آلاء حديثها مع" كايرو دار" عن اختراعها "توربينات لتوليد الطاقة الكهربائية" تعمل بالرياح، مشيرة إلى أن التوربينات تدور فى اتجاهين مختلفين، على أن تقوم بتوليد الطاقة الكهربائية عند أى حالة دوران، وتابعت آلاء أن التوربينات يتم تثبيتها من الداخل. وأضافت الدخاخنى، أنه تم تغيير شكل الريشة وتركيب الدينامو الداخلى بالتوربينات حتى تكون قوة الكهرباء الناتجة عن الرياح عند تساويها مع اختلاف الاتجاه، بالإضافة إلى جهاز حساس " مستشعر" لتحديد اتجاه الرياح لمساعدة التوربينات على الدوران، مؤكدة أن قوة الكهرباء التى يتم توليدها من التوربين تعطى نفس قوة الكهرباء العادية الموجودة بالمنازل. و أشارت آلاء، إلى أن هناك شخصا ساعدها على الاختراع ومعرفة بيانات المشروع، وهو محمد الحارونى باحث فى نموذج محاكاة نوبل عام 2013 بقسم الهندسة، لافتة إلى أن الاختراع تميز بتكلفته القليلة، حيث وصلت تكلفتة النموذج إلى 300 جنيه فقط. وكانت الطالبة قد سجلت براءة اختراع للمولد بأكاديمية البحث العلمى بتاريخ 13 أكتوبر الماضى. كما فازت الطالبة بالمركز الأول على مستوى الجمهورية، فى مسابقة "نوبل إيجيبت" والتى عقدت بالجامعة الأمريكية خلال الأيام القليلة الماضية، كممثلة لقسم الفيزياء بالمسابقة، حيث اشتركت الطالبة باختراع "مولد كهربائى ذاتى".

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف