الببلاوي ووزير داخليته قدما شاهد الاثبات في قضيه تخابر مرسي هديه للتنظيم الدولي

* الببلاوي ووزير داخليته قدما شاهد الاثبات في قضيه تخابر مرسي هديه للتنظيم الدولي *بالفيديو والصور.. دماء شهيد الأمن الوطنى متناثرة بموقع حادث الاغتيال *تفاصيل اغتيال مسئول ملف "الإخوان""الشاهد" الرئيسي في "تخابر مرسي" *مساعد وزير الداخلية الأسبق: الإخوان يراقبون كل ضباط الامن الوطنى للانتقام منهم..وعملية تصفية المقدم "مبروك" متوقعة *المدير السابق للمباحث الجنائية: هناك شهود رأوا واقعة اغتيال ضابط الامن *مساعد وزير الداخلية : التحريات المبدئية تكشف استخدام "الإرهابيين " لسيارتين في اغتيال شهيد الأمن الوطني *محمد سليم العوا محامى مرسى هو اللي اتطلع امس علي التحريات المكتوبه من المقدم محمد مبروك في قضيه فتح السجون الخاين محمد سليم العوا هل يعقل في دوله تحمي الراقصات ...وتؤمن الكباريهات والملاهي الليليه ...ولاعبي الكره.. وممثلات السينما ...وحتيسفاره اسراءيل... ومقرات جماعه الاخوان نفسها.. ان تتهاون في حمايه شاهد رايسي في قضيه تخابر دوليه تهم العالم اجمع وتهز الاوساط العالميه السياسيه لما لها من اهميه كبري في حرب مخابراتيه بين دول وكشف حقيقه تنظيم دولي... صنعته مخابرات اجنبيه مولته وزرعت افراده في مؤسسات الدوله واركانها..ومازالت تامره بما يفعل الي وقتنا هزا...ومع ان كل الشواهد كانت تؤكد عمليات اغتياله عاجلا او اجلا فقد استهدف الشاهد الثاني الا ستاز -عبدالرحيم علي مرات عديد حتي وصل بهم الدخول علي مكتبه واحراقه واحراق محتوياته جميعا واطلاق الرصاص علي من فيه قبل ثلاثه اشهر ولكن لم ينتبه احد او هم ارادو زلك كان مبروك قد اغتيل على أيدي مجهولين "ملثمين" حيث أطلقوا عليه النار من أسلحتهم الآلية أثناء خروجه من منزله متوجها إلي مقر عمله بالقرب من "السراج مول" بمدينة نصر. ** --------- ** وأكدت مصادر أن المنفذين فتحوا النيران على الضابط الشهيد من أسلحتهم الآلية وهم مستقلون سيارتيّ ملاكي بدون لوحات معدنية، مما أدي إلى إصابته بسبع طلقات آلي ، أثناء قيادته لسيارة تابعة لوزارة الداخلية. وأوضحت المصادر أن الضابط الشهيد ، هو من حرر محضر التحريات في قضية التخابر المتهم فيها محمد مرسي وقضية هروب المسجونين من سجن "وادي النطرون" ويعد الشاهد الرئيسي في القضية. - استهدفت يد الغدر والدمار والقتل والارهاب الجماعات الإرهابية العقيد محمد مبروك، الضابط بجهاز الأمن الوطني، أمام منزله بشارع ذاكر حسين، وقاموا بإطلاق وابل من الرصاص على سيارته، حيث استقرت 7 رصاصات في جسده و7 أخريات بالسيارة. وأضافت المصادر في تصريحات خاصة أن مسيرة لجماعة الإخوان المحظورة كانت تجوب شوارع مدينة نصر، مرت من أمام بيته، في نفس الوقت الذي استشهد فيه العقيد محمد مبروك. استشهد اخي العقيد محمد مبروك الضابط الذي حرر محضر تخابر مرسي مع الامريكان، في آخر مقابلة لي معه بالأمس قال لي انه جهز مرافعة خطيرة ليلقيها كشهادة له امام الله وامام التاريخ حول كيفية التقاء مرسي بعملاء السي آي ايه ومكالماته معهم كنت انا وهو شاهدي الأثبات في اخطر قضية سوف تتناولها المحاكم المصرية قضية اول رئيس مصري يخون وطنه وشعبه ويحاكم بتهمة التخابر. رحل محمد مبروك وبقيت وحدي ولكنني اوعدك يا اخي وصديقي انني سأعيش حتي ارسل مرسي الي حبل المشنقة أخذا بثأرك وثأر كل المصريين. فلتسترح يا اخي يرحمك الله اخيك: عبد الرحيم علي قال اللواء مجدى البسيونى مساعد وزير الداخلية الاسبق ان عملية اغتيال ضابط الامن الوطنى أمر متوقع ، مشيرا الى أن تلك العمليات هى اسلوب الاخوان والجماعات التكفيرية. واضاف البسيونى فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" :"اذا كان هذه الضابط الشاهد الرئيسى فى قضية تخابر "مرسى" فكان على وزارة الداخلية أن تحميه وتؤمنه لأنه سيكون مستهدفاً من جماعة الاخوان". واكد البسيونى ان الاخوان اعداء جهاز الامن الوطنى ويراقبون تحركات كل ضباط الجهاز ، متوقعا وقوع عمليات اغتيالات اخرى من قبل الجماعات التكفيرية لانهم يريدون الانتقام من جهاز الامن الوطنى. وكان قد أكدت مصادر أمنية استشهاد المقدم محمد مبروك - الضابط بجهاز الأمن الوطني ، ومسئول ملف "الإخوان" بالجهاز ، حيث إغتاله مجهولون "ملثمين" ، أطلقوا عليه النار من أسلحتهم الآلية أثناء خروجه من منزله متوجها إلي مقر عمله بالقرب من "السراج مول" بمدينة نصر. وأكدت المصادر أن المنفذين فتحوا النيران على الضابط الشهيد من أسلحتهم الآلية وهم مستقلين سيارتين ملاكي بدون لوحات معدنية، مما أدي إلى إصابته بسبع طلقات آلي ، أثناء قيادته لسيارة تابعة لوزارة الداخلية. وأوضحت المصادر أن الضابط الشهيد ، هو من حرر محضر التحريات في قضية التخابر المتهم فيها محمد مرسي وقضية هروب المسجونين من سجن "وادي النطرون" ويعد الشاهد الرئيسي في القضية ------------- أكد اللواء فادى الحبشى – الخبير الامنى ومدير المباحث الجنائية سابقا – أنه لو ثبت من خلال الفحص والتحقيقات وجود علاقة بين من اغتالوا المقدم محمد مبروك الضابط بجهاز الأمن الوطني ومسئول ملف "الإخوان" بالجهاز ومحاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية من قبل الجماعات الإرهابية فهذا يعنى أننا قادمون على بداية سلسلة من الاغتيالات وأسلوب جديد للإرهابيين وأضاف الحبشى فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد " ان هناك مجموعة من الشهود أكدوا له انهم رأوا الواقعة وسيقومون بالذهاب إلى النيابة من أجل الإدلاء بشهاداتهم حول الواقعة، ولكن التحقيقات هى التى ستكشف عن من يقف خلف هذا الحادث من، سواء كانت وراؤها جماعات إرهابية ام لأسباب أخرى تتعلق بالشهيد. وطالب الحبشى وزارة الداخلية بوضع خطط كفيلة لحماية القوات من الإرهابيين لأنها لو نجحت فى تأمين نفسها ستقوم بتأمين المواطنين خاصة فى ظل الضربات الامنية المتلاحقة التى يوجهها الجيش والشرطة للإرهابيين فى سيناء ويجب تكثيف الجهود خلال المرحلة المقبلة كى لا ندخل فى مرحلة الاغتيالات -------------------- أكد اللواء جمال عبدالعال مساعد وزير الداخلية لقطاع مباحث القاهرة ، خلال تواجده بموقع حادث اغتيال المقدم محمد مبروك أبوخطاب - ضابط الأمن الوطني ومسئول ملف الاخوان بالجهاز- ، ان التحريات المبدئية أكدت ان مرتكبي الحادث كانوا يركبون سيارتين وتتبعوا سيارة الضابط الشهيد ، ماركة "رينو" سوداء منذ خروجه من منزله. واضاف ان الارهابيين فتحوا نيران اسلحتهم الالية علي الشهيد "أبوخطاب" ، داخل شارع نجاتي ، حيث تمكنوا من اصابته ، وفقا لما أكده ايضا شهود العيان. ----------- - مصدر أمني إن ثلاثة أشخاص شاركوا في اغتيال مبروك، وأضافت أن مبروك كان يشارك في جمع التحريات في قضية محاولة اغتيال وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم قرب مسكنه بحي مدينة نصر في سبتمبر/أيلول الماضي التي أعلنت جماعة إسلامية تنشط في سيناء مسؤوليتها عنها الشهر الماضي. وقال مصدر قضائي لرويترز طلب عدم نشر اسمه إن مبروك كان مشاركا أيضا في جمع التحريات في قضية هروب الرئيس المعزول محمد مرسي وأعضاء قياديين آخرين في جماعة الإخوان المسلمين من سجن وادي النطرون شمال غربي القاهرة في خامس أيام الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بالرئيس الأسبق حسني مبارك عام 2011، وكانت السلطات ألقت القبض عليهم قبل ذلك بيوم. وقطاع الأمن الوطني هو التسمية الجديدة لجهاز مباحث أمن الدولة الذي اشتهر في عهد مبارك بتعذيب وملاحقة معارضين سياسيين. وكان وزير الداخلية أعاد قبل شهور إلى الخدمة بقطاع الأمن الوطني ضباطا أبعدوا من جهاز مباحث أمن الدولة بعد الانتفاضة، كما أعاد جمع التحريات السرية عن التيار الديني.