جمعه الارهاب تتلقي الاوامر من رجل ابن لادن.الظواهري.وايضا الايام القادمه لمنع الانتخابات الرءاسيه

*يا رب يا الله خد مرسي واللي معاه.. هتافات بالقائد إبراهيم لإعدام الإخوان *أينما سال الدم فتش عن الإخوان.. مقتل مجند وإصابة 9 في انفجارين بسيناء.. و712 قتيلا حصيلة تفجيراتها في شهرين. *جمعة الإرهاب أهالي مصر الجديدة يستيقظون على انفجار كشك مرور المحكمةوشهود عيان:مجهولون يستقلون دراجة بخارية زرعوا القنبلة والضحايا شهيد و4 مصابين *«تفجيرات. أشلاء.شهداء. دماء» فى الذكرى الثالثة لـ «بن لادن».. انفجارات بسيناء ومصر الجديدة .. زيادة عمليات الإرهاب تزامنت مع دعم الظواهرى لـ"الإخوان" وتهديدات "بيت المقدس" بتحويل البلاد إلى جحيم *بيت المقدس تعلن مسئوليتها عن تفجيرات سيناء ومصر الجديدة *دولي الإخوان يرصد 2 مليون دولار لمقر الجماعة الجديد بليبيا *قوات الأمن تقتحم المدينة الجامعية للأزهر وتطلق الخرطوش لتفريق الطلاب * بالفيديو| وفاة 4 أشخاص وإصابة 12 حصيلة تفجيرات اليوم * الأمن يجمع أشلاء ضحايا انفجار محكمة مصر الجديدة *"الداخلية": استشهاد مجند ومصرع إرهابي وإصابة 8 آخرين في انفجاري جنوب سيناء *الجيش يطارد فلول الإرهاب فى سيناء والأهالى: الاحتفال بالتطهير قبل «الرئاسة» *مدير الحماية المدنية: منفذ تفجير مصر الجديدة زرع القنبلة أسفل كرسي كشك المرور * أسماء ضحايا حادث جنوب سيناء الإرهابي *طلاب "الإخوان" يلقون "المولوتوف" على "الأمن" بمدينة نصر.. ومصفحات الشرطة تطلق "صافرات" تحذير ------------------------- *امتلأت ساحة مسجد القائد إبراهيم بمنطقة محطة الرمل، عقب صلاة الجمعة، بالهتافات المعادية لقيادات الإخوان المسلمين والمطالبة بإعدامهم بالميادين العامة من أجل وقف العمليات الإرهابية. كما تصدرت أغنية "تسلم الأيادي" المشهد اليوم ساحة مسجد القائد إبراهيم، لدعم القوات المسلحة لمكافحة الإرهاب. -------------------------------------- أينما وقع انفجار فتش عن الإخوان، جماعة فقدت عقلها، صارت تتخبط، لم يعد لها ما تبكي عليه، تحولت إلى حيوان طليق وجائع، يبحث عن المزيد من الجثث والدم لإطفاء عطش ونيران غضبه، مئات من الجرحي بعد 30 يونيو بسبب تفجيراتها وأكثر من 712 قتيلا خلال شهرين، لتثبت حقيقة أنها جماعة خرجت لنشر الخراب والفوض لا للدعوة للدين الحنيف، أحدث جرائمها مقتل مجند وإصابة 9 في انفجارين بسيناء وقعا اليوم. كان التليفزيون المصري قد أفاد بوقوع انفجارين في منطقة الطور في جنوب سيناء أسفر عن مقتل مجند وإصابة آخرين. بعد ثلاث سنوات على مقتله 2مايو 2011، أبت أن تمر ذكرى مقتل «أسامة بن لادن» زعيم تنظيم القاعدة ، دون أصوات القنابل وما أعقبها من «دماء وأشلاء وشهداء »، حيث انفجرت فجر الجمعة، عبوة ناسفة، زرعها انتحارى، فى أتوبيس تابع لشركة «حورس» للنقل والسياحة على بعد 30 كيلو مترًا من طور سيناء عند رأس زاره، أسفر عن إحراقه بالكامل وإصابة 5 من الركاب. أينما سال الدم فتش وأوضح التليفزيون أن الانفجار الأول استهدف نقطة تفتيش، وأدى إلى مقتل مجند وإصابة 5 آخرين. أما الانفجار الثاني فقد استهدف حافلة ركاب سياحية وأسفر عن إصابة 4 أشخاص. وتأتي هذه التفجيرات ضمن سلسلة من التفجيرات المماثلة التي استهدفت مواقع عسكرية وأمنية في مصر في أعقاب عزل الجيش المصري للرئيس محمد مرسي المسجون حاليا. أينما سال الدم فتش قال اللواء محمود الحفناوي، مدير أمن جنوب سيناء: إن انتحاري حاول تفجير أتوبيس نقل عام، لكن الحزام الناسف الذي يرتديه انفجر قبل أن يصل الأتوبيس إليه بـ70 متر، مما أدى إلى إصابة اثنين من الركاب، ومقتل الانتحاري. وقالت مصادر أمنية إن التفجيران وقعا بالتزامن، والأول نفذه انتحاري، واستهدف كمين بوادي الطور في جنوب سيناء، وأدى إلى مصرع مجند بالقوات المسلحة، وإصابة 5 شرطيين، ومصرع الانتحاري. وأضافت المصادر أن عبوة ناسفة انفجرت في أتوبيس نقل عام في منطقة «رأس جارا» على بعد 30 كيلو متر من طور سيناء، أدت إلى إصابة اثنين من الركاب، ومقتل منفذ الهجوم. أينما سال الدم فتش وقع حادث العمليتين الانتحاريتين الأولى التي استهدفت كمين وادي طور سيناء وأسفرت عن استشهاد مجند أحمد على، وإصابة 7 آخرين هم قطب جميل محمود وعمرو محمد فرج وأحمد كمال عبد العاطي، وعبد الظاهر عابدين عبد الظاهر ومحمد عبد الكريم حسن وخالد محمد علي، وتم نقلهم إلى مستشفى طور سيناء العام وجميعهم حالتهم مستقرة ومطمئنة. وقال شهود عيان: إن منفذ العملية الانتحارية اتجه إلى الكمين مترجلا اعترضه أفراد الأمن ولكن قام بانفجار نفسه، كما توجه السكرتير العام إلى موقع حادث العملية الانتحارية الآخري بالقرب من رأس جاره التابعة للعاصمة طور سيناء، والتي أسفرت عن إصابة عمال كان يقلهم أتوبيس سياحي "حورس" وفي اتجاههم إلى شرم الشيخ. ** أينما سال الدم فتش وذكر شهود عيان أن منفذ العملية ظن أن الأوتوبيس القادم يقل سائحين أجانب فاعترض الطريق وجلس فوق "آيس بوكس" وعندما اقترب الأتوبيس فجر نفسه، وأسفر الانفجار عن إصابة حسين الرافعي أحمد 18 سنة، وحمادة محمد حسن 30 سنة والسائق سعد عبد المعنم سليمان 47 سنة من المحلة والسيد سعيد السيد 49 سنة من بنها. وكانت منطقة منفذ طابا بين مصر وإسرائيل والقريب من شرم الشيخ مسرحا لتفجير انتحاري استهدف حافلة سياحية في فبراير الماضي أودى بحياة 4 بينهم كوريان. وأعلنت جماعة أنصار بيت المقدس مسئوليتها عن هجوم طابا في وقته. وتأتي هذه الانفجارات بعد أسبوع من إعلان الجيش ما سماه "السيطرة الكاملة على الموقف" في شبه جزيرة سيناء التي تشهد تصعيدا للعنف منذ عزل الرئيس المصري محمد مرسي. أينما سال الدم فتش فيما يشن الجيش عملية عسكرية ضد متشددين في سيناء حيث تنشط جماعة "أنصار بيت المقدس" الذي يعتقد أن عناصرها يحتمون داخل كهوف في جبل الحلال الذي يقع في وسط سيناء. وكانت الجماعة المتشددة أعلنت مسئوليتها عن عدة عمليات من بينها اغتيال ضباط في جهاز الأمن الوطني المصري. وتبنى التنظيم نفسه المحاولة الفاشلة لاغتيال وزير الداخلية المصري في شهر سبتمبر الماضي. وتشهد سيناء تصعيدا خطيرا في أعمال العنف منذ أن عزل الجيش الرئيس محمد مرسي في الثالث من يوليو الماضي إثر احتجاجات حاشدة مناهضة لحكمه. ثم قررت الحكومة حظر نشاط جماعة الإخوان وأعلنتها "تنظيما إرهابيا" كما حملتها مسئولية أعمال العنف التي تشهدها مصر وهو ما نفته الجماعة، التي يحاكم معظم قياداتها، أكثر من مرة. أينما سال الدم فتش وقد روى سعد عبد المنعم سليمان (47 سنة) سائق الأتوبيس الذي استهدفه انتحاري بجنوب سيناء، تفاصيل الحادث الإرهابي. وقال سليمان إنه فوجئ قبل دقائق من الانفجار بشخص يجلس على الطريق عند منطقة رأس جارا على بعد 25 كيلومترا، من كمين الساحل بطور سيناء، يرتدي "تيشيرت" أحمر اللون وبنطلونا أبيض، ويمسك بيده صندوق سمك، وقام بتفجير نفسه عند اقتراب الأتوبيس منه. وأضاف سائق الأتوبيس أنه حاول الابتعاد عن الانتحاري، حتى يضمن السلامة للركاب، وكاد الأتوبيس أن ينقلب، موضحًا أنه كان قادمًا من طنطا في طريقه لشرم الشيخ. وقال مصدر طبي بمستشفى طور سيناء، إن حادث انفجار الأتوبيس، أسفر عن إصابة 5 أشخاص، بينهم سعد عبد المنعم سليمان، 47 سنة، سائق الأوتوبيس، مقيم بالمحلة، وحمادة محمد حسن 30 سنة، من بنها، وحسن الرفاعي أحمد 18 سنة، من الغربية، والسيد السيد سالم 49 سنة، من بنها. أكد الدكتور محمد لاشين وكيل وزارة الصحة بجنوب سيناء، أن المصابين في انفجاري مدينة الطور جنوب سيناء لا تتجاوز شظايا داخل أجسامهم، عدا حالة واحدة مصابة بنزيف داخلي. حصيلة العمليتين الإرهابيتين التي شهدتها محافظة جنوب سيناء، صباح اليوم الجمعة، أسفرت عن استشهاد مجند من القوات المسلحة وإصابة 9 آخرين. هذا، وتشهد محافظة جنوب سيناء حالة من الاستنفار الأمني بجميع شوارع المحافظة وأمام المنشآت العامة، عقب وقوع حادثين إرهابيين صباح اليوم الجمعة، حيث اسشهد مجند في القوات المسلحة، وأصيب ثلاثة مجندين آخرون من قوات الأمن في الانفجار الذي وقع بكمين وادي طور سيناء. كما أصيب 5 أشخاص بانفجار وقع في أتوبيس سياحي بجنوب سيناء في منطقة على بعد 30 كيلومترًا من طور سيناء عند رأس زارة، بعد أن قام إرهابي بتفجير نفسه أمام الأتوبيس. وقع أول انفجار في أتوبيس سياحي على بعد 30 كيلو متر من طور سيناء عند رأس زارة، مما أسفر عن إصابة 4 من الركاب بجانب السائق، كما فجر إرهابي نفسه في كمين طور سيناء، مما أدى لاستشهاد مجند بالقوات المسلحة، وأيضًا انفجار قنبلة زرعها إرهابيون أمام محكمة مصر الجديدة، واستشهاد مجند بالقوات المسلحة، وإصابة 6 آخرين، أسفر عن استشهاد شرطيين احدهما مجند والآخر عسكري درجة أولى، وإصابة النقيب ناصر عبد القادر ببتر في القدم. ، رجال الأمن بتشديد الإجراءات الأمنية واتخاذ جميع وسائل الحذر المتاحة، "العمليات الإرهابية ستتزايد مع اقتراب الانتخابات الرئاسية، لأن الإرهابيين يستهدفون تعطيل خريطة الطريق وعلى إكمال الاستحقاق الثاني منها وهو الانتخابات الرئاسية. هناك علاقة بين الانفجارين الذين استهدفا كمين تأمين طريق الطور وأتوبيس سياحي كان يسير على نفس الطريق، لافتًا إلى أن الانفجارين وقعا في زمن متقارب وفكرة الانفجار شبه واحدة. لا بد من النظر في كيفية القدرة على السيطرة على شمال وجنوب سيناء، مؤكدًا على أن القوات المسلحة تقوم بعمل رائع هناك واستطاعت أن تحقيق نجاحات متعددة في الأسبوع الأخير، حادثي اليوم يعيدان إلى أذهاننا فكرة الانفجار الذي وقع في طابا منذ شهرين، وأكد وزير الداخلية وقتها أن طابا مؤمنة جيدًا ومن الصعب تكرار مثل هذه العمليات. --------------------------------------------- عقارب الساعة تشير إلى التاسعة من صباح، اليوم الجمعة، حينما استيقظ أهالى مصر الجديدة والنزهة على صوت انفجار ضخم في مجمع محاكم مصر الجديدة، حيث تم زرع عبوة ناسفة داخل صندوق الإشارات المرورية، زرعها مجهولون يستقلون دراجة بخارية، بحسب رواية شهود العيان، بالقرب من القوة المكلفة بتأمين المحكمة، وتم تفجيرها عن بعد، مما تسبب في استشهاد عريف شرطة وإصابة ملازم و3 مجندين. وقال مصدر أمنى، إن العبوة الناسفة استهدفت القوة المكلفة بتأمين مجمع محاكم مصر الجديدة، وأشار إلى أن انفجارها أسفر عن استشهاد العريف عبد الله محمد عبد الله من قوة إدارة مرور النزهة، وإصابة الملازم أول نصر عبد القادر محمد إبراهيم الضابط بالإدارة العامة لمرور القاهرة، وثلاثة مجندين بإصابات مختلفة، مشيرا إلى أنه تم نقلهم إلى مستشفى هليوبوليس لتلقى العلاج اللازم. وأكد اللواء جمال حلاوة، نائب مدير إدارة الحماية المدنية بالقاهرة، أن العبوة التي انفجرت، عبوة بدائية الصنع مكونة من مسامير وبارود وبعض الدوائر الإلكترونية التي تسمح لها بالتفجير عن بعد، وأن انفجارها داخل كشك الإشارات المرورية تسبب في إحداث حفرة قطرها نصف متر، وموجة انفجارية تسببت في استشهاد عريف الشرطة وإصابة الملازم والثلاث مجندين، وقام رجال المفرقعات بقيادة اللواء علاء عبد الظاهر مدير مفرقعات العاصمة بتمشيط محيط المحكمة بالكامل من خلال الاستعانة بالكلاب البوليسية وأجهزة الكشف عن المفرقعات. وانتقل فريق من نيابة النزهة برئاسة المستشار أحمد وجيه لمعاينة مكان الانفجار، وأمرت النيابة بانتداب خبراء المعمل الجنائي لفحص وتحليل المواد التي عثر عليها بموقع الانفجار لتحديد الخسائر وحصر التلفيات وإعداد تقرير مفصل بها. كما أمرت النيابة بتشريح جثة شرطي استشهد في الحادث، وأمرت النيابة بسرعة إجراء تحريات الأمن الوطني حول الواقعة، ومن المقرر أن تنتقل النيابة إلى المستشفى للاستماع إلى أقوال المصابين، كما أمرت النيابة بسرعة ضبط وإحضار المتورطين بإلقاء العبوة الناسفة. ------------------------------- كشف حسين عبد الرحمن، القيادي في حركة "إخوان بلا عنف" عن تشكيل لجنة تضم 15 من قيادات التنظيم الدولي لتأسيس مكتب جديد لمكتب الإرشاد في العاصمة الليبية طرابلس، وفرع آخر في بنغازي ليكون بديلا لمقر الجماعة الرئيسي في مصر. وأوضح عبد الرحمن أن اللجنة تضم كلا من الدكتور محمود حسين وإبراهيم منير ومحمد عبد الجواد والدكتور محمد السنوسي مراقب جماعة الإخوان في ليبيا، لبدء خطوات تأسيس المبنى باعتباره بديلا لمقرات الإخوان في كل من الدوحة ولندن. وأشار إلى أن التنظيم الدولي رصد 2 مليون دولار لتأسيس المبنى الجديد كمقر جديد للجماعة التي تعتبر الوجود في ليبيا استراتيجيًّا بالقرب من مصر بشكل يحافظ على زخم الجماعة وتأثيرها في الساحة المصرية. *تأتى هذه التفجيرات فى الوقت الذى واصلت فيه الجماعات الإرهابية محاولاتها دون جدوى، لترويع الشعب المصرى مستعينة بمقاطع فيديو، يتم بثها عبر مواقع التواصل الاجتماعى، أغلبها مصور خارج مصر. ولم تجد صفحة تطلق على نفسها "مؤسسة البتار"، التابعة لجماعة أنصار بيت المقدس، حرجاً فى أن تبث مؤخراً مقطع فيديو لملثم يدع أبو أحمد المصرى، برغم أنه قتل على يد قوات الجيش فى إحدى العمليات الأمنية بسيناء، يتوعد خلاله بـ"جعل مصر جحيما" على حد قوله. وتحدث "أبو أحمد" ملثماً، داخل سيارة، وظهرت خلفه أشجار الأرز اللبنانية بشكل واضح، زاعماً أن كل أنصار السيسى سيقتلون، مشبها بين ما يحدث فى مصر وما يجرى فى سوريا، كما اتهم جنود حزب الله اللبنانى بـ"الكفر"، قائلاً إن معاركهم مع إسرائيل "كارتونية". كما تتزامن عمليات العنف والإرهاب مع تجديد أيمن الظواهرى، زعيم تنظيم القاعدة، دعوته إلى "المسلمين والمجاهدين" لخطف غربيين، خاصة الأمريكيين منهم، لمبادلتهم بالمقاتلين المحتجزين، كما أبدى، فى التسجيل الصوتى، تضامنه مع جماعة "الإخوان المسلمين" التى تقف بمواجهة الحكومة المصرية منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسى العام الماضى. ورد "الظواهرى" فى مقابلة سابقة نشرها موقع"سى إن إن"، على سؤال بشأن كيف يمكن لـ"المسلمين والمجاهدين" العمل من أجل تحرير المليشيات المحتجزة، قائلا: "أوصيهم بأسر غربيين وعلى الأخص الأمريكيين، قدر ما يستطيعون، لمبادلتهم بالأسرى." وأبدى زعيم تنظيم القاعدة تضامنه مع جماعة الإخوان، التى صنفتها الحكومة المصرية كمنظمة إرهابية، بزعم أن "لها الحق فى استخدام القوة ضد الظلم الذى يواجهونه، مضيفا: "هاجمهم العلمانيون والجيش بأموال الخليج وبتخطيط أمريكى وتحريض إسرائيلى ومؤامرة صليبية."، على حد قوله. ------------------------ أكد مصدر أمني مسؤول بجنوب سيناء، أن انفجاري اليوم، أسفرا عن استشهاد المجند أحمد علي واصابة كل من "عمر فرج، وأحمد كمال عبدالمعطي، وقطب جميل محمود، ومحمد عبدالكريم حسن، وعبدالظاهر عابدين عبدالظاهر، وخالد محمد علي"، وإصابة 5 من ركاب الحافلة السياحية، فضلًا عن مصرع الانتحاري الذى فجر نفسه وتحول إلى أشلاء.