مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Saturday, May 10, 2014

** *كوريا الشمالية تصف أوباما بـ"القرد الأسود والبيت الأبيض: "غير محترمة" ** North Korea describe Obama as " black monkey *كوريا تمهد لإجراء تجربة نووية رابعة *كويا قامت بإطلاقها صواريخ متوسطة المدى للاستفزاز *تبادل إطلاق النار بين الكوريتين بعد تلويح الشمالية بالنووي ---------------------------- أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- اعتادت وسائل الإعلام الكورية الشمالية توجيه سباب مقذع إلى باراك أوباما، غير إن التطاول على الرئيس الأمريكي اتخذ منحنا جديدا عندما وصفه الإعلام الرسمي للدولة المنعزلة بـ"القرد الأسود الماكر." ووصفت تقارير أخيرة نشرت في وسائل الإعلام الرسمية في الدولة الشيوعية المنعزلة، أوباما بنعوت عنصرية وشبهته بالقرد الأسود الماكر." وأشارت صحيفة "كوريان" في الثاني من مايو/أيار الجاري مرارا إليه بـ"القرد" وتابعت : "يمكنك القول أنه لمجرد مظهره وتصرفاته، وقد يعود ذلك لأنه هجين، لا يمكن للمرء سوى التفكر، لدى التمعن في رؤيته بأنه هرب من جسد قرد." ورد البيت الأبيض، عن طريق مجلس الأمن القومي، على تلك التعديات العنصرية بوصفها بأنها "قبيحة للغاية وغير محترمة." ولم تقتصر التصريحات البشعة على الرئيس الأمريكي فحسب، بل طالت نظيرته الكورية الجنوبية، بارك كون هيه، التي وصفها الشطر الشمالي بـ"العاهرة الوضيعة التي تقف على خدمة الولايات المتحدة" وذلك معرض انتقاد التقارب الكوري الجنوبي والأمريكي. وتتزايد سخونة التصريحات الصادرة عن الدولة المنعزلة وسط ترقب لاحتمال إجرائها تجربة نووية رابعة.و تبادلت كوريا الجنوبية وجارتها الشمالية، إطلاق النار على الحدود البحرية بين البلدين، بحسب ما أفادت وكالة يونهاب الكورية الشمالية، الإثنين. وقد بدأت كوريا الشمالية مناورة بالذخيرة الحية من شاطئها الغربي، حيث أطلقت عدة قذائف حية سقطت في المياة الإقليمية لكوريا الجنوبية، ما دفعها إلى الرد على النيران، بحسب الوكالة. جاء ذلك بعد يوم من تصعيد احتمال إجراء بيونغ يانغ تجربة نووية إضافية، وأكدت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية، أن بعض قذائف المدفعية لكوريا الشمالية سقطت في مياه كوريا الجنوبية، وأنها ردت على النيران بالمثل. ولم يتضح عدد القذائف التي أطلقتها كوريا الشمالية وسقطت في الميارة الإقليمية لجارتها الجنوبية، وبعد ساعتين نقلت وسائل الإعلام الكورية الجنوبية عن هيئة الأركان، أن إطلاق النار قد توقف. وفي خطوة غير معتادة من الدولة الشيوعية، أبلغت كوريا الشمالية جارتها بالمناورة الحية، القريبة من خطوط التماس، في منطقة البحر الغربي المعروف باسم البحر الأصفر، والذي يشهد كثافة في الوجود العسكري، فقد أرسلت بيونغ يانغ رسالة عبر الفاكس صباح الاثنين، تطلب من كوريا الجنوبية السيطرة على مراكبها في سبع مناطق حدودية من البحر الأصفر. وقالت كوريا الشمالية الأحد، إنها "لا تستبعد" إجراء تجربة نووية جديدة، ودافعت عن إطلاقها صواريخ متوسطة المدى التي تسببت بإدانات دولية. وقالت بيان لوزارة خارجية كوريا الشمالية، نقلته وكالة الأنباء الرسمية "إننا لا نستعبد إجراء نوع جديد من التجارب النووية، تهدف إلى تقوية ردعنا النووي ..على الولايات المتحدة التفكير بذلك بشكل أفضل والتوقف عن التصرف بتهور." ولم يتضح من البيان ما هو المقصود بنوع جديد من التجارب. وقد أطلقت كوريا الشمالية الأربعاء الماضي، اثنين من الصواريخ البالستية المتوسطة المدى، باتجاه البحر من شواطئها الشرقية، في خرق لقرار الأمم المتحدة الذي يحرم على بيونغ يانغ إجراء هذا النوع من التجارب. وأدان مجلس الأمن الدولي تلك التحركات مع الأخذ بعين الاعتبار اتخاذ "رد مناسب" بحسب ما أعلن رئيس المجلس السفير سيلفي لوكاس. وقال في إيجاز الإثنين، " إننا مستعدون بشكل تام، وبتعاون وثيق مع الولايات المتحدة، لجميع الاستفزازات، بما فيها إطلاق كوريا الشمالية مزيداً من الصواريخ، أو إجراء تجربة نووية." وفي الوقت الذي لا نعلم فيه الكثير عن الطريقة التي تُحكم فيها كوريا الشمالية أو الطريقة التي يدير فيها الديكتاتور، كيم جونغ أون، بلاده، يقول جانغ جين سانغ، المنشق والمقرب من رأس الهرم بكوريا الشمالية إن من يقود إدارة البلاد ليس كيم جونغ أون. وأوضح سانغ الذي كان يعتبر الشاعر الدعائي المفضل لدى الزعيم الكوري، في تصريح لـCNN: "عندما توفي كيم جونغ الثاني وخلفه كيم جونغ أون رأى الناس تحول القوى من الأب إلى الابن.. ولكن ما لم يراه الناس هو ما حدث للجهاز أو النظام الشمولي الذي دعم حكم كيم جونغ الثاني على مر العقود." وتابع سانغ: "الجهاز الذي يدير الدولة هو منظمة وقسم إرشاد ترعرع فيه كيم جونغ الثاني واعتلى مراتبه فيه والمليء بأصدقائه،" مشيرا إلى أن كيم جونغ أون يمكن أن يكون له العديد من الأصدقاء في الجامعة التي درس فيها بسويسرا إلا أنه لا يملك أصدقاء داخل كوريا الشمالية. وأضاف سانغ: "بعد قيام كيك جونغ أون بإعدام عمه أصبح يتيما، وليس فقط على الصعيد العائلي والاجتماعي بل على الصعيد السياسي، فهو يتيم سياسيا،" موضحا أنه لم يبني شبكته التي يقوم بها البلاد بل ورثها بصورة رمزية، وعليه الاعتماد بشكل كبير على مستشاري أبيه الذين لا يراهم العالم ويسيرون الصورة من خلف الكواليس.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف