المخطط القزر:في الشرق الاوسط: بيد امريكا والاخوان وقطر وتركيا والمانيا والجماعات الارهابيه.بديلا عن التقسيم

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Thursday, May 8, 2014

المخطط القزر:في الشرق الاوسط: بيد امريكا والاخوان وقطر وتركيا والمانيا والجماعات الارهابيه.بديلا عن التقسيم

*وورلد تريبيون:جهاديو سوريا يدخلون مصر لتكوين الجيش الحر بزعامة الرضواني *وورلد تريبيون: CIA تدرّب 10 آلاف مقاتل للدفع بهم ضد قوات الأسد *القاعدة تخطط لموجة تخريب جديدة بمصر قبل الرئاسية استهداف منشآت عسكرية ورئاسية مهمة.. وانضمام شباب الإخوان لمعسكرات تدريبية في اليمن وليبيا وسوريا لإنشاء خلايا عنقودية *أنصار الشريعة في بلد الكنانة.. مولود ضال يحظى برعاية "الإرهابية".. التدريب على يد حماس والأسلحة تمر عبر أنفاق غزة وليبيا *مئات من المقاتلين العائدين من سوريا والعناصر التكفيرية تشكل العمود الفقري للجماعة *الإخوان تراهن على الجماعة لاقتحام السجون والأقسام وملايين الشاطر في خدمة الإرهاب *استهداف الضباط وكسر الشرطة في مقدمة أهدافها ولا تؤمن بالانتخابات وبالمراجعات الفقهية *جهادي: عناصر لا تربطها صلات أيدولوجية وعداؤها لخارطة الطريق هو المحرك الرئيسي للأحداث طارق فهمي: ضربات الجيش للإرهابيين في سيناء نقلت أنشطة الأنصار للدلتا *على خطى داعش.. جماعات تكفيرية تخطط لتأسيس إمارة إرهابية في مصر *"داعش" يعيد رسم خريطة الدم في مصر *وقع اختياره على سيناء لتصبح المحطة الأولى له بمصر، بعدما نجح بالتواجد بالأنبار * تقوم بالتنسيق مع "الصلابي" لإطلاق العمليات الإرهابية في مصر * في فبراير الماضي أرسلت المخابرات الأمريكية أكثر من 400 مقاتل *يجري بالفعل تهريب الخلايا الأولى عبر الحدود الليبية، *لاستخبارات الأمريكية تسعى إلى الحفاظ على تدفق منتظم إلى حدٍّ ما، يصل إلى 1000 مقاتل من الأردن إلى سوريا كل شهر * تنظيم اليمن ضم ما يقرب من 500 شاب للتدريب في معسكرات مختلفة. *التنظيمات الإرهابية بدأت تسعى للتوحد في سيناء حتى تشكيل كتلة لمواجهة الجيش. *الاتفاق بين الظواهري والإخوان على توطين ما يقرب من 2500 من أنصار القاعدة في سيناء * توصل الإخوان لقناعة بأن المظاهرات والمسيرات لن تعيد عقارب الساعة للوراء وبالتالي لم يعد أمامها إلا الإرهاب *الإندبندنت": أبو حمزة يكشف أثناء محاكمته أسرار تعاونه مع "سكوتلانديارد".. القاضية الأمريكية ترفض تقديم محاميه لوثائق تبرئته.. كان يدير ناديا للعراة.. السجن مدى الحياة في انتظاره *وعمل حارسا بملهى ليلي ثم أدار ناديا للعراة *عرض فريق الدفاع لوثائق سكوتلانديارد التي تثبت تعاون أبو حمزة معهم وتنفيذه مهام محددة طلبت منه من أجل كبح جماح أتباعه --------------------------------------- نشر موقع وورلد تريبيون تقريرًا يؤكد فيه أن عناصر جهادية سورية دخلت إلى مصر بمساعدة تركيا وقطر والرئيس الأمريكي باراك أوباما، وأكدت أنهم على وشك تصعيد كبير مثل الرعاة الرئيسيين للقضية الجهادية في سوريا. وأضاف التقرير أن مصر تعمل على تكوين نظام إقليمي عربي قوي يكون مدعوم من روسيا بدون تدخل قوى خارجية، وهو ما رفضته القوى الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، لذلك اتجه أوباما لدعم الإرهاب والجهاديين في سوريا، وسيقوم "الجيش المصري الحر" باستهداف المنشآت الحيوية في مصر وعلى رأسها مطار القاهرة الدولي واقتحام السجون لتهريب معتقلي الإخوان المسلمين ونشر الفوضى لتعطيل الانتخابات الرئاسية. وقالت المصادر لـ "وورلد تريبيون" أن المصانع في ليبيا تقوم بتصنيع زي الجيش المصري وتوزيعها على الجهاديين، وذلك استعدادا لدخول البلاد في المستقبل وتنفيذ تلك المخططات وتنتظر ساعة الصفر، والتي سيتم تحديدها من قبل وكالات الاستخبارات التي تسيطر عليها، فيما سيتم تسليم كميات كبيرة من الأسلحة والمركبات للجماعات المصرية وتخزينها في منطقة دارنا المعلنة "إمارة" في منطقة برقة بليبيا. وأضافت المصادر أن "شريف الرضواني" هو قائد الجيش المصري الحر ويقوم حالياً بتدريب الجهاديين في المعسكرات ومواقع تخزين أسلحة الجيش المصري الحر في ليبيا. وأضافت الصحيفة أن "الرضواني" شارك في الهجمات الجهادية في سوريا، ولبنان، وأفغانستان وباكستان. وذكر التقرير ايضاً اسم "اسماعيل الصلابي" وهو عضو بارز في القيادة العليا لتنظيم القاعدة والمسؤول عن التنسيق مع الجهات الراعية الخارجية وأجهزة الاستخبارات، وهو الصديق المقرب من رئيس المخابرات القطرية "غانم الكبيسي"، وكلاهما يلتقيان في كثير من الأحيان. وأكد التقرير أن القيادة العليا للذراع السري لجماعة الإخوان الإرهابية تقوم بالتنسيق مع "الصلابي" لإطلاق العمليات الإرهابية في مصر قبيل الانتخابات الرئاسية، وتشير مجمل الأنشطة في معسكرات التدريب بليبيا أن الجيش المصري الحر يتألف من عناصر متميزة، كل منها انضم بعد بناء الخبرة والتماسك في الجبهات الجهادية الأخرى، خاصة سوريا وليبيا، وهم الأفضل تنظيما وتدريبا من خلال تنظيم القاعدة تحت قيادة "سفيان الحكيم"، حيث انضموا إلى معسكرات التدريب كوحدة متماسكة مع خلايا وشبكات واضحة المعالم، بما في ذلك داخل مصر. وبحسب ما أكدته المصادر أنه يجري بالفعل تهريب الخلايا الأولى عبر الحدود الليبية، ويعتبر "أبو فهد الزاز" من عناصر الجيش الحر الذين فروا الى ليبيا ويقوم بالتدريب للمشاركة في تلك العمليات الإرهابية بمصر، بالإضافة الى "أبو عبيدة" وهو من قدامى المحاربين في سوريا الذي عاد إلى ليبيا للمساعدة في إطلاق الجهاد في مصر ويقوم بالاتصال مع القطريين في معسكرات التدريب. وأكدت المصادر أنه بمجرد أن يتم اكتمال الجيش المصري الحر، ستقوم قوات جديدة من أنصار بيت المقدس، وعدد لا يحصى من الشبكات الجهادية التكفيرية الدخول إلى القاهرة ومن ثم سيقومون بنشر العف، على قناعة بأن مصر في أزمة حقيقية. وذكرت صحيفة "وورلد تريبيون" الأمريكية، أن جهاز الاستخبارات الأمريكي CIA، يعمل علي تدريب وتجهيز حوالي 10 آلاف مقاتل في مخيمات بالأردن لمواجهة نظام بشار الأسد، وفقا لمصادر خاصة بها من داخل المعارضة السورية. ونقلت الصحيفة قول أحد المصادر، إن هؤلاء المقاتلين يتم تدريبهم من قبل متخصصين في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، مشيراً إلى أنه في فبراير الماضي أرسلت المخابرات الأمريكية أكثر من 400 مقاتل إلى جنوب سوريا، بعد أن تم تدريبهم وتسليحهم بأسلحة مضادة للدبابات والطائرات، كما نقلت الصحيفة قول "نجيب غضبان" - ممثل الولايات المتحدة الأمريكية في الائتلاف الوطني السوري - من أن الأردن وافقت على استضافة معسكرات للمقاتلين، وأن الصراع في سوريا حرض إيران وروسيا ضد واشنطن وحلفائها الخليجيين، مؤكداً أن واشنطن لم تعد تدعم المقاتلين من أجل سوريا أو السوريين، وتابعت المصادر قولها: "إن الاستخبارات الأمريكية تسعى إلى الحفاظ على تدفق منتظم إلى حدٍّ ما، يصل إلى 1000 مقاتل من الأردن إلى سوريا كل شهر". ----------------------- كشفت مصادر أمنية رفيعة المستوى أن الأجهزة الأمنية رصدت على مدى الأيام القليلة الماضية انضمام شباب من تنظيم الإخوان في السودان وقطر وتركيا لمعسكرات تنظيم القاعدة في اليمن وسوريا وليبيا تحت رعاية "أبوجهاد" وهو مسئول اتصال بالجماعات المسلحة في اليمن، حيث قام بضم شباب من الإخوان عائدين من سوريا لمعسكرات في جبال المراقشة والوادى وحضر موت وعدد من المعسكرات الأخرى، ويتم تدريب شباب الإخوان هناك على القتال وتصنيع الأسلحة وكيفية صناعة المتفجرات. كشفت المعلومات الأولية، أن تنظيم القاعدة يقوم بتشكيل خلايا عنقودية من تنظيم الإخوان للقيام بعمليات نوعية داخل البلاد مع الانتخابات الرئاسية تستهدف منشآت تابعة لرئاسة الجمهورية والقصور الرئاسية وأن تنظيم اليمن ضم ما يقرب من 500 شاب للتدريب في معسكرات مختلفة. وقالت المصادر، إن تنظيم القاعدة جنّد شبابًا من تنظيم الإخوان للقيام بعمليات انتحارية تستهدف قوات الأمن قبل الانتخابات الرئاسية، وأن أيمن الظواهري كلف "أبو داود" و"أبو إسلام السلمانى" بإدارة ملف إرسال المجاهدين إلى مصر. البوابة نيوز تكشف: وكشف المصادر، أن تحقيقات وتحريات تجريها المخابرات الحربية والتحريات العسكرية للكشف عن المعدات والأجهزة الحديثة التي تصل للجماعات الجهادية والتفكيرية في سيناء. فيما تجرى تحقيقات موسعة بشأن هذه الأجهزة اللاسلكية وأجهزة الاتصالات المختلفة والتي تم ضبطها خلال عمليات مداهمة يتم من خلالها التنصت على قوات الجيش والشرطة وتحديد أماكنهم. وفى نفس السياق كشفت مصادر جهادية عن مخطط إرهابي، للقيام بعمليات في سيناء بالتزامن مع بدء الانتخابات الرئاسية القادمة، في خطة قصيرة المدى تتضمن القيام بعمليات محدودة خلال هذه الفترة. وقالت المصادر إن هناك مخططًا طويل المدى، من سنة ونصف السنة إلى 3 سنوات، وضعه "جهاديون" في سيناء، بهدف إنهاك قوات الجيش وإضعافها، موضحة أن عددًا من التنظيمات الإرهابية بدأت تسعى للتوحد في سيناء حتى تشكيل كتلة لمواجهة الجيش. وقال أبوخباب المصري، القيادي الجهادي، في مقال له، تداولته بعض المواقع الجهادية، توحدوا وحاربوا أعداء الدين، في إشارة منه للجيش المصري، وقاتلوا حتى يستعيد الدين عزته، وانبذوا الإخوان الذين يؤمنون بما يسمونه الديمقراطية. وأكد أن دولة الخلافة يجب أن تعود، وعلى المجاهدين بذل الغالي والنفيس في سيناء حتى يستعيد الدين عزته، مشيرًا إلى أن من أسماهم بالمجاهدين قادرون على مواجهة الجيش في سيناء. ------------------------ جاء إعلان تنظيم أنصار الشريعة في بلد الكنانة، عن مسئوليته عن قتل 6 من جنود الشرطة العسكرية في كمين مسطرد في محافظة القليوبية، ليفتح الباب على مصراعيه عن خارطة التنظيمات الإرهابية في مصر في مرحلة ما بعد إسقاط الجيش لنظام الرئيس المعزول محمد مرسي، ومدي تبعية مثل هذه التنظيمات لجماعة الإخوان وما إن كانت نتاجا للعلاقات الوثيقة بين نظام مرسي وتنظيم القاعدة والجماعات التكفيرية التي كانت أبرز محطاته الاتفاق بين الظواهري والإخوان على توطين ما يقرب من 2500 من أنصار القاعدة في سيناء ليكون شوكة في حلق الجيش المصري ويقطعوا الطريق على إطاحة متوقعة من الجيش بنظام حكم المرشد. أنصار الشريعة في والمتتبع لخارطة التنظيمات الجهادية والتكفيرية في مصر يعتقد لأول وهلة أن هذا التنظيم يتبع القيادي التكفيري أحمد عشوش العدو الأول للمراجعات الفقهية التي تبنتها الجماعات الجهادية "الجهاد والجماعة الإسلامية نهاية القرن الماضي حيث كان عشوش يتبني الأفكار التكفيرية ويبيح حمل السلاح في وجه الدولة ويكفر من يؤمنون بالمسار الديمقراطي والانتخابات والحكم بغير ما انزل الله ولكن القبض على عشوش منذ فترة بعد إعلان جماعته في عدة بيانات مسئولية عن استهداف ما يقرب من خمسة عشر ضابطا وأمينا للشرطة في محافظة الشرقية وما تلا ذلك من القبض على عدد من رموز جماعة الجهاد المرتبطين بفكر القاعدة يشعرنا أن مصر على موعد مع تدشين مجموعات عنقودية جهادية وتكفيرية قد لا ترتبط مع بعضها البعض بأفكار معينة ولا أطر إيديولوجية ولكن قد يجمعها العداء لخارطة الطريق وثورة 30يونيه "سوريا وداعش" وقالت مصادر جهادية مطلعة، إن هناك ارتباطا وثيقا بين إعلان تنظيم أنصار الشريعة في بلد الكنانة وبين عودة المئات من الجهاديين وأعضاء القاعدة من الجبهة السورية في ظل الحملة الشعواء التي شنها الجيش الحر على معسكرات الدولة الإسلامية في الشام والعراق "داعش" والتي كان جهاديو مصر من أهم أركانه وبالتالي أتاحت لهم العودة من سوريا عبر الأراضي الليبية ومن إنفاق الإرهاب في غزة الفرصة للقيام بأعمال إرهابية ضد قوات الجيش والشرطة تحت مسميات عديدة على رأسها أنصار الشريعة. فيما لم تستبعد المصادر وجود علاقة بين القيادي الجهاد المقيم في لندن ياسر السري المحكوم عليه بالإعدام في قضية محاولة اغتيال رئيس وزراء مصر الأسبق عاطف صدقي وبين أنصار الشريعة رغم وجود إعلان كتائب أبي نظير المصري وهو كنية عشوش داخل التنظيمات التكفيرية لاسيما أن صياغة البيان الأخير تقاطعت مع إعلان ياسر السري أن قوات الشرطة في مصر لن تظل في مأمن مادام السجناء الموالين للشرعية خلف القضبان وحرائر مصر أسري في سجون الشرطة وهو ما يؤكد تقاطع السري مع الجماعة بشكل أو بآخر. "سلفية جهادية وتكفيريون" وقال القيادي الجهادي د. أنور عكاشة، إن أنصار الشريعة تتشكل في الغالب من عناصر جهادية وسلفية وتكفيرية ولا ترتبط ببعضها البعض بل يرجح أن تكون مجموعات غير متناغمة فكريا ولكنها رافضة للإطاحة بالدكتور مرسي ومن عناصر عائدة من سوريا مرجحا تمركز هذه العناصر في محافظات وسط وشمال الدلتا مثل الشرقية والدقهلية ودمياط والبحيرة بعد أن توتر الأوضاع في سيناء. ونبه إلى أن هذه المجموعات كانت كامنة قبل الثلاثين من يونيو أو يبدو أنها كانت في مرحلة استعداد لمعركة قادمة وكانت تتحين الفرصة وظهرت للعيان بعد فض اعتصامي رابعة والنهضة ووجود احتقان بين الدولة والإسلامية فأخذت توجه ضربات قوية للشرطة والجيش مستندة لغطاء سياسي وفرته الإطاحة بمرسي. ولم يستبعد عكاشة أن تشهد المرحلة القادمة ولادة عدد من الجماعات التكفيرية والسلفية الجهادية مشددا على أن اغلب العناصر المنضوية تحت لافتة هذه الجماعات ومنها أنصار الشريعة في أرض الكنانة وبيت المقدس من شخصيات رفضت المراجعات الفكرية ونبذ العنف وبل ناصبت الدولة ومن أقدموا على هذه المراجعات العداء متحينة الظرف المناسب لبدء عملياتها. أنصار الشريعة في فيما لم يستبعد خبراء في هذا الشأن وجود علاقة بين تنظيم أنصار الشريعة في بلاد الكنانة وبين العمليات العسكرية ضد العناصر التكفيرية، حيث أسهمت وكما يؤكد الدكتور طارق فهمي، رئيس وحدة الدراسات الإسرائيلية بالمركز القوى لدراسات الشرق القومي الضربات المتتالية للجيش ضد هذه العناصر في فرار المئات منها من شمال سيناء ووصوله إلى مناطق داخل الدلتا لاستغلال الكثافة السكنية للتخفي وتسديد ضربات مؤلمة للشرطة والجيش وتجنب العمليات المفتوحة في سيناء التي يكون للجيش اليد الطولي داخلها. "اقتحام السجون والأقسام" ورجح وجود علاقة وثيقة بين هذه الجماعات التكفيرية ذات البعد العنقودي في ضوء ما تردد عن حصول هذه العناصر على تدريبات عالية من عناصر تنتمي لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس وبين هذه المجموعات في ظل ما يتردد عن الاعتماد على هذه العناصر في عمليات مسلحة لاقتحام السجون ومنها برج العرب والعقرب ومزرعة طرة لتحرير قادة الإخوان من هذه السجون، وهو مخطط يعتقد أن هناك علاقة بينه وبين التنظيم الدولي للإخوان ونائب المرشد المهندس خيرت الشاطر الذي تبني نهج المواجهة مع الدولة خلال الفترة القادمة. ونبه إلى أن أنفاق غزة والحدود المصرية مع ليبيا قد تكون مصدر تسليح هذه الجماعات التي حصلت خلال الفترة الأخيرة على ستريلا وأربى جى وغيرها من الأسلحة التي ضبطتها القوات المسلحة في سيناء ويرجح أن تكون هذه الجماعات قد استطاعت نقل الكثير منها للقاهرة والمحافظات. أنصار الشريعة في فيما لم يستبعد اللواء طلعت موسى، الخبير الاستراتيجي أن يكون لجماعة أنصار الشريعة والعناصر التكفيرية دور مهم اليوم وفي مخطط جماعة الإخوان الإرهابية لاقتحام السجون وأقسام الشرطة والمتحف المصري وعدد من مؤسسات الدولة الحيوية. وأشار إلى أن هذه التنظيمات التكفيرية المطعمة بعناصر أجنبية تحولت لجناح عسكري لجماعة الإخوان لتنفيذ مخططها الإرهابي وفي نشر الفوضى والاضطراب في الداخل المصري بعد توصل الإخوان لقناعة بأن المظاهرات والمسيرات لن تعيد عقارب الساعة للوراء وبالتالي لم يعد أمامها إلا الإرهاب وهو الأمر الذي ستتكفل قوات الجيش والشرطة بدحره مدعومة من الشعب. ------------------------------------------ كشفت مصادر أمنية رفيعة المستوى أن عدداً من العناصر التكفيرية والعناصر التابعة لجماعة الإخوان المسلمين، التي فرت من مصر عقب عزل الرئيس محمد مرسي، قامت بتأسيس خلية إرهابية جديدة على الحدود المصرية الليبية، وذلك بمساندة عناصر متطرفة مؤيدة للتنظيم الدولي، وبتحريض من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش". وأفادت تقارير إعلامية، أن التنظيم الإرهابي الجديد يحمل اسم "تنظيم الدولة الإسلامية في مصر وليبيا"، وذلك على غرار تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، ويتولى قيادته شخص يدعى ثروت شحاتة، وهو قيادي بتنظيم الجهاد بمصر ومحكوم عليه بالإعدام، بحسب ما نشره موقع "الإمارات 24" الإخباري. وتشير المصادر، إلى أن تلك الجماعات نجحت في إقامة 3 معسكرات كبيرة، يضم كل معسكر منها 700 شخصاً من التكفيريين، وأن قيادات هذه المعسكرات على اتصال دائم برجال أيمن الظواهري، والقيادات الشبابية بجماعة الإخوان داخل مصر. بدوره، قال زعيم تنظيم الجهاد السابق نبيل نعيم، إن ليبيا أصبحت ملجأ لعناصر تنظيم القاعدة والتكفيريين، بعد سقوط نظام الرئيس السابق معمر القذافي، مشيراً إلى أن حالة عدم الاستقرار على الحدود المصرية الليبية، تسببت في استقرار تلك العناصر على الحدود، حيث يمدها تنظيم القاعدة بالأسلحة التي يرسلها لهم عبر ليبيا. وأضاف نعيم لـ 24 أن "تنظيم داعش في العراق والشام، يسعى لمد نفوذه إلى دول شمال إفريقيا، ويحاول الاتصال بالعناصر التكفيرية المتواجدة في مصر وليبيا، لتكوين إمارة إسلامية تابعة لهم بهذه المنطقة". وأشار زعيم تنظيم الجهاد السابق، إلى أن مصر ليست مثل العراق والشام حتى تستطيع أن تخترقها هذه الجماعات وتؤسس لإمارة إسلامية، مشيراً إلى أن تلك المحاولات تكررت كثيراً في سيناء، لكنها فشلت بسبب سيطرة الجيش المصري عليها، مطالباً القوات المسلحة بتضييق الخناق على تلك الجماعات في المناطق الحدودية. وتفتح هذه المعلومات الباب واسعاً للحديث حول مخطط نقل عواصم الإرهاب من تورا بورا بأفغانستان، وقندهار بباكستان، وداعش بسوريا إلى محافظات مصرية عديدة. سيناء إمارة التكفيريين ورغم الضربات الأمنية الناجحة التي سددتها القوات المسلحة لأوكار الإرهاب هذه، فإن المخطط الدولي والأطراف المعادية الداعمة لهذه التنظيمات، التي تقف وراء الإرهاب والتطرف الديني في كل أنحاء العالم وتستخدمه لتحقيق أهدافها، مثل القاعدة وطالبان والجهاد، جعل مسألة القضاء عليها نهائياً ليس بالمأمورية الهينة. وتشير المعلومات إلى أن الشهور الأخيرة شهدت تدفقاً غير مسبوق للتكفيريين وزيادة عمليات تهريب الأسلحة من جميع عواصم الاضطرابات السياسية والإرهاب سواء أفغانستان أو باكستان أو حتى ليبيا وسوريا وتركيا التي تسعى لإغراق البلاد بالأسلحة والإرهابيين لإشعال حرب العصابات على النحو الذي يهدد باندلاع حرب أهلية، ما يعزز المخططات الإجرامية لفرض مزيد من الأزمات على مصر لإبعادها عن دورها الريادي على المستويين الإقليمي والدولي، الذي طالما تبوأته مصر منذ عقود طويلة كحامية ومدافعة عن العروبة والذود عن سلامة ووحدة أراضيه. مخطط إجرامي دولي وبنظرة سريعة على أنواع وكميات السلاح التي يتم ضبطها أثناء تهريبها، بداية من الصواريخ العابرة للمدن ومضادات الطائرات ومدافع الجرينوف وقذائف الـ "آر بي جي"، سندرك على الفور حجم وأبعاد المؤامرة الخطيرة التي تحاك ضد مصر. ومع تنوع أسماء التنظيمات الإرهابية مثل "بيت المقدس" و"أنصار الجهاد" أو "أنصار الشريعة" إلا أنها وليدة رحم تكفيري واحد هو تنظيم القاعدة، الذي كون خلايا إجرامية في أغلب أنحاء العالم، والذي يحاول فيما يبدو نقل مسرح جرائمه من "تورا بورا" في أفغانستان، و"قندهار" في باكستان، إلى "سيناء مصر"، لتحويلها إلى إمارة إرهابية تسعى لتقويض الأمن في البلاد وقتل العباد. وكما يشير المحلل السياسي الدكتور مغازي البدراوي، المتخصص في شؤون روسيا ووسط آسيا، فإن هناك مخططا كبيرا لنقل مركز الإرهاب والتطرف العالمي إلى قلب الشرق الأوسط، وفي سيناء بالتحديد ليكون شوكة في ظهر مصر تحول دون نهوضها واستقلالها، وفي نفس الوقت يكون ضماناً لأمن إسرائيل، الذي وعدت جماعة الإخوان الأمريكيين بضمانه علناً وصراحة على لسان قادة الجماعة. وليس هناك ضمان لأمن إسرائيل أكثر من زرع الإرهاب في سيناء وملئها بتنظيماته وفرقه مثل القاعدة وغيرها، هذه التنظيمات، التي مارست الإرهاب والقتل في معظم دول العرب والمسلمين، وفي أوروبا وغيرها، لكنها وعلى مدى عمرها الطويل لم تطلق ولا رصاصة واحدة على إسرائيل. زرع الإرهاب في مصر بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، واجه اليمين المحافظ في الولايات المتحدة الأمريكية أزمة كبيرة في تحقيق مخططاته العالمية، التي كانت تعتمد في الأساس على وجود عدو كبير يهدد العالم ويتيح لها شن الحروب، وبيع السلاح وزرع القواعد العسكرية في كل مكان. ووجد داعمو الإرهاب ضالتهم الكبيرة هذه في الإرهاب الدولي، الذي ألبسوه أقنعة دينية مزيفة، وتصوروا أن هذا العدو الوهمي والمخفي المعالم والحدود، لن يقدر أحد على قهره وردعه، لكنهم تناسوا شيئاً مهمّاً للغاية، وهو أن هذا العدو الرهيب يحتاج إلى قوة وإمكانات كبيرة لدعمه وتمويله وضمان بقائه، خاصة وأنه يعمل من أجل المال والمصالح الخاصة، وليس من أجل الدين أو المبادئ والأوطان. سيناء التي كانت على مر العصور مقبرة للغزاة، سوف تكون - بإذن الله - مقبرة للإرهاب الدولي، ولن تستطيع القوى الخفية التي صنعته ودعمته أن تحميه وتضمن له البقاء، خاصة في ظل الظروف والمتغيرات التي تحدث على الساحة الدولية، وتراجع النفوذ والقوة الأمريكية، وصعود قوى جديدة على الساحة، تعاني هي الأخرى هذا الإرهاب الدولي، ولن تتوانى عن دعم مصر للقضاء عليه. -------------------------------------- و بدأ تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" الذي يقوده أبو بكر البغدادي التخطيط للتواجد على أرض مصر، وإعادة رسم خريطة الدم والاغتيالات من جديد، ووقع اختياره على سيناء لتصبح المحطة الأولى له بمصر، بعدما نجح بالتواجد بالأنبار في العراق، وشمال سوريا، ولبنان والأردن من قبل. وكشفت مصادر سيادية مطلعة، أن الأمن المصري ألقى القبض على خلية تابعة لـتنظيم "داعش" وأكدت التحقيقات تلقيهم لأوامر من أبو بكر البغدادي للبدء تنفيذ عمليات مسلحة داخل الحدود المصرية. وأشار موقع «لونج وار جورنال» المهتم بالجماعات الإرهابية، مؤخرا، إلى وجود فيديو لـ«داعش» تم من خلاله توجيه كلمة إلى جهاديين بسيناء، يدعوهم من خلاله إلى «التعاون من أجل إنشاء دولة الله، نحن وأنتم واحد»، وطالبهم من خلاله بالصبر لتحقيق مسعاهم، مضيفا: «الجهاد وسيلة تأسيس دولة الله». ودعا من خلال الفيديو أحد أعضاء "داعش"، المصريين إلى الجهاد لتطبيق الشريعة الإسلامية على حد قوله قائلا: "هيهات أن يطبق الإسلام في مصر بغير جهاد طويل ومرير". وأوضح الفيديو الذي قامت ببثه الجماعة على اليوتيوب، أن التجربة الديمقراطية أثبتت فشلها في بلدان المسلمين، لأن الذين ينجحون عبر الصناديق لا يرضي اليهود والأمريكان وقوى الشر عنهم، كما أن الديمقراطية فكرة مشوهة لأن الحركات الإسلامية لا تمتلك القوى العسكرية والمادية للدفاع عن ممتلكاتها. يذكر أن أول زعيم لما يسمى بتنظيم داعش هو أبو مصعب الزرقاوى، الذي قام في أغسطس عام 2007 بأكبر عمل إرهابي راح ضحيته 796 قتيلًا، و1562 جريحًا من الشيعة العراقيين، وأهل الأنبار، في 4 انفجارات متتالية. وحينما انسحبت القوات الأمريكية من العراق قامت الحكومة العراقية الجديدة بتسريح مقاتلين سنة من الجيش، فانضموا إلى صفوف الدولة الإسلامية في العراق التي ترأسها أبو عمر البغدادي، الذي قتل فيما بعد وتولى قيادة التنظيم بدلًا منه أبو بكر البغدادى، عام 2011 وشهد عهد أبي بكر توسعًا في العمليات النوعية المتزامنة (كعملية البنك المركزي، ووزارة العدل، واقتحام سجني أبو غريب والحوت). وبعد الأحداث الجارية في سوريا، وتحديدًا في يوم 15 فبراير 2012، أصدر أيمن الظواهرى بيانًا طالب فيه مقاتلي العراق بالجهاد في سوريا، فكلف البغدادي محمد الجولانى بتشكيل جبهة من المقاتلين، فنجح الأخير في ذلك، وتم تشكيل جبهة النصرة لأهل الشام أواخر سنة 2011، وسرعان ما نمت قدراتها لتصبح في غضون أشهر من أبرز قوى المقاتلة في سوريا. وفي شهر أبريل عام 2013 أعلن أبو بكر البغدادي دمج التنظيم جبهة النصرة مع دولة العراق الإسلامية تحت مسمى الدولة الإسلامية في العراق والشام، لكن الجولانى رفض ذلك، معتبرًا أن قيادته الحقيقية هي الظواهرى، فيما اعتبر البغدادى أن هناك فرقًا بين إمارة الحكم وإمارة التنظيم، وأنه هو الحاكم الجديد للأنبار ومناطق كثيرة في العراق، وأن على الجولانى أن يتبعه وإلا يعتبر خارجًا عن الطاعة. واحتدمت الخلافات بين جبهة النصرة، والدولة الإسلامية في العراق والشام التي سيطرت على مناطق أخرى بشمال سوريا، ووقعت معارك ومجازر بينهما، حتى أعلنت القيادة العامة لتنظيم "القاعدة" أنه "لا صلة لها بجماعة (الدولة الإسلامية في العراق والشام)"، المعروفة اختصارا بـ"داعش". وأكدت القيادة العامة للقاعدة في بيان رسمي بثه (مركز الفجر للإعلام) أنها لم "تخطر بإنشائها، ولم تستأمر فيها ولم تستشر، ولم ترضها، بل أمرت بوقف العمل بها، ولذا فهي ليست فرعًا من جماعة قاعدة الجهاد، ولا تربطها بها علاقة تنظيمية، وليست الجماعة مسئولة عن تصرفاتها". ------------------------------ سلطت صحيفة الإندبندنت البريطانية الضوء على قضية أبو حمزة المصري الذي يتهم بالإرهاب وكشفت تفاصيل جديدة عن محاكمته في العديد من التهم التي وجهت إليه ومن بينها إرسال متطوعين صغار السن إلى أفغانستان للمشاركة في القتال بجانب تنظيم القاعدة. إضافة إلى تقديم دعم مادي لحركة طالبان في أفغانستان وتقديم المساعدة للخاطفين باليمن لحجزهم مجموعة سياحية في عام 1988 ودعم المحاولات لإنشاء مخيم تدريبي للجهاد في منطقة رورال أوريجون. تعاون مع أسكوتلاند يارد وأشارت الصحيفة إلى أن قضية أبو حمزة البالغ من العمر 56 عاما، بدأت في نيويورك في منتصف شهر أبريل الماضي بعد أن رحلته بريطانيا إلى الولايات المتحدة وظهرت خلال المحاكمة تفاصيل جديدة عندما طلب فريق الدفاع عرض وثائق الشرطة البريطانية سكوتلانديارد التي تثبت تعاونه معها والعمل مع جهاز الاستخبارات الداخلي "ام 15" وتنفيذه لمهام محددة. نادي العراة وقال أبو حمزة: "إنه مثل أي شاب جاء إلى لندن يحب الحياة الغربية والاستمتاع بها وعمل حارسا بملهى ليلي ثم أدار ناديا للعراة ثم تبدل فكره بسبب أحد أصدقائه وسبب له صدمة بسبب أسلوب حياته ". سجن انفرادي وأضاف أبو حمزة: أمضيت عقدا من حياتي في سجن انفرادي ما تسبب في ضعف ذاكرتي وأثر على قدرتي في الحديث. ولفتت الصحيفة إلى رفض القاضية الأمريكية عرض فريق الدفاع لوثائق سكوتلانديارد التي تثبت تعاون أبو حمزة معهم وتنفيذه مهام محددة طلبت منه من أجل كبح جماح أتباعه وجعل الشارع البريطاني أكثر أمنًا. وأضافت الصحيفة أن أبو حمزة نفي جميع التهم الموجهة إليه وتحدث كثيرا عن حياته ومدينته الإسكندرية وتخرجه في كلية الهندسة وعمله مهندسا وإعجابه الشديد بالحياة الغربية، وكيف جاء إلى بريطانيا وكيف تحقق الحلم الذي طالما كان يحلم به. ونوهت الصحيفة عن تصريحات محامي أبو حمزة الذي نفى جميع التهم الموجهة إلى موكله مؤكدا عدم وجود أدلة تدينه.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف