صاروخ روسي يخترق الدرع الدفاعي الأمريكي منطلقا من عمق البحر

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Friday, October 4, 2019

صاروخ روسي يخترق الدرع الدفاعي الأمريكي منطلقا من عمق البحر

رسم بياني لصاروخ تسيركون

صاروخ روسي يخترق الدرع الدفاعي الأمريكي منطلقا من عمق البحر

© Photo / MIL.RU
روسيا
 
تواصل روسيا اختبار ما تخترعه من أسلحة رادعة.
وأكد أليكسي كاربوف، ممثل روسيا لدى المنظمات الدولية في فيينا، أن روسيا تختبر سلاحا صاروخيا في ساحة التجارب قرب مدينة سيفيرودفينسك في شمال شطر روسيا الأوروبي، مشيرا إلى أن السلاح الذي تختبره روسيا تم إيجاده ردا على انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من اتفاقية الحد من أنظمة الدفاع المضاد للصواريخ في عام 2002.
وتخلل أعمال الاختبار  المتواصلة في ساحة التجارب التابعة للقوات البحرية الروسية على شاطئ البحر الأبيض في شمال روسيا، حادث في 21 أغسطس/آب. وأعلن الرئيس فلاديمير بوتين أن الحادث وقع أثناء العمل على "أسلحة المستقبل".
وتبين مما قاله السفير كاربوف أن روسيا تختبر سلاحا قادرا على اختراق الدرع الصاروخي الأمريكي.
وبحسب مصادر إعلامية فإن روسيا تختبر صاروخا جديدا تم تصميمه لحمل الأسلحة الاستراتيجية.

صاروخ لا يمكن كشفه

وذكرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" نقلا عن الخبير العسكري فلاديمير بوبوف أن الحوادث تصاحب أعمال اختبار الأسلحة الجديدة دائما ولكن المعلومات المتوافرة تشير إلى نجاح روسيا في إبداع الأسلحة القادرة على اختراق الدرع الصاروخي الأمريكي.
ويعتبر الصاروخ الجديد المعروف باسم "تسيركون"، وهو الصاروخ الأسرع كثيرا من الصوت، من الأسلحة القادرة على اختراق الشبكات المخصصة لاصطياد الصواريخ.
وكان الرئيس فلاديمير بوتين أكد، في فبراير/شباط 2019، ضرورة أن يدخل صاروخ "تسيركون" الخدمة في القوات المسلحة الروسية في وقت محدد، مشيرا إلى أن صاروخ "تسيركون" يقدر على ضرب أهداف أرضية وبحرية على بعد يتجاوز ألف كيلومتر.
وقال فيكتور بونداريف، قائد سابق للقوت الجوية الروسية، مؤخرا إن وسائط الدفاع المضاد للصواريخ لا تستطيع كشف صاروخ "تسيركون" وتدميره.
روسيا تختبر صاروخ تسيركون
© SPUTNIK .
روسيا تختبر صاروخ "تسيركون"

يختبئ في عمق البحر

هناك صاروخ آخر يعتبر من الأسلحة الرادعة التي تثني المعتدين المحتملين عن شن العدوان لقدرته على توجيه الرد في كل الظروف هو صاروخ "سكِيف".
ويتميز هذا الصاروخ الذي يمكن أن يحمل رأسا نوويا بقدرته على الانطلاق من الحاوية أو المنصة التي تكمن في عمق البحر، والبقاء في عمق البحر لمدة طويلة. ومن المستحيل كشف صواريخ من هذ النوع.
ولكي يقدر صاروخ "سكِيف" على البقاء في عمق البحر لسنوات يتم تجهيزه بالبطارية النووية.
وأضاف الخبير بوبوف: يتعين على روسيا أن تكمل في أسرع وقت العمل على صاروخ "تسيركون" وصاروخ "سكِيف" وغيرهما من الصواريخ القادرة على اختراق الدرع الصاروخ الأمريكي. وتواصل روسيا هذا العمل بنجاح وتحقق التقدم.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف