فوائد الفول الأخضر

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 2 نوفمبر 2019

فوائد الفول الأخضر


ما فوائد الفول الأخضر


ما فوائد الفول الأخ كتابة مريانا قمصية - آخر تحديث: ٢٣:٢٣ ، ١٤ يونيو ٢٠١٩ ذات صلة ما هي فوائد الفول الأخضر أضرار الفول الأخضر فوائد الفول الأخضر للحامل ما هي فوائد الفول الأخضر للحامل محتويات ١ الفول الأخضر ٢ فوائد الفول الأخضر ٣ القيمة الغذائية للفول الأخضر ٤ المراجع الفول الأخضر يُعتبر الفول الأخضر من أقدم النباتات التي استخدمها البشر؛ حيث تمّت زراعته قبل ما يُقارب ستة آلاف عامٍ قبل الميلاد، ويعود في أصله إلى مناطق شمال إفريقيا وجنوب آسيا، ويتلاءم نبات الفول مع الظروف الجوية الصعبة، بل ويُمدّ التربة والنباتات المجاورة بعنصر النيتروجين الضروريّ لها، ويُمكن قطف الفول الأخضر في مراحل مختلفة، ففي حال قطفها في المراحل المبكرة فإنّ القرون تستخدم كما لو كانت حبوباً خضراء صغيرة، أمّا في حال قطفها في الفترة الزمنية اللاحقة، فحينها يُمكن تحصيل البذور الطرية وغير الناضجة الموجودة داخل القرون للأكل، كما يُمكن تأخير قطفها وإبقائها على الكروم فترة زمنية أطول؛ لتحصيل بذورها جافة، أمّا فيما يتعلق باختيار الفول الأخضر فيجب اختيار القرون الخضراء اللامعة والممتلئة؛ ممّا يدّل بذلك على أنّها طازجة، ويجب تجنب الأنواع التي تحتوي على عيوبٍ في قشرتها، ويُوصى أيضاً بتخزين الفول الأخضر داخل الثلاجة، واستخدامه خلال فترة زمنية قصيرة، أي ما يُقارب أربعة أيام بعد شرائه.[١] Volume 0%   فوائد الفول الأخضر يحتوي الفول الأخضر على العديد من العناصر الغذائية التي تُعدّ سبباً في تميزه بفوائده الصحية، ونذكر من أبرز هذه الفوائد الآتي:[٢] المساعدة على إنقاص الوزن: حيث تُشير الدراسات إلى أنّ اتباع نظامٍ غذائيٍّ قليل السعرات الحرارية، وذو نسبة مرتفعة من البروتينات والألياف، يُساعد على نزول الوزن لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الوزن والسمنة، ويُعدّ الفول الأخضر من الأطعمة الغنية بالألياف والقليلة بالسعرات الحرارية، كما أنّه من المصادر الجيدة بالبروتينات. تحسين عمل الجهاز الهضمي: إذ إنّ محتوى الفول الأخضر من الألياف الذائبة وغير الذائبة في الماء يُساعد على جعل حركة الأمعاء أكثر سهولة، ممّا يُساعد في الوقاية من الإصابة بالإمساك، كما أنّ بعض أنواع الألياف يُحسن من امتصاص المعادن مثل الكالسيوم، ممّا يجعل إدخال كميات كبيرة من الأطعمة الغنية بالألياف للنظام الغذائي من التوصيات المُتبعة للأشخاص الذين يعانون من أمراض العظام، أو ممّن هم في خطر الإصابة بهذه الأمراض، كما أنّ الألياف تُساعد على تنظيم الرقم الهيدروجيني المعروف بـ pH، ممّا يُقلل خطر الإصابة بسرطان القولون. تعزيز المناعة: وذلك باحتواء الفول الأخضر على العديد من العناصر الغذائية، التي تشمل: الفيتامينات كمجموعة فيتامينات ب، وفيتامين ج، وك، بالإضافة إلى المعادن، مثل: المنغنيز، والمغنيسيوم، والزنك، وتلعب هذه العناصر الغذائية دوراً حيوياً في الحفاظ على الجهاز المناعيّ، كما أنّ الفول الأخضر يحتوي على مركباتٍ تدعى بالآيسوفلافون (بالإنجليزية:Isoflavones)؛ وهي مركبات تُساهم في تعزيز المناعة، وقد ترتبط بالوقاية من أنواع معينة من السرطان. تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب: حيث يُعدّ الفول الأخضر من المصادر الغنية بالبوتاسيوم، والذي يُقلل مستويات ضغط الدم المرتفع، ويُساهم في وظائف الكلية والقلب، بالإضافة إلى ذلك فإنّ محتوى الفول الأخضر من الألياف الذائبة في الماء يُساهم في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، وذلك من خلال ارتباط هذه الألياف بالكوليسترول وإخراجه من الجسم مع الفضلات.[٢][٣] التخفيف من أعراض مرض باركنسون: (بالإنجليزية: Parkinson's disease)؛ وهو عبارة عن اضطرابٍ يحدث تدريجياً في الجهاز العصبيّ، وينتج عن موت خلايا الدماغ المسؤولة عن إفراز الدوبامين (بالإنجليزية: Dopamine)، ممّا يُؤثر في الحركة، بحيث تبدأ أعراض هذا المرض بالارتعاش، والذي عادة ما تبدأ ملاحظته في يد واحدة فقط، وعادة ما يُسبب هذا المرض تصلّباً أو بُطئاً في الحركة، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا المرض لا يمكن علاجه، ولكنّ بعض الأدوية تحسن من أعراضه بشكلٍ ملحوظ، أمّا الفول الأخضر فهو يُعدّ مصدراً جيداً بالحمض الأميني ليفودوبا (بالإنجليزية: L-DOPA) والذي يوجد في معظم العلاجات التقليدية لهذا المرض، حيث يحوّل الجسم هذا المركب إلى الدوبامين، كما يحتوي الفول الأخضر أيضاً على مادة تسمى بـ C-dopa، ووجد الباحثون أنّ استهلاك الفول الأخضر يزيد من مستويات C-dopa وL-DOPA في الدّم ممّا يُحسن الأداء الحركي لمرضى باركنسون، كما أنّ هذا الاستهلاك من الفول الأخضر لا يرتبط بتأثيرات جانبية كما هو الحال في الأدوية التقليدية لهذا المرض.[٤][٢][٥] تنظيم مستوى السكر في الدم: حيث يرتبط استهلاك البقوليات ومنها الفول الأخضر بتحسين مستويات الجلوكوز في الدم، وعلى الرغم من أنّ الآلية التي تعمل بها البقوليات على تنظيم سكر الدم لا تزال غير واضحة، إلا أنّه غالباً ما يرجع ذلك إلى محتواها من البروتينات، والألياف، والمعادن، بالإضافة إلى المؤشر الجلايسيمي (بالإنجليزية: Glycemic index) المنخفض لها، وفي دراسة أُجريت على 121 شخصاً مصابون بالنوع الثاني من السكري وتم تقسيمهم إلى مجموعتين، تناولت المجموعة الأولى كوباً واحداً يومياً على الأقل من البقوليات، أمّا المجموعة الأخرى فقد اتبعت نظاماً عذائياً غنياً بمنتجات القمح الكامل العالية بالألياف، وتبين في نهاية الدراسة التي استغرقت مدّة ثلاثة شهور أنّ استهلاك البقوليات يرتبط بتحكم أفضل في نسبة الجلوكوز في الدم مقارنة بالنظام الغذائيّ عالي الألياف ولكنَّ هذا الفرق لم يكن كبيراً.[٦][٧] تقليل خطر الإصابة بالعيوب الخَلقية لدى المواليد الجدد: حيث يحتوي الكوب الواحد من الفول الأخضر على 40% من توصيات الاستهلاك اليومي من حمض الفوليك (بالإنجليزية:Folic acid)، ويُعدّ حصول المرأة الحامل على حمض الفوليك أمراً بالغ الأهمية لتعزيز نمو الجنين بشكلٍ صحيّ، ولتكوين الخلايا والأعضاء، ولذا تُوصى المرأة الحامل بالحصول على كميات إضافية من حمض الفوليك من الأطعمة والمكملات الغذائية لتقليل مخاطر عيوب الأنبوب العصبي، ولتجنب حدوث مشاكل في نمو الدماغ والحبل الشوكي للمواليد الجدد.[٣] تقليل خطر الإصابة بفقر الدم: إذ يُعدّ الفول الأخضر من المصادر الغنية بالحديد، والذي يحتاجه الجسم لإنتاج الهيموغلوبين، وهو البروتين الذي يُمكّن خلايا الدم الحمراء من نقل الأكسجين عبر الجسم، لذا يُعدّ نقص الحديد من الأمور التي قد تُؤدي إلى الإصابة بفقر الدم، ولكن يجدر التنبه بأنّ الفول الأخضر لا يُنصح باستخدامه من قِبل الأشخاص الذين يعانون من التفوّل أو ما يُسمى بأنيميا الفول؛ وذلك لأنّ تناول الفول في هذه الحالة قد يؤدي إلى مشكلة أخرى في الدم يُطلق عليها اسم فقر الدم الانحلالي (بالإنجليزية:Hemolytic anemia).[٣] القيمة الغذائية للفول الأخضر يُوضح الجدول التالي محتوي 100 غرامٍ من الفول الأخضر من العناصر الغذائية:[٨] Volume 0%   العنصر الغذائي الكمية السعرات الحرارية 341 سعراً حرارياً الماء 10.98 مليلتراً البروتين 26.12 غراماً الدهون 1.53 غرام النشويات 58.29 غراماً الألياف 25 غراماً الكالسيوم 103 مليغرامات الحديد 6.70 مليغرامات المغنيسيوم 192 مليغراماً الفسفور 421 مليغراماً البوتاسيوم 1062 مليغراماً الصوديوم 13 مليغراماً الزنك 3.14 مليغرامات فيتامين ج 1.4 مليغرام الفولات 423 ميكروغراماً فيتامين أ 53 وحدة دولية فيتامين ك 9 ميكروغرامات
 

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف