مسيرة يسارية مناهضة لكراهية الإسلام في باريس تحدث انقساما حادا في فرنسا

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأحد، 10 نوفمبر 2019

مسيرة يسارية مناهضة لكراهية الإسلام في باريس تحدث انقساما حادا في فرنسا

مسيرة يسارية مناهضة لكراهية الإسلام في باريس تحدث انقساما حادا في فرنسا

مسيرة يسارية مناهضة لكراهية الإسلام في باريس تحدث انقساما حادا في فرنسا
زعيم حزب فرنسا المتمردة اليساري جان لوك ميلانشون يتحدث إلى صحفيين في الجمعية الوطنية يوم 09 نوفمبر 2019
سببت المسيرة التي تنظمها اليوم قوى يسارية في باريس ضد كراهية الإسلام انقساما داخل اليسار وأثارت انتقادات حادة من جانب اليمين القومي الذي رأى فيها "تعاضدا مع الإسلاميين".
وتنطلق المسيرة التي دعت إليها منظمات بينها "الحزب الجديد المناهض للرأسمالية" و"رابطة مكافحة الإسلاموفوبيا في فرنسا"، ظهر اليوم الأحد بتوقيت غرينتش من محطة القطار غار-دو-نور باتجاه ساحة الأمة.
وأطلقت الدعوة إلى هذه المسيرة في الأول من نوفمبر الجاري في صحيفة "ليبراسيون" اليسارية بعد أيام من هجوم استهدف مسجدا في بايونا تبناه ناشط يميني قومي عمره 84 عاما، وأسفر عن إصابة شخصين بجروح خطيرة.
وكتبت الصحيفة أن الرسالة المبدئية هي التأكيد على "الكف عن الخوف من الإسلام" و"الوصم المتزايد" للمسلمين الذين باتوا ضحايا "التمييز" و"الاعتداءات"، ويشكل "الاعتداء على مسجد بايونا أحدث ظاهره".
ومن جديد، تتأرجح فرنسا التي تضم أكبر عدد المسلمين بين دول أوروبا الغربية، يشكلون 7,5 % من سكانها، وتشهد صعودا لليمين القومي الذي أصبح القوة السياسية الثانية في البلاد.
ودفع استخدام عبارة "إسلاموفوبيا" وهوية بعض موقعي الدعوة إلى المسيرة، جزءا من اليسار الوسطي وخصوصا من الحزب الاشتراكي إلى الامتناع عن المشاركة، أو إلى الحد من دعمهم المبدئي للتحرك مثل ما فعل النائب الأوروبي المدافع عن البيئة يانيك جادو.
من جهتها، اعتبرت زعيمة حزب التجمع الوطني اليميني القومي مارين لوبن أن "كل الذين سيتوجهون إلى هذه التظاهرة سيكونون شركاء للإسلاميين، أي الذين يدفعون في بلدنا بأيديولوجيا استبدادية تهدف إلى محاربة قوانين الجمهورية الفرنسية" العلمانية.
ومن المتوقع أن يشارك في المسيرة سياسيون مثل اليساري جان لوك ميلانشون زعيم حزب "فرنسا المتمردة"، الذي قال: "أرى أن الانطلاق من خلاف على كلمة، ينكر البعض في الواقع للمسلمين الحق بأن يدافع عنهم أشخاص غير مسلمين يريدون الحد من الأجواء الحالية المعادية لهم".

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف