الفرعون وموسي والحكام والشعوب وامتداد التاريخ

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Sunday, December 25, 2011

الفرعون وموسي والحكام والشعوب وامتداد التاريخ


فرعون موسي نشر بين الناس أن المعترضين عليه هم قلة مندسة (إِن هؤلاء لشرذمة قليلون وإنهم لنا لغائظون) ثم أشاع أن موسي يهدف إلي تخريب البلاد وزعزعة الإستقرار (إني أخاف أن يبدل دينكم أو ان يظهر في الأرض الفساد) ثم عمل علي تلويث سمعته ونشر الإشاعات وإتهامه بالباطل لصرف الناس عنه (إن هذا لساحر مبين) ثم سيطر علي كل وسائل الإعلام وأنفرد بإتخاذ القرارات معلنا نفسه وصيا علي الشعب وأنه الأدري بالنافع والضار له (ماأريكم إلا ما أري وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) فكانت النتيجة أن تأثر به الخائفين والمتبلدين والفاسدين (فاستخف قومه فأطاعوه انهم كانوا قوما فاسقين) ثم مضت سنة الله وانتصر الحق وجعله الله عبرة لمن خلفه (فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين) صبرا فإن وعد الله حق
Pharaoh, Moses spread among people that the objectors it are few Mendsh (if such a handful few and they are for us to Gaúzawn) and then spread to Moses aims to sabotage the country and destabilize (I am afraid to change your religion or that appears in the land of corruption) and then work on the contamination of his reputation and spread rumors and charged with unlawfully to distract people away from him (this is a charming set) and then took control of the media and himself to take decisions, declaring himself the guardian of the people and it is fully aware of with beneficial and harmful to him (Maerakm only what I see and guide you but the way of righteousness) The result was that affected by the fearful and Almthbldan and corrupt (Fastkhv his people obeyed him they were a people of sinners), and years ago and won the right to God and God made him a lesson for those who succeeded (cut off to prevent those people who do wrong, and praise be to Allah) God promised the patient's right
----إن الصراع بين الحق والباطل، من الأمور الثابتة المعروفة، التي جرت سنة الله فيها دون تبديل أو تغيير، ( سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا الفتح: 23، ومهما علا وساد الباطل في نظر بعض الناس، فإنه لابد له من زوال، لابد له من إبادة، قال جل جلال لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ الأنفال: 8، ولكي نعرف ما يفعله الحق بالباطل فلنتأمل قول الله تعالى : ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ الأنبياء: 18، هذه هي نهاية الباطل، يدمغه الحق فإذا هو زاهق، لأن الزهوق صفة ملازمة له وصدق الله سبحانه : وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً الإسراء: 81 أي مضمحل، هالك، لا ثبات له مع الحق ولا بقاء. أيها الأخوة المؤمنون : في مثل هذه الأيام، قبل آلاف السنين، وقعت معركة عظيمة، كانت نهايتها في اليوم العاشر من شهر الله المحرم. وقعت هذه المعركة، بين أهل التوحيد وأهل الشرك وأهل الإيمان وأهل الأوثان. وقعت ـ أيها الأخوة ـ بين نبي من أنبياء الله، وبين طاغية من طواغيت الأرض. بين موسى هارون عليهما السلام، وبين فرعون مصر وقومه ووزيره هامان أيها الأخوة المؤمنون : إن قصة موسى عليه السلام، مع فرعون مثالا حيا لانتصار الحق على الباطل، وأنموذجاً واضحاً للنهاية المخزية للباطل وأهله. تأملوا أيها الأخوة، يرسل الله جل جلاله نبيه موسى ـ عليه السلام ـ إلى فرعون، أعظم طاغية على وجه الأرض يقول الله له اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى طه: 24، أذهب يا موسى إلى هذا الطاغية المجرم الذي تجاوز الحد في طغيانه، حتى ادعى الربوبية من دون الله وذلك حين وقف خطيبا في قومه فقال لهم : يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي القصص: 38، وقال أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى النازعات: 24، ثم يدلس عليهم ويلقى الشبه في قلوبهم فيقول: يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ الزخرف: 51، فصدقوه وصفقوا له وطأطأوا له الرؤؤس حتى قال الله فيهم فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ الزخرف: 54، هذا الطاغية أرسل الله إليه موسى وأخيه هارون وأوصاهما بالرفق به واللين معه حين دعوته فقال تعالى : اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى، فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى (. ولكن فرعون مجرم عنيد، غره ملكه، غره سلطانه، ينظر إلى قصوره وإلى خدمه، ثم ينظر إلى موسى، بأنه راعي غنم ضعيف فقير فيقول أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ الزخرف: 52، أي: يفصح في كلامه، حربا إعلامية شرسة اتخذها فرعون مع قومه ليشكك ويطعن في نية نبي الله موسى، وأول هذه الحرب أن قال لهم : إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ غافر: 26، الله أكبر ! إذا كان موسى يفسد في الأرض فماذا تسمي أنت قتلك الأبرياء وسفكك الدماء، هل هذا إصلاح، أم قتل الأبرياء وسفك الدماء عندك مباح، وبعد هذه الحرب الإعلامية الشرسة، يشاور فرعون ملأه ووزراءه في أمر موسى وأخيه فيستقر الأمر على مناظرة موسى مع السحرة المهرة الذي يعملون تحت قهر فرعون وجبروته، ويصدر اللعين أوامره الظالمة إلى السحرة لمناظرة موسى، بعد أن أراه موسى آيتين عظيمتين أيده الله بهما الأولى : عصا يحملها موسى كان يهش بها على غنمه، تنقلب بأمر الله إلى حية عظيمة، وخروج يده من جيبه بيضاء متلالآه ونبي الله موسى كان شديد سمار اللون عليه الصلاة والسلام وما أن رأى فرعون اللعين الآيتين العظيمتين، حتى هلع وانخلع قلبه منهما، ليتخذ اللعين قراره في إجراء مناظره كبرى تبطل سحر موسى على حد زعمه الضال قال تعالى: وَجَاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قَالُوا إِنَّ لَنَا لَأَجْرًا إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ ( ) قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ الأعراف: 113-114، موسى يا عباد الله لم يكن ساحرا وحاشاه من ذلك فإن السحر كفر، ولكنه نبي آتاه الله آيات بينات مؤيدة لدعوته وصدق رسالته، والخطأ كل الخطأ أن يقال ( هذا سحر موسى ) عباد الله : التقى الفريقان، فريق الرحمن وفريق الشيطان، فقال تعالى قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى ( ) قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى ( ) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى ( ) قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى (68) وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى ( ) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آَمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى طه: 65-70، ألقى عصاه فابتلعت حبالهم وعصيهم التي كانت تخيل لموسى أنها تسعى من شدة مكرهم وسحرهم ودهائهم، فآمنوا معه وصدقوا به، قال تعالى وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ ( ) قَالُوا آَمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ ( ) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ الأعراف: 120-122، فيغضب الطاغية غضبا شديدا، فيقول لهم : آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ الأعراف: 123 وهذه سخافة منه وجهل مركب، وإلا متى يحتاج الإيمان لأذن من البشر والله تعالى يقول وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ يونس: 100، يقول فرعون اللعين كما اخبر الله عنه قَالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ طه: 71، سبحان الله : موسى هو الذي علمهم السحر ! هذا بهتان عظيم، كل هذا من أجل أن يبقى له ملك مصر ! ثم يقول فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَاباً وَأَبْقَى طه: 71، فماذا كان جواب أهل الإيمان ؟ ماذا كان جواب هؤلاء الذين كانوا قبل قليل يسألون عن الأجر والقرب من فرعون، مقابل غلبتهم لموسى ؟ أسمعوه من كلام الله تعالى ماذا قالوا:قَالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا طه: 72، أفعل ما تشاء، فإننا لا نحيد عن الصراط المستقيم والطريق القويم بعد أن هدانا الله إليه قالوا : إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى طه: 73، فيقف فرعون حائراً، وتأتي البطانة الفاسدة فتقول : أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ الأعراف: 127، فيشتاط غيضا ويصدرا قرارا عشوائيا قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ الأعراف: 127، ولكن هذا التهديد لم يثني موسى عن دعوته ولم يثني من آمن معه عن التمسك بإيمانهم، حتى أتاه أمر الله بالخروج، فيخرج والذين آمنوا معه في جنح الظلام ساروا في ظلام الليل مستخفين من بطش فرعون وجنده، وفي صباح اليوم التالي، ينظر فرعون، فلم يجد موسى ولا أحدا من المؤمنين، فيجمع جنوده، ويصدر أوامره إِنَّ هَؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ ( ) وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ الشعراء: 54-55، ثم ينطلق ومن معه في اثر موسى وقومه يسير بجنوده مع طلوع الشمس، كما قال تعالى: فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ ( ) فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ الشعراء: 60-61، أي نظر كل من الفريقين إلى الآخر موسى ومن معه وفرعون ومن معه : قال تعالى: قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ ( ) قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ الشعراء: 61-62، موسى موقن بنصر الله، موسى موقن بتوفيق الله لان معية الله لا تتخلف عن المتقين إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ النحل: 128، موسى موقن بنصر الله، لأنه لم ينس ما قال الله له ولأخيه حينما أمرهما بالذهاب إلى فرعون لدعوته، حينما قال الله لهما قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى طه: 46، ، يأتي الوحي من الله إلى موسى، يأتي في لحظات حرجه، البحر أمامهم بأمواجه المتلاطمة، وفرعون من خلفهم بجنده وجيشه، في هذه اللحظات الحرجة أتى الوحي من الله إلى موسى فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ الشعراء: 63، انشق البحر نصفين بعصا لا يبلغ طولها ربما مترا واحدا فكان كل شق منه كالجبل العظيم في ارتفاعه، فلا اله إلا الله ما أعظم قدرة الله، وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ الزمر: 67، ثم يقول سبحانه فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى طه: 77، أي لا تخاف دركا من فرعون أن يدركك وقومك ويقتلوكم أو يا سروكم، ولا تخشى من البحر أن يغرقك وقومك بعد المسير والنجاة منه، انفلق البحر حتى أصبح كالجبل العظيم، فيرسل الله الريح على أرض البحر الواحلة فييبسها بعد أن كانت طينا لا يمكن المسير عليها، وهل هذا إلا نصر من الله وهل هذا إلا معونة من الله فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا، يمر موسى ومن معه وكأنهم يمشون على أرض لم تعرف البحر يوما من الأيام، ويتبعهم الشقي وجنوده، يتبعهم فرعون ومن معه من المجرمين، فلما تجاوز موسى ومن معه من المؤمنين البحر أراد موسى أن يضرب البحر بعصاه ليعود البحر كما كان ليمنع فرعون من متابعة سيره في اثر ه وقومه، ولكن موسى أراد شيئاً والله أراد شيئا آخر، قال تعالى لموس وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُونَ الدخان: 24، اتركه يا موسى كما هو ليدخل فرعون وقومه فيطبقه الله عليهم اتركه كما هو ليعلم فرعون عاقبة مكره وكيده، اتركه يا موسى لنرى فرعون إن كان رباً فينقذ نفسه وقومه، دخل فرعون البحر فيجد تلك الأمواج الهائلة تغشاه من فوقه وقومه، فيصيح بأعلى صوته وهو تحت أمواج البحر المتلاطمة ( آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرائيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ) يونس: 90، ويأتي النداء الإلهي الأخير, الأخير الذي يقطع نياط قلبه آَلآَنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ( ) فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ يونس: 91-92، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ ( ) فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ ( ) إِنَّ هَؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ ( ) وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ ( ) وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ( ) فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ( ) وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ ( ) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ( ) فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ ( ) فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ ( ) قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ( ) فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ ( ) وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآَخَرِينَ (64) وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ ( ) ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآَخَرِينَ ( ) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ( ) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ( ) الشعراء: 52-68، فاللهم لا تجعلنا من الغافلين، وأغثنا بالإيمان واليقين، واجعلنا من عبادك الصالحين، وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
-
The conflict between right and wrong, it is fixed, known, held the law of God which, without alteration or change, (the year of God, which have passed before you will find in Allah's altered is open: 23, and no matter how high and there was evil in the eyes of some people, it is essential for him of the disappearance, he must genocide, said the bulk of Jalal to the right of right and invalidate the falsehood even hate criminals Anfal: 8, and to know what he is doing the right unlawfully Consider the words of God: (but throw right over wrong Vidmgh If is Zahq you and woe, which you describe the prophets: 18 , this is the end of falsehood, Edmgh right if he Zahq, because Zhouk character inherent in the truth of God Almighty: And say was the truth and falsehood has vanished that was wrong Zhouka-Isra: 81 any Amadmahl, Hulk, the stability of his right, not survival. Brothers believers: In such days, thousands of years ago, there were a great battle, the end of the tenth day of the month of Muharram. signed this battle between the people of Tawheed and the people of shirk and people of faith and people of idols. occurred Brothers among the prophets of God, and the tyrant of the tyrants of the earth. between Moses Aaron, peace be upon them, and between Egypt's Pharaoh and his people and his minister Haman Brothers believers: The story of Moses, peace be upon him, with the Pharaoh, a vivid example of the victory of right over wrong, and a model clear to the end of the shameful falsehood and its people. Think of my brothers, God sends the Almighty Prophet Moses to Pharaoh, the greatest tyrant on earth God says it go to Pharaoh, for he was dominated by Taha: 24, O Moses go to the tyrant criminal who has exceeded the limit in tyranny, even claimed divinity without God and that when he stood in the orator his people said to them: O public what you learned from God others stories: 38, and said I am your Lord Supreme Pluckers: 24, then Adls them and deliver a similarity in their hearts, saying: O my people is not me, king of Egypt and these rivers running from the subway do you not see? decoration: 51 , Vsedkoh and applauded him and Totoa him Alraas until God said those Fastkhv his people obeyed him, they were a people of sinners decoration: 54, this tyrant God sent to Moses and his brother Aaron and Osihama gentle him and gentle with him while she calls him God said: Go, to Pharaoh, he dominated, Vcola his word Lena perhaps remember or fear (. But Pharaoh criminal stubborn, suddenly his, suddenly his power, look at his palaces and to the service, and then look to Moses, as a shepherd Poor poor say, or I am better than that which is degrading and barely shows decoration: 52, any : disclose in his words, a propaganda war fierce taken by Pharaoh with his people to question and challenge the faith of God's prophet Moses, and the first of this war that he said to them: I am afraid to change your religion or to appear in the land of corruption forgiving: 26, God is great! If Moses was invalidated in Earth, what called you kill innocent people and Svkk blood, is this fix, or killing innocent people and shedding blood, you have permitted, and after this media war fierce, consult Pharaoh filled and his ministers in command of Moses and his brother Vistqr it to the debate of Moses with the magicians skilled who work under the oppression of Pharaoh and tyranny, and issue the dreaded orders unjust to the witches for a debate of Moses, after I see Moses two verses with great supported of God by the first stick carried by Moses was Ahish by the sheep, reversed the order of God to live great, and out his hand from his pocket a white Mtlalah and Prophet Moses was very Samar color it prayer and peace, and that Pharaoh saw the dreaded verses two great, even panicking and ripping his heart of them, to make the dreaded decision in a debate of great invalidate the magic of Moses as he claims lost he says: The magicians of Pharaoh said that the reward for us if we are the winners () said yes, and you have those who close to norms: 113-114, Moses O slaves of God was not charming and Far be it for the magic is kufr, but a prophet to whom God's verses in support of his call and believed his message, and error of each error to say (this is the magic of Moses) Servants of Allah: the two teams met, the team Rahman team and the devil, God said They said: O Moses, either to receive or to be the first to throw () said it threw If their ropes and their rods seems to him by the magic they seek () Voges himself wary of Moses () we said do not be afraid for You are the Top (68) and take a What in your right hand grabbed what they had done but they made Kid magician does not succeed magician where he came from () thrown magicians prostrate they secure the Lord of Aaron and Moses Taha: 65-70, threw his rod swallowed up their ropes and their rods, which were imagined to Moses, it is seeking the severity of their plots and their magic eclipse, believe him And believe it, he says, and the sorcerers fell down prostrate () said secure Lord of the Worlds () Lord of Moses and Aaron norms: 120-122, Fagill overwhelming anger, he says to them: you believed before to authorize you Institutions: 123 and the absurdity of it and ignorance of the composite, and only when need faith to authorized people, and God says and what was the same that believes only with the permission of God and makes the abomination on those who do not understand Yunus: 100, says, Pharaoh dreaded as God told him he believed in him before to authorize you that the Kberkm who taught you magic Taha, 71, Sobhan God: Moses is the one who taught them magic! This is a great lie, all this in order to keep him king of Egypt! then says Vloqtan your hands and feet of the dispute and to crucify you on trunks of palm trees and learned among us the most severely punished and kept Taha: 71 What was the answer to the people of faith? What was answer to those who were just asking for wage and proximity to the Pharaoh, against Glapthm to Moses? Osamaoh from the words of God what they said: They will not Natherk on what came to us from the evidence and that of our fast, judge as you judge, but rather spend this life Taha, 72, do what you like, we do not deviate from the straight path and the right path after that guided us to say: I am safe in our Lord to forgive us our sins and Oltna him of witchcraft and God's best kept Taha, 73, stand in Pharaoh bewildered, come lining corrupt, says: Otdhir Moses and his people to ruin in the land and Ivrk and gods, customs: 127, Vesthat tip and issue a decision randomly said we will kill their sons and Nsthieddi their wives and unto above them Qaheron Institutions: 127, but this threat did not deter Moses for his call did not discourage those who believe in him to uphold their faith, until he came to him God's command to go out, come out and those who believe with him in the darkness walked in the darkness of the night in utter disregard of the oppression of Pharaoh and his soldiers, and the next morning, looking Pharaoh, and did not find Moses nor any of the believers, gathers his troops, and issued orders that those to dismember Few () and they are for us to Gaúzawn poets: 54-55; then It starts with him after Moses and his people, walking with his soldiers with the rising of the sun, as he says: Votbauhm sunrise () the upper hand when he appeared poets: 60-61, any consideration of each of the two teams to the other with him, Moses and Pharaoh, and those with him: Allah said: Musa said the owners Anna aware () said both that my Lord Sédan poets: 61-62, Moses am sure Allah's victory, Moses am sure God's guidance because the company of God does not lag behind the pious that Allah is with those who fear and those who do good bees: 128, Moses am sure Allah's victory, because it did not forget what God said to him and his brother when he commanded them to go to Pharaoh to his call, when God said to them said do not be afraid I am with you I hear and see Taha, 46, comes the revelation of God to Moses, comes at critical moments, the sea in front of them facing the high seas, and Pharaoh behind them Bjendh and his army, at this critical moment came the revelation of God to Moses Voouhana to Moses to smite with thy rod the sea parted and each teams Kataiwd great poets: 63, split the sea نصفين stick is not a length of perhaps one meter was all split it like a mountain great height, there is no God but Allah is the greatest power of God, and the estimated is the right amount of factions: 67, and then says Almighty strike for them a path in the sea Abassa not afraid to be overtaken, neither fear Taha, 77, ie, do not be afraid overtaken by Pharaoh to Adrickk and your people and Iktlokm or O Srokm, and fear of the sea that Agriqk and your people after the walk and survival, Anfelq the sea until it became like a mountain great, sends God the wind on the land of the sea Pelosigma Viebsaa after the clay can not walk by, and is that only a victory from Allah Is this only aid from God strike for them a way in the sea Abassa, passing Moses and those with him as if they were walking on the ground did not know the sea one day, followed by mobster and his soldiers, followed by Pharaoh and his criminals, and when exceeded Moses and the believers with him the sea wanted Moses to hit the sea with his staff to come back the sea as it was to prevent the Pharaoh of follow-up walking in after him and his people, but Moses wanted something God wanted something else, he says of Moss and leave the sea Rhoa they recruited drowned smoke: 24, let O Moses as it is to enter the Pharaoh and his people Fatabgah God they leave it as it is to teach Pharaoh consequence of forced and the plot. Leave O Moses to see the Pharaoh that was Lord Vinqz himself and his people, he entered the Pharaoh Sea finds that the waves enormous Tgchah of it and his people, Faisih top of his voice which is under the sea waves crashing (I believed that there is no god but the one who believed in by the children of Israel and I am of the Muslims) Younis: 90 , comes the call of God the last, the last cut tendon heart now has disobeyed before and you of spoilers () Today thee Bbdnk to be those who come after you and many people are heedless of Our Signs Yunus: 91-92, I seek refuge with Allah from Satan the accursed and We revealed to Moses that the families My slaves by night You are adepts () Then Pharaoh sent in the cities gatherers () Those to dismember Few () and they are for us to Gaúzawn () and I all Hadhiron () Vokhrzinahm of gardens and fountains () and the treasures of the place of cream () as well as Oorthnaha the Children of Israel () Votbauhm sunrise () when appeared Jumaan owners said Moses Anna are aware of () said both that my Lord Sédan () Voouhana to Moses to smite with thy rod the sea parted and each teams Kataiwd great () and Ozelva and others (64) and We saved Moses and his companions (), and We drowned the others () Surely, in this verse but most of them are believers () The Lord is the Mighty, the Merciful () poets: 52-68, May Allaah not make us one of the heedless, and Allaahumma aghithnaa faith and certainty, and make us slaves of the righteous, and have mercy upon us, O merciful Rahimi-

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف