الوصول إلي كرسي الرئاسة والثمن

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Monday, March 12, 2012

الوصول إلي كرسي الرئاسة والثمن



بدأت خطوات الوصول إلي كرسي الرئاسة.. بعد أن بدأ المرشحون في تقديم أوراق ترشحهم.. وصعب جدا أن يتنبأ أحد بمن سيفوز في هذه الانتخابات.. حيث أصبحت المنافسة قوية بعد أن أشتعلت بدخول عدد من المنافسين.. ولكننا نستطيع أن نتكهن على الأقل بخريطة المنافسة.. ومؤيدو كل مرشح.. لو تحدثنا عن المرشحين المحتملين الحقيقيين أو من يلقون إقبالا وشهرة في الشارع سنجد أن القائمة تضم منصور حسن.. وعمرو موسي.. وعبد المنعم أبو الفتوح.. والفريق أحمد شفيق.. وحازم صلاح أبو إسماعيل، ويأتي بعد هؤلاء المستشار هشام البسطويسي، وسليم العوا، وحمدين صباحي، والمستشار مرتضي منصور
ويؤكد الجميع أن دخول منصور حسن في السباق أشعلها المنافسة بشكل كبير، وخصوصا أنه نال تأييد عدد من القوي السياسية، فهو قريب من المجلس العسكري الذي عينه رئيسا للمجلس الاستشاري، ولذلك سيكون محل اختيار لمؤيدي العسكر، كما أن حزب الوفد نقل تأييده إليه في آخر لحظة بعد أن كان اختيارهم لعمرو موسي، وعلى الرغم من عدم إعلان الإخوان عن موقفهم من مرشحهم للرئاسة إلا أنهم قد أعلنوا من قبل عن ترحيبهم بترشيح منصور حسن، إلا أنهم قرروا أن يكون اختيارهم النهائي بعد فتح باب الترشح، هذا بجانب أن منصور حسن أكد أن هناك قوى سياسية تدعمه في السباق الرئاسي، سواء داخل البرلمان أو خارجه، ولكن بصرف النظر عن تلك القوى التي لم يعلن عنها إلا أنه من المؤكد أن يكون منصور حسن هو فرس الرهان والحصان الأسود في الانتخابات.. فهل يفعلها ويحقق ما لم يحققه من 30 سنة عندما كان على وشك أن يكون نائبا للسادات؟!..
أما عن عمرو موسي فهو حتى الآن لا يعتمد على قوى سياسية بعينها وخصوصا بعد أن خسر أصوات الوفد، ولكنه أكد أن هناك صفقة جعلت حزب الوفد يصرف النظر عنه ويؤيد منصور حسن، ولكن أيضا هناك انقسام في الوفد بين مؤيد لمنصور حسن ومؤيد لعمرو موسي، ولكنه أكد أن اعتماده على الشارع سيكون بشكل أكبر، وأنه يفضل جمع 30 ألف توكيل من الشارع بدلا من 30 توكيل من البرلمان، ومنذ أن أعلن موسي عن ترشحه للرئاسة وهو يسير بشكل منظم في الوصول إلي الشارع، من خلال مروره على العديد من المحافظات، وعلى الرغم من عدم تأييد البعض له إلا أنهم يؤكدون أن فرصته كبيرة في النجاح في الانتخابات، وهذا ما أكده الإعلامي محمود سعد عندما أكد أن عمرو موسي هو الذي سينجح لأن الناس في الشارع تعرفه وأنهم تعودوا على اختيار الوجه المألوف لديهم، ولكنه يواجه عداء من حركة 6 أبريل وغيرها من ائتلافات الثورة.
وعلى الرغم من إعلان الإخوان المسلمين عدم اختيارهم لعبد المنعم أبو الفتوح إلا أن هناك العديد من شباب الجماعة أعلنوا أنهم سوف يؤيدونه، بجانب أن هناك العديد من القوى السياسية التي تدعمه، فهو من القلائل الذين لم يستطع أحد أن يمسك عليهم أي صلة بالنظام عكس العديد من المرشحين الآخرين، كما أن عدد كبير من أعضاء حركة 6 أبريل أعلنوا عن دعم أبو الفتوح في الانتخابات.
ويحظى الفريق أحمد شفيق بتأييد أبناء مبارك واحنا أسفين يا ريس وكل من يؤيد مبارك، بجانب تأييد كبير من محافظات الصعيد، ولكنه يواجه دائما هجوما شديدا من كثير من القوى السياسية وعلى رأسها الإخوان وكل ائتلافات الثورة، ولكن لا أحد ينكر أن له شعبية كبيرة في الشارع.
أما عن حازم صلاح أبو إسماعيل فقد استطاع أن يحصل على "مبايعة" الكثير ممن ينتمون للتيار السلفي، فقد أعلن حزب الأصالة السلفي عن اختياره بجانب عدد كبير ممن ينتمون لحزب النور، على الرغم من أن نادر بكار المتحدث الرسمي باسم الحزب أعلن حزبه يعكف حالياً على اختيار مرشح الرئاسة الذي سيدعمه في الانتخابات، لافتاً إلى اجتماعات مع مرشحي الرئاسة للوقوف على برامجهم الانتخابية ومناقشتهم فيها بعيداً من وسائل الإعلام، مؤكداً أن اختيار المرشح سيكون بناء على أسباب مقنعة سيتم إعلانها، ولكن على الأقل نستطيع أن نقول أن معظم أنصار التيار الإسلامي مع أبو إسماعيل.
أما عن الدعوة السلفية فقد أكد د. عبد المنعم الشحات، المتحدث باسم الدعوة استقرار السلفيين على دعم ترشيح المستشار حسام الغرياني رئيس مجلس القضاء الأعلى أو طارق البشري، وعندما سئل عن منصور حسن قال " هو محل احترام من الشعب المصري والقوى السياسية، ولكن ليس من الحكمة أن نعلن الآن من هو مرشح الجماعة ، وفي النهاية الشعب هو الذي سيختار، ولكنه أكد من قبل أن مرشحهم لن يخرج من أبو إسماعيل أو أبو الفتوح أو العوا.
كما من المتوقع أن يساند الحزب الناصري حمدين صباحي، وإن كانت الانقسامات والتيارات المتصارعة داخل الحزب حالياً قد تحول دون توافق كامل على هذا المرشح، بجانب تأييد حزب الكرامة له والناصريين بشكل عام.
أما عن باقي المرشحين سواء المستشار هشام البسطويسي أو مرتضي منصور أو سليم العوا وغيرهم فلم يظهر لهم دعما من أي قوى سياسية تذكر حتى الآن وهو ما يجعلهم بعاد عن المنافسة بشكل كبير.
وعلى جانب آخر وحسب استطلاع للرأي على مستوى المحافظات فقد تبين أن المحافظات والمناطق التي تعتمد في دخلها ونشاطاتها وحركة قاطنيها على السياحة، مثل الأقصر، وأسوان، وشمال سيناء، وجنوب سيناء، والبحر الأحمر، ربما يكون تصويتها لصالح التيار الليبرالي وضد المرشحين المنسوبين للتيار الديني، خشية من احتمالات تضرر السياحة، في حالة وصولهم.
كما أن حظوظ الفريق أحمد شفيق فى الحصول على تأييد بعض محافظات الصعيد تظل قائمة ، فى ضوء القبول العام الذى يتمتع به فى هذه المحافظات، وهو ما ظهر فى جولاته الانتخابية فى هذه المناطق، بالإضافة إلى تأييد بعض محافظات الدلتا، خاصة محافظة الشرقية.
و يتمتع عمرو موسى بقدر من الشعبية في محافظات الدلتا والوجه البحرى ( محافظتا الغربية والقليوبية)، لكن هذا لا يعنى أن المرشحين الآخرين( حمدين صباحى، عبد المنعم أبو الفتوح، حازم صلاح أبو إسماعيل وغيرهم) لن تكون لهم قواعد تصويتية فى هذه المناطق السابقة، لاسيما مع وجود شعبية كبيرة لحمدين صباحي في مسقط رأسه في كفر الشيخ ، فضلا عن تواجد قوى للتيار الإسلامي في محافظات الدلتا والإسكندرية ، وهو ما بدا واضحا في الانتخابات البرلمانية الأخيرة، بما سيدعم المرشحين المحسوبين على التيار الإسلامي، ولكن هذا الاستطلاع تم قبل إعلان منصور حسن الدخول في المنافسة.
Began steps to reach the presidential chair .. After starting the candidates nominated in the papers .. And very difficult to predict who will win one in this election .. Where it became a strong competition after being caught into a number of competitors .. But we can predict at least a map competition .. And supporters of each candidate .. If we talked about the real or potential candidates from throwing popular and famous in the street, we will find that the list includes Mansour Hassan .. And Amr Moussa .. And Abdel Moneim Aboul Fotouh .. And Shafik .. And Hazem Salah Abu Ismail, and comes after these Hisham Bastawisi, Salim Al-Awa, Hamdeen morning, and Chancellor Morteza Mansour
And confirms all that the entry of Mansour Hassan in the race sparked by competition dramatically, especially as it won the support of a number of political powers, It is close to the junta, who was appointed as Chairman of the Advisory Board, will therefore be a matter of choice for supporters of the military, and the Wafd Party, the transfer of support to him at the last moment after he was selected to Amr Moussa, and although no public announcement of the Muslim Brotherhood where they stand on their candidate for president, but they have declared by their welcome to nominate Mansour Hassan, but they decided to have selected the final after opening the door to run, this is next to that Mansour Hassan stressed that there supported by the political forces in the presidential race, both within and outside Parliament, but apart from those forces that are not announced but it is sure to be good-Mansour is a racehorse and a dark horse in the election .. Will do and achieve what was achieved from 30 years old when he was about to be a deputy of the pads?! ..
As for Amr Moussa is so far does not depend on the forces of particular political and especially after he lost the votes of the delegation, but stressed that there was a deal made the Wafd Party, dismissed him and supported Mansour Hassan, but also there is a split in the delegation between supporters of Mansoor Hassan and pro-Amr Moussa, but confirmed that the dependence on the street will be more, and that he preferred collecting 30 thousand power of attorney from the street instead of 30 power of attorney from the parliament, and since he announced Moses his candidacy for the presidency as he walked in an orderly access to the street, passes through several provinces, and although of not supporting some of it, but they assert that the chance a big success in the elections, and this was confirmed by the media Mahmoud Saad when he emphasized that Amr Moussa is the one who will succeed because the people in the street you know and they are used to choose the face familiar to them, but faces hostility from the April 6 Movement and other coalitions of the revolution.
In spite of the Declaration of the Muslim Brotherhood not selected for Abdel Moneim Aboul Fotouh but there are many of the youth group announced that they will support him, beside that there are many political forces that support it, is one of the few who could not one to hold them any link to the system, unlike many of other candidates, and the large number of members of the April 6 Movement announced their support for Abu Fotouh in the elections.
And enjoys Shafik support the children Mubarak and we wedge my Reese and all who support Mubarak, along with considerable support from the governorates level, but faces always a heavy attack from many of the political forces, led by Muslim Brotherhood and all the coalitions of the Revolution, but no one can deny that is very popular in the street .
As for Hazem Salah Abu Ismail was able to get to "swear allegiance" many who belong to the current Salafi, has announced PAM Salafi his choice next to a large number of those who belong to the party, the light, although the rare Bakkar spokesman of the party announced his party is currently Choose a presidential candidate who would support him in the election, pointing to the meetings with presidential candidates to stand on their platforms and their discussion where away from the media, stressing that the choice of candidate will be based on convincing reasons will be announced, but at least we can say that most of the supporters of the Islamic movement with Abu Ismail.
As for the Salafi call has confirmed. Abdel-Moneim El-Shahat, a spokesman calling the stability of the Salafis to support the nomination of Chancellor Hossam Ghariani President of the Supreme Judicial Council or Tariq human, and when asked about Mansour Hassan said, "is a place of respect of the Egyptian people and political forces, but it is not wise to announce now is a candidate group In the end it is the people who will choose, but it is confirmed by the candidate will not come out of Abu Ismail, Abu Fotouh or Awa.
Is also expected to support the party of Nazareth Hamdeen morning, although the divisions and conflicting currents within the party now may prevent a full consensus on this candidate, next to the dignity of his party's support and Nasserites in general.
As for the rest of the candidates, whether or Hisham Bastawisi or Morteza Mansour Salim Al-Awa, and others did not show them in support of any political forces even remember now which makes them dimensions of competition significantly.
On the other hand, according to a poll at the provincial level has been shown that the provinces and regions that depend on their income and their activities and the movement of residents on tourism, such as Luxor, Aswan, North Sinai, South Sinai, Red Sea, may be a vote in favor of the liberal trend and against the candidates Contacts of the current religious fear of potential damage to tourism, in the case of arrival.
The fortunes of Ahmed Shafik to get the support of some Upper remain, in the light of the general acceptance enjoyed by the provinces in this, which appeared in the campaign trail in these areas, in addition to the support of some provinces of the Delta, especially the Eastern Province.
And enjoy Amr Moussa as popular in the provinces of the Delta and Lower (governorates Bank and Qalyubia), but this does not mean that the other candidates (Hamdeen Sabahi, Abdel Moneim Aboul Fotouh, Hazem Salah Abu Ismail and others) will not be to them the rules of voting in these areas prior especially with the presence of popularity for Hamdeen morning in his hometown of Kafr El-Sheikh, as well as a strong presence of the Islamic trend in the provinces of the Delta and Alexandria, which was apparent in the recent parliamentary elections, including support candidates affiliated to the Islamic trend, but this poll was taken before the announcement of Mansour Hassan entry in the competition.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف