الموساد تروي خطه جمال للانقلاب علي المخلوع

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Sunday, March 18, 2012

الموساد تروي خطه جمال للانقلاب علي المخلوع


الموساد توزع خطه جمال مبارك للانقلاب عي والده
بعد مرور ما يقرب من عام علي تفجر ثورة 25يناير المجيدة زعمت دوائر "إسرائيلية أن موساد وزع نشرة احاطه علي كبار القادة بالكيان العبري تشير الي ان شرخا كبيرا قد حدث في بيت الرئيس المخلوع حسني مبارك مما دفع الأبن جمال للتخطيط قبل يناير 2011 لعزل «مبارك» والإنفراد بالسلطة في فبراير بمساعدة زكريا عزمي وصفوت الشريف وفتحي سرور وحبيب العادلي وأنس الفقي. وأن المخابرات المصرية علمت بالخطة مبكرا وعارضتها وابلغت حسني مبارك ،وهو ما دفع جمال مبارك ورجاله لتدبير محاولة تستهدف اغتيال اللواء عمر سليمان.

>>النشرة الجديدة
ووفق توحيد مجدي بروزا اليوسف فأن محادثة هاتفية دارت ما بين الرئيس المخلوع مبارك وبين تامير باردو رئيس الموساد الإسرائيلي في صباح 6 يناير الماضي قد حملت لمبارك أنباء المؤامرة التي تحاك ضده في بيته وهو ما دفع مبارك أن يأخذ موقفا سلبيا من «تامير» بعد أول حديث رسمي بينهما، فقد كان «باردو» في أول يوم عمل له رئيسا للموساد واعتقد أنه بكشفه المؤامرة ربما يحصل علي صداقة «مبارك» غير أن النتيجة كانت عكسية.

>>إنها الحقيقة
ووفق الصحيفة المشار اليها فأن النشرة الجديدة تدعي أن «مبارك» علم من صديقه بنيامين بن إليعازر الشهير بـ(فؤاد) مفتاح الاتصال بينه وبين إسرائيل بشكل عام والموساد بشكل خاص وشكيا له عما حدث وأطلعه علي الحديث الذي دار بينه وبين تامير باردو رئيس الموساد فكانت المفاجأة أن «بن إليعازر» كان يعلم بذلك المخطط ورد علي «مبارك» علي الفور معلنا له أنها الحقيقة، وأنه يجب أن يأخذ الاحتياط من بيته، فقد قرر الأبن جمال مع عدد كبير من أركان حكمه تنحيته في مؤامرة مدبرة بشرعية كاملة وأنها ستمر علي الشارع المصري والعالمي دون أن يشعر أحد!.

>>أمرا إلهيا جللا
الحديث تطرق أيضًا لمخاطر ما يحدث علي الانترنت وكانت المفاجأة أن «بن إليعازر» أخطر مبارك بخبر سيئ من وجهة نظره فقد أعلن له أن الحاخام عوفاديا يوسف الصديق المخلص لمبارك يبلغ الرئيس تحياته الحارة ويترجاه أن يأخذ حذره في شهر فبراير لأن هناك أمرا إلهيا جللا سيحدث في مصر فيقرر مبارك الاتصال فورا بعوفاديا.

>>الاتصال بعوفاديا
وادعت النشرة أن «مبارك» كان دائم الاتصال بعوفاديا يوسف لسؤاله عن الطالع والمستقبل وأنه تفاجأ يومها بتنبؤ حكماء التوراة بأنه قد ظهر لهم تاريخ سيعد علامة دينية لا تقبل الجدل في تطبيقها علي مصر، وأنهم بتجربة الأرقام والتواريخ باللغة العربية الدارجة وكذلك عن طريق تجربة الأرقام العربية وحدها مع التاريخ فيما يخص شهر فبراير 2011 قد وجدوا أمرا حدث في إسرائيل في 3 مواضع فارقة فقد حددوا بنفس هذا العلم يوم وفاة الرئيس الراحل عبد الناصر ثم عرفوا بموعد اغتيال السادات وكان الأخير اسحق رابين الذين تنبأوا له وأن أمرا مشابها علي وشك الحدوث لمبارك.

>>عناية الله
جملتان تأكد بالبحث الديني أنهما مرتبطتان بتاريخ يوم 11 فبراير 2011 ظهرتا لهم الأولي معناها كلمة: (سيأتي) وقد فسروها بشكل نهائي علي أن الله في هذا اليوم سيلقي بظله الحقيقي علي أرض مصر ، أما الجملة الثانية التي ظهرت لهم في التواريخ فهي: (لا إله إلا الله).
والبحث من واقع رسم عوفاديا يوسف يمكن أن نتفهمه ويمكن لآخرين ألا يشعروا به فبوضع الحروف والأرقام بأشكال رسومية معينه تظهر بالفعل علي الأقل حقيقتان لا جدال حولهما الأولي أن كلمة (يافو) بالعبرية تعني بالفعل (سيأتي) وأن 2011 كحروف أو حتي 11 / 2 تؤدي في علم التنبؤ بالأرقام لكلمة: (الله) وذلك بوضع الحروف كما هي ثم توصيلها بعضها ببعض ويمكن لأي شخص التجربة ليصدق أو أن يطالع نظرية حكماء اليهود في الصورة.

>>خطة جمال مبارك
نعود للقصة سريعا لنجد - وفق روزا اليوسف الورقية " أن التسجيلات تزعم أن صفوت الشريف علي حد ما جاء بها قد أخطر تل أبيب بشكل أو بآخر لا نعرفه بعد بشكل وموعد خطة جمال مبارك لتنحية والده والتي تقوم علي تشكيل مجلس رئاسي يترأسه جمال مبارك في الكواليس وفي مرحلة في شهر فبراير سيأمرون الدكتور حاتم الجبلي وزير الصحة كي يعلن عن مرض عارض أصاب مبارك يمنعه من أداء مهمته وأن رئيس مجلس الشعب الدكتور فتحي سرور طبقا للدستور المصري سيتولي إدارة البلاد وفي وقت لاحق لن يتجاوز 30 يومًا سيدعو لانتخابات رئاسية عاجلة.
في هذا التوقيت سيؤدي «الشريف» و«عزمي» و«عز» دورا آخر لا يقل أهمية حيث سيتم الدفع بجمال مبارك كمرشح الحزب الوطني الوحيد وبشكل عادي حيث إن البلاد ستكون معرضة للخطر في عدم وجود الرئيس.

>>توفير التمويل المالي
أما دور «عز» فكان توفير التمويل المالي الكامل مقابل أن يصبح نائبا للرئيس بينما تزعم معلومات تل أبيب حاليا أن المجموعة كانت بعد تنصيب جمال ستعزل «عز» بعد الاستيلاء علي أرصدته علي أساس أنهم سيورطونه في قضية أمن قومي وتحديدا قضية تجسس ملفقة.
سيناريو الانقلاب شارك فيه أيضًا أحد صحفيي النظام حيث طلب من جمال منصب وزير الإعلام فوافق وطبقا لمعلومات تل أبيب وقع جمال مبارك بالفعل قرارا بدون تاريخ لتعيين الصحفي وزيرا للإعلام في مكتب وزير الداخلية حبيب العادلي.
المثير أن خط سير المخطط يثبت أن الخيانة كانت عاملا أساسيا في تعاملهم مع بعضهم البعض فكانت القصة بعد استقرار الأمور ستقضي بتنحية «عزمي» وتولي «الفقي» منصبه في الرئاسة بجانب جمال مبارك.

>>العادلي والمخابرات
أما الحديث عن صحة القرار وحقيقة صدوره فقد سلمه الصحفي طواعية لجهة سيادية في مارس 2011.
وكان «العادلي» هو الذراع المنفذة والضامنة لتنفيذ بنود الخطة وفي المعلومات الإسرائيلية الجديدة والمثيرة كان قد أخذ وعدا من جمال بتوليته رئيسا لجهاز المخابرات العامة لأول مرة في تاريخ الجهاز حيث يكون رئيسه من جهاز الشرطة، وفي المقابل سيقوم «العادلي» بالتخلص من العدو الأكبر لهم وهو عمر سليمان رئيس جهاز المخابرات والذي علم بالموضوع وأخطر به الأب «مبارك».

>>جمال والموساد
الجدير بالذكر هنا أن المعلومات الإسرائيلية تفيد أن سليمان كان أول علمه بالقصة من مصادر إسرائيلية أعطته دليلا لا يقبل الشك وهو تسجيل حصلوا عليه لنص حوار جري بين جمال مبارك وضباط من الموساد كانوا في مصر في يناير 2011، وأنهم تقابلوا معه وهم في طريق عودتهم بأحد فنادق الترانزيت بمطار القاهرة حيث طلب منهم مباشرة مساندته للسيطرة علي الأمور في مصر غير أنهم لم يكن لهم صلاحيات الموافقة وطلبوا منه المهلة لنقل طلبه إلي تل أبيب وهو الطلب الذي لم يردوا عليه أبدا.

>>مصاريف الانقلاب
الأغرب أن معلومات "إسرائيل" المحددة عن ذلك الانقلاب الذي خطط له الابن جمال أفادت أنه بالاشتراك مع «عز» فتحا حسابا بنكيا مفتوحا في أحد بنوك حي مصر الجديدة تحت حساب مصاريف الانقلاب وأن ذلك الحساب مول معظمه من «عز »، إلا أن السلطات المصرية اكتشفت هذا الحساب وتحقق حاليا بالفعل غير أنه نسب لجمال مبارك لأنه هو فعلا صاحب الحساب من الاسم.
المزعج في تفريغ التسجيلات الإسرائيلية معلومة أن دبلوماسيا مصريا كان يعمل في سفارة مصر بتل أبيب علم بالقصة مبكرا في ديسمبر 2010 من بنيامين بن إليعازر فأرسل بها لوزير خارجيته ساعتها أحمد أبو الغيط غير أن الأخير بدلا من أن يكافئ الدبلوماسي الشاب ويرقيه قام بمعاقبته ومزق أصل التقرير عن خطة جمال الابن لتنحية مبارك وكأن أبو الغيط بين المجموعة لكن اسمه لم يظهر إلا في تلك النقطة فقط.
معلومة أخري لها أصل أن يوفال ديسكين رئيس جهاز الشين بيت الإسرائيلي (الأمن الداخلي) كان قد اتصل بوزير الداخلية «العادلي» وسأله شخصيا عن مدي علمه بخطة الابن جمال غير أن «العادلي» أعلن لديسكين أن المعلومة شأن مصري.

>>الإنتقام من جمال
معلومة أخري لها أصل تزعم أن «مبارك» عندما فكر في تعيين عمر سليمان كان ينتقم من ابنه جمال وطبقا لشهادة بنيامين بن إليعازر صديق مبارك الذي كان معه علي مدار الساعات الأخيرة من حكم مبارك ففي خطاب مبارك الذي أعلن فيه تعيين عمر سليمان كان معه ورقتان الأولي باسم جمال مبارك تأسيسا علي الوكالة الدستورية بإدارة شئون البلاد والثانية التعيين الشرعي لأقوي رجل في مصر وقتها وأنه اختار عمرسليمان في الثواني الأخيرة قبل أن يعلن القرار انتقاما من «جمال».

>>اغتيال سليمان
وإن محاولة اغتيال «سليمان» في منطقة منشية البكري في 29 يناير الماضي عقب حلفه اليمين الدستورية نكتشف أنها كانت دليلا علي العداء الذي تحول لشخصي بين جمال ومن معه من مجموعة فاسدة وبين سليمان فدبروا له عملية اغتيال حقيقية للتخلص منه وليس كما يتوهم البعض من أنها قصة عادية خلال الأحداث التي جرت. سليمان بدوره نقل ما يدور من مؤامرة لمعظم الجهات الوطنية الشرعية بالبلاد حيث تتضح لنا معلومة غريبة وهي أن مجموعة «جمال» علي طريقة تفكير الهواة حسبت كل شيء ولم تحسب أن هناك جيشا له قادة وشعب يطالب بحقه.

>>تحقيقات مثيرة
التحقيقات مع «سرور» تحقيقات مثيرة أكدت خطة الانقلاب التي كان يعد لها «جمال» وربما تؤلف منها القصص حيث حكي الرجل كل شيء دون ضغط من أحد كما حكي «الشريف» نقس القصة وأكدها «الفقي» وهو يبكي معترفا وفي الحقيقة شاركه الأمر «عزمي» الذي أكد بالأسماء وجود أشخاص آخرين كانوا سيقدمون العون كل علي حسب دوره فمثلا كان الدكتور محمود محيي الدين الذي ترك الحكومة والتحق بالبنك الدولي سيساند «جمال» بقروض ومساندة سياسية من موقعه وتمكن «جمال» من السيطرة علي مقاليد الأمور ولو من الناحية الاقتصادية وكان «العادلي» سيؤمن للوريث مصر كلها كجبهة داخلية.

>>التسجيلات الإسرائيلية
المثير أيضا أن التسجيلات الإسرائيلية الحديثة أشارت - وفق روزا - إلي أن الإدارة الأمريكية هي الأخري كانت علي علم بما يدبر له الابن جمال وأن الحديث التليفوني الذي جري بين مبارك والرئيس الأمريكي باراك أوباما في مساء 28 يناير 2011 والذي استمر لمدة 30 دقيقة قد تناول خطة الابن ورفض أمريكا له وهو ما دفع مبارك الأب لطرد «جمال» خارج غرفة المكتب الذي تحدث منه مع الرئيس الأمريكي.
الأغرب أن أدواراً أخري كان قد اتفق عليها بين المجموعة ومن التسجيلات الإسرائيلية عن القصة تظهر معلومة أن وزير التجارة رشيد محمد رشيد مثلا كان سيتولي تأمين شكل «جمال» علي الساحة العربية ، حتي حسين سالم رجل الأعمال الهارب كان قد أقنع «جمال» بأنه سيساعده لدي رؤساء العالم خاصة في دول شرق أوروبا حيث سطوة حسين سالم.
After nearly a year on the outbreak of revolution January 25 glorious claimed circles "Israeli that Mossad distributed bulletin Briefing on the top leaders the entity Hebrew refers to the big gap has occurred in the house of deposed President Hosni Mubarak, prompting his son Gamal to plan before January 2011 to isolate« Mubarak » and monopoly power in February the help of Zakaria Azmi and Safwat al-Sherif and Fathi Sorour, Habib el-Adli and Anas el. and Egyptian intelligence learned of the plan early and opposed told Hosni Mubarak, pushing Gamal Mubarak and his men to attempt to measure the assassination of Major General Omar Suleiman.

The new bulletin >>
According to the unification of Magdi prominent Al-Youssef, the telephone conversation took place between ousted President Mubarak and the Tamir Pardo, Chairman of the Israeli Mossad in the morning of 6 January this year had led to Mubarak news conspiracy hatched against him in his home, prompting Mubarak to take a negative attitude of «Tamir» after the first interview official between them, it was «Bardo» in his first day as President of the Mossad, and I think that it uncovered the plot may get on the friendship «Mubarak» However, the result was counterproductive.

It is the truth >>
According to the newspaper referred to the publication of new claims that «Mubarak» aware of his friend, Benjamin Ben-Eliezer alias (AFM), the key contact between him and Israel in general and the Mossad in particular, and Hkia him what happened and informed him of the talk between him and Tamir Pardo, head of the Mossad was the surprise that «Ben-Eliezer» He knew that the planned reaction to the «Mubarak» immediately declaring it as truth, and that it should take the precaution of his house, he decided his son beauty with a large number of the pillars of his removal in a conspiracy orchestrated the legitimacy of the whole and they will pass on the Egyptian street and world without feeling a!.

Gella is divinely >>
Talk touched also the risk of what is happening on the Internet and the surprise was that «Ben-Eliezer» more dangerous Mubarak, the news is bad from the point of view, it was announced to him that Rabbi Ovadia Yosef, faithful friend to Mubarak, the Chairperson shall warm greetings and Atrajat to take caution in the month of February because there is something divine Gella will happen in the Egypt's Mubarak decides to immediately contact Bauvadia.

Contact Bauvadia >>
She claimed the bulletin that «Mubarak» was a permanent contact Bauvadia Joseph asked about the fortune and the future and that he was surprised the day prediction of the Elders of the Torah that he had appeared to them history would be a sign of religious does not accept the argument in its application to Egypt, and they experience numbers and dates in Arabic vernacular as well as through the experience of Arabic numerals alone with the date for the month of February 2011 could have found something happened in Israel in 3 places milestone has identified this same flag on the death of late President Abdel Nasser, then they knew the date of the assassination of Sadat and the latter was Yitzhak Rabin, who prophesied to him that something similar is about to happen to Mubarak.

Inayatullah >>
Jmmeltan make sure that they are linked to search religious day on February 11, 2011 that appeared to them the primary meaning of the word: (will come) has Vsrōha once and that God will deliver on this day, the real shadow on the land of Egypt, and the second sentence, which appeared to them the dates are: (there is no god but Allah).
And research from the reality of drawing Ovadia Yosef can understand and that other people can not feel it Fboda letters and numbers forms a graphical certain already showing at least the facts is no argument about them first that the word (Yaffo) in Hebrew means already (will come) and 2011 Khrov or even 11/2 lead in science to predict the numbers of the word (of God) by placing letters as they are then connected to each other and anyone can experience the true, or that he read the theory of the Elders of the Jews in the picture.

Gamal Mubarak's plan >>
Go back to the story quickly to find - according to Rosa Al Yousef paper "that the recordings alleging that Safwat al-Sharif Ali somewhat came out has notified the Tel Aviv one way or another do not yet know the form and date of plan Gamal Mubarak's removal of his father and which is based on the formation of a presidential council headed by Gamal Mubarak, in the scenes in stage in February Saomron Dr. Hatem mountain Health Minister to announce the disease hit Mubarak opposed prevents him from performing his mission and that the People's Assembly Speaker Dr. Fathi Sorour, according to the Egyptian Constitution will manage the country and in later than 30 days will not call for urgent presidential elections.
At this time will «Sharif» and «Azmi» and «Izz» last role is as important as the beauty of Mubarak will be paid the National Party candidate, and normally only where the country will be at risk in the absence of the President.

The provision of financial funding >>
The role of the «Izz» was to provide funding for the full fiscal to become vice president, while Tel Aviv claims information now that the group was isolated after the inauguration of beauty «Izz» after the seizure of its assets on the basis that they Ciortonh in a national security issue, specifically fabricated espionage case.
Scenario in which the coup is also a system where the journalists asked the beauty of the post of Minister of Information, he agreed, according to information Tel Aviv signed Gamal Mubarak, already decided, without a date for the appointment of the journalist Minister of Information in the Office of the Minister of Interior Habib el-Adli.
Interestingly, the line of operation of the scheme proves that treason was a key factor in their dealings with each other was the story after the disqualification of the stability of things will kill «Azmi» and take «Feki» in the presidential office next to Gamal Mubarak.

Adli and intelligence >>
Talk about the validity of the decision and the fact that its release was journalist voluntarily handed over to a sovereign body in March 2011.
The «Adli» is the arm of the implementing and guaranteeing the implementation of the plan and in the information of the new Israeli and exciting had taken a promise from the beauty Ptullath President of the General Intelligence Service for the first time in the history of the device where the boss of the police, in turn, will «Adli» get rid of the biggest enemy to them , Omar Suleiman, head of the intelligence service and who taught the subject and notified to the Father «Mubarak».

Beauty and the Mossad >>
It is worth mentioning here that the information the Israeli reports that Solomon was the first knowledge of the story of Israeli sources gave evidence beyond any doubt, a record they had received the text of a dialogue took place between Gamal Mubarak and officers from the Mossad were in Egypt in January 2011, and they they met with him on their way back in a hotel transit at Cairo airport where they were asked direct support to control the things in Egypt, but they did not have the powers of approval and asked him to limit his request to move to Tel Aviv, a demand which did not respond to it at all.

Expenses coup >>
Strangest thing is that the information "Israel" for that specific plans for the coup that his son Gamal reported that in conjunction with the «Izz» opened a bank account open a bank in the neighborhood of Heliopolis on the account of expenses of the coup and that this account is funded mostly from «Izz», but the Egyptian authorities I discovered this account and check that it is already attributed to Gamal Mubarak, because it is actually the account holder of the name.
Spam in the dump recordings Israeli piece of information that an Egyptian diplomat who worked at the Egyptian embassy in Tel Aviv, science fiction, early in December 2010 from Benjamin Ben-Eliezer was sent out to the Minister of Foreign Saatha Ahmed Aboul Gheit, is that the latter rather than to reward the young diplomat and larval has sentenced him and tore out the report on the Jamal Jr. plan to oust Mubarak and Aboul Gheit was among the group but his name does not appear, but at that point only.
Other piece of information out of them that Yuval Diskin, head of the Israeli Shin Bet (internal security) had contacted the Minister of the Interior «Adli» and asked him personally about the extent of his knowledge the plan is that the beauty of the Son «Adli» Diskin announced that the information Egyptian affair.

Revenge of the beauty >>
Other information with out claims that «Mubarak» When I think of the appointment of Omar Suleiman was the revenge of his son, Gamal, according to the testimony of Benjamin Ben-Eliezer friend Mubarak, who was with him over the last few hours of Mubarak's rule In a speech Mubarak, who announced the appointment of Omar Suleiman had been with him papers initial Based on behalf of Gamal Mubarak, the agency managing the affairs of the country's constitutional and legal designation of the second most powerful man in Egypt at the time and he chose Amrslaman in the last seconds before announcing the decision in retaliation for the «beauty».

Suleiman assassination >>
The assassination attempt «Solomon» in the Tamiflu drug on 29 January this year after he was sworn constitutional discover that it was evidence of hostility turned to me between Jamal and his group are corrupt and the Solomon Vdberoa him the assassination of a real get rid of it and not, as some people imagine it is the story of normal during the events that took place. Solomon, in turn transfer the spins of the plot for most of the country's legitimate national authorities where we have a clearer strange piece of information is that the group «beauty» Ali amateur calculated way of thinking everything was calculated that there is an army leaders and people of his claim against him.

Investigations exciting >>
Investigations with the «pleasure» investigations exciting confirmed plan the coup, which was longer «beauty» and perhaps make up such stories as narrated the man it all without the pressure of one as narrated «Al» shortage story and confirm the «Feki» a cry recognized and in fact he shared it «Azmi »who confirmed the names and presence of other people who will provide help all depending on his role for example, Dr. Mahmoud Mohieldin, who left government and joined the World Bank will support the« beauty »loans and political support from its managed« Jamal »from the control of the reins of power, even in economic terms and was« Adli »will provide all of Egypt's heir internal frontline.

Israeli recordings >>
Interestingly also recordings Israeli modern indicated - according to Rosa - to me that the U.S. administration is the other was aware of what was plotting his son beauty and modern telephony, which happened between Mubarak and U.S. President Barack Obama on the evening of January 28, 2011, which lasted for 30 minutes you may eat plan, Jr. America has declined, prompting the father to expel Mubarak «beauty» room outside the office, who spoke of it with the American President.
Strangest thing is that the other roles had been agreed upon between the group and recording the Israeli story, show information that the Minister of Trade Rachid Mohamed Rachid, for example, Kahn will provide the form of «beauty» on the Arab arena, even Salem businessman fugitive had persuaded the «beauty» that will help him have a Heads of the world, especially in the countries of Eastern Europe, where the influence of Sale

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف