تمرد فما تمرد خروف علي برسيم

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 17 مايو 2013

تمرد فما تمرد خروف علي برسيم

في يوم التمر العالمي:السلفية الجهادية تعلن مسئوليتها عن الخطف.. و«سالم»: مستعدون لإعادتهم ********************** و مرسي يوصى الأمن على سلامة الخاطفين!*اهله وعشيرته* ********************* و تمرد: الدستور يسمح بعزل مرسى من خلال جمع 15 مليون توقيع ********************** و تدويل أزمة القضاة .. رسمياً ********************* و زيارة البلتاجي ورشدي التفتيشية على سجن برج العرب تثير غضب الضباط ******************* بالفيديو| أمين شرطة يوقع لـ"تمرد" أثناء مرور مسيرة مصطفى محمود بالبطل أحمد عبد العزيز ******************* العاملين بـ"ماسبيرو" يرفعون شعار "لا لأخونة الإعلام".. ويطالبون برحيل المتحرش الشاز ***************** == ************** == ***************** زار الدكتور محمد البلتاجى القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، والدكتور أسامة رشدى القيادى بالجماعة الإسلامية، ظهر اليوم، سجن العقرب لإجراء تفتيش مفاجئ على العنابر، وزيارة عدد من السجناء السياسيين والجنائيين، ما أثار موجة من الغضب العارم والاستياء بين ضباط السجون، والعاملين بسجن برج العرب بصفة خاصة، لكونهما لا يتبعان أي جهة يحق لها التفتيش على السجون. وقالت مصادر مطلعة لـ"الوطن"، "إن البلتاجى ورشدى وصلا سجن العقرب فى الثانية عشرة من ظهر اليوم، وطلبا التفتيش على السجن بموجب تصريح حصلا عليه هاتفيا من المستشار طلعت عبد الله النائب العام، بعد موافقة رئيس مصلحة السجون اللواء محمد ناجى، ورفضا مصاحبة أي ضابط أو قيادة بالسجن لهما أثناء الزيارة، التى استغرقت 3 ساعات، لم يصحبهما خلالها سوى السكرتير الشخصى لكل منهما. وأكدت المصادر أن طريقة الزيارة "مستفزة جدا، وكأنهما كانا يصران على استفزاز الضباط وإثارة غضبهم، وعاملا قوات التأمين بـ"قلة أدب" عندما طلبوا منهم الاطلاع على تصريح الزيارة فلم يجدا شيئا، ما استدعى الاتصال بمصلحة السجون التى أبلغتهم بالسماح لهما بالدخول مع عدم مضايقتهما والحذر من إتيان أي تصرف يثير غضبهما". //////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// أعلنت السلفية الجهادية فى سيناء مسئوليتها عن اختطاف جنود الجيش المصرى، أمس، فى شمال سيناء، وقالت فى بيان لها: «إن الاختطاف جاء بعد التعذيب والظلم اللذين تعرض لهما المعتقلون السياسيون من الإخوة الجهاديين فى سجن طرة»، مشيرة إلى التعذيب الذى تعرض له «أحمد عبدالله أبوشيتة»، المسجون فى سجن العقرب، على خلفية أحداث قسم ثان العريش، وأدى إلى فقد بصره. وكشفت السلفية الجهادية، فى بيانها، عن أسباب تعرض «أبوشيتة» للتعذيب، قائلة: «إن مشادة كلامية حدثت منذ 20 يوماً بين أحمد عبدالله والضابط أشرف خفاجى، نتيجة لتطاول الضابط عليه أمام أهله، ومن يومها وضع شيتة فى التأديب، وأمر الضابط أمناء الشرطة بالتبرز فى حجرته، ووضعوا شيتة على البراز كل يوم لمدة 18 يوماً مع الضرب باللكمات، وإن زوجته ذهبت لزيارته ففوجئت به كفيفاً لا يراها، ورفضت إدارة السجن عرضه على أى طبيب إلى الآن». ولفت البيان إلى أن اختطاف الجنود جاء نصرة من أهالى المعتقلين لإخواننا الأسرى فى سجون الطواغيت، مختتماً عباراته: «اللهم إنهم عبادك الذين وقفوا للباطل رافضين، وللحق ناصرين، نحن متضامنون مع إخواننا الذين اعتقلوا ظلماً وعدواناً من قبل كلاب الداخلية، أخذهم الله أخذ عزيز مقتدر، واللهِ لتدورنَّ دائرة الزمان عليهم، وإن الأيام بيننا وبينكم يا جند الطواغيت». وفى سياق متصل، كشفت مصادر فى السلفية الجهادية عن اعتقال أحد أعضائها، ويدعى عبدالعليم سعيد حسين، المقيم بقرية بنى سليمان بشرق النيل التابعة لمركز بنى سويف، فى الساعات الأولى من صباح أمس. وأوضحت المصادر أن 5 سيارات مصفحة وعدداً كبيراً من قوات الأمن اقتحموا منزل حسين، وحطموا أثاثه، «واعتدوا على زوجته ووالده البالغ من العمر 75 سنة وألقوا به فى الشارع، ثم ضربوا نجليه وكسروا ذراع أحدهما بطريقة وحشية لم نشهدها حتى فى عهد مبارك». وقال بيان أصدرته السلفية الجهادية تعليقاً على اعتقال اثنين من أعضائها خلال يومين: «الأوغاد عادوا بقوة، وعلينا بالاتحاد حتى نلقن هؤلاء الكلاب درساً لن ينسوه. إن الداخلية تشن الإرهاب على أهل السنة، ومع الكفار نعاج. وعاد أعداء الله لينتهكوا الحرمات من جديد، عادوا ليحاربوا كل من يقول (لا للظلم) مرة أخرى.. هل هناك عدل دون تطبيق الشريعة؟ يا من تمنى نفسك بإقامة دولة العدل على يد الطاغوت محمد مرسى، أنت واهم! لا تنتظر أبدا من طاغوت أن يعدل، إذا كان لم يطبق شريعة إله الكون فهل يطبق العدل؟ ليس من صفات الطاغوت أن يكون عادلاً». وأضاف البيان: «الطاغوت هو من ينحّى شرع الله جانباً بحجة أنه لا يناسب عصرنا، ويحكم بشرع البشر كالدستور والديمقراطية، وغيرهما». من جانبه، قال مرجان سالم، أحد قيادات السلفية الجهادية، إن «من حق السيناويين ما فعلوه من خطف الجنود؛ لتعذيب أحد ذويهم حتى العمى»، مضيفاً: «لن نقبل رجوع (أمن الدولة) مرة ثانية لممارسة مهامه القذرة التى أفسدت لنا الدنيا والدين، وأفسدت الشعب المصرى كله، ونحن لن نقبل بحرق الشعب المصرى مرة ثانية، ولن نوافق ولن نُمكِّن الأمن من ذلك». وأضاف سالم لـ«الوطن»، أن السلفية الجهادية حريصة على مصر وأهلها ولن تفرط فيها، محملاً «أمن الدولة» مسئولية حرق مصر، ومحملاً الرئيس محمد مرسى مسئولية الدماء التى ستراق، وقال: «السلفية الجهادية قادرة على إرجاع الجنود المصريين، لكنها لن تتوسط إلا إذا طلبت الحكومة المصرية ذلك، ولن نتأخر عن التدخل والتوسط، فالسلفية الجهادية لا تعرف من الذى خطفهم ولكنها تضمن رجوعهم إذا طُلب منها التوسط». وأضاف: «زيارة مساعد رئيس الجمهورية عماد عبدالغفور، والمحامى نزار غراب، سيناء من قبل لم تسفر عن شىء، فهم يعرفون أن أهل سيناء سيستمعون إلى السلفية الجهادية فقط». وقالت مصادر جهادية لـ«الوطن»، إن «الحملة التى تشنها قوات الأمن على أعضاء تابعين لها جاءت بعد دعوتهم إلى تظاهرات أمام مقر الأمن الوطنى واقتحامه، بسبب اعتقال قوات الأمن 3 جهاديين اتهمتهم الداخلية بتشكيل خلية الإسكندرية». وقال مصدر جهادى آخر، إن «قوات الأمن اعتقلت جهاديين، دعوا إلى وقفة للتنديد بما حدث لـ(أبوشيتة)، المسجون فى قضية تفجيرات طابا، بعد تعذيبه وإصابته بالعمى من مباحث سجن (استقبال طرة)؛ هما مدحت، الذى اعتقلته قوات الأمن منذ يومين، والآخر عبدالعليم حسين، من بنى سويف». وجاء اعتقال الجهاديين بعد حملة على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» بعنوان «ليلة القبض على أمن الدولة»، دعت إلى محاصرة جهاز الأمن الوطنى واقتحامه، لتحرير المتهمين فى قضية تنظيم القاعدة، السبت المقبل. وجاء فى بيان السلفية الجهادية، الذى حصلت «الوطن» على نسخة منه: «هذه المرة لن تكون مظاهرات سلمية، ولكن سنقتحم مقر الجهاز، وبعد الفعاليات الناجحة أمام جهاز الأمن الوطنى منذ 10 أيام اقتحم أعضاء الجهاز منازل 3 جهاديين؛ محمد عبدالحليم حميدة ومحمد مصطفى محمد إبراهيم بيومى وعمرو محمد أبوالعلا، بعد كسر أبواب منازلهم وتفتيشها دون إذن نيابة، بالمخالفة للمادتين 35 و36 من الدستور، ودون مراعاة لحرمة المنازل، بالمخالفة للمادة 39 من دستورهم، ووجهوا إليهم اتهامات مضحكة مثل التخابر مع داود الأسدى زعيم تنظيم القاعدة فى شرق آسيا، والإعداد لتفجير سفارات أجنبية فى القاهرة، والإسكندرية». وأضاف البيان: «هذه المرة لن تكون مظاهرات سلمية، ولكن اقتحام مقراتهم القذرة، وتحرير إخواننا بالقوة، وإن لم نجدهم سنأخذ رهائن من الضباط». «السلفية» لـ«مرسى»: الطاغوت لن يقيم عدلاً.. وسنلقن «كلاب الداخلية» درساً لن ينسوه وقال الشيخ أسامة قاسم، مفتى الجهاد الإسلامى، إن «منطقة سيناء والعريش ملتهبة، وهناك خلافات مع الجيش والشرطة، وهناك جهات كثيرة قد تكون وراء الأحداث»، وأضاف لـ«الوطن»: «سمعنا الخبر وليس عندنا خلفية عنه، والجيش لديه معلومات حول من المسئول عن الخطف، وسينهى الأمر». ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// دخلت أزمة القضاة ومجلس الشورى بسبب إصرار المجلس على مناقشة قانون السلطة القضائية على خط التدويل رسمياً. يصل القاهرة غداً الأحد جيرهارد راينر رئيس الاتحاد الدولى للقضاة لعقد اجتماع مغلق مع مجلس إدارة نادى القضاة برئاسة المستشار أحمد الزند لبحث خطوات مواجهة مجلس الشورى، كما يشارك «راينر» فى المؤتمر الدولى المقرر عقده بعد غد الاثنين تحت عنوان «المؤتمر الدولى لحماية استقلال القضاء المصري». يحضر المؤتمر رؤساء الهيئات القضائية ورؤساء أندية القضاة بالأقاليم وفقهاء الدستور وشخصيات عامة وإعلامية والمؤسسات المعنية بالشأن القضائى لمناقشة أزمة قانون السلطة القضائية المرفوض من جموع القضاة وبحث خطوات التصعيد ضد الشورى لإنشال مخططه الهادف من وراء إقرار القانون لذبح القضاة واستبعاد شيوخهم. وشنت أندية القضاة الفرعية هجوماً عنيفاً على مجلس الشورى بسبب إصراره على مناقشة القانون قبل انعقاد مؤتمر العدالة الهادف إلى إيجاد حل للأزمة. وعقد مجلس إدارة نادى قضاة بنى سويف اجتماعاً ساخناً بحضور أعضاء الجمعية العمومية التى أعلنت تأييدها لموقف مجلس القضاء الأعلى بتعليق أعمال الجلسات التحضيرية لمؤتمر العدالة. أكد المستشار محمد عصمت يونس رئيس مجلس إدارة النادى أن المؤتمر أصبح غير ذى جدوى بسبب استمرار «الشورى» فى تهديد القضاة بمشروع القانون. وقرر مجلس إدارة نادى قضاة طنطا بالإجماع مقاطعة أعمال مؤتمر العدالة حال انعقاده بدار القضاء العالى حرصاً على وحدة صف القضاة. أكد بيان أصدره النادى أن القضاة الذين سوف يحضرون أعمال المؤتمر حال انعقاده سيعبرون عن أنفسهم فقط، وليس جموع القضاة. ودعا مجلس إدارة النادى مجلس القضاء الأعلى بالتصدى لمحاولات التعدى على القضاة واستقلالهم. وأعرب بيان النادى عن تأييد إدارته كافة الخطوات والإجراءات التى يتخذها مجلس إدارة نادى قضاة مصر لدعم استقلال القضاء. وشدد البيان على ضرورة عقد جمعية عمومية طارئة لبحث أزمة القضاة وأشاد البيان بما صدر عن الجمعية العمومية لمحكمة النقض من قرارات لصالح القضاء وجموع القضاة، وقال البيان ان نادى قضاة طنطا لا يعبأ ولا يهتم بالأصوات الداعية الى مناقشة تعديل قانون السلطة القضائية. وشن المستشار فرغلى عبدالرحيم زناتى رئيس الجمعية العمومية الطارئة لمحكمة النقض هجوماً حاداً على مجلس الشورى منتقداً إصراره على إقرار قانون السلطة القضائية وتعهد رئيس «عمومية» النقض بإلغاء أى تعديل للقانون بالقانون. وأكد أن زيارات مجلس القضاء الأعلى إلى رئاسة الجمهورية التى وصلت الى «5» لقاءات مع الرئيس محمد مرسى لم تسفر عن شىء يفيد القضاء بإصلاح منظومة العدالة. ووصف «زناتى» مؤتمر العدالة المنتظر انعقاده الشهر الحالى بأنه محاولة للحصول على شرعية تعديل قانون السلطة القضائية من مجلس غير تشريعى. وأوضح أنه لا يحق لمجلس الشورى مناقشة القانون من الأساس فى غياب مجلس النواب لأن الدستور لا يعطى «الشورى» حتى اقتراح تعديل قوانين.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف