هروب جنديين من الجنود المخطوفين

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 21 مايو 2013

هروب جنديين من الجنود المخطوفين

فيديو.. عندما اعتقل «جمال عبد الناصر» ملك الأردن لحين الإفراج عن جنود مصر عقب تنفيذ عملية إيلات ************************** و مصدرعسكرى: تأخر العملية العسكرية يرجع لانتظار القرار السياسي..والجنود المختطفون تم توزيعهم على عدة أماكن فى سيناء ************************** لماذا يحمى مرسى تنظيم القاعدةوجماعات الارهاب والقتل والتكفير فى مصر؟! **************************** وهروب جنديين من الجنود المخطوفين إلى أحد مزارع قرية صلاح الدين ******************************* بالفيديو..منظمة الهاكرز العالمية: فيديو خطف الجنود تم تحميله من ميدان المالح بالعريش ..والمصرية للاتصالات تعرف مصدره ******************************* ومرسي مشغول ب تُحصّين «الاتحادية» ببوابات جديدة وصواعق كهربائية ******************************* والجيش حملة تحرير الجنود تقرر عدم الهجوم من أجل التفاوض تحت الحصار ********************************** == ******************************* "الوطن" من مصادر أمنية أن اثنين من الجنود المخطوفين في سيناء تمكنا من الهرب صباح اليوم، إلا أن الخاطفين تبعوهم وتمكنوا من القبض عليهم مرة أخرى وإعادتهم بالقوة. وكان الجنديان قد تمكنا من الاختفاء في إحدى المزارع المحيطة بقرية صلاح الدين لكن الخاطفين أطلقوا عليهم النار دون إصابتهما مما اضطر الجنديان للمثول مرة أخرى للخاطفين. يذكر أن المعلومات الأولية تشير أن الخاطفين قاما بحصار الجنديين بسيارتين تويوتا دفع رباعي ////////////////////////////////////////////////////////// الأسبوع الماضى انفرد عبدالرحيم على بوثيقة مهمة بخط يد خيرت الشاطر نشرها على موقعه الإخبارى «البوابة نيوز».. الوثيقة تشير إلى خطة الإخوان الأخيرة فى التمكين، ورغم أن الشاطر اعترف فى هذه الوثيقة بالكثير مما يمكن أن يدينه مثل حشده لأنصاره لإجلاء المتظاهرين من أمام الاتحادية، بما يعنى أنه المسئول عن قتل من قتل، إلا أن أحدا لم يتحرك للتحقيق أو التقصى أو حتى السؤال.. مجرد السؤال. جلست أمام عبد الرحيم لنقرأ ما وراء الوثيقة، قلت له كيف تقرأ وثيقة خيرت الشاطر التى وضع لها عنوان «مشروع النهضة ووضوح الرؤية»؟ قال: دعنى قبل الدخول إلى الوثيقة أحوم حولها، فلابد من وضعها فى سياقها، فهناك على الحدود بين مصر وليبيا 3 معسكرات لتنظيم القاعدة، يذهب إليها الإرهابيون للتدريب ثم يعودون، وقد تسلمت الأجهزة الأمنية فى مصر تقارير من 4 أجهزة مخابرات مصرية تشير إلى أن تنظيم القاعدة بات يشكل خطرا فى المنطقة المركزية بين القاهرة والإسكندرية. وربما كان هذا واضحاً: فالتنظيم الإرهابى الذى تم القبض عليه مؤخرا كان من بين أعضائه عمرو أحمد عقيدة، وقد اشترك فى قتال حقيقى بجوار أسامة بن لادن وأيمن الظواهرى فى أفغانستان. هذا غير معسكر كبير للقاعدة فى سيناء، وقد تم القبض على جمال عبده الحارس الشخصى لأسامة بن لادن بعد الثورة وهو متوجه إلى معسكر سيناء، وكانت هذه ضربة موجعة للتنظيم، فحارس بن لادن كان صيدا ثمينا استطاعت قوات الأمن المصرية اقتناصه بسهولة، وربما يكون ما يفعله الجهاديون الآن ضد جهاز الأمن الوطنى هو ضربات انتقامية لنشاط الجهاز الذى أصبح موجها بشكل أساسى إلى تنظيم القاعدة، وتمدده فى مصر بشكل سرطانى، وهو ما يهدد مقدرات البلد كلها بالتخريب التام. خطة الإخوان الحالية مزدوجة، إنهم بدعم القاعدة وتقويتها يريدون أن يبعثوا برسالة واضحة للداخل والخارج، إنه إما الرضاء بحكم الإخوان المسلمين أو سنترك لكم تنظيم القاعدة، وجماعات العنف المسلح والارهاب والتكفير كأنهم يلعبون مع الأمريكان نفس لعبة مبارك، الذى كان يضع الإخوان كفزاعة للغرب، ويقول لهم إما أنا أو الإخوان، الآن تحولت اللعبة ليقول الإخوان خلالها: إما نحن أو تنظيم القاعدة.. وهنا يضطر الأمريكان إلى مواصلة الحوار كما يتخيل الإخوان وثيقة خيرت الشاطر تحدد أربعة أشياء تمثل احتياجاته للتمكين الكامل من الدولة، لقد حصل على الدستور ثم على الرئيس ثم على الحكومة التى بالتغيير الأخير أصبحت إخوانية تماما، ولم يبق أمامهم إلا البرلمان الذى سيبذل الإخوان كل غال ونفيس من أجل من أجل الحصول على 60 بالمائة من المقاعد. /////////////////////////////////////////////////////////// بدأ الحرس الجمهوري إجراءات أمنية مكثفة في محيط قصر الاتحادية الرئاسي، استعدادًا للاحتجاجات المتوقع انطلاقها يوم 30 يونيو المقبل، بعدما رفعت الأجهزة الأمنية تقريرًا للرئاسة حول خطورة الأوضاع الأمنية خلال هذا اليوم، إضافة إلى وصول معلومات حول اعتزام قوى ثورية اقتحام القصر الجمهوري. ورصدت «المصري اليوم» التجهيزات التي يجريها الحرس الجمهوري عند «بوابة 5» المخصصة لدخول وخروج الرئيس، وإنشاء بوابات وحواجز حديدية، حول القصر وداخله، إضافة إلى شارع عبد القادر مهنا، الموجود بين قصري السلام والاتحادية، تحسبًا لاقتحام القصر. وقالت مصادر رئاسية: إن رئاسة الجمهورية كلفت إحدى شركات المقاولات بإنشاء بوابتين كبيرتين في الشارع الموجود بين «بوابة 5» وقصر السلام، ووضع بوابات إلكترونية تمر منها السيارات والمواطنون المتوجهون إلى القصر، وإغلاق الشارع نهائياً ليكون تابعًا للرئاسة فقط. وأوضحت المصادر أن تلك الاستعدادات والتعزيزات هدفها التصدي لأي محاولات اقتحام، خاصة بعد أن وصلت معلومات بأن بعض الحركات الثورية يخطط لذلك يوم 30 يونيو المقبل، وأكد أحد المسؤولين عن إنشاء البوابات، طلب عدم ذكر اسمه، أن رئاسة الجمهورية طلبت من شركته إقامه 4 بوابات حول القصر، بينها بوابتان كبيرتان في الشارع الذي يدخل منه الرئيس إلى «بوابة 5»، بارتفاع من 3 إلى 5 أمتار، فضلاً عن إنشاء بوابات حديدية إلكترونية تخرج من باطن الأرض في حالة الطوارئ، كما تم إنشاء أجهزة صواعق كهربائية أسفل جميع بوابات القصر. وأشار إلى أن الرئاسة طلبت منه الانتهاء من أعمال البوابات الإلكترونية والحواجز الحديدية وتسليمها قبل 30 يونيو .المقبل //////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// عشق الإخوان للسلطة، كعشق الشيطان للعبد العاصى، فالعهد واحد.. والسلطة تحقق لهما الغاية نفسها، الخلود.. خلود المقعد، والمكانة المرموقة.. فى الجحيم. لم يظن الإخوان أن يومهم سيأتى، لا يقتنعون بحركة التاريخ التى لا تسمح لهم بالتواجد الأبدى، يلهثون لأخونة كل شيء، يلتهمون السلطة التهاما، وكأنهم ينتقمون من تلك الأيام التى قضوها فى الزنازين والسجون، يحاولون السيطرة على كل شيء وأى شىء، يشبعون غريزتهم السياسية المكبوتة، ويعتقدون – أو يحثونا على الاعتقاد - أنهم ينجحون، ويتحدثون عن إنجازات وهمية، لا يراها سوى أصحاب العقول الضعيفة الذين هم كالنظارات المكبرة التى تكبر الأشياء الصغيرة ولا ترى الأشياء الكبيرة، أصحاب العقول الضعيفة فقط هم من يصدقونهم، ومعهم بعض رجال السياسة الضالين الذين أدركوا غايته.. فى مكتب الإرشاد. حان وقت التمرد على الجماعة، ومكتب الإرشاد، والرئيس، حان وقت الدرس الكبير، كونهم لم يستوعبوا درس الخامس والعشرين من يناير، الذى اشتعلت فيه الثورة بدعوات خجولة على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك، الآن، اشتعلت ثورة جديدة، من خلال حركة «تمرد» التى تمخضت بعد أيام قليلة على إنشائها عن ملايين التوكيلات التى تنادى بالتمرد على الرئيس وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، الكل يسأل عن الحملة، البسطاء يتساءلون عن مصيرها، وهل ستكون البديل الشرعى، للتوكيلات التى حررها الكثيرون للفريق عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع لإدارة شئون البلاد. فكرة حملة تمرد هى مستصغر الشرر الذى ستخرج منه نار هائلة لا يقدر الإخوان حجمها ولا تأثيرها أو دمارها، ستكون هى الجحيم بعينه، لا لشىء إلا لأن البسطاء يسألون عنها، يوقعون عليها دون رشاوى من الزيت والسكر، فقد شبعوا من اللعب بالدين، والآيات التى تفسر معكوسة لخدمة سياساتهم وتوجهاتهم، وجاء الدور الحقيقى للبسطاء فوق مسرح الأحداث، ليلعب المهمشون دور البطولة، فى مسرحية «الخلع» الجديدة. الناس فى مصر، ليسوا ممن لا يحمدون الله على النعمة، والرئيس المؤمن، فمرسى ليس نعمة، وإن كان مؤمنا بالله، فهو ليس مؤمنا بالوطن وحقه، بل يؤمن حقا بأهله وعشيرته ومرشده وجماعته، مرسى بينما هو ابتلاء من الله لاختبار صبر مصر وشعبها، وقدرتها على التحمل والاحتمال، مرسى هو الغلاف البراق لجماعة تلعب دور الفقاعة فى إعلان للصابون، لذا ضاقوا به، وضاقوا من خطبه ذات المشهد المعاد والنغمة المكررة، ضاقوا بصورته الصغيرة فى الخارج، ووعوده التى لم يحققها فى الداخل، ضاقوا من رجاله ومقربيه، من خيرت الشاطر وميليشياته المسلحة التى إن دلت فإنما تدل على حالة من الهلع التى تعانيها الجماعة، تتسلح كونها تعرف أنها لن تقنع الناس بها إلا بالإجبار. حان الوقت للتمرد على شيوخ الفتنة، وعلى النظام الذى فتح لهم بالوعة أخرجوا منها كل ما هو نتن وعفن، والتمرد على محمد البلتاجى وصفوت حجازى، التمرد على المرشد الذى يخطب فى الأزهر الشريف. النظام، ضئيل وصغير، ومضمحل، لا يمكن أن يسيطر على دولة فى حجم مصر، مصر بالفعل كبيرة على الإخوان، حتى وإن ساندتهم «الصغيرة» قطر، والعدو الإسرائيلى الذى يعشق مرسى كونه حقق لهم الأمن والأمان، بينما فشل فى تحقيقه فى بلده التى صدرها على إنها البلد «الشحاتة» الصغيرة لتبدو كقزمة.. فى حجم جماعته. الآن يدفع الإخوان ثمن غرورهم، وثمن استهانتهم بالمصريين الذين خرجوا وسيخرجون.. إما الآن أو غدا.. أو بعد حين، سيخرجون بحثا عن الأمن، وعن الرغيف، وعن الاستقرار، سيبحثون عن رئيس يحقق أحلامهم، لا يضحك علي ذقونهم، وما علينا إلا الصبر.. الصبر علي الذين طغوا في البلاد.. إلي أن يكتب الله أمرا كان مفعولا.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف