فضيحة جديدة لمرسى فى إثيوبيا

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 25 مايو 2013

فضيحة جديدة لمرسى فى إثيوبيا

فضيحة جديدة لمرسى فى إثيوبيا ***************************** و مسئول بـ«تمرد»: توقيعات الحملة تجاوزت 15 مليونا ************************************ مذبحة القضاء.. «الشورى» يتحدى و«الإنقاذ» ترد بالمظاهرات ******************************************* واضحك مع مفتي جماعه الهبل::مفتي «الإخوان»: عرّاف يهودي تنبأ بأن مرسي هو «محمد الثالث» الذي سيحرر «القدس» **************************************************** و قضية «وادى النطرون»: المحكمة تحصل على مستندات جديدة تؤكد هروب 34 مسجوناً «إخوانياً» وتسجيلات لعمليات الاقتحام *********************************************************** == ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// يبدو أن الرئيس "محمد مرسي" مازال مصمماً على التقليل من مكانة مصر أمام دول العالم، والتي كان آخرها ما حدث اليوم في إثيوبيا عندما استهانوا به ولم يذهب إليه الرئيس الإثيوبي لاستقباله واكتفوا بإرسال وزيرة التعدين سينكنيش إيجو. وعقب وصول مرسى إلى إثيوبيا واستقبال وزيرة التعدين الإثيوبية له قابل الرئيس مرسى رئيس وزراء إثيوبيا في مقر الاتحاد الإفريقي لبحث مشروع سد النهضة وزيادة التبادل التجارى بين البلدين ولاقى رد فعل مرسي انتقادات كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي حيث رأى الكثير منهم أن هذا تقليل من شأن مصر. إهانة قطرية وكانت قطر قد وجهت إهانة بالغة للدكتور "محمد مرسي" رئيس الجمهورية، عند وصوله إلى العاصمة القطرية "الدوحة"، للمُشاركة فى أعمال الدورة العادية الرابعة والعشرين للقمة العربية، التي استضفتها قطر يومي 26و27 مارس الماضي، حيث كان فى استقبال الرئيس لدى الوصول، نائب الأمير ولي العهد الشيخ "تميم بن حمد بن خليفة آل ثان"، وأعضاء السفارة المصرية. وفور نشر الصور زادت حدة الهجوم على الرئيس حيث قال "حافظ أبو سعدة" رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، عبر حسابه الشخصي بموقع ''تويتر'': إن طريقة استقبال الرئيس مرسي فى قطر مهينة، مصر أكبر دولة عربية يجب أن يستقبل رئيسها رأس الدولة فى قطر وليس ولى العهد، دي مصر يا قطر''. وتجاهل روسي وكانت الإهانة في روسيا أكبر، حيث استهين بالرئيس خلال الزيارة التي قام بها لمدة يومين، ورافقه خلالها وفد مكون من كل وزراء الخارجية، الكهرباء والطاقة، الصناعة والتجارة الخارجية، الاستثمار، البترول والزراعة واستصلاح الأراضي، حيث كان فى استقبال مرسى فى مستهل الزيارة عمدة مدينة سوتشى. وكان الهجوم على مرسي هذه المرة أكبر حيث قل مستوى استقباله من ولي عهد إلى عمدة مدينة، وهو ما دفع الكتاب العالمي يوسف ليقول: إن الاستهانةُ التى قوبل بها رئيسُ مصر بالأمس فى موسكو، والمهانةُ التى لحقت بنا من جرّاء ذلك، تقتضى أحد أمرين لا ثالث لهما: إما أن يجرؤ الرئيس على قطع العلاقات الدبلوماسية بروسيا، أو يتنحّى استجابةً لداعى الخجل وخيبة الافتضاح. //////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// صرحت مصادر قضائية لـ«الوطن» بأن المستشار خالد محجوب، رئيس محكمة جنايات الإسماعيلية، انتهى من مشاهدة 6 أسطوانات مدمجة خاصة بقضية تهريب المساجين من سجن وادى النطرون، التى سيواصل نظر جلساتها غدا الأحد، خلال ثورة 25 يناير. وأضافت المصادر أن الأسطوانات شملت أدلة جديدة وشهادات مؤكدة على كيفية اقتحام السجون وأنها كانت عمليات مدبرة من خلال عناصر مسلحة، وأضاف المصدر أن إحدى الأسطوانات احتوت على فيديو يقوم فيه شاب يتحدث لهجة عربية بتصوير جثث القتلى داخل وخارج سجن وادى النطرون، وأضاف أن من المرجح أن تستعين هيئة المحكمة بشاشات عرض داخل قاعة المحكمة لعرض تلك الأسطوانات ليشاهدها الجميع، وأن القضية مسموح لأى مواطن أن يحضر جلساتها، وأضافت المصادر أن هيئة المحكمة تسلمت ظرفا مغلقا من مجهول به أسماء المتهمين الهاربين المعتقلين من داخل سجن وادى النطرون، وذلك يثبت كذب الكشف الذى تقدمت به وزارة الداخلية فى الجلسات الماضية؛ حيث أكد مصدر تسلم نسخة من كشف «الداخلية» أن به عدداً من السجناء الجنائيين ولا يوجد به أى اسم من الـ34 شخصا التابعين لجماعة الإخوان المسلمين، وتبين عدم وجود أى من أسماء عناصر الجهاديين والمنتمين لحركتى حماس والقسام، الذين تمكنوا من الهرب أثناء عمليات الاقتحام، وأثبتت التحقيقات، وشاهدت قيادات وزارة الداخلية، كذب تقرير لجنة تقصى الحقائق الذى تم تقديمه والذى أفاد بأنه لا توجد أى خسائر أو اعتداءات على السجون، خاصة سجن وادى النطرون، وكشفت المصادر عن أن هيئة المحكمة سوف تتوجه بسؤال إلى اللواء عدلى عبدالصبور، مأمور سجن وادى النطرون رقم 2 صحراوى وقت عمليات الاقتحام، بأنه إذا كان يريد التقدم بشهادته أمام المحكمة فهذا برغبته وإذا اعترض سيتم احترام رأيه ولن يتم الاستماع لأقواله خوفا على تعرض حياته أو أفراد أسرته للخطر. يُذكر أن هذا السجن هو الذى تم حجز 34 قياديا من جماعة الإخوان المسلمين يوم 27 يناير 2011 فيه وتمكنوا من الهرب يوم 29 يناير، ومن المقرر أن تتسلم هيئة المحكمة تحريات المخابرات العامة والحربية حول تلك الأحداث، بالإضافة إلى تقارير الأمن القومى، وقال مصدر: إن المستشار خالد محجوب وأعضاء هيئة المحكمة يعيشون حالة من التوتر وضغوطا شديدة بسبب تلك القضية؛ حيث حاول الكثيرون مطالبة القاضى بالتنحى عن نظرها، لكن «محجوب» رفض طلباتهم وتصدى لهم بقوة. /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// يبدأ مجلس الشورى اليوم مناقشة قانون السلطة القضائية متحدياً جموع القضاة، فى وقت أعلن فيه عدد من أحزاب وقوى جبهة الإنقاذ، على رأسها التيار الشعبى وأحزاب المصرى الديمقراطى والتحالف الشعبى الاشتراكى والدستور، مشاركتها فى المظاهرات المقررة اليوم أمام المجلس، تحت شعار «لا لمذبحة القضاء». وأعلنت أندية القضاة عقد اجتماع طارئ غداً حال تمرير القانون والموافقة عليه للبدء فى اتخاذ قرارات تصعيدية، بعد فشل رؤساء أندية قضاة الأقاليم، وهم: المستشارون عبدالستار إمام، رئيس قضاة المنوفية، وعيد سويلم، رئيس قضاة القليوبية، ومحمد عصمت، رئيس قضاة بنى سويف، وعلى عرفان، رئيس قضاة المنيا، فى إقناع الدكتور أحمد فهمى، رئيس مجلس الشورى، خلال لقائهم أمس الأول، بإرجاء مناقشة القانون وإعادته إلى لجنة الاقتراحات والشكاوى لحين تقديم مشروع من مجلس القضاء الأعلى

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف