«حماس» تخدع مصر والمصريين.. والأنفاق تعمل بكامل طاقتها

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 23 مايو 2013

«حماس» تخدع مصر والمصريين.. والأنفاق تعمل بكامل طاقتها

الجماعه والرياسه امنت الخاطفين وسهلت هروبهم:أحد الخاطفين لـ«الوطن»: الأجهزة «أمّنت» هروبنا قبل «عودة الجنود» بساعات ****************************** ومصادر :الظواهري موجود بسيناء ****************************** مجندو معبر رفح: قمنا بدور وطنى ونوجِّه الشكر إلى السيسى.. لكن مرسى لأ ****************************** و زوجة الضابط المختطف: الداخلية عرضت على مليون جنيه لإعلان استشهاد زوجى **************************** وأهالى رفح: «حماس» تخدع مصر والمصريين.. والأنفاق تعمل بكامل طاقتها ************************** و بالأرقام.. بوابة الأهرام تكشف مكاسب حماس يوميًا من أنفاق التهريب مع مصر *************************** دعوة البرادعي للإندماج تلاقي قبولاً وسط الأحزاب السياسية ******************************** و بديع يدعو المواطنين إلى الابتعاد عن القتل والخطف في شهر "رجب" بس وحياه امك*قل لجماعتك* السفله ينطقون كفرا: ضابط مُلتح: صحفي سأل زميلاً لنا «كنتوا فين قبل الثورة؟» فأجاب: «كنا بنلسعكم على قفاكم» ****** == **/////////////////////////////////////////////////////////////////// بالفيديو.. ضابط مُلتح: صحفي سأل زميلاً لنا «كنتوا فين قبل الثورة؟» فأجاب: «كنا بنلسعكم على قفاكم» كشف أحد خاطفى الجنود السبعة الذين تم إطلاق سراحهم صباح أمس فى سيناء، أن المفاوضات التى جرت معهم خلال الأيام الماضية، كان يتوسط فيها المهندس حسن راتب رئيس شركة سيناء للأسمنت، وعبدالرحمن الشوربجى عضو مجلس الشعب السابق عن الحرية والعدالة، وعدد من شيوخ القبائل السيناوية، بالإضافة لمندوبين عن أجهزة المخابرات والرئاسة. ****////////////////////////////////////////////////////////////////////// وقال «الخاطف» الذى تمكنت «الوطن» من الحصول منه على تصريحات خاصة ومسجلة، إن الخاطفين حصلوا على ضمانات كاملة من السلطات المصرية، قبل الإفراج عن الجنود بساعات قليلة، موضحاً أن أجهزة أمنية قامت بتأمين هروبهم قبل عودة الجنود بساعات وأن الأسماء التى وردت فى وسائل الإعلام على لسان أجهزة أمنية بشأن مسئوليتهم عن عملية الاختطاف أغلبها غير صحيح. وذكر الخاطف -الذى رفض نشر اسمه- أن مطالب الخاطفين كانت معروفة للجميع، وهى الإفراج عن المحبوسين السيناويين فى عدد من القضايا على رأسها حادث طابا وقسم ثان العريش، بالإضافة لحل جهاز الأمنى الوطنى، أو منعه من الاحتكاك بأبناء البادية لعدم تكرار سيناريو جهاز أمن الدولة المنحل. كانت «الوطن» تمكنت من الوصول للخاطفين فى قرية نجع شبانة بشمال سيناء، واتفقت معهم على إجراء حوار خاص مسجل بالصوت والصورة حول مطالبهم والمفاوضات التى تتم معهم، لكن أجهزة سيادية طلبت منهم عدم الظهور الإعلامى لمنع إحراجهم أمام الرأى العام، وهو ما منع إجراء الحوار الكامل فى اللحظات الأخيرة، قبل الإفراج عن المخطوفين. ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// قالت دعاء رشاد زوجة الضباط المختطف محمد الجوهرى، إن اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، أكد لها أن زوجها مختطف ومتواجد فى غزة الآن، موضحة أن جميع وزراء الداخلية التى السابقين أكدوا لها نفس الرواية، وأن حركة حماس تعرف أماكن تواجدهم فى غزة. وأضافت زوجة الضابط المختطف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم" على قناة اليوم، أن اللواء عماد عبد المعاطى فى الشئون المعنوية بوزارة الداخلية، عرض عليها مليون جنيه بالإضافة إلى مرتب شهرى، مقابل أن تعلن عن استشهاد زوجها، وذلك لإنهاء الأزمة. /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// انتشر «الزلط السن» فوق طريق متهالك، يؤدى إلى منازل متهالكة مثله، بعضها انهار وبعضها تضرر ومال، أو تشققت حوائطه، فيما لا يزال بعضها صامداً أمام مئات الأنفاق التى نخرت فى الأرض من تحته.. الأنفاق التى تصل بين مدينتى رفح الغربية المصرية ورفح الشرقية التابعة لقطاع غزة، بينما الممرات المحفورة تحت الأرض، والتى لا أول لها ولا آخر، تسمح بمرور كل أشكال البضائع الممكنة، حسب وصف الناشطة السياسية السيناوية منى برهومة، التى تقطن منزلاً يبعد نصف كيلومتر عن الحدود بمدينة رفح المصرية. بعد حادثة اختطاف الجنود، أوقف عساكر المعابر حركة السير فى معبر رفح من الاتجاهين، تضامناً مع زملائهم المختطفين، وأعلنت حركة حماس أن الأنفاق بينها وبين مصر منطقة محظورة وأنها أوقفتها، وهو ما نفاه عبدالله محمد، أحد سكان مدينة رفح، الذى قال: «ما تردده حماس حول إغلاق الأنفاق بينها وبين مصر عارٍ تماماً من الصحة، فهناك العشرات من الأنفاق لا تزال تعمل ولم تتوقف حركة نقل البضائع خلالها إلى قطاع غزة». منزل عبدالله، فى قلب رفح، سمح له بأن يتابع عن كثب حركة العمل بالأنفاق، والسيارات المحملة بالبضائع التى تفرغ شحناتها عند مداخل الأنفاق لتعود فارغة من حيث أتت، لتعاود نقل مزيد من الحمولات إلى الأنفاق ذاتها، يقول: «لم تتوقف الحركة للحظة فى كثير من الأنفاق، أى نعم الحركة أصبحت أقل من السابق بعد وجود الجيش، لكنها مسألة وقتية، وعمل الجيش يعنى كذلك أن حركة حماس تمارس الكذب على مصر والمصريين». ويقول أحد سكان مدينة رفح، رفض نشر اسمه، مشيراً إلى المساكن المنتشرة بعيداً عن منزله الحدودى: «ما ترونه أمامكم هناك هو رفح الفلسطينية، الطرف الآخر الذى تبلغه البضائع المنتقلة عبر الأنفاق»، فى الطرف الفلسطينى كانت سيارات النقل تسير ببطء خوفاً على حمولاتها من أطنان الأسمنت و«زلط السن» الذى يُستخدم فى البناء، وحديد التسليح. تسير السيارات على الطرف الثانى الفلسطينى فى صف، واحدة تلو الأخرى، لا يفصلها عن الأراضى المصرية إلا عشرات الأمتار، بعضها محمل بشكائر الأسمنت وبعضها محمل بالزلط السن، يقول المصدر: «أتعامل مع الأنفاق منذ زمن، ومعروف أن لكل بضاعة أسلوباً فى نقلها، فزلط البناء مثلاً ينزل فى مواسير بقطر أكبر من ثمانى بوصات، وبعدها يصل إلى عربات جرّ فى الأسفل، تُنقل بها البضاعة للطرف الفلسطينى، ليستقبلها الفلسطينيون ويحملونها فى عرباتهم لنقلها إلى أماكن البناء». وتنفى منى برهومة، الناشطة السياسية القاطنة بالقرب من الشريط الحدودى، ما رددته حماس حول إغلاقها الأنفاق، قائلة: «الأنفاق لا تزال تعمل وإن كانت تعمل بطاقة أقل عن السابق، فهناك بالفعل بعض الأنفاق مشلولة فى الوقت الحالى منذ اختطاف الجنود المصريين، حيث توقف أصحابها وامتنعوا عن نقل البضائع عبر الأنفاق التى يمتلكونها». وتشير برهومة إلى أن القوات المسلحة هدمت فى الآونة الأخيرة عشرات الأنفاق، التى كانت تُستخدم على نطاق واسع فى نقل البضائع، خاصة مواد البناء، إلى غزة.. «لكن هذا لا ينفى وجود أنفاق كثيرة ما زالت تعمل بكامل طاقتها». على امتداد الطريق السريع بين العريش ورفح، تنطلق سيارات النقل المحملة بالبضائع، متجهة إلى المعبر المغلق، تنحرف يساراً قبل المعبر لتصل إلى الأنفاق المُجهزة لاستقبال البضائع ونقلها على الفور، يقول أحد المواطنين القاطنين: «الأزمة الحالية قللت من أعداد البضائع المنقولة إلى غزة، أو المهربة إليها على وجه الدقة، لكن هذا لا يمنع أن البضائع كانت فى الأيام الأولى لأزمة الجنود المختطفين تُخزن فى قلب الصحراء حتى تسنح الفرصة لنقلها إلى فلسطين». يختلف المشهد بين مدينتى رفح الشرقية «الفلسطينية» والغربية «المصرية»، حيث تنتشر العمارات السكنية بوفرة على الجانب الفلسطينى، وتتحرك سيارات النقل المحملة بالبضائع وحاويات المواد البترولية قاصدة الطريق السريع، يقول عبدالله: «خير سينا ومصر مأخوذ إلى فلسطين، والبنزين الذى لا نجده فى محطاتنا يملأ خزانات المحطات فى فلسطين ولا يجد السيارات التى تسحبه فى «تنكاتها».. والعمارات التى تملأ رفح الفلسطينية يقابلها بيوت المصريين فى رفح وقد أصابت الشقوق حوائطها وآل بعضها للسقوط». الضرر لحق بالمنطقة السكنية الحدودية من كل جانب، فالطريق المؤدى إلى حى صلاح الدين الأيوبى من أكثر الطرق المتضررة بسبب تساقط الزلط على الطريق، مما حوّل رفح إلى «محجر» بحسب وصف برهومة، كما أن الكثير من البيوت تهاوت بالفعل نتيجة حفر الأرض من تحتها. يشير عبدالله إلى الدراجات البخارية (الموتوسيكلات) التى تنتظر عند بداية الطريق المؤدى إلى منطقة «صلاح الدين» التابع لمدينة رفح المصرية.. «بعض هذه الدراجات تنقل المواطنين إلى أنفاق مخصصة لانتقال المواطنين بين مصر وغزة، لا يزال ذلك متاحاً، فانتقال الناس عبر الأنفاق لا يزال مسموحاً به بشكل أقل لكنه لم ينته، من يضمن لى ألا يدخل مصر خلال تلك الأنفاق إرهابيون أو مسلحون يزيدون من اضطراب الوضع الأمنى فى سيناء؟». يرى عبدالله، المقيم برفح المصرية، أن الأنفاق تشكل خطراً على الأمن القومى، لأنها تسمح بمرور البضائع الغذائية والبترولية ومواد البناء، وفى الوقت نفسه تكون ممراً خفياً يسمح للخارجين على القانون والإرهابيين والمتطرفين بالدخول إلى مصر، وكذلك الأسلحة المختلفة، بداية من الأسلحة الخفيفة وحتى الصواريخ. وتعلق برهومة على استمرار عمل الأنفاق، فتقول: «الأنفاق بين مصر وغزة «سرطان» يصيب جسد مصر، شر يضر برفح منذ 2008، حيث زادت حالات القتل والخطف. ومواد البناء التى يتم نقلها إلى هناك لإعمار غزة تضر بسيناء التى تحتاج إلى إعمار، والمواد البترولية التى يتم تهريبها عبر تلك الأنفاق لا يجدها المواطنون فى سيناء، حيث تتكدس سياراتهم أمام محطات البنزين على مدار اليوم». ودعت برهومة إلى رفع الحصار عن غزة: «لا نقبل بإغلاق المعابر، لكن لا يصح أن يكون ذلك على حسابنا، وما نحتاجه هو الإرادة السياسية التى عليها أن تأمر بالتعامل الحاسم وإغلاق الأنفاق وإحكام القبضة على المنطقة لمنع حفر أنفاق جديدة، مع عمل ممر تجارى يمكن للفلسطينيين القدوم إليه وشراء احتياجاتهم منه رسمياً، بشكل لا يجعل حدودنا مُهانة ومخترقة». /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// حصلت "بوابة الأهرام" على تفاصيل دقيقة، تتعلق بأهمية أنفاق التهريب بسيناء، بالنسبة لحركة حماس الفلسطينية، وذلك من الناحية المادية، من خلال الأموال التي تحصل عليها الحركة من مهربي السلع بجميع أنواعها إلى قطاع غزة. وكشف 3 من الذين يساهمون في تهريب السلع من رفح المصرية إلى قطاع غزة- طلبوا عدم نشر أسمائهم- مكاسب حركة حماس من الأنفاق، حيث قالوا إن الحركة تضع أمام كل 3 أنفاق مكتبا يسمي مكتب الأنفاق، وكل هذه المكاتب تعمل تحت قيادة لجنة تسمي "لجنة الأنفاق" ومقرها قطاع غزة. وفيما يتعلق بالأموال التي تحصل عليها حماس نظير التهريب من الأنفاق الحدودية، فكانت كالتالي: - الحديد والأسمنت والزلط وأحجار البناء، يتم التعامل معهم بالطن، وتقوم حماس بتحصيل 75 "شيكل" (مايعادل 150 جنيها مصريا) على كل طن يدخل الأنفاق من رفح إلى غزة، ويتم تهريب نحو 400 طن يوميا. - السيراميك يتم التعامل معه بالكرتونة (حجم 50 سم في 50 سم)، وتحصل حركة حماس على 3 شيكل لكل كرتونة، ويهرب يوميا مالا يقل عن 6 آلاف كرتونة. - الخشب بـ"الطن" وتحصل الحركة على 120 شيكل على كل طن، ويهرب يوميا نحو 3 آلاف طن. - المواد الغذائية بأنواعها المختلفة، وتحصل الحركة على 150 شيكل، ويهرب يوميا 500 طن. - فيما يتعلق بالغاز الطبيعي فيتم تحصيل 75 أجورة (بمعني 75 قرشا مصريا) على كل لتر، ويهرب يوميا نحو 6 آلاف لتر. - أما بالنسبة للسولار، يتم تحصيل 2 شيكل على كل لتر، ويهرب يوميا نحو 6 آلاف لتر - السجائر، يتم تحصيل 10 شيكلات على كل (قاروصة) سجائر، و55 شيكلا على كل "كرتونة سجائر". - لا تسمح حماس بعبور السيارات من أنفاق التهريب، إذا كان الموديل أقدم من 2012، بمعني أن السيارة تكون "زيرو"ن ويتم تحصيل 1500 شيكل على كل سيارة يتم تهريبها، بالإضافة إلى تحصيل 5 آلاف دولار تأمين يدفعها صاحب النفق نفسه للجنة الأنفاق التي تديرها حماس. - الأسمنت: يصل من تركيا عن طريق البحر، إلى ميناء العريش، ثم يتم نلقه إلى المخازن، ومنها إلى طريق الأنفاق. وكشف شخص يدعي "أ.ح" يعيش بمنطقة الصرصورية، الواقعة شمال معبر رفح، وكان يمتلك نفق تهريب وقام ببيعه نهائيا، إن السيارات التي تحمل السلع التي يتم تهريبها من العريش إلى غزة، تسير على طريق بين الجبال والمناطق الوعرة، ولايتم تأمينه من قبل قوات الأمن، لأنه بعيد تماما عن الطريق العام الذي يربط بين رفح والعريش، ويحمل هذا الطريق اسم "طويّل"، ولاتسير عليه سوى سيارات التهريب. وتمنع حركة حماس مرور المواد المخدرة مثل الترامادول والحشيش والبانجو عبر الأنفاق، وإذا تم ضبط شخص يهرب هذه المواد، توقع عليه حماس عقوبة السجن 3 سنوات، وغرامة لاتقل عن 10 آلاف دولار. وقال الأشخاص الثلاثة الذين كشفوا لـ"بوابة الأهرام" عن هذه الأرقام: "حماس تقدر تقفل جميع أنفاق التهريب بكلمة واحدة منها.. ولو ناوية على كده مش هيفضل ولا نفق واحد.. لكن استحالة تقفلها وهي بتكسب كل يوم مئات الآلاف".

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف