طهرها يا واطي ولا..انتا.. للمرشد وجماعته حابب تتطاطي

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Wednesday, December 25, 2013

طهرها يا واطي ولا..انتا.. للمرشد وجماعته حابب تتطاطي

* * تورط عاملين بمديرية أمن الدقهلية في مساعدة «منفذي التفجير» *أحد الضباط الملتحين مطلوب للتحقيق فى تفجير المنصورة *مفاجأة.. اختراق معلوماتى لاجتماع مدير الأمن بالقيادات وراء حادث الدقهلية *مجند إخوانى صور مبنى المديرية قبل أسبوع من تفجيرها *والده من معتصمى «رابعة» ويسخر من الجيش *والتحفظ على «لاب توب» وكاميرا للفحص *مصادر سيادية: معلومات أولية تكشف تورط 5 من «بيت المقدس» فى الحادث * مجهولون سرقوا أسلحة بعض المجندين أثناء فقدانهم الوعى *إرهاب المنصورة يبدأ من «ذبح السائق» وتفجير المديرية * ضبط مشتبه به فى تفجيرات المنصورة بالمطار *النيابة: انتحارى «ملثم» اقتحم جراج المديرية بسيارة نصف نقل «مفخخة» *"بيت المقدس"تهدد بتفجير القطارات والمترو *بالفيديو.. مجند مصاب يروى لحظة تفجير مديرية أمن الدقهلية *مجهولون يطلقون النار على ضباط للجيش أمام محطة عسكرية بـ"سندوب" *الإخوان معالم على طريق الإرهاب القاعدة الجهاد أنصار بيت المقدس كل التنظيمات الإرهابية -------------------- لتحريات المبدئية حول الحادث تشير إلى تسريب أحد العاملين بالمديرية (لم تسمه المصادر أو تذكر منصبه)، معلومات حول اجتماع مدير أمن الدقهلية اللواء سامي الميهي مع مساعديه والقيادات الأمنية بالمحافظة لمناقشة خطة تأمين الاستفتاء على الدستور المزمع إجراؤه يومي 14 و15 يناير المقبل، مشيرة إلى أن «هذه الفرضية تعززها طريقة وقوع الحادث؛ إذ استهدف مدير الأمن بشكل مباشر».وصرح مصدر أمنى بأن أحد الضباط الملتحين والموقوف عن العمل مطلوب للتحقيق معه فى أحداث التفجيرات التى وقعت بمديرية أمن الدقهلية، وأشار المصدر إلى أنه يتم الاستماع لعدد من الشهود بشأن هذه الوقائع . استمعت نيابة المنصورة، أمس، إلى أقوال 355 ضابطا ومجندا بمديرية أمن الدقهلية، من بينهم مدير الأمن، اللواء سامى الميهى، ومدير المباحث الجنائية و15 مدنيا، أكدوا أن مجهولا كان يقود سيارة مفخخة اقتحم الجراج المخصص لسيارات الشرطة الكائن بين المجلس المحلى ومبنى مديرية الأمن بعد منتصف ليل أمس الأول. وقال شهود عيان إن انتحاريا هو من نفذ العملية وكان ملثما، قبل 8 أيام من تفجير مديرية أمن الدقهلية، وقف مجند بالقوات المسلحة ينتمى لجماعة الإخوان أمام المديرية بصحبة إخوانى آخر، يلتقطان صورا للمبنى والسيارات والمركبات المحيطة، تشكك فيهما رجال الحراسة ليقبضوا عليهما، ويعثروا بحوزتهما على صور لاشتباكات جامعة المنصورة التى أحرقت فيها نقطتان أمنيتان، وبعد 8 أيام فقط من الواقعة: تفجر مبنى مديرية الأمن بسيارة مفخخة خلال اجتماع للقيادات الأمنية، واستشهاد وإصابة العشرات. وجاءت واقعة القبض على المجند وصديقه الإخوانيين، بعد أسبوع من الكشف عن خلية إرهابية خططت لاستهداف منشآت حيوية واغتيال نشطاء، وقبضت الشرطة على 3 من عناصرها بينهم فلسطينى، فيما أمرت النيابة بضبط 3 آخرين، لم يتم القبض عليهم حتى الآن. ** وبدأت واقعة ضبط المجند، عندما تلقى العميد السعيد عمارة، مدير المباحث الجنائية، بلاغا يفيد بوجود شخصين بمحيط مبنى مديرية أمن الدقهلية يقومان بالتقاط صور للمبنى من الخارج والمركبات التابعة للمديرية والقوات المنتشرة لتأمين المبنى. وعلى الفور تحركت القوات، وضبطت «عبدالله م. م»، 21 سنة، وهو مجند بالقوات المسلحة بشمال سيناء، ومعه «أسامة ح. ع»، 23 سنة، وكلاهما مقيمان فى مدينة طلخا، وعثرت بحوزتهما على «لاب توب» يحتوى صورا لأحداث العنف التى وقعت بجامعة المنصورة الشهر الماضى، التى احترقت خلالها نقطتان أمنيتان تابعتان لحرس الجامعة، بالإضافة إلى صور تم التقاطها بكاميرا ضبطت بحوزتهما لنقاط تمركز القوات المكلفة بتأمين مديرية أمن الدقهلية، وصور للمبنى من زوايا مختلفة. وكشفت تحريات المباحث، وقتها، أن المجند وصديقه ينتميان لجماعة الإخوان. وجاءت واقعة ضبط المجند وصديقه، بعد أسبوع واحد، من كشف مباحث الدقهلية، خلية إرهابية إخوانية تضم 4 أفراد بينهم فلسطينى، كانت تخطط لاستهداف منشآت حيوية، وتصفية نشطاء سياسيين بالمنصورة، وتورطت فى الاعتداء على مسيرات ومظاهرات ضد الإخوان، ما تسبب فى سقوط قتلى ومصابين. وقال مصدر أمنى إن ضبط الخلية جاء بعد اعتراف المتهم الفلسطينى وسام محمد محمود عويضة، 29 سنة، سائق، وصاحب محل الوسام للنت بمدينة العريش، على الخلية وإرشاده عن عناصرها، مشيراً إلى أنه ضبط معه المصرى «السيد ف. ى». 29 سنة، صاحب شركة كمبيوتر بشارع جيهان بالمنصورة. وأوضح المصدر أن الأجهزة الأمنية قبضت على المتهم الفلسطينى، بعد الاشتباه به، ومراقبة الأمن له فور دخوله المنصورة مستقلا سيارة تحمل لوحات «شمال سيناء»، وأضاف أن المتهم اعترف بدخوله مصر بطريق غير شرعى عبر الأنفاق واتخاذه من العريش مقرا لتدريب مصريين على استخدام الأسلحة، كما كشف هوية 10 مصريين قام بإدخالهم لقطاع غزة ومقابلتهم بوزير داخلية حركة حماس. واعترف المتهم بأنه درب «عامر م. ع. ع». الذى قبض عليه أثناء محاولته اغتيال الناشط السياسى محمد جمال محمد العيسوى. ------------------- رحم الجماعة الإخوان.. معالم على طريق الإرهاب.. القاعدة والجهاد وأنصار بيت المقدس وكل التنظيمات الإرهابية خرجت من رحم الجماعة سطرت جماعة الإخوان المسلمين ومن معها خطاً طويلاً فى طريق الإرهاب بعد أن استغل أنصارها من الجماعات الجهادية والتكفيرية أحداث ثورة الثلاثين من يونيو للعودة من جديد لممارسة العنف، وبث الخوف والرعب داخل المجتمع ككل، ولعل ما حدث فى مديرية أمن الدقهلية من انفجار شديد أودى بحياة 14 شخصاً وإصابة 105 آخرين، أبرز دليل على العنف الذى اجتاح البلاد بعد عزل الرئيس مرسى فى 30 يونيو الماضى، وتعد العمليات الإرهابية على أكمنة الجيش والشرطة والأجسام الغريبة التى يعثر عليها المواطنون أبرز الأمثلة على الوجه القبيح الذى تمارسه بعض الجماعات، والتى تبنت تلك العمليات كجماعة أنصار بيت المقدس والجهاد، بالاضافة إلى تنظيم القاعدة. الخبراء فى شؤون الحركات الإسلامية والمنشقين عن جماعة الإخوان المسلمين أكدوا أن كل الدلائل والوقائع تؤكد أن كل الجماعات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم القاعدة، والتكفير والهجرة، وأنصار بيت المقدس، والجماعة الإسلامية، تربت على أفكار مؤسس الجماعة حسن البنا وتلميذه المتشدد سيد قطب، وأن الأب الروحى لمؤسس تنظيم القاعدة الفلسطينى عبدالله عزام كان عضواً فى التنظيم الدولى لجماعة الإخوان. الدكتور عبدالستار المليجى القيادى المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، يقول: عندما دخل تنظيم 65 «سمى بهذا الاسم لأنه تم اكتشافه فى عام 1965» السجن والذى كان يقوده شخص يدعى «الشيخ حواش» وهو تاجر حبوب من دمياط، وكان هذا التنظيم يستهدف اغتيال الرئيس جمال عبدالناصر ومعظم أفراد هذا التنظيم كانوا من التكفيريين، وضم التنظيم عددا من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين من خارج مصر، ومن أشهرهم مروان حبيب وهو سورى الجنسية، التقوا بقيادات الإخوان الذين كانوا بالسجن آنذاك، ومن أبرزهم المرشد العام للإخوان فى هذا الوقت حسن الهضيبى وعمر التلمسانى، ومحمد حامد أبوالنصر، والذين تولوا بعد ذلك منصب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، وكان معهم فى السجن أيضا عدد من أفراد التنظيم السرى للجماعة ومن أبرزهم مصطفى مشهور «أحد المرشدين السابقين للجماعة»، الذى التقى أعضاء تنظيم 65 وتشكل منهم التنظيم المتطرف الجديد، وهذا التنظيم هو الذى يدير العنف فى مصر الآن، ومن أبرز أعضاء هذا التنظيم مهدى عاكف المرشد السابق للجماعة، ومحمد بديع المرشد الحالى، ومحمود عزت نائب المرشد، وجمعة أمين عضو مجلس شورى الجماعة، ومحمد البحيرى «وهو يقيم فى السودان منذ عام 1980»، ومحمد الجزار. وقال المليجى إن كمال الهلباوى القيادى المنشق عن الجماعة كان له مكتب دائم فى بيشاور بباكستان، وكان يعرف كل التفاصيل عن هذه المجموعات، وكان يستضيفهم فى بيته ويتولى عملية التنسيق فيما بينهم، ويعمل على حل خلافاتهم. وقال المليجى إن عددا من أفراد هذه الجماعات والمجموعات الجهادية جاءت إلى مصر وهى موجودة الآن فى سيناء، وأن «جيش النصرة» تأسس على أفكار تنظيم القاعدة، واعتمد على أنه ممثل تنظيم القاعدة فى بلاد الشام ومصر، ومن أبرز قيادتهم أبومصعب الزرقاوى، وهو أحد أعضاء جماعة التكفير والهجرة. وأشار المليجى إلى أن التنظيمات الإرهابية نشأت عن التنظيم السرى لجماعة الإخوان المسلمين، بالتوافق معه فى الفكر، وهناك تنظيمات إرهابية أخرى نشأت بعده ولكنها جاءت أكثر تشددا ودموية منه مثل جماعة التكفير والهجرة وتنظيم القاعدة، مضيفا أن استباحة الدماء موجودة منذ بداية التنظيم السرى، مضيفاً: هناك كثير من المغفلين فى الجماعة لا يدرون أن هناك مجموعات سرية تمارس العنف داخل الجماعة لها قياداتها الخاصة. من جانبه يقول سامح عيد الباحث فى شؤون الحركات الإسلامية والمنشق عن جماعة الإخوان المسلمين: العنف والتكفير بدايته الفكرية كانت مع رسائل حسن البنا، حيث كانت تلك هى البذرة، وكانت الثمرة سيد قطب والتنظيم السرى، والجماعات التكفيرية والإرهابية استلهمت تفكيرها من رؤى وأفكار سيد قطب، والسادات كان يحرك الجماعة الإسلامية التى بدأت فى السبعينيات بشكل أو بآخر ليوظفها فى صراعه مع قوى اليسار والناصريين، ولم يقوموا بأعمال عنف مسلح وقتها بل كانوا يمارسون العنف البدنى فى الاعتداء على اليساريين والناصريين، وأول عملية قاموا فيها بالعنف المسلح كانت أحداث الفنية العسكرية. وأكد عيد أن أعضاء الجماعة الإسلامية كانوا من الإخوان، ومن أبرزهم كان عبدالمنعم أبوالفتوح، وعصام العريان، وأبوالعلا ماضى، ما عدا أعضاء الجماعة الإسلامية فى الصعيد، ومن أبرزهم عاصم عبدالماجد، وكرم زهدى وعصام دربالة وناجح إبراهيم. وأشار عيد أيضا إلى أن الإخوان دعموا الحرب فى أفغانستان، وقليل منهم شاركوا فى الحرب هناك، وأرسلوا مجموعات منهم إلى باكستان، وكانوا يجمعون لهم الأموال ويقدمون للمجاهدين الدعم اللوجيستى. ويرى الدكتور جمال شقرة أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر ومدير مكتب بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس أنه منذ أن أسس حسن البنا «جماعة الإخوان المسلمين»، وهى مُصرة على أن تكتب تاريخها بمداد أسود، تلونه بلون الدم حيث استخدمت الجماعة جميع أساليب العنف فى الهجوم على شباب الوفد والأحرار الدستوريين ومصر الفتاة وغيرها. كما أكد شقرة على أن ما نشاهده الآن ممن يطلقون على أنفسهم «المنشقين» من الذين كانوا قيادات أو أسماء بارزة داخل الجماعة ليسوا منشقين فعليا كما يوحون للناس، فجميعهم ينتمى إلى فكر سيد قطب وأفكارهم لم تتغير ويمكن أن تظهر فيما بعد أكثر، مضيفا أنه يميل إلى أن ما يقومون به هو مجرد توزيع أدوار، وهذا ما لوحظ مع عبدالمنعم أبوالفتوح وحازم أبوإسماعيل وعمر التلمسانى. يذكر أن التنظيم السرى بدأ فى القيام بأعمال عنف تجاه المصريين بدءا من عام 1948 باغتيال الخازندار، وسليم زكى، والنقراشى، فتم اكتشاف أمر النظام الخاص فى عام 1948، وفى عام 1965 حاولوا إحياءه عن طريق سيد قطب ومجموعة معه تورطوا فى محاولة الانقلاب على الحكم وتخريب المنشآت، وعقب إعدام قطب ومن معه انشقت مجموعة من التنظيم السرى وكان منهم شكرى مصطفى الذى أسس جماعة المسلمين المعروفة إعلاميا بجماعة التكفير والهجرة.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف