نموذج الاتصال
كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,
Followers
Blog Archive
-
▼
2013
(558)
-
▼
December
(48)
- تفاصيل وانفراد كيف هرب عاصم عبدالماجد وطارق وممدوح
- حزب النور ولا الضلمه
- والله..وعملوها الرجاله..وكتبو.دستور مصر بلدنا
- الفاجومي ماا مات لسه صوته بيصرخ في الثصورات
- في القلب يا شاعر الثوره
- عزة رومانسيه الشاعر الكبير احمد فؤاد نجم.شاعر البن...
- اشعار احمد فؤاد نجم
- اختراعات مصريه
- اختراعات مصريه
- الكداب بيروح...جماعه..الاخوان
- وداعاً بطل الحرية ـ قاهر العنصرية: نلسون مانديلا
- تايم الأمريكية تكشف سبب فوز "السيسي" بشخصية العام
- طريقة تشغيل تطبيق WhatsApp على حواسب ويندوز وماك
- انفراد النص التسجيلي الكامل بين مرسي والظواهري
- رئيس الاستخبارات الفرنسية السابق يفضح قطر
- *ارتفاع ضحايا انفجار سيارة وقود الغربية إلى 15 قتيلا
- الشيطان يعظ...رايس حزب مصر الطريه.. اقصد...ابو الفشوخ
- ايها الفشلاوي حقوق الانسان ام...حقوق الارهابي
- يا عدلي أقبل.. هذا الفشلاوي.. ووزير داخليته
- سعودي يقفز من سيارته بسرعه 200 كيلو
- بالفيديو..بلغاريا تعرض فيلماً عن جهاد النكاح بسوريا"
- اقوي واكثر 10فيديوهات عربيه مشاهده علي اليوتيوب
- مخابرات خمس دول تبلغ التنظيم لو صبرتم الي يناير اع...
- فيديو لـ«جاموسة» تقذف أسدا في الهواء لإنقاذ أخرى م...
- تطبيقات الجوال..احزر يا برنس .والكلام ..ليكي يا....
- تسريب الفيديو الخطيرمن مكتب الارشادمحمد مرسى يعترف...
- المخطط الغربي لمنع «ترشح» السيسي للرئاسة
- مع حكومه الفشلاوي والمصالحه ما زالت دماء المصريين ...
- اهم احداث2013مرسي جاسوسا وشفيق بريء وجمال وعلاء
- خطه التنظيم الدولي للاخوان حكومه الفشلاوي تنفزها ب...
- *100 رسالة من بريد «مرسى» لـ«حماس وحزب الله والحرس...
- *خطة «الإخوان» لاعتقال «منصور» و«السيسى» وإشاعة ال...
- اخون ابو جهل وقرد.وغان وحماس والقرد.اوي
- توصيات التنظيم الدولي الجديده للعمليات الارهابيه ...
- «مرسى» فى القصر.. نوادر وحكايات!! (1)
- بالفيبديو والصور حادث المنصوره الارهابي
- فضايح نشطاء السبوبه بالصوت والصوره
- من اتي لنا..بعصام قرف ..هو من اتي.. لنا....بالفشلا...
- القبض على هشام قنديل وتنصيب ابوالفتوح رئيساً داخل ...
- طهرها يا واطي ولا..انتا.. للمرشد وجماعته حابب تتطاطي
- في حب مصر
- قل ولا تقل:الاخوان الارهابيين..ولا تقل: المسلمين
- تنظيم الارهابيين الدولي يجتمع ويد يده الي كل ما هو...
- نهايه اردوغان اقتربت وهروب بلال نجل أردوغان الكبير.
- غزوتي بني قينقاع وعموريه وغزوه الازهر والفرق رجال...
- "قوم ولعلك بوكس" حملة إخوانية جديدة لنشر الفوضى
- كل عام وانتم بالف خير
- النجار لـ«ابن القرضاوي»: سرقنا ملفاتك النسائية يا ...
-
▼
December
(48)
My Blog List
Labels
- 2011 New setback in shame for the Arab
- advise
- ang....l
- Arab revolutions and criminality systems bullying
- Benefits of pinch ants
- best words for love
- book
- books
- bouquet of the month of Ramadan
- buneiss
- bussines
- computar
- copuotar كمبيوتر وانترنت
- Date Alkimtre - a very important subject
- Egypt in the eyes of the Arabs:
- food
- for my friend
- for love
- friends
- Gaza
- Good words
- happy
- happy new year
- happy live
- helthey الصحه
- i pray my god
- important midcal
- in egybt
- j
- jokie of presdent in egybt
- Laughing Cow manipulated sores Egypt
- live
- love
- love egybt
- midia
- movie
- my flower sleep
- negm maher love egybt
- news
- Of the most beautiful thing I read about women
- oskar the revelioyhion
- poltica
- Pomegranate fruit of Paradise
- program
- Ramadan ... Month of goodness and mercy and peace
- rev...of animals
- romance
- s.....
- s.........
- smile
- Smiled with great revolution that steal
- sucessssssss
- sucesssssssssss
- sweet words
- Terms in the Egyptian dialect
- the land of my pride
- travell
- VERY IMPORTANT INFOTMAHION
- very sweet midical
- very sweet song from egybt
- wait
- war
- What are genes?
- woman
- words
- words of gold
- world
- Yalla Computerبرامج الحماية والأنتي فيرس
- أضحك قرقر
- ابتسامات
- اجتماعيات
- اختراعات ومخترعين مصريين
- ادبيات اللعه
- ارقام
- استعاده البريد علي الهوتمايل u mail
- اضحك قرقر
- اغاني الزمن الجميل
- افراح
- افلام
- الابتسامه
- الاحبار
- الاخب
- الاخبار
- الادمان
- الاره
- الارهاب
- الاعجاز الالهي
- الاعجاز العلمي في القران
- الانترنت
- البراءه
- التاريخ history
- التعليم
- التكنولوجيا
- التكنولوجيا والموبايل
- الثوره
- الثوره السودانيه
- الثوره في ريف مصر *كفر فرسيس*
- الجريمه
- الجياه
- الحاه
- الحرب
- الحريه
- الحقيقه the true
- الحونه
- الحياه
- الخونه والعملاء
- الخونه والعنلاء
- الخيانه
- الدي
- الدين والحياه relgashion
- السياحه
- السياسه
- السياسه poltica
- الشعر السياسي
- الصجه
- الصحة
- الصحه
- الصحه helthey
- الطبيعه
- الطرب الاصيل
- الطفوله
- الطقص
- الطيور * the birds
- العاب موبايل
- العلوم البحثيه
- الفراعنه
- الفساد في بلادي
- الفضاء
- القدس عروس عروبتكمJerusalem bride Aropetkm
- اللغه
- المعلومه informathion
- الموت
- الناجح
- النص الكامل لـ"وثيقة" علي السلمي "المشبوهة
- النصيحه advise
- انسانيه
- برامج
- برلمانيات
- تراث
- تسريبات الصندوق الاسود
- تغريدات
- جمال اللغه
- جيش جمال.ناصر.العرب
- حكايه صور
- حكايه صوره
- حكم
- حكومه الفشلاوي
- حوادث
- حول العالم
- خطه الشاطر
- رجال حول الرسول صلي الله عليه وسلم
- رساضه
- رياض
- رياضة
- رياضه
- سباق الرءاسه المصريه 2014
- شخصيات أثرت واثرت فينا
- شعبيات
- صحافه
- صفقه القرن
- غراءب
- فن
- فنون واداب
- في حب مصر
- فيديو
- فيديو سياسي
- فيديو سياسي الثوره المصريه
- فيديوهات
- فيلم movie
- فييو سياسي
- فييو سياسي الثوره المصريه
- قلت في حبيبتي
- قلت فيها حبيبتي
- قنون
- قيديو
- قيديو سيسي
- كتب
- كلمات في الحب
- كوارث
- مال وأعمال
- مال واعمال
- متفرقات
- مجتمع
- مجمع
- مجنمع
- محاكمه القرن
- محمد صلي لله عليه وسلم
- مشاهير
- من ملفات المخابرات المصريه
- منوعات
- مواقع التواصل
- ميديا
- نشطاء السبوبه
About Me
- world negm
- انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك
جديد المدونه
Monday, December 9, 2013
*رئيس الاستخبارات الفرنسية السابق يفضح قطر
*تنقل الأسلحة للإرهابيين بأفريقيا.. وأموالها في خدمة الإرهاب
*حكم القضاء في تزوير الانتخابات الرئاسية سيكون مفاجأة
*مفاجأة.. سامى عنان يدير معركة الرئاسة من مقر حازم أبو إسماعيل
-----------------------
رئيس الاستخبارات الفرنسية السابق يفضح قطر.. الدوحة تدعي شراكة باريس ثم تمول أعداءها.. تستخدم الجمعيات الأهلية لإخفاء دعمها للجهاديين.. تنقل الأسلحة للإرهابيين بأفريقيا.. وأموالها في خدمة الإرهاب
-----------------------------
كشف الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي، رئيس تحرير "البوابة نيوز"، عن وثيقة هامة تحمل عنوان: "الأزمة المصرية وانعكاساتها على المشروع الإسلامي – الإخواني".
وأضاف علي، أن الوثيقة تناولت مجريات الأحداث في مصر، وضرورة فهم ما جرى من خلال السياق التاريخي الذي مرت به الثورة المصرية، والمحددة بـ 3 مراحل أولها ميلاد الثورة وحتى 30 يونيو 2012، مرورًا بانتخابات مجلس الشعب وحل البرلمان على يد المجلس العسكري تنفيذًا لأحكام القضاء، وهو ما رفضته جماعة الإخوان كونها لا تحترم القضاء المصري، وصولًا لانتخاب أول رئيس مدني عبر انتخابات حر نزيهة.
وأضاف عبد الرحيم: أن الجماعة زورت أوراق الانتخابات فيما عرف بقضية المطابع الأميرية، وهو ما أكده القيادي السابق خالد الزعفراني، من أن الجماعة قامت بشراء الأختام والحبر، وزورت الانتخابات، ثم عادت لتعترف بنزاهة الانتخابات. مؤكدًا أن الحكم في القضية التي أقامها الفريق أحمد شفيق، سيكون مفاجأة للجميع.
-------------------
فضح رئيس الاستخبارات الفرنسية السابق برنار سكاوارسيني الممارسات التي تقوم بها دولة قطر في أفريقيا والشرق الأوسط، وقال إن الدوحة تدعي شراكة باريس ثم تمول أعداءها، وتستخدم الجمعيات الأهلية، غير الحكومية، لإخفاء دعمها للجهاديين، كما أنها تنقل الأسلحة للإرهابيين بأفريقيا.
وفي كتابه الصادر قبل أيام ويحمل عنوان "الاستخبارات الفرنسية.. الرهانات الجديدة"، كشف سكاوارسيني دور قطر في دعم الجماعات "الجهادية"، ودورها "المشبوه" في قوس الأزمات الممتد من أفغانستان فالمتوسط السوري اللبناني، فمصر، فشمال أفريقيا، مشيرا إلى أن "قطر الشريك التجاري والسياسي الكبير لفرنسا متهمة بتمويل إذا لم نقل بتسليح الجماعات الإسلامية المقاتلة في أفريقيا، ضد الجيش الفرنسي".
وبحسب الكاتب، فإن قطر تستخدم الجمعيات غير الحكومية، لإخفاء وتمرير الدعم اللوجستي وتجنيد وتدريب الجماعات "الجهادية"، مشيرًا إلى أن قطر شكلت شبكات تمويل بشكل أكثر تعقيدًا وكمالًا عما كانت عليه منذ 20 عامًا حين كانت تمول بعض الدول الخليجية والعربية جماعات إسلامية في مصر والجزائر، ونوه إلى أن قطر تحولت إلى معلمة كبيرة في أساليب الهندسة المالية العالمية التي تمر عبر صناديق مالية أو استثمارات، لكنها تصب كلها في النهاية في خدمة شبكات من الجمعيات التي تتصل بجماعات مسلحة".
وأضاف: "نعلم جيدًا اليوم أن الجنوب الليبي، قرب مدينة سبها، أصبح عمقًا إستراتيجيًا للجماعات الجهادية، يحتضن معسكرات تدريب يشرف عليها باكستانيون ومصريون ويمنيون، وقد تحولت إلى حصن لجماعات لا تقاتل في أفريقيا وحدها، وإنما في سوريا والعراق.
وتساءل رئيس الاستخبارات الفرنسية الداخلية السابق، عن كيفية التعامل مع قطر، ودول نفطية أخرى اعتادت على تمويل الإرهاب في الوقت الذي تنظر فيه فرنسا لهذه الدول على أنها دول صديقة، في الوقت الذي تعمل فيه هذه الدول ضد المصالح الفرنسية.
يظهر سكاوارسيني، في كتابه، عمق الخلافات بين وزارة الخارجية الفرنسية والأجهزة الأمنية الفرنسية، وتتضح الآن أسباب التعرجات التي سلكتها الدبلوماسية الفرنسية خلال الربيع الماضي.. قدم الرئيس فرانسوا هولاند تعهدات بتسليح المعارضة، أقواها في مارس الماضي، ثم تراجع عنها لاحقًا، تحت ضغط الأجهزة الأمنية التي حذرت من تركيبة المعارضة السورية وهيمنة الجماعات «الجهادية» مبكرًا على العمل العسكري وعلاقة نواتها «الجهادية» بشبكة عابرة للقارات، تهدد المصالح الفرنسية.
ويرى الكاتب أن سكاوارسيني عمل على تفكيك الدبلوماسية الفرنسية إزاء سوريا والرهانات الخطأ على سقوط النظام، وتفسير الاندفاعة الكبيرة التي قام بها وزير الخارجية لوران فابيوس نحو قطع أي اتصال دبلوماسي وأمني بدمشق، وحرمان الأجهزة الفرنسية من تفقد الأرض ومتابعة الأحداث، والتعاون مع الاستخبارات السورية ضد الإرهاب في فرنسا.
ويقول: «منذ وصول لوران فابيوس إلى الخارجية قطعت كل الجسور مع دمشق، لأن باريس كانت تراهن على سقوط سريع للنظام، كانت تلك حسابات محفوفة بالمخاطر، لم يبق (الرئيس) بشار الأسد في موقعه فحسب بل إنه خرج أقوى من السابق، بعد أزمة الكيميائي، بمعية حليفه الروسي، إن إدارة الدبلوماسية الفرنسية للأزمة السورية، يتناقض مع كل منطق، لم نتمكن من فهم الدوافع التي تعمل من خلالها دبلوماسيتنا، وخصوصا ما الفائدة منها».
ويغامر سكاوارسيني بتقديم إجابة «فالسياسة الخارجية اليوم ما عادت حكرًا على الدولة والحكومة، إذ تعبرها كلها الجمعيات غير الحكومية والمجموعات الإعلامية الكبرى، وهي مجموعات لم يعد محور عملها الإعلام، وإنما التأثير الإيديولوجي والإستراتيجي».
سكاوارسيني يؤكد أنه لا يوجد جهاز أمني، فرنسي أو أجنبي، في هذه المنطقة الرمادية، قادر على تحديد من هو علماني أو ديمقراطي في المعارضة لكي نقوم بتسليحه أو تمويله، مضيفا علينا أن نتحلى بوضوح الرؤية والشجاعة لكي نعترف بأننا أخطأنا كثيرًا في الملف السوري، وبأن الحرب الأهلية الإقليمية المستعرة تسمح للقاعدة والجماعات التي تندرج في تيارها بأن تتوسع وتنتشر بطريقة ممنهجة ومتواصلة في الشرق الأوسط.
وفي فقرة أخرى يقول سكاوارسيني: "في مواجهة الأزمة السورية ينبغي على الاستخبارات الفرنسية أن تستخدم كل معجزاتها، ونحن نعلم تمامًا أن بين من يعارضون بشار الأسد بالسلاح يوجد إسلاميون من المغرب، ليبيا، العراق، مصر، أفغانستان، باكستان، الشيشان وداغستان، ومن الممكن أن نحصي بينهم المئات من الفرنسيين، هؤلاء المحاربون المدربون يخوضون حربًا دينية، لاستئصال نظام لا يعجبهم، هل دورنا ومصلحتنا هو أن نسلح هؤلاء الناس الذين لا يبدون كبير إعجاب بقيمنا الديمقراطية والعلمانية أيضا؟".
ويروي سكاوارسيني المأزق الفرنسي خلال زيارة هولاند إلى الجزائر، العام الماضي، ولقائه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة حيث «تحدث هولاند مطولا عن ضرورة التعاون لاحتواء اندفاعة الجهاديين في مالي، وتهديدها منطقة الساحل الأفريقي، فرد عليه بوتفليقة نحن متفقون على مكافحة الجهاديين في الساحل لكن لماذا تحرصون على مساعدتهم وحتى تسليحهم في سوريا؟".
ولفهم التشديد على إبقاء التعاون الأمني مع النظام السوري الحالي ينبغي النظر إلى سوريا كعنصر تقليدي في منظومة الأمن الداخلي الفرنسي. يقول سكاوارسيني: «تمثل سوريا ركنا تقليديًا، ليس ركنًا مركزيًا في نظامنا الأمني في المنطقة بل في إدارة التهديدات الداخلية، فبفضل التعاون المتواصل مع الاستخبارات السورية استطعنا إحباط الكثير من الهجمات التي كانت تستهدف فرنسا، ليس في لبنان فحسب وإنما على الأراضي الفرنسية أيضًا».
أما الخطر الإرهابي الذي تواجهه فرنسا، يقول سكاوارسيني: «حاليًا يأتي التهديد الكبير من الإسلام الراديكالي السني، من دون أن نهمل البعد الشيعي طبعًا، وحزب الله، لكن الإشارات الإنذارية الأقوى تأتي من حركة متنوعة، جذعها الإيديولوجي حركة الإخوان المسلمين، هل بوسعنا أن نتصدى للظاهرة كفرنسيين؟ بوسعنا أن نشك بذلك، ولكن بمساعدة أجهزة الاستخبارات الأخرى تعلمنا أن نحيط باتساع ذلك التهديد» ومنها طبعا الاستخبارات السورية.
------------------------
مفاجأة وهى أن الفريق سامى عنان رئيس الأركان يدير معركة الرئاسة من مقر حازم أبو إسماعيل.
فرئيس الأركان السابق تواصل مع شيوخ السلفية لضمان دعمهم ومساندتهم له حال اتخاذه قرارا نهائيا بخوض غمار المنافسة في السباق الرئاسى، ولم يخيب السلفيون ظن الجنرال المتقاعد بل إن عددا كبيرا من مشايخهم أبلغ عنان عدم ممانعتهم في دعمه وأكدوا له استعدادهم الوقوف في ظهره حال تعهده بالحفاظ على الشريعة وعدم ملاحقة أنصار التيار الإسلامي وهو ما وافق عليه الفريق وقدم تطمينات قوية وتعهدات بعدم الانتقام من أحد أو تعقبه.
المفارقة أن العلاقة بين عنان والسلفيين وصلت ذروتها الأسبوع الماضى فطبقا للمعلومات التي حصلنا عليها خصص أحد مشايخ السلفية الكبار مقرا للحملة الانتخابية للفريق في منطقة المهندسين عبارة عن شقة كبيرة داخل عمارة مملوكة لداعية سلفى معروف لكن المفاجأة الكبرى أن تلك الشقة كانت إحدى المقار الانتخابية لحازم صلاح أبو إسماعيل الذي تم استبعاده من سباق الرئاسة الماضى بعد ثبوت تورطه في تزوير شهادة الجنسية الخاصة بالسيدة والدته.