غرام الرؤساء ..ناصر تقدم مرتين للزواج بتحية.

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Saturday, February 15, 2014

غرام الرؤساء ..ناصر تقدم مرتين للزواج بتحية.

* غرام الرؤساء ..ناصر تقدم مرتين للزواج بتحية.. *والسادات لم يقدم مهرا لجيهان . ومبارك سقط فى الحب من أول نظرة *عائلة بشار الأسد رفضت زواجه بأسماء لأنها " سنية " المذهب *محمد السادس أحب فتاة الشعب البسيطة من اول نظرة ومنحها لقب أميرة *فارق السن لم يمنع عرفات الزواج بسهى الطويل بعد أن أشهرت إسلامها *محمد السادس منح فتاة شعبية لقب أميرة *كلينتون خان هيلارى وكيندى أحب مارلين مونرو *أخيرا أوباما وبيونسيه..علاقات الحب بالبيت الأبيض فضائح ونزوات *الصحف الأمريكية تؤكد وجود علاقة عاطفية بين أوباما وبيونسيه *قصص الحب والغرام أخطر القضايا التي هددت زعماء البيت الأبيض *كلينتون كان يلتقى حبيبته فى عقار يسكن به مسئول بالمواصلات ليخفى أمره *حراس كلينتون أطلقوا على حبيبته لقب " فتاة البيتزا " *كيندى كان يستقبل مارلين مونرو فى البيت الأبيض أثناء سفر زوجته *روزفلت أحب سكرتيرة زوجته وتدخلت أمه بعد مطالبة زوجته بالطلاق أيزنهاور أحب سائقته الخاصة خلال الحرب العالمية الثانية * G .. Presidents Nasser offers twice the greeting of marriage .. * Sadat and did not provide a dowry to Ceyhan . Mubarak and fell in love at first sight * Bashar al-Assad 's family refused his marriage names because they are " Sunni " doctrine * Mohammed VI of simple people like a girl at first sight and awarded the title of princess * The age difference did not prevent Arafat marriage Bsay long after that converted to Islam * Mohammed VI granted the title of a popular girl princess * Hillary Clinton Khan and Kennedy loved Marilyn Monroe * Finally, Obama and Beyonce .. love affairs at the White House scandals and whims * U.S. newspapers confirm the existence of a romantic relationship between Obama and Beyonce * Love stories and love the most serious issues that threatened the leaders of the White House * Clinton was met sweetheart lives in a property by the official transport to hide his * Guards , Clinton called the sweetheart title " Pizza Girl " * Receives Kennedy had Marilyn Monroe in the White House during his wife's travel --------------------------------- الحب لا يفرق بين رئيس وخفير .. غني او فقير ..فالكل سواء في المشاعر والأحاسيس .. فالحب لا يحكمه العقل .. ولا فائدة في حب يحكمه العقل.. الحب هو تلك العاطفة المستهجنة الدخيلة علي الكيان المستتب التي تقل قيمته وتضيع هيبته وتذل شموخه وتقسم ظهره. لم ينجُ منها حتي الرؤساء فهو يطال قلوبنا جميعا لا يفرق بين رئيس جمهورية مفعم بالمسئولية وأمور سياسية تهد الجبال وبين شابٍ مازال يتحسس طريق الحب والهيام.. فهم أحبوا وجربوا حلاوة الغرام في قرب الحبيب ..ذاقوا لوعة الفراق والسهاد والشجن عند فراق الأحبة. مبارك وسوزان " حب من أول نظرة " الرئيس الأسبق حسني مبارك ..ذاق حلاوة الحب عندما وقعت عيناه لأول مرة علي سوزان ثابت ..عندما ذهب الي منزلهم بدعوة من شقيقها (منير ) علي العشاء الذي كان مازال طالبا بالكلية الجوية ..وحسني مبارك كان مدرسا يدرس له .. أعجب بالعائلة وبأسلوبها في الحياة . الذي كان بالنسبة له أسلوبا مغايرا علي نشأته الريفية ..لم يتردد كثيرا وبعد عدة جلسات فاتح والدها الدكتور صالح ثابت برغبته في الارتباط بها ..وبمباركة الأسرتين تمت الخطوبة في عام 1956 ..وبعد عامين تمت مراسم الزواج ..وكان لا يزال عمره 30 عاما. السادات لم يقدم مهرا لجيهان الرئيس الرحل أنور السادات ..ذلك الفارس المغوار ..الذي سحر الآنسة جيهان رؤوف صفوت من أول نظرة ..كان صديقا لزوج ابنة عمتها ..وفي زيارة لهم بمدينة السويس التقيا ..هامت به ولعت برجولته وشهامته ..أعجبت بصدقه وشفافيته ..لم ينكر ظروفه ..فهو متزوج وأب لثلاث بنات .. وجدت فيه فارس أحلامها طربت لسماع بطولاته وكفاحه ضد الانجليز ..تقدم لخطبتها قبلته زوجا لها ..ورغم المعارضة الشديدة من أهلها وافقت ..لم يقدم لها ( مهرا) كان طريدا شريدا لا عمل له ..تمسكت به ..كان عمرها آنذاك 16 عاما بينما هو في الثلاثين من عمره. عبد الناصر تقدم مرتين للزواج من تحية الزعيم الراحل جمال عبد الناصر تعرف علي زوجته السيدة تحية كاظم ذات الأصول الإيرانية من خلال علاقة عائلية جمعت العائلتين .. أعجب بها وبرزانتها ..لم يفكر طويلا بل تقدم لخطبتها من شقيقها الكبير عبد الحميد كاظم ..ولكنه لم يلق قبولا لديه .. ولكن بعد وفاة والدتها رثي لحالها ووافق عليه وبعد 5 أشهر من الخطوبة تم الزفاف عام 1944 ..وفي يوم الزفاف كان الحب واضحا بينهما فقد حملها علي السلم إلي باب الشقة مثل اي زوجين محبين. محمد السادس منح فتاة شعبية لقب أميرة ولم تختلف العاطفة من القاهرة الساحرة حيث الأجواء تأجج المشاعر وتلهب الأحاسيس ..فالحب لايعرف الحواجز ففي بلاد المغرب وفي الدار البيضاء وقع الأمير محمد السادس في غرام ست الحسن الأميرة (سلمي ) الفتاة الشعبية التي ولدت بالحي الشعبي بمدينة فاس ..وقبل 4 أشهر من رحيل الملك الحسن الثاني ملك المغرب التقيا في حفل خاص هام بها وبجمالها الأخاذ ..لم تكن الطبقات الاجتماعية متقاربة ..ولكن الحب قال كلمته ليعلن زواجه منها بعد رحيل والده وتقلده مقاليد الحكم ويمنحها لقب الأميرة لتصبح الأميرة (للا سلمي ). عائلة بشار رفضت زواجه بأسماء وفي بلاد الشام حيث السحر الانثوى وقع الدكتور بشار الأسد في غرام الآنسة أسماء ..استمرت العلاقة طويلا وبعد رحيل الرئيس حافظ الأسد وترأسه الحكم طلب يدها وفي اليوم التالي مباشرة عقد قرانهما وسط رفض وعدم ترحيب من عائلته لأنها تنتمي إلي المذهب السني في حمص تلك المدينة التي طالما انتفضت ضد عائلة الأسد. فرق السن لم يمنع عرفات الزواج بسهي فيما شهدت فلسطين أروع قصة حب بين الزعيم أبو عمار (ياسر عرفات ) وبين ست الحسن والجمال الآنسة سهي الطويل كان الفرق كبيرا بينهما فهي لم تكمل الـ 27 عاما بينما هو علي مشارف الستينيات ..تردد طويلا نظرا لهذا الفارق الكبير ..ولكنها هامت به وبزعامته في المنطقة لم تتردد لحظة واحدة كانت تطلق عليه (الأسطورة ) أشهرت إسلامها احتراما وحبا وعشقا له ..بل واقتناعا بشخصيته الساحرة .. استمرت معه وعاشت أحلك اللحظات إلي ان توفي تاركا لها ابنتهما (زهوة عرفات ). أكدت الصحف الأمريكية منذ أيام عن علاقة حب تربط بين باراك أوباما والمغنية الشهيرة بيونسيه وكانت صحيفة "الواشنطن بوست" قد ذكرت أنها ستفجر قضية من العيار الثقيل تتعلق بوجود علاقة عاطفية تجمع بين الرئيس الأمريكى باراك أوباما والمغنية الشهيرة بيونسه . واستندت الصحيفة إلى معلومات من المصور الفرنسي الشهير “باسكال روستان” المُلقب بـ “ملك الباباراتزي” المتخصص فى عالم حياة الرؤساء والمشاهير، والذي أعلن خلال برنامج تليفزيوني أن العالم سيشهد حدثاً استثنائياً سيهز أركان البيت الأبيض، بعد فضيحة الرئيس الفرنسي، فرنسوا أولاند وصديقته الممثلة. وكانت صحيفة “ناشونال إنكواير” الأمريكية ذكرت قبل أيام أن الرئيس أوباما وزوجته ميشيل على وشك الطلاق لعلاقة حب تربطه ببيونسه . ويبدو أن قصص الحب والغرام ظلت دائما أخطر القضايا التى تهدد البيت الأبيض فبحسب المؤرخين فإن جميع الروساء منذ الحرب الأهلية فيما عدا هاري ترومان وجيمى كارتر كانوا متورطين بشكل أو بآخر فى علاقات حب وجنس وكان جون كيندى أكثرهم شهرة وحب وجاء بعده بيل كينتون وفضيحته الشهيرة مع مونيكا لونيسكى . كلينتون العاشق و على ما يبدو فإن نزوات كلينتون فى الحب لا تنتهى حيث كشف منذ أيام عن علاقة تربطه بعارضة أزياء بريطانية بعد أن بث موقع أمريكي تسجيل صوتى للممثل توم سايزمر أكد ان كلينتون طلب منه رقم صديقته عارضة الأزياء البريطانية ليز هارلى وأضاف أن كلينتون التقاها سرا فى لوس أنجلوس ولا تزال العلاقة سرية بينهما . وغراميات كلينتون تعود لسنوات ماضية ففى عام 1995 نشرت مغنية الأندية الليلية الشقراء جنيفار فلاورز مذكراتها في كتاب «باشون آند بيترايال» (عاطفة وخيانة) وكتبت فيه عن علاقة استمرت سنوات مع كلينتون (عندما كان حاكما لولاية أركنسا) في تفاصيل كثيرة. ويؤكد حراس كينتون على أن علاقته مع فلاورز دامت حوالي 15عاماً وأنها الوحيدة التي كانت تجرؤ على الاتصال به هاتفياً في مكتبه وفي منزله. لكن معظم لقاءاته معها كان يتم في شقتها في عمارة كان يعيش فيها أيضا مدير المواصلات والطرق في الولاية، ما كان يساعد الحاكم على التظاهر بأنه يذهب إلى العمارة لزيارته. وبعد انتشار أخبار فضائحه، وفي شهادة قانونية أقسم بصحتها، اعترف كلينتون بعلاقته الجنسية مع فلاوزر (بعد خمس سنوات من إنكارها). وكان مساعدى كلينتون يسمونها «بيتزا غيرل» (فتاة البيتزا) لأنها كانت تتصل مسبقا، وتقول إنها تحمل بيتزا إلى مكتب الرئيس كلينتون. وبسبب الفضيحة، شن قادة الحزب الجمهوري هجوما عنيفا عليه. وقادوا حملة لمحاكمته. كلينتون ومونيكا فيما كانت فضيحة كلينتون مدوية عالمياً في عام 1998 عندما اضطر الرئيس الأميركي الأسبق إلى الاعتراف بأنه أقام علاقة حب غير كاملة مع المتدربة الشابة مونيكا لوينسكي في المكتب الرئاسي البيضاوي، وفي الغرف الملحقة بالجناح الغربي في البيت الأبيض. ووفقاً لما أظهرته نتائج التحقيقات، فإن كلينتون ومونيكا أقرا بأنهما مارسا الاستثارة الجنسية المتبادلة دون أن يصل الأمر إلى المعاشرة الجنسية الكاملة. وكان كلينتون قد نفى في بداية التحقيقات وجود أي علاقة جنسية مع مونيكا، لكنه اضطر إلى الاعتراف بوجود تلك العلاقة بعد أن حصل قاضي التحقيق كينيث ستار على فستان أزرق يخص مونيكا وعليه آثار السائل المنوي الخاص بـكلينتون كما حصل ستار من مونيكا على إقرار رسمي بأن كلينتون انخرط معها في علاقة حميمة. واضطر كلينتون في نهاية المطاف إلى الاعتراف بأنه كذب على الشعب الأميركي، بشأن علاقته السرية مع مونيكا، لكنه أصر وهو يذرف دموع الندم خلال مؤتمر صحفى على أنه لم يشهد زورا بشأن ممارسة الجنس معها مؤكدا على أنه لا يعتبر الجنس عن طريق الفم خيانة وممارسة للجنس . كينيدي ومارلين مونرو كثرت وتضاربت الاقاويل والتخمينات حول طبيعة العلاقة التي كانت بين الرئيس الاميركي الأسبق جون اف كينيدي وبين الممثلة الشقراء مارلين مونرو، لكن الامر شبه المؤكد هو ان كينيدي قضى مع مونرو ليلة على الأقل بعد ان التقاها للمرة الاولى في حفل غنت له خلاله اغنية بمناسبة عيد ميلاده، ولعل ما يؤكد ذلك ما ذكرته مونرو في مذكراتها من انها كانت على «علاقة» بالرئيس الاميركي جون كينيدي وأنها كانت متيمة به وانه قال لها ذات مرة: «لقد استطعت ان تأسريني من بين كل نساء العالم لأنك امرأة تكرس كل ما بداخلها من حب وشهوة للرجل الذي تحبه»، وجاء أيضا في مذكرات مونرو: «لقد كان جون صديقا لي اكثر من كونه عشيقا» . وذلك في إشارة صريحة الى أنها كانت حبيبته ، لكن مغامرات ونزوات جون كينيدي فى الحب لم تقتصر على علاقته بمارلين مونرو فها هو الصحافي الأمريكى الشهير سيمور غيرس يقول: «لقد كان سجل جون اف كينيدي حافلا بشتى اصناف النساء الجميلات بمن فيهن فتيات النوادى الليلية وموظفات البيت الأبيض وسيدات المجتمع ومضيفات الطيران والممثلات واللواتي كن يحضرن الى منزله كلما غابت زوجته جاكلين خارج البيت الابيض" . ويضيف سيمور مستشهدا بمصادر موثوقة: «لقد كانت مارلين مونرو اقرب النساء الى قلب جون كينيدي، وكانت قصة غرامه بها من اسخن القصص في حياته بعد ان بات مهووسا بها وبرشاقتها عندما غنت له اغنية في عيد ميلاده، حيث راحت تتمايل وترقص بإغراء أمامه فدفعه ذلك إلى تقبيلها على الملأ غير مكترث بالحضور آنذاك " . ويقال إنه كان يهربها إلى داخل البيت الأبيض عندما تغيب زوجته جاكلين كنيدي في جولات عالمية وفي نفس الوقت، صارت عشيقة شقيقه، إدوارد كنيدي، وزير العدل في حكومة شقيقه ويقال إنهما تنافسا عليها وفي سنة 1962، انتحرت مارلين مونرو. وفي ما بعد، نشرت أخبار بأن للانتحار صلة بعلاقتها مع الشقيقين، وأن وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) لها صلة بالانتحار (أو التسمم). وأيضا، مكتب التحقيق الفيدرالي (إف بي آي) الذي كان تحت سلطة شقيقه وزير العدل وأيضا المافيا التي غضبت عليها لعلاقتها بالشقيقين. وبعد سنة، قتل الرئيس كنيدي، أيضا وسط اتهامات للمافيا و«سي آي إيه». وفي سنة 1968، قتل شقيقه وكان يريد الترشح لرئاسة الجمهورية. روزفلت وسكرتيرة زوجته وفى الماضى ارتبط روساء أمريكا بقصص حب كثيرة تحول عدد منها إلى فضائح ولم يكن الإعلام الأمريكى يتابعها لأنها لم يكن يهتم بها مثل تلك الأيام فبداية من الرئيس المؤسس جورج واشنطن و الرئيس الثانى جون أدامز والرئيس الثالث توماس جفرسون " كاتب إعلان الاستقلال " فهولاء لم يحتاجوا عشيقات وقصص حب لأنهم كانوا يملكون جيوشا من النساء وكانوا يمارسون الحب فى حرية وأنجبوا أولادا وبنات منهم في القرن العشرين كانت تجارة الرقيق قد انتهت لكن استمرت التفرقة العنصرية، خاصة في العلاقات الجنسية بين البيض والسود وارتبطت أسماء كثير من الرؤساء بعشيقات بيضاوات. من بين هؤلاء الرئيس فرانكلين روزفلت فرغم أن الإعلام الأميركي لم يتحدث عنها، فلم تكن علاقة الحب التى ربطته مع لوسي روثارفورد التي كانت سكرتيرة اجتماعية لزوجته، ألينور روزفلت. وعندما علمت الزوجة، هددت بالطلاق لكن تدخلت أم روزفلت، وقالت إن الطلاق سيسيء إلى سمعة ابنها، وإلى سمعة آل روزفلت. وكان الحل الوسط هو فصل السكرتيرة من البيت الأبيض. وتعهد روزفلت بألا يرى حبيبته مرة أخرى. لكن، استمرت علاقة سرية، وكانت العشيقة تزور روزفلت في البيت الأبيض في غياب الزوجة. في وقت لاحق، تزوجت حبيبة روزفلت وأنجبت لكن في يوم وفاة روزفلت 21 أبريل 1945 كانت الحبيبة تجلس إلى جانبه في المستشفى. أيزنهاور وسائقته الخاصة وهناك قصة الرئيس دوايت أيزنهاور مع عشيقته البريطانية كيت سمربي. خلال الحرب العالمية الثانية، عندما كان الجنرال أيزنهاور قائدا لقوات الحلفاء في أوروبا (كانت قيادتهم في لندن)، كانت سمربي جندية تقود السيارة العسكرية الخاصة بأيزنهاور. ويقال إن زوجة أيزنهاور، التي بقيت في الولايات المتحدة أثناء الحرب، عرفت بتلك العلاقة، وطلبت أن تنتقل إلى بريطانيا، لكن أيزنهاور طلب من جنرال آخر أن يكتب إلى زوجته ويقول لها إنها إذا انتقلت إلى بريطانيا، ستشغل زوجها، وستهدد خطط الحلفاء لهزيمة ألمانيا. وتسلمت الزوجة الخطاب، وبقيت في واشنطن. في سنة 1945، انتهت الحرب، وعاد أيزنهاور إلى الولايات المتحدة، وأنهي علاقته مع سائقة سيارته ، وبعد 3 سنوات، كتبت السائقة مذكراتها في كتاب عنوانه: «أيزنهاور.. كان رئيسي». ولم تكتب فيه أي شيء عن أي علاقة حب ربطت بينهما . لكن، بعد عشرين سنة بعد أن صار أيزنهاور رئيسا للولايات المتحدة لثماني سنوات، وبعد تقاعده، وبعد وفاته، كتبت مذكرات أخرى في كتاب عنوانه: «قصة غرامي مع الجنرال أيزنهاور»، وفيه كتبت تفاصيل العلاقة. وقالت إنها لم تكتب عن العلاقة في الكتاب الأول حتى لا تسيء إلى سمعة أيزنهاور وهو ينوي أن يدخل العمل السياسي.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف