قصة أعظم ضابط مخابرات مصري ، أعاد الجاسوسة هبة سليم

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Sunday, February 23, 2014

قصة أعظم ضابط مخابرات مصري ، أعاد الجاسوسة هبة سليم

*هل تسب: خير اجناد الله في الارض وهم في رباط الي يو القبامه؟قم واغسل فمك *تعلم الادب وانت تتكلم :إسرائيل رصدت مليوني دولار ثمناً لرأسه *قامت إسرائيل بإرسال وحدات كامله وراء هذا الضابط المصري *قصة أعظم ضابط مخابرات مصري ، أعاد الجاسوسة هبة سليم *جندتها اسراءيل واعادها من فرنسا لتحاكم وتعدم في مصر *زرع أجهزة تنصت دقيقة داخل أحد المقار السرية للموساد *كان له دور بارز في زرع رأفت الهجان في قلب إسرائيل *العظيم:الفريق أول رفعت عثمان جبريل*الثعلب* *قبض علي رباروخ مزراحي ضابط مخابرات إسرائيلى في بيته *اجبر الموساد علي الافراج عن عبد الرحمن قرمان"، و"توفيق فايد البطاح * * Do you curse : good hosts of God on earth and they are steadfast to U Alkabbamh ? Wash your mouth * Learn literature and talk to you : Israel spotted two million dollar price on his head * Israel has send items to complete behind the Egyptian officer * The story of the greatest Egyptian intelligence officer , brought the gift of sound spy * Jndtha Israel and gave it back from France to try and execute in Egypt * Planting listening devices within a minute the secret headquarters of the Mossad * Has had a prominent role in laying Raafat Haggan in the heart of Israel * Great : team first raised Osman Jibril * Fox * * Rbaruch Mizrahi was arrested an Israeli intelligence officer in his home * Forced the release of the Mossad Ali Abdul Rahman Kurmanbek "and" Tawfiq Fayed Battah ------------------------- المناصب والاوسمة : - رئيس هيئة الأمن القومي - وكيل أول المخابرات العامة المصرية - مستشارًا مخابراتيًا لمصر في المملكة العربية السعودية - حصل على نواط الأمتياز من الطبقة الأولى - حصل على نواط الأمتياز من الطبقة الثانية - خرج من الخدمة برتبة فريق أول لرغبته الشخصية قصة أعظم ضابط مخابرات مصري ، أعاد الجاسوسة المصرية هبة سليم التي جنّدتها إسرائيل من فرنسا إلى القاهرة لمحاكمتها وإعدامها ، و زرع أجهزة تنصت دقيقة داخل أحد المقار السرية للموساد بإحدى العواصم الأوروبية الفريق أول رفعت عثمان جبريل ، ولد سنة 1928 في محافظة البحيرة مركز كوم حمادة قرية شبرا أوسيم ، و بدأ حياته العملية ضابطاً في الجيش المصري،فى سلاح المدفعيه تحديدا وانضم إلى تنظيم الضباط الأحرار قبيل ثورة يوليو ومن ثم انضم إلى المخابرات العامة المصرية بعد إنشائها।تحويل وبدأ فى المخابرات فى مقاومة الجاسوسيه ثم تخصص فى النشاط الاسرائيلى ثم تدرج فى الترقى الى ان تولى منصب مدير مقاومةالجاسوسيه ثم رئيسا لهيئة الامن القومى وهذا من ارفع المناصب بالجهاز. ومن أنجح العمليات التي قام بها جبريل، إعادة الجاسوسة المصرية هبة سليم التي جنّدتها إسرائيل من فرنسا إلى القاهرة لمحاكمتها وإعدامها، أما أخطر العمليات التي قام بها على الإطلاق، فهو نجاحه في زرع أجهزة تنصت دقيقة داخل أحد المقار السرية للموساد بإحدى العواصم الأوروبية؛ وذلك لتسجيل جلسات التعاون بين مخابرات أوروبية وشرقية مع إسرائيل في بداية السبعينيات وكان له دور بارز في زرع رأفت الهجان في قلب إسرائيل. وقام بالعديد من علميات كشف شبكات جاسوسية كانت تعمل في مصر. وقال جبريل " قبل وفاته يوم الخميس الموافق 17/12/2009 عن عمر يناهز 27 عام : "إن هذه العملية الناجحة أشاد بها الرئيس السادات شخصياً، وبفضلها تم كشف الدور التآمري لهذه الدول التي كان بعضها يؤكد صداقته ودعمه لمصر، لافتاً إلى أن المشير أحمد إسماعيل -رئيس جهاز المخابرات العامة في ذلك الوقت- أكد له أن هذه العملية كانت بمثابة البداية الحقيقية للعبور". وأضاف جبريل أن نجاحه في هذه العملية وغيرها من العمليات التي كشف من خلالها عشرات العملاء الإسرائيليين في مصر، ترتّب عليها شيئان؛ الأول: إطلاق اسم ثعلب عليه (وهو اللقب الذي اشتهر فيما بعد من خلال المسلسل الذي صوّر عملية التنصت على الموساد في أوروبا)، والثاني: أن إسرائيل رصدت مليوني دولار ثمناً لرأسه. ونوّه جبريل في الحوار إلى أن عشرات الأفلام في مرحلة الستينيات، تناولت أجزاءً غير مكتملة من العمليات المخابراتية التي شارك فيها أو أشرف عليها، وقال إن فيلم "الصعود إلى الهاوية" الذي تناول قصة إعدام هبة سليم، كان أفضل من مسلسل "الثعلب"، رغم إجادة نور الشريف في تصور دوره. وأكد أنه اجتمع مرات عديدة مع نور الشريف لشرح طبيعة العملية التي أداها في هذا التوقيت، موضحاً أن كثيراً من الأعمال الفنية الأخيرة التي تناولت أعمالاً مخابراتية لا تستند إلى عمليات حقيقية قائلاً: "لدينا ملفات وبطولات أقوى بكثير وبعضها لم يخرج إلى النور حتى الآن". وهنا استذكر رباروخ مزراحي - ضابط مخابرات إسرائيلى والقصه بدأت عندما طلب منه أن يقوم بالسفر الى اليمن تحت غطاء دبلوماسي كويتى واشتبه فيه بعض ضباط الامن فى اليمن وقاموا بالقاء القبض عليه وبتفتيش منزله عثر معه على أفلام وصور لبعض القطع الحربيه التى تعبر من طريق باب المندب وعندما جرى أعتقاله وأستجوابه قام بأختلاق قصه أنه من دوله الكويت ويعمل فى جريدة كويتيه وقام رجال الامن هناك بعمل تحريات عن هذا الاسم ولم يجدوا له اي بيانات فبدات الشكوك تساور رجال الامن فعلى الفور تم الاتصال بجهاز المخابرات المصرية فسافر الى هناك ضابط مخابرات مصرى وهو ( الفريق رفعت جبريل ) وقام بأخذه منهم وكما قالوا ( أن إسرائيل قامت بارسال وحدات كامله وراء هذا الضابط المصري لانقاذ الجاسوس ولو ألف مئات المجلدات , صنعت مئات من الافلام الامريكيه لن تسرد جزء من ما حدث ولا نستطيع أن نخوض فى ذلك حديثا لانها يندرج تحت بند السرية ) وقد عبر الضابط المصرى ( الفريق رفعت جبريل ) عن طريق الصحراء والوديان إلى أن وصل الى البحر وهناك تم ألتقطه بغواصه مصرية وكانت وراءة المقاتلات الاسرئيليه وبالرغم من ذلك لم يستطعوا انقاذ جاسوسهم ولماذا خرجت هذة القوات الهائله لنعلم جميعا أنه من المؤسف بشدة ان يتم القيض على ضابط مخابرات من مخابرات معادية أو أخرى ولنعلم انها حدثت 5 مرات فى التاريخ منهم 2 من أسرائيل وثانيا أن الجاسوس لا يعلم الا التفاصيل المكلف بها من قبل ضابط الحاله اما ضابط المخابرات فيعلم جميع أنواع الاقسام والتجهيزات وعند وصوله الى مصر كان فى ذلك الوقت يقوم بتجهيز خطه بديله لنفسه مثل اسم وحياه وهميه مثل التى قام بتاليفها فى اليمن واثناء التحقيق معه قام رئيس التحقيقات بسؤله عن اسمه فجلس يقص القصه الوهميه عن حياته التى قام بالتفكير فيها وبعد عده ساعات قال له المحقق لقد قامت زوجتك بوضع مولودها الان وهو بحاله جيدة جدا يا باروخ وعندما استمع الى هذا أنهار وجلسي يعترف بكل الاشياء ليست الاشياء فقط بأدق وأخطر الاشياء وكانت هذة أحدي بطولات جهاز المخابرات المصرية وبعد ذلك جلس "باروخ مزراحي" يموت بحسرته في الزنزانة رقم (ستة) بسجن مصر، بعد انتصار أكتوبر73. أدرك لحظتها أن عقوبته الرادعة التي يقضيها في المعتقلات المصرية ستطول وتطول إلى ما لا نهاية.. وزاد اكتئابه بعد أن نما إلى علمه في 4 ديسمبر 73، أن المخابرات المصرية رفضت مقايضته بالعقيد السوفيتي، وضابط الكي جي بي الشهير "يوري لينوف" المعتقل في "إسرائيل" بتهمة التخابر، والتجسس لصالح المعسكر الأحمر.لكن في الثالث من مارس 74، سالت حركة غير عادية أمام باب زنزاته الضيقة..وألقى عليه السجان نظرة احتقار مخيفة..أردفها بجملة واحدة: "استعد سيفرج عنك غدا يا...". وما أن انتهى المؤذن من رفع آذان الفجر، ومع بزوغ أول ضوء تحركت من أمام بوابة السجن الضخمة قافلة سيارات تحمل لوحات دبلوماسية, زجاجها مغطى بستائر سوداء قاتمة. تقدمت الركب سيارة تحمل شعار الصليب الأحمر. واستغرقت الرحلة أربع ساعات كاملة، حتى أشرفت السيارات على شاطئ قناة السويس..وعبرت الممر المائي تدوس فوق أحد الجسور المتبقية منذ حرب أكتوبر..وسرعان ما دلفت إلى شبه جزيرة سيناء، وبدأت تنهب الطريق نهبا.الطريق الأسفلتي يتلوى كالثعبان بين التلال الرملية المرتفعة، والسيارات العسكرية المتفحمة من مخلفات حرب أكتوبر التي وضعت أوزارها منذ عدة أشهر فقط، تناثرت ذات اليمين وذات الشمال، وبين هذا الركام دبابات هالكة انخلع منها شعار صفيح مرسوم عليه نجمة داود. لكن جاسوس الموساد لم ير شيئا من كل ذلك انكمش مثل القنفذ خلف الستائر السوداء الثقيلة في انتظار مصيره المجهول..أخيرا توقفت السيارات في واحة بالوظة أمام القاعدة العسكرية المقامة على قارعة الطريق الرابط بين العريش والقنطرة وبورسعيد. وهناك تحت رعاية مسئولي "الصليب الأحمر" استلم رجال المخابرات المصرية 65 فدائي فلسطيني من سكان الضفة، والقطاع، اعترف الناطق بلسان جيش الاحتلال في بيانه الصادر في الرابع من مارس نفس العام: "أنهم نفذوا عمليات فدائية، وأنشطة تجسس في غاية الخطورة لصالح المصريين". لكن ما لم يذكره البيان العسكري الصهيوني، وظل سرا لم يعلنه الجانب المصري الذي يفضل الكتمان وعدم التفاخر بإنجازاته، أن ضباط المخابرات العامة استلموا كذلك اثنين من أهم جواسيسنا، أو قل "رجالتنا في تل أبيب". "عبد الرحمن قرمان"، و"توفيق فايد البطاح". الذين يعترف كتاب "الجواسيس" الصادر حديثا في إسرائيل أنهما أكبر دليل على الفساد والفوضى في جهاز الاستخبارات الإسرائيلية، والنجاح في المخابرات العامة المصرية. وهذا ما كتب ألقى المصريون بالجاسوس الصهيوني "باروخ مزراحي" بعد أن اعتقلوه في اليمن، وعرفوا أنه أحد كبار ضباط الموساد..يعمل في وحدة "مسادا" -وحدة العمليات الخاصة- أرفع وحدات الجهاز وأكثرها تدريبا وإطلاعا على الأسرار الدفينة. وفي مقر المخابرات العامة جرت عملية اعتصار "مزراحي" حتى نزف بكل المعلومات التي في حوزته والتي اطلع عليها بحكم عمله. وتحت ضغط التحقيقات المهنية حصل المصريون على خريطة طريق تفصيلية توضح أساليب العمل والتجنيد التي تتبعها وحدة "مسادا"..كيف يزرعون جواسيسهم في الدولة الهدف..أسلوب تحرك العملاء لجمع المعلومات التي تهم تل أبيب..أنماط التأمين المتبعة بداية من تكوين أسرة، مرورا بالغطاء اجتماعي، ثم تكوين الصداقات مع قيادات عسكرية وسياسية ومدنية!!بعد الحصول على هذه المعلومات القيمة أصبح "باروخ مزراحي" اليهودي من أصل مصري المولود في حي الأزهر عام 1928، وأنهى دراسته في كلية التجارة بجامعة القاهرة عام 1948، قطعة أسفنج جافة، أو صدر نعجة ضامرة لا يروي ظمأ ولا يدر قطرة حليب واحدة. وكان المنطقي الإلقاء بكارت "مزراحي" المحروق لاستعادة اثنان من أبطال المخابرات العامة ساهما كثيرا في توفير معلومات في غاية الأهمية والحساسية ساعدت في وضع خطط حرب أكتوبر .وحتى خروج جبريل للتقاعد قبل ١٥ عاماً تقريباً. The greatest story of an Egyptian intelligence officer , brought the gift of Egyptian spy sound that Jndtha Israel from France to Cairo for the trial and execution , and planting listening devices within a minute of the Mossad secret headquarters in one of the European capitals Gen. raised Osman Jibril , born in 1928 in Lake County Center Kom Hamada village of Shubra Osim , and began his career as an officer in the Egyptian army , the artillery specifically joined to organize the Free Officers ahead of the July Revolution and then joined the Egyptian intelligence after its inception . The conversion began in intelligence in the resistance spy and then majored in Israeli activity and then included in the promotion to that he served as director of Mquaomagasosé then head of the National Security and the positions of the lift device. It is the most successful operations carried out by Jibril , re spy Egyptian gift of sound that Jndtha Israel from France to Cairo for the trial and execution , the most dangerous operations carried out at all, it is his success in planting listening devices minutes inside a headquarters secret Mossad in one of the European capitals ; to record sessions intelligence cooperation between European and oriental with Israel at the beginning of the seventies and has had a prominent role in laying Raafat Haggan in the heart of Israel . The many operations were uncovered spy networks operating in Egypt . Jibril said , " before his death on Thursday, 17/12/2009 at the age of 27 years said:" This successful operation praised by President Sadat personally , and thanks to which it was revealed the role conspiratorial to these countries some of which were confirming his friendship and support to Egypt , pointing out that the Marshal Ahmed Ismail - Head of General Intelligence at the time - had assured him that the process was a real start to cross . " He Jibril that his success in this process and other processes that expose in which tens of Israeli agents in Egypt , resulted in two things ; first : the launch of the name of Fox it ( a title which became famous later through the series which portrayed the process of tapping the Mossad in Europe) , The second is that Israel has allocated two million dollar price on his head . He noted Jibril in the dialogue that dozens of films in the stage sixties , addressed the parts is incomplete intelligence operations in which he participated or supervised by , and said that the film " climb into the abyss ," which dealt with the story of the execution of the gift of sound , was the best of the series " fox " , although Nour El-Sherif proficiency in the perception of his role . He stressed that he met several times with the Nur al-Sharif to explain the nature of the process that performed at this time , pointing out that many of the works of art last addressed the acts of intelligence are not based on real operations , said: "We have files and tournaments are much stronger and some of them did not come to light until now ." Here are recalled Rbaruch Mizrahi - an Israeli intelligence officer and the story began when he was asked to the travel to Yemen under diplomatic cover Kuwaiti suspected by some security officers in Yemen and they arrested him and searched his home found him on the movies and pictures of some of the pieces warfare that traverse through the Bab el Mandeb and when he was arrested and questioned by fabricating the story because of the State of Kuwait and worked in the newspaper Kuwaiti and the security men there job inquiries about this name and did not find him any data began doubts security men for was immediately connect to the Egyptian intelligence traveled there intelligence officer, an Egyptian , a ( team lifted Jibril ) and the clinging of them and they said ( that Israel has to send entire units behind the Egyptian officer to rescue the spy , even a thousand hundreds of folders , made ​​hundreds of American films will not list the part of what happened and we can not go into it recently because it falls under secrecy ) has across the Egyptian officer ( team lifted Gabriel ) through desert valleys that connect to the sea and there was plucked submarine Egyptian was behind a fighter Alisriilip nevertheless were unable to save their spy and what came out of these forces massive all know that it is unfortunate strongly be Agayd the intelligence officer intelligence hostile or the other but we know it happened 5 times in history , including two from Israel, and secondly that the spy does not know , but details mandated by the officer case either the intelligence officer, teaches all types of sections and fittings and upon his arrival to Egypt was at that time the processing of an alternative plan for himself such as the name and the lives of imaginary such that he authored in Yemen, during his interrogation by the Chief of Investigations Bsalh named sat mows STORY delusional about his life , which he thinking about them , and after several hours, said his investigator has done your wife put her baby is now a very good condition , O Baruch and when listened to this rivers and Cila recognizes all stuff is not the stuff only the smallest and most dangerous things and this was one of Egyptian intelligence Championships and then sat down , " Baruch Mizrahi " Die Bhsarth in cell number ( six ) jailed Egypt , after the victory of October 73 . I realize the moment that his sentence deterrent spent in detention Egyptian will drag on and on to no end .. and increased his depression after he had learned in the December 4, 73 , the Egyptian intelligence refused bartered Colonel Soviet officer KGB famous " Yuri Lenhoff " detainee " Israel " on charges of spying and espionage in favor of the Red camp . , but on the third of March 74 , Salt unusual movement in front of the door Zenzath narrow .. and gave him a look jailer contempt scary .. Erdfha one sentence : " Get ready you will be released tomorrow ... oh . " Once finished the muezzin of lifting ears dawn, and with the emergence of the first light moved from in front of the prison gate huge convoy of cars with diplomatic plates , their windows covered with black curtains bleak. Advanced behind a car bearing the logo of the Red Cross . The trip took four full hours , even supervised cars on the beach of the Suez Canal .. and crossed the waterway rise above a bridge remaining since the October War .. and quickly went into the Sinai Peninsula , and began preying on the road looting . Asphalt road writhing Kaltaban between sand hills high , military vehicles and the charred remnants of the October war that developed ended only a few months ago , littered with left and right , and between this rubble tanks destructible Ankhala including logo tinplate decree by the star of David . Mossad spy but had not seen anything of it all shrank like a hedgehog behind heavy black curtains waiting for the unknown fate .. finally stopped cars in front of the Oasis Baloza military base built on the side of the road link between El-Arish and Kantara and Port Said . And there under the auspices of officials "Red Cross " received Egyptian intelligence officers 65 Commando Palestinian residents of the West Bank and the Gaza Strip , acknowledged spokesman for the Israeli army in a statement issued on the fourth of March the same year : "They carried out the commando operations , and espionage activities in extremely dangerous for the benefit of the Egyptians" . But the statement did not mention what the Zionist military , remained secret had not announced by the Egyptian side , who prefers anonymity and lack of pride in his achievements , that the General Intelligence officers also received two of the most important Juasisna , or say " Rjaltna in Tel Aviv ." " Abdul Rahman Kurmanbek " and " Tawfiq Fayed deserts ." Who admits the book " spies " recently published in Israel, they are the biggest proof of the corruption and chaos in the Israeli intelligence service , and success in the Egyptian intelligence service . This is what was written gave the Egyptians a spy of the Zionist " Baruch Mizrahi " After that arrested him in Yemen , and knew that a senior Mossad officers .. works in the unit " Msada " - and the special operations unit - the highest units of the device and the most trained and informed on the best-kept secrets . At the headquarters of the General Intelligence process took squeeze " Mizrahi " even bled all information in its possession and that seen by virtue of his work . Under the pressure of the investigations professional got the Egyptians on the road map detailed describes the working methods and recruitment followed by the unit " Msada " .. how planting spies in the State goal .. style move customers to gather information of interest to Tel Aviv .. patterns insurance followed the beginning of a family , passing through cover social , then make friends with the leaders of the military, political and civilian ! ! after getting this valuable information became " Baruch Mizrahi " Jew of Egyptian origin who was born in the neighborhood of Al-Azhar in 1928 , and finished his studies at the College of Commerce at the University of Cairo in 1948 , a piece of sponge is dry, or atrophic not released ewe tells thirst not generate a single drop of milk . It was logical to throw card that beats " Mizrahi " burned to restore two of the heroes of the General Intelligence contributed greatly in providing vital information and helped in the development of allergies war plans in October and even out Jibril retirement almost 15 years ago .

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف