40 دولة معهم تركيا وقطر في التحالف يستثمرون اسلحتهم في دماء العرب

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 11 أكتوبر 2014

40 دولة معهم تركيا وقطر في التحالف يستثمرون اسلحتهم في دماء العرب

*انهم يكزبون علينا صنعوها ودربوها.هل.داعش أسرع من أميركا والتحالف؟ *«داعش»لا تزال تبيع النفط فمن الذي يشتريه؟وكيف ينقل ويهرب؟وأين تحالفكم؟ *هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الامريكية سابقا تعترف:نحن الذين صنعنا داعش” *تحرکت الصین وروسیا رافضین هذا الوضع فتم رجوع قطع الأسطول *40 دولة معهم تركيا وقطر في التحالف يستثمرون اسلحتهم في دماء العرب *قرد وخان أطلق 180 إرهابيا كانوا يعالجون في مستشفيات تركيا وموقوفين في سجونها *برلمانه التركي يقرّ التصدي لـ«داعش» إذا هددت الحدود التركية،وحكومته تسمح بفتح مكتب اتصالات لـ«داعش» في إسطنبول، *لوايح داعش للصحفيين التعامل مع الوكالات والمجلات اليهوديه للنشر *داعش» يهدف إلى حصار كامل لكوباني طائرات التحالف تقصف تمركزاته *جون آلن:تدريب مقاتلي المعارضة السورية عملية بعيدة الأمد؟انتا جي تقعد بقي؟ * تنظيم "داعش" يؤدي أدوارا مرسومة له ضمن المخطط الصهيو امريكي *"داعش" تنفذ المخطط الصهيوني لتهجير مسيحيي العراق.وتقسيمه *قطرية ضمن صفقة التفاوض حول العسكريين اللبنانيين المخطوفون محتجزون في منزل مفخخ.. وطعامهم خبز وأرز *من تسبب في احتلال داعش للموصل وامتدادها إلى محافظات اخري *هجرة المسيحيين من العراق تعود إلي عام 2003 مع بداية الغزو الأمريكي * عدد المسيحيين انخفض من حوالي مليون و400 ألف إلى قرابة نصف مليون حاليا، *اشتباكات متقطعة في عين العرب وصد هجوم لـ«داعش».هه صد مش هجوم *تواصل المظاهرات في الجامعات التركيه ضد “داعش” في تركيا *القرضاوي يرفض محاربة الأميركيين «داعش» بحجة أنهم لا تحركهم قيم الإسلام، وإنما المصالح و«إن سفكت الدماء»؟ .طيب والعراق وليبيا وسوريا يا شيخ؟مش مسلمين؟ ----------------------------- يقول ماثيو أولسن، المدير السابق لمركز مكافحة الإرهاب الوطني الأميركي، في مقابلة تلفزيونية مع الإعلامي تشارلي روز، إن عدد مقاتلي «داعش» في العراق وسوريا يبلغ 30 ألف مقاتل يضاف إليهم 15 ألف مقاتل أجنبي، مما يعني أن لدى «داعش» الآن قرابة خمسة وأربعين ألف مقاتل! ويضيف أولسن قائلا إن أحد أبرز وأهم أسباب تكون «داعش» وبلوغها هذه الدرجة من الخطورة هو الأزمة السورية طوال الأعوام الثلاثة الماضية، مع أخطاء نوري المالكي، وهو ما منح «داعش» فرصة الأرض، بين العراق وسوريا، وفرصة استقطاب عناصر عراقية وسورية، وكذلك استقطاب مقاتلين من الخارج، إضافة إلى ما وقع بيد «داعش» من مواقع نفطية جعلت التنظيم أغنى تنظيم إرهابي بالعالم. والسؤال هنا هو: كيف يكون بمقدور «داعش» الاستفادة من «الأخطاء» لدرجة تكوين مجموعة مقاتلة من قرابة خمسة وأربعين ألف مقاتل، وفي ظرف عامين أو ثلاثة، بينما تعجز أميركا والغرب، عن تدريب المعارضة السورية كما تدعي انها معارضه وليست مرتزقه؟، وتحديدا «الجيش الحر»كما اسموه وأمرو الميديا بان تطلق عليه هزا اللقب الذي هو أساسا عبارة عن مقاتلين منشقين عن قوات الأسد،أغريتموهم بالمال والكثير من مرتزقتكم التي وعدتموهم بالجنسيه والجنه الزاءفه ومن لم ينشق منهم فإنه تدرب فعليا بحكم انخراطه في المعركة المستمرة طوال ثلاثة أعوام ضد الأسد، والميليشيات الشيعية المدافعة عنه في سوريا؟ وعليه، فكيف يقول الجنرال الأميركي المتقاعد جون آلن، الذي تولى تنسيق ومتابعة تحرك الائتلاف الدولي ضد «داعش»، إن تدريب مقاتلي المعارضة السورية المعتدلة هو عملية بعيدة الأمد،هل هناك معارضتان؟ وإنه أمر سيستغرق وقتًا، وربما سنوات، وذلك بعد أن صادق الكونغرس الأميركي على خطة لتدريب وتجهيز مقاتلي المعارضة السورية؟ انتا جي تقعد وتصاحب. وتنام عندنا.مش جي تحارب ارهاب كما تدعي كيف يقول الجنرال آلن ذلك، بينما لم يسمع العالم بـ«داعش» إلا قريبا جدا، ورغم ذلك نجد أن «داعش» اقصد امريكا.. تقوم باستقطاب المتطرفين من كل العالم، وللآن، ورغم ضربات التحالف الدولي لها في العراق وسوريا؟ والأدهى من كل ذلك أن «داعش» لا تزال تبيع النفط! فمن الذي يشتريه؟ وكيف ينقل ويهرب؟ وأين المجتمع الدولي من ذلك؟ وبالطبع، فإن قصة البترول هذه قصة أخرى تستحق نقاشا منفصلا، إلا أن السؤال الملح هنا، والذي يستحق التكرار، هو كيف تدرب، وتستقطب «داعش» مقاتليها بهذه السرعة، بينما تقول الإدارة الأميركية، إن تدريب المعارضة السورية يحتاج إلى وقت طويل، وربما سنوات؟ الحقيقة إن هذا يؤكد، أولا، أن «داعش» تنظيم تقف خلفه أجهزة ودول شريرة في المنطقة، وانتم من امرتموها ، وإلا كيف يكون «داعش» أسرع، وأدق، من أميركا والمجتمع الدولي، في التدريب، والتجهيز، والتسليح، وخصوصا أن كل مقاتلي «الجيش الحر» في ميدان المعركة، ومنذ ثلاثة أعوام؟انتا بتنسي ولا أااه دا انتا وتركيا وقطر اللي بتدوهم السلاح واعترافات وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون في مزكراتها “خيارات صعبة” ، مفاجأة من العيار الثقيل ، عندما اعترفت بأن الإدارة الأميركية قامت بتأسيس ما يسمى بتنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” المعروف بـ”داعش” ، لتقسيم منطقة الشرق الأوسط وأضافت كلينتون: “تم الاتفاق على لإعلان الدولة الإسلامیة یوم 2013/7/5 ، وکنا ننتظر الإعلان لکي نعترف نحن وأوروبا بها فورا” . وتابعت تقول ” کنت قد زرت 112 دولة في العالم.. و تم الاتفاق مع بعض الأصدقاء بالاعتراف بـ”الدولة الإسلامیة” حال إعلانها فورا وفجأة تحطم کل شيء” . وتابعت القول “کل شيء کسر أمام أعیننا بدون سابق إنذار، شيء مهول حدث!!، فکرنا في استخدام القوة ولکن مصر لیست سوریا او لیبیا، فجیش مصر قوي للغایة وشعب مصر لن یترك جیشه وحده ابدا”. وتزید “وعندما تحرکنا بعدد من قطع الأسطول الأميرکي ناحیة الاسکندریة تم رصدنا من قبل سرب غواصات حدیثة جدا یطلق علیها ذئاب البحر 21 وهي مجهزة بأحدث الأسلحة والرصد والتتبع وعندما حاولنا الاقتراب من قبالة البحر الاحمر، فوجئنا بسرب طائرات میغ 21 الروسیة القدیمة، ولکن الأغرب أن رادارتنا لم تکتشفها من أین أتت واین ذهبت بعد ذلك ، ففضلنا الرجوع، مرة أخرى ازداد التفاف الشعب المصري مع جیشه وتحرکت الصین وروسیا رافضین هذا الوضع وتم رجوع قطع الأسطول وإلى الأن لا نعرف کیف نتعامل مع مصر وجیشها”. وتقول هیلاري ” إذا استخدمنا القوة ضد مصر خسرنا، وإذا ترکنا مصر خسرنا شیئا في غایة الصعوبة، مصر هي قلب العالم العربي والإسلامي، ومن خلال سیطرتنا علیها من خلال الأخوان عن طریق مایسمى بـ “الدولة الإسلامیة” وتقسیمها ، کان بعد ذلك التوجه لدول الخلیح الفارسي وکانت أول دولة مهیأة الکویت عن طریق أعواننا هناك، من الإخوان فالسعودیة ثم الإمارات والبحرین وعمان، وبعد ذلك یعاد تقسیم المنطقة العربیة بالکامل بما تشمله بقیة الدول العربیة ودول المغرب العربي وتصبح السیطرة لنا بالکامل خاصة على منابع النفط والمنافذ البحریة ----- عندما أعلنت واشنطن يوم الأربعاء الماضي «أن معركة مدينة كوباني مرعبة ولن نسمح بسقوطها»، كانت ملامح أخرى مرعبة تطلّ من الميدان العراقي، حيث بدا أن مدينة الرمادي العراقية باتت عرضة للمصير المرعب الذي يتهدد كوباني السورية! لم يكن أحد يتصور في أسوأ الكوابيس أن تتحول الحرب على «داعش» إلى ما يشبه بورصة سياسية تتقاطع في ردهتها الدموية حسابات ومصالح محلية وإقليمية دولية، وهو ما يتيح للإرهابيين التوسّع في سوريا والعراق رغم الغارات الجوية التي هناك إجماع على أنها لن تتمكن أن تحسم المعركة أو توقف تقدم «داعش». ربما يكون من المعيب أن باراك أوباما أعلن قبل أكثر من شهر ونصف قيام تحالف دولي قال: إنه يضم 40 دولة، لتقف جنيفر ساكي المتحدثة باسم الخارجية الأميركية قبل يومين وتقول: إن معركة كوباني مرعبة في كوباني تتقاطع حسابات رجب طيب إردوغان ومراهناته السياسية الفظة في بورصة الدم الكردي، أما في الأنبار فتتقاطع حسابات حيدر العبادي الإيرانية، عندما ترفض مشاركة الطيران العربي في قصف الإرهابيين، وإذا كانت المراهنات في «ردهة داعش الدموية» ناشطة عند القوى الإقليمية، فهي بالتأكيد ساخنة لدى القوى الدولية، حيث يستمر عض الأصابع بين موسكو وواشنطن حول اشتراط إردوغان أن يتم إسقاط بشار الأسد، وهو ما ترفضه روسيا وإيران، في حين لا يبدو أن أميركا حسمت أمرها حيال إسقاطه وإن كانت ترفضه في التحالف وتكرر أنه لا مستقبل له في سوريا! المضارب الأول وربما المقامر الأول بالدم الكوباني الكردي طبعا هو إردوغان، الذي لم يكتف بالإعلان يوم الأربعاء الماضي «أن عين العرب تسقط لأن مطالبنا لم تحقق»، بل لأن الوكالات نقلت يوم الخميس خبر مقتل أكثر من 23 كرديا في صدامات عنيفة بين الشرطة التركية والأكراد، الذين كانوا يريدون العبور لدعم إخوتهم في كوباني منددين بعدم تحرك القوات التركية لإنقاذ المدينة، لكن قوات الأمن التركية التي استعملت الرصاص والقنابل الدخانية واعتقلت أعدادا منهم، لطالما تفرّجت على المقاتلين يعبرون الحدود التركية للانضمام إلى «داعش»! حتى يوم الأربعاء الماضي كانت واشنطن ترفض الشروط التي وضعها إردوغان للتعاون مع التحالف الدولي، وهي إقامة منطقة حظر جوي فوق سوريا، تقول واشنطن إنها تحتاج إلى قرار من مجلس الأمن سيجابهه الروس حتما بالفيتو، والقيام بعمل عسكري يفضي إلى إسقاط الأسد وهو ليس في حسابات واشنطن قبل تأمين جهوزية «الجيش السوري الحر» لكي يملأ الفراغ بعد سقوط النظام خوفا من أن يملأه المناوؤون لها ولاسراءيل طبعا، وإنشاء مخيمات للسوريين داخل الأراضي السورية. لكن إردوغان الذي يراقب بكثير من الضيق التسليح الغربي الكثيف للبيشمركة في العراق ينظر إلى هذا التطور وكأنه قنبلة ستصل شظاياها إلى الأكراد في تركيا، وقد رفع سقف شروطه كي لا يتدخل في كوباني المدينة الكردية الكبيرة، بما قد يعطي الأكراد زخما إضافيا، وبهذا أراد أن يصيب 3 عصافير بحجر واحد: أن يضعف الكرد بسقوط كوباني، وأن يبدو منقذهم إذا تدخل، وأن يكسب إسقاط الأسد. وإذا كان هذا الموقف ينطوي على كثير من الانتهازية، فإن إردوغان طبق دائما سياسة ملتوية ساهمت في تقوية «داعش»، آخر فصولها الفجّة عملية تبادل الأسرى بينه وبين «داعش» عندما أطلق 180 إرهابيا ممن كانوا يعالجون في مستشفيات تركيا أو موقوفين في سجونها، مقابل إطلاق رهائن القنصلية التركية في الموصل، إضافة إلى ما تردد عن أنه سلم «داعش» 49 دبابة أي بمعدل واحدة في مقابل كل رهينة تركية! وتتحدث الأنباء عن أن جون كيري فاتح نظيره التركي أحمد داود أوغلو في موضوع أثار حنق واشنطن، وخصوصا بعدما تحدثت الصحف التركية قبل 10 أيام، عن أنه في حين كان البرلمان التركي يقرّ التصدي لـ«داعش» إذا هددت الحدود التركية، كانت حكومة إردوغان تسمح بفتح مكتب اتصالات لـ«داعش» في إسطنبول، وهو تطور يؤكّد استمرار إردوغان في الاستثمار في «داعش» بعدما كان سمح بتسرّب مقاتليها إلى العراق وسوريا عبر حدوده، وبعدما سمح لقادتها بالتحرك بحرية في الأراضي التركية الجنوبية في حين يمنع الأكراد الآن من العبور لدعم كوباني! من كوباني السورية إلى الرمادي العراقية حيث ترتسم معالم عن تكرار السيناريو الغريب الذي أدى في السابق إلى تسليم الموصل لـ«داعش» بعد انسحاب الجيش العراقي منها، فقد تحدثت الأنباء قبل يومين عن سيطرة الإرهابيين على مناطق جديدة في الأنبار وخصوصا في الرمادي بعدما غادرتها القوات الحكومية لتتمركز جنوبا في قاعدة الحبّانية. يأتي هذا التطور المثير بعدما كان منسق التحالف الدولي الجنرال جون آلن قد شدد مع رئيس البرلمان العراقي سليم الجبوري على أهمية إشراك سنة الأنبار في القتال ضد الإرهابيين لاستعادة مناطقهم، ولهذا بدت تصريحات رئيس مجلس محافظة الأنبار صباح كرحوت صادمة تماما عندما قال: «إن الأنبار وصلت إلى طريق مسدود بسبب ضعف الإمدادات من الحكومة المركزية وقوات التحالف الدولي إلى مقاتلي العشائر ورجال الشرطة»، ومضى محذرا من احتمال سقوط الأنبار في يد «داعش» بما قد يمثّل مقدمة لسقوط بغداد، وخصوصا أن الإرهابيين حصلوا على كميات كبيرة من أسلحة القوات الحكومية المنسحبة، وهو ما يذكّر فعلا بسيناريو سقوط الموصل. -------------- احتل تنظيم «داعش» – الذي يُطلق على نفسه اسم الدولة الإسلامية – انتباه العالم منذ أن تمكن من السيطرة على مساحات واسعة من الأراضي السورية والعراقية هذا العام، للإعلان عن الخلافة الجديدة وآلة العلاقات العامة المثيرة للدهشة الخاصة به، لاسيما بالنظر إلى سجله المأساوي مع الصحافيين؛ حيث أثار المتشددون اشمئزاز العالم جراء قطع رؤوس المراسلين الأميركيين جيمس فولي وستيفن سوتلوف، فضلا عن قتل الكثير من الصحافيين المحليين. ولا يزال بعض الصحافيين، بطريقة أو بأخرى، مستمرون في تقديم تقارير من تلك المنطقة، في تحد منهم للمخاطر الهائلة التي تواجههم من أجل توثيق الكثير ووفقا لموقع «سيريا ديبلي»، فقد فرّ الصحافيون والناشطون، المتواجدون في الأراضي التي يحكمها «داعش»، من التوجيهات الرسمية الصادرة عن الجماعة الجهادية، فيما يتعلق بالصحافيين الذين ما زالوا يعملون في المناطق التي يسيطر عليه «داعش». وأصدر التنظيم في دير الزور، شرق سوريا، 11 قاعدة تحكم عمل الصحافيين، تتمثل في الآتي: 1 - يتعين على الصحافيين مبايعة الخليفة (أبو بكر) البغدادي.أو خليفته. إنهم رعايا لدى «داعش»، ويتعين عليهم، بوصفهم رعايا، الالتزام بقسم الولاء لإمامهم. 2 - سوف يخضع عملهم لرقابة المكاتب الإعلامية التابعة لـ«داعش». 3 – يمكن للصحافيين العمل مباشرة مع وكالات الأنباء العالمية (مثل «رويترز»، و«وكالة الصحافة الفرنسية»، و«وكالة الاسوشيتد برس»)،وكلها يمتلكها يهود على أن يتجنبوا التعامل مع كافة القنوات التلفزيونية الدولية والمحلية. ويُحظر عليهم القيام بتقديم أي مواد حصرية أو التواصل معهم بأي شكل من الأشكال (صوت أو صورة). 4 – يُحظر على الصحافيين العمل بأي شكل من الأشكال مع القنوات التلفزيونية المدرجة على القائمة السوداء للقنوات المناهضة لـ«داعش» ومن يخالف ذلك سيخضع للمحاسبة. 5 – يُسمح للصحافيين تغطية الأحداث الجارية في المحافظة سواء بالكتابة أو الصور الثابتة دون الرجوع إلى المكتب الإعلامي لـ«داعش»، ويتعين أن تحمل جميع الأخبار والصور اسم الصحافي والمصور. 6 – من غير المسموح قيام الصحافيين بنشر أي تقرير صحافي (مطبوع أو مذاع) دون الرجوع للمكتب الإعلامي لـ«داعش» أولا. 7 – قد يمتلك بعض الصحافيين حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي ومدونات لنشر الأخبار والصور، ولكن يجب أن تكون عناوين وأسماء الأشخاص المسؤولة عن تلك الحسابات والصفحات مسجلة لدى المكتب الإعلامي لـ«داعش». 8 – ينبغي على الصحافيين الالتزام باللوائح المفروضة أثناء التصوير داخل أراضي «داعش»، بالإضافة إلى تجنب تصوير المواقع أو الأحداث الأمنية حيث يُحظر التصوير. 9 – تتابع مكاتب «داعش» الإعلامية عمل الصحافيين المحليين داخل أراضي «داعش» وفي وسائل الإعلام الرسمية، وأي خرق لتلك القواعد سوف يؤدي إلى وقف الصحافي عن العمل، وسوف يخضع للمحاسبة. 10 – هذه القواعد ليست نهائية، ويمكن تغييرها في أي وقت وفقا للظروف ودرجة التعاون بين الصحافيين والتزامهم حيال إخوانهم في المكاتب الإعلامية لـ«داعش». 11 – يجوز للصحافيين ممارسة مهنتهم عقب تقديم طلب للحصول على تصريح من المكتب الإعلامي لـ«داعش». ************* سيطر تنظيم «داعش» أمس على 40 في المائة من مدينة كوباني (عين العرب)، بينها المربع الأمني التابع لوحدات حماية الشعب الكردي، محاولا الوصول إلى الشريط الحدودي مع تركيا بهدف فرض حصار كامل على المدينة، في ظل ضربات تنفذها طائرات التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب في سوريا، استهدفت أمس تمركزات مسلحي «داعش» شمال المدينة، وهو ما اعتبره الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي صالح مسلم أنها «ساهمت في حماية المدنيين وعززت صمودنا أمام التنظيم». وأكد نائب مستشارة الأمن القومي الأميركي توني بلينكن معلومات أفاد بها المرصد السوري لحقوق الإنسان، حول سيطرة «داعش» على 40 في المائة من مدينة كوباني السورية، بينما تسيطر القوات الكردية على نحو 60 في المائة منها، وذلك بعد 25 يوما من القتال، حاول فيه مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردي صد الهجمات المتتالية، من غير أن تفلح بمنع «داعش» من التقدم. وشن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة بعد ظهر أمس ضربتين جويتين على مواقع التنظيم في كوباني، كما ذكرت صحافية من وكالة الصحافة الفرنسية من الحدود التركية. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن «التحالف دمر آليات ومواقع لـ(داعش)، إلا أنه لم يعق إمداداتهم بالسلاح الآتية من معاقل لهم في الرقة وحلب (شمال)». وأشار المرصد إلى أن طائرات التحالف قصفت صباح أمس شرق عين العرب، بعدما كانت استهدفت ليلا الأطراف الجنوبية والشرقية. لكن التنظيم، وفي محاولة منه للحؤول دون تعرض آلياته ومقاتليه للاستهداف من طائرات التحالف، ركز خلال الساعات الـ24 الفائتة على «استخدام الدراجات النارية في نقل الذخيرة والمقاتلين في أطراف المدينة وأحيائها»، بحسب ما قاله المرصد، موضحا أن الغارات قصفت قبيل منتصف الليلة الماضية هدفين للتنظيم في الأطراف الشرقية لكوباني وهدفا آخر في الطرف الجنوبي للمدينة في وقت جددت الطائرات قصفها مناطق في جهتها الشرقية. وجاءت الغارات غداة تنفيذ طائرات التحالف 18 ضربة لمواقع تابعة لتنظيم «داعش» في داخل مدينة، تركزت على مواقع للتنظيم قرب مسجد في منطقة كاني عربان، وطالت أيضا مزرعة بالقرب من سوق الهال بالمدينة، إضافة إلى تجمعات أخرى في محيط المدينة. وتوجه الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي (PYD) صالح مسلم بالشكر إلى التحالف الدولي «على مساندته لشعبنا في محنته هذه»، مؤكدا، في بيان، أن الضربات الجوية «كانت ذات تأثير بالغ في إنقاذ حياة المدنيين مثلما ساهمت في صمود قوات الحماية الشعبية إلى هذه اللحظة»، معربا عن أمنيته بمواصلتها. وأكد أن «لهذه العمليات أثرا بالغا في تعزيز الصداقة بين شعبنا والقوى المدافعة عن الديمقراطية والسلام». ولفت مسلم إلى أن «الاعتداءات التي بدأت على كوباني وهدفت إلى ارتكاب إبادة عرقية مماثلة لما ارتكبته في شنكال سابقا»، مشددا على أن «شعبنا في كوباني ووحدات الحماية الشعبية بمقاومتها الفريدة استطاعت الصمود حتى اليوم رغم النقص في العتاد والمؤن، ونحن واثقون من أن النصر سيكون حليف شعبنا الذي يسعى إلى السلام والديمقراطية والأخوة بين الشعوب وكل المكونات السورية». وبينما يواصل الأكراد المعارك مع مقاتلي التنظيم، سيطر الأخير على «المربع الأمني» لوحدات حماية الشعب الكردية الواقع في شمال المدينة، ويضم مقرات وحدات الحماية و«الأسايش» (قوات الأمن الكردية) والمجلس المحلي للمدينة. وأشار المرصد السوري إلى أن مقاتلي «داعش» باتوا يسيطرون على 40 في المائة من مساحة المدينة، وذلك بعد استحواذهم على شرقها، وتقدمهم من جهتي الجنوب والغرب. وقالت مصادر كردية إن «داعش» يبعد فقط «مئات الأمتار» عن مركز المدينة. وأوضح عبد الرحمن أن «السيطرة على المربع الأمني تتيح لعناصر التنظيم التقدم نحو المعبر الحدودي مع تركيا إلى الشمال من المدينة»، مشيرا إلى أن تمكنهم من السيطرة على المعبر «يعني محاصرتهم للمقاتلين الأكراد في عين العرب» من الجهات الأربع. وتبدو المعركة بين الطرفين غير متكافئة، إذ يشن التنظيم هجومه مستعينا بآلاف المقاتلين المزودين بأسلحة ثقيلة، في حين يقوم مئات المقاتلين الأكراد بالدفاع عن مدينتهم بأسلحتهم الخفيفة وسط نقص في الإمدادات. وقالت مصادر في الجيش السوري الحر في حلب لـ«الشرق الأوسط» إن التنظيم «دفع بتعزيزات من مدينة الباب شرقي حلب، ومدينة منبج، باتجاه كوباني»، مشيرا إلى أن عشرات السيارات المحملة بالمقاتلين والعتاد العسكري «توجه شمالا باتجاه الجبهتين الغربية والجنوبية لمدينة كوباني». وأشارت المصادر إلى أن «داعش» قد «قلص عدد مقاتليه في تلك المنطقة، بموازاة القتال للسيطرة على ثالث معاقل الأكراد في سوريا»، وأن مقاتلين الأجانب في المدن الواقعة شرق حلب والخاضعة لسيطرته «اختفوا عن الأنظار في اليومين الماضيين في داخل المدن». وفي سياق متصل أفاد ناشطون بأن التنظيم دفع بتعزيزات من مناطق في الرقة، باتجاه كوباني، على الرغم من أن المدينة الكردية «محاصرة بشكل شبه كامل من ناحية الرقة». وتقدم التنظيم أمس في شارع الـ48 الذي يقسم كوباني من شرقها إلى غربها، كذلك تقدم عند المدخل الجنوبي الغربي على طريق كوباني – حلب. وفجر مقاتل من التنظيم نفسه بعربة مفخخة بالقرب من المسجد الكبير الواقع إلى الغرب من المربع الحكومي الأمني الذي سيطر عليه «داعش» في المدينة. وكانت مجموعة من قوات الأمن الداخلي الكردية «الأسايش» قد تسللت إلى مبنى عند الأطراف الشمالية لهضبة مشتى نور الاستراتيجية، وتمكنت من قتل 4 عناصر على الأقل من التنظيم. ومنذ دخول قوات التنظيم المتطرف مدينة كوباني (بالكردية) مساء الاثنين، تحصل هجمات وهجمات مضادة بين مقاتليه ومقاتلي «وحدات حماية الشعب» الكردية الذين يحاربون بشراسة في ظل حصار يضيق يوما بعد يوم، بأسلحة وذخيرة بكمية ونوعية غير متكافئة مع أسلحة ومعدات تنظيم «الدولة الإسلامية» التي غنمها بمعظمها من الجيش العراقي خلال هجومه في العراق الصيف الماضي. وذكرت صحافية في وكالة «الصحافة الفرنسية» أن أصوات الأسلحة الرشاشة وقذائف الهاون تسمع من منطقة الحدود التركية، وتشاهد سحب كثيفة من الدخان الأسود فوق المدينة. وبدأ تنظيم «داعش» هجومه في اتجاه عين العرب منذ 16 سبتمبر )، وسيطر على مساحة شاسعة من القرى والبلدات في محيطها، ونزح نتيجة هذا الهجوم أكثر من 300 ألف شخص، وقتل أكثر من 400 معظمهم من مقاتلي الطرفين، --------------------- تسعى السلطات اللبنانية جاهدة لتحييد ملف العسكريين الذين اختطفهم تنظيما «داعش» و«النصرة» منذ نحو شهر عن التجاذبات السياسية، ومنع التسريبات حول المفاوضات الجارية التي يتولاها من الجانب اللبناني رئيس جهاز الأمن العام اللواء عباس إبراهيم، ويتعاون فيها مع وسيط قطري، بالإضافة إلى اتصالات مع أكثر من طرف آخر من بينها الاستخبارات التركية. وكشفت معلومات في بيروت أمس، نقلاعن مصادر الوسطاء في ملف العسكريين أنه «تم الاتفاق مع الوسيط القطري على مفاوضات تتناول الجثث والعسكريين أحياء والطرقات والممرات آمنة كل على حدة، وقال مصدر لبناني مطلع على ملف المفاوضات بأن المسؤولين اللبنانيين واجهوا صعوبات في التعامل مع المفاوض القطري، مشيرا إلى أن المفاوض وهو شاب في مقتبل العمر، لا يتواصل بالقدر الكافي مع المسؤولين عن هذا الملف لأسباب قد تكون متعلقة بالمفاوضات مع الخاطفين وصعوبتها، وعدم ثقتهم به في بعض الأحيان، موضحا أن الخاطفين أبلغوا جهات أخرى أنهم سلموا مطالبهم الواضحة للمفاوض، من دون أن تصل إلى المسؤولين اللبنانيين. وأوضحت مصادر أخرى أن ثمة اهتمامات أخرى للقطريين، قد يكون أحدها محاولة إدخال عناصر جديدة في ملف المقايضة، لا يتعلق أمرها بالمسؤولين اللبنانيين. وقالت المصادر بأن ثمة سيدة قطرية موقوفة لدى الأجهزة الرسمية السورية، يحاول القطريون الإفادة من الصفقة لإدخالها في عملية التبادل. و المعلومات حول العسكريين المختطفين تفيد بأنهم محتجزون في منزل لافي مغاور، وأن هذا المنزل مملوء بالمتفجرات لمنع أي محاولة لتهريبهم. وأوضح المصدر أن عملية تغذية المحتجزين تتم بطريقة متقشفة للغاية، حيث تقتصر أحيانا على الخبز أو على الرز فقط. ويقول المصدر بأن غالبية الأسماء التي تسربت من خلال المفاوضات تعود لشخصيات غير لبنانية موقوفة لدى الأجهزة الأمنية اللبنانية، أو من نزلاء سجن روميه الأجانب من بينهم الانتحاري الفرنسي الذي أوقفته السلطات اللبنانية (أصله من جزر القمر) وآخر أوقف في عملية دهم فندق «دي روي» حيث فجر زميله نفسه لدى محاولة الأمن اللبناني توقيفه ----------------------- تدور اشتباكات متقطعة في مدينة عين العرب (كوباني بالكردية) السورية، بعد ساعات من سقوط مربعها الأمني في أيدي عناصر تنظيم داعش، في حين صد المقاتلون الأكراد «هجوما كبيرا» في جنوبها، حسبما أفاد اليوم المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة الصحافة الفرنسية: «تدور حاليا اشتباكات متقطعة في شرق وجنوب وجنوب غربي عين العرب» الحدودية مع تركيا التي تتعرض منذ أكثر من 3 أسابيع لهجوم من قبل تنظيم داعش بهدف السيطرة عليها. وأضاف أن مجموعات من «وحدات حماية الشعب» الكردية التي تستميت للدفاع عن المدينة، تشن في مقابل ذلك «عمليات نوعية تشمل عمليات تسلل في شرق عين العرب لقتل عناصر من تنظيم داعش، والعودة إلى مواقعها بعد ذلك». وتابع: «هناك محاولات متواصلة من قبل تنظيم داعش للتقدم نحو وسط المدينة». من جهته، أفاد مدير إذاعة «آرتا إف إم» الكردية مصطفى عبدي في اتصال هاتفي مع الصحافة الفرنسية: «نسمع أصوات اشتباكات لا تتوقف». وشدد على أن «لا أحد من المقاتلين ملزم بالبقاء؛ لكن الجميع لا زالوا هنا، وقد قرروا أن يدافعوا عن المدينة حتى آخر طلقة». وسيطر تنظيم داعش المتطرف الذي تمكن الاثنين الماضي من اقتحام المدينة على «المربع الأمني» للمقاتلين الأكراد في شمال عين العرب أمس الجمعة. وبات مقاتلو تنظيم داعش يسيطرون على نحو 40 في المائة من المدينة التي تبلغ مساحتها 6 إلى 7 كيلومترات مربعة وتحيط بها 356 قرية، وذلك بعد استحواذهم على شرقها، وتقدمهم من جهتي الجنوب والغرب. وبعيد سيطرتهم على المربع الأمني الذي يضم مباني ومراكز تابعة للإدارة الذاتية الكردية، شن مسلحو تنظيم داعش هجوما «كبيرا» من جهة الجنوب عند منتصف الليل، إلا أن المقاتلين الأكراد نجحوا في صد الهجوم بعد نحو ساعة ونصف من الاشتباكات العنيفة، حسب المرصد السوري. ----------- انتقد يوسف القرضاوي محاربة الأميركيين «داعش» بقوله: «أنا أختلف مع (داعش) تماما في الفكر والوسيلة، لكني لا أقبل أبدًا أن تكون من تحاربهم أميركا التي لا تحركها قيم الإسلام، بل مصالحها وإن سفكت الدماء»! فكيف يمكن فهم هذا الكلام، وبعد كل جرائم «داعش»؟ فهل القرضاوي فعلا ضد «داعش»؟ وكيف يكون ضده ويرفض محاربته بتحالف أميركي - عربي؟ بل كيف يجيز القرضاوي تدخل «الناتو» في ليبيا، ويرفض التدخل ضد «داعش»؟ وكيف يطالب بالتدخل الدولي في سوريا طالما يرى أن أميركا «لا تحركها قيم الإسلام»؟ فهل كان التدخل في ليبيا وفق قيم الإسلام؟ ألم يكن إجبار الأميركيين للمالكي على التنحي، وهو ما طالب به القرضاوي، وفق المصالح؟ وعليه فنحن هنا أمام أمرين؛ فإما أن القرضاوي يتحدث في السياسة دون دراية، وإما أنه يحاول نصرة «داعش». فعندما أجاز القرضاوي تدخل «الناتو» في ليبيا برر ذلك بموافقة الجامعة العربية، وفي حالة «داعش» الآن نجد أن الجامعة، والدول الخليجية، والمجتمع الدولي، وقبلهم العراق، كلهم يقفون مع التحالف الدولي لمحاربة «داعش»، بل إن الاجتماع الأساسي لمحاربة «داعش» عقد في السعودية، فما مبرر القرضاوي السياسي أو الديني إذن؟ بالطبع لا شيء! أوليس من الغريب أن ينتقد القرضاوي محاربة الأميركيين «داعش» بحجة أنهم لا تحركهم قيم الإسلام، وإنما المصالح و«إن سفكت الدماء»؟

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف