بالفيديو والصور اخطر الجواسيس العرب لصالح "الموساد ولما اصرار امريكا عن الافراج عن مرسي

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 31 أكتوبر 2014

بالفيديو والصور اخطر الجواسيس العرب لصالح "الموساد ولما اصرار امريكا عن الافراج عن مرسي

* نهايات مأساوية لـ5 جواسيس نهشوا لحم الوطن وتخلى عنهم "الموساد" *بالفيديو والصور..حصري حديث مع الجاسوسة انشراح موسى وأيلي كوهين *كريمة الصيرفي نجلة"سكرتيرمرسي.وجرليم اسم.الجاسوس مرسي في ملف المخابرات الامريكيه أخطرهم لما لم تحول الي القضاء العسكري بالفيديو:سقوط ايلى كوهين على يد البطل رفعت الجمال و إعدامه فى سوريا *إبراهيم ثابت" أعدم في ساحة المرجة بدمشق"انشراح موسى" عملت في "دورات المياه *أشهر " الإسرائيلي.. الجهاز يستقطب عملاءه من الدول العربية للحصول على المعلومات.. صابر وعبد الرازق مصريان سقطا في بئر الخيانة ويقبعان خلف القضبان *القصة الكاملة لـ"جاسوس" فلسطيني باع وطنه مقابل الدولارات.. "أودي إيلون" فلسطيني ترك الضفة وقدم بنك معلومات لـ"الشاباك".و تنكر له وأصبح مشردا بلا مأوى يفترش الحدائق العامة * أمينة المفتي.أشهر جواسيس الموساد، أردنية تحولت من الإسلام لليهودية، وكانت تتجسس على الرئيس الراحل "ياسر عرفات *هبة سليم" أخطر جاسوسة مصرية عملت لصالح الموساد في 1973.. أمدت الاحتلال بمعلومات غاية في الأهمية.. أعدمها "السادات" وبكت عليها "جولدا مائير"..وفيلم "الصعود إلى الهاوية" قصتها الحقيقة **صقور مصررجال لا تغيب عنهم الشمس اسقطوا الشبكه التركيه للتجسس *رئيس إسرائيل السابق.موشي كاتساف.مسجون.وهوصديقا أيضا لأمريكا ولكنها تطالب بالإفراج عن مرسي الخائن *اقرأ الموضوع كاملا وشاهد الفيديو والصور من هنا* * مازال رجال بلادي صامدون في ميزان التحدي هم الاقوي والاعنف وضرباتهم الموجعه تتوالي الي صدور اعداء الوطن فبعد سقوط شبكه التجسس التركيه المكونه من ١٢ فردا والتي يحقق معهم الان وبعد اغراق السفينه التركيه المحمله بالاسلحه المختلفه للارهابيين في كواليس الحروب الخفية للجاسوسية لا توجد مساحة للصدفة فكل شيء يجب أن يكون مدروسا بعناية فائقة، ومسخرا لتذليل الطريق إلى خزائن المعلومات الثمينة، وفى هذا الإطار جندت إسرائيل العديد من العملاء والخونة والجواسيس بكل دول العالم عامة والدول العربية خاصة، سقط معظمهم في الاختبار ليكتبوا النهاية الحتمية لكل جاسوس باع وطنه وهى الموت. و أبرز الجواسيس الذين انتهت قصصهم بنهايات مأساوية نظير خيانتهم لأوطانهم وانتمائهم للعدو. إيلي كوهين يهودي ‏ولد بالإسكندرية عمل جاسوسا لإسرائيل في سوريا، وعرف باسم "كامل أمين ثابت"، وكان من أبرز ما نقل إلى الموساد في 1964، التفصيلات الوافية للخطط الدفاعية السورية في منطقة القنيطرة‏.‏ **جاسوس العصر إيلي كوهين 1924-1965 * --- وفي تقرير آخر، أبلغهم بوصول صفقة دبابات روسية من طراز ت-‏54 وأماكن توزيعها‏ وكذلك تفاصيل الخطة السورية التي أعدت بمعرفة الخبراء الروس لاجتياح الجزء الشمالي من إسرائيل في حالة نشوب الحرب‏.‏ وأكدت تقارير المخابرات المصرية أن اكتشاف الجاسوس الإسرائيلى إيلى كوهين في سوريا عام 1965 كان بواسطة التعاون مع المخابرات السورية، حيث كان متهما بعمليات اغتيال وتخريب عندما كان عضوا في العصابات الصهيونية في مصر. وحكم عليه بالإعدام شنقًا، وعلق على حبل المشنقة في ساحة المرجة في العاصمة السورية، دمشق في 18 مايو 1965. انشراح موسى ولدت المصرية انشراح علي موسى عام 1937 لأسرة متوسطة الحال، وتزوجت من إبراهيم شاهين الذي كان يعمل كاتب حسابات بمكتب مديرية العمل بالعريش، وسافرت مع زوجها إلى بئر سبع وهناك تغير المشهد، إذ تحول إلى جاسوس لإسرائيل وعينًا لها على وطنه، وبدوره ساندته في ذلك. ---- حديث مع الجاسوسة انشراح موسى 1 -- ** انشراح التي تعاونت مع زوجها في التجسس على بلادها من أجل الدولارات وباعت شرفها لرجل الموساد الذي ضاجعته لم يستمر حلمها طويلًا، ففي 24 أغسطس 1974، وصلت انشراح إلى مطار القاهرة الدولي قادمة من روما، وحين دخلت منزلها كان رجال المخابرات في انتظارها بعد أن وصلوا لزوجها من خلال محاولته لإرسال أولى برقياته لرؤسائه في إسرائيل. حكم عليها وعلى زوجها بالإعدام بينما تم الإفراج عن انشراح بعد ثلاث سنوات من السجن في عملية تبادل للأسرى مع بعض أبطال حرب أكتوبر، وبعد عملها في الجاسوسية تخلت عنها إسرائيل، وأصبحت تعمل في نظافة دورات المياه العمومية. فواز نجم عميل لبنانى خدم الاحتلال الإسرائيلى، وكان مصيره الإلقاء به في القمامة، بعد أن خدم إسرائيل، يعيش حاليًا مشردا هو وزوجته المصابة بمرض السرطان في حظيرة أبقار مهجورة في "كريات شمونة" بإسرائيل. والتحق نجم عندما كان في الواحدة والعشرين من عمره بجيش لحد عند إنشائه عام 1976 وشغل منصب رئيس جهاز الأمن في منطقة مرج عيون، وفي عام 1989 انتقل للعمل بشكل مباشر بجيش الاحتلال الإسرائيلي ضمن وحدة 504 التابعة للاستخبارات. هرب "نجم"، 55 عاما، من لبنان في عام 2000 في أعقاب الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان، وغادر من منزله الفخم في قرية قليعة جنوب لبنان إلى إسرائيل. لم يوف الاحتلال بوعوده لـ"نجم" ولم يحصل منه على مخصصاته المالية التي وعدته بها وزارة جيش الاحتلال. ويكشف "نجم" أن الخيانة تجرى في دم عائلته، حيث كان أبوه وعمه في الأربعينيات عضوين في منظمة الهاجانا الصهيونية، وشاركا في تهريب اليهود من لبنان وسوريا وقد زار بيتنا مناحيم بيجن رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل خلال عام 1982. وبحسب نجم الذي يعيش على التسول في الطرق يوميا من أجل توفير لقمة العيش له ولزوجته: "إسرائيل لم تعطني حتى قرشًا واحدًا، استغلونى ببساطة ثم ألقوني إلى سلة المهملات". هبة سليم عربية استُغلت أيديولوجيًا وعملت لصالح الموساد في عام 1973، نجحت أخطر جاسوسة تم تجنيدها من قبل الموساد في تجنيد المقدم مهندس صاعقة فاروق عبد الحميد الفقي الذي كان يشغل منصب مدير مكتب قائد سلاح الصاعقة، فبعد أن تعرفت على ضابط الموساد أبلغته أنها على معرفة بالفقى الذي نجحت أن توقع به في بئر الجاسوسية. ونجحت المخابرات المصرية في كشف أمر الضابط الخائن وتم القبض عليه، وفي التحقيق معه اعترف الضابط الخائن تفصيليًا بأن خطيبته جندته بعد قضاء ليلة حمراء معها، وأنه رغم إطلاعه على أسرار عسكرية كثيرة إلا أنه لم يكن يعلم أنها ستفيد العدو. مثلت هبة أمام القضاء المصري ليصدر بحقها حكما بالإعدام شنقا بعد محاكمة اعترفت فيها بجريمتها، عندما جاء هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي ليرجو السادات تخفيف الحكم عليها، كانت هبة تقبع في زنزانة انفرادية لا تعلم أن نهايتها قد حانت بزيارة الوزير الأمريكي، حيث تنبه السادات فجأة إلى أنها قد تصبح عقبة كبيرة في طريق السلام، فأمر بإعدامها فورًا، ليسدل الستار على قصة الجاسوسة. طارق عبد الرازق مواطن مصري اتهم بالتجسس لصالح إسرائيل وتم القبض عليه في أغسطس 2010، ولد طارق عام 1973 في مدينة القاهرة لأسرة فقيرة، كان والده يعمل حارس عقار وحصل على دبلوم صناعي. وسافر إلى الصين لمدة 4 سنوات متواصلة للحصول على شهادة تدريب في رياضة الكونغوفو، ثم عاد إلى مصر وعمل مدرب كونغوفو بأحد الأندية، غير أنه لم يستقر وسافر إلى الصين لمروره بظروف مادية سيئة. وأثناء تواجده هناك بادر من تلقاء نفسه في بداية عام 2007 بالاتصال لموقع ويب لجهاز المخابرات الإسرائيلية مفادها أنه مصري ومقيم في دولة الصين ويبحث عن فرصة عمل، ودون بياناته ورقم هاتفه. وقضى على الجاسوس المصري طارق عبد الرازق بالسجن المؤبد 25 عاما وضابطين إسرائيليين هاربين بتهمة التجسس على البلاد والأضرار بأمنها القومي ------------- يسعى جهاز الموساد الإسرائيلي إلى تجنيد عملاء سريين له على مستوي العالم، وخاصة من الدول العربية التي يستقطب شبابها بهدف الحصول على المعلومات مقابل حفنة من المال، مستغلًا أطماع الخونة، الذين يبحثون عن الثراء السريع بالمال الحرام. ويعرف موقع "الموساد" نفسه على الإنترنت باسم المخابرات الإسرائيلية، ومهمته هي جمع وتحليل معلومات استخباراتية، وأداء عمليات سرية خاصة خارج حدود "إسرائيل"، ويشجع الموقع الجمهور للتقدم بطلب وظيفة سواء كان في الأراضي المحتلة أو في الخارج. ويقبل الموقع التخصصات أيا كانت،"رسم، خدمات لوجستية، تكنولوجيا معلومات، واللغات الأجنبية وخصوصا الفارسية والعربية". وتأتي المرحلة الحاسمة من التجنيد بعد اختيار دقيق لمرشحين محتملين، ويتم استعراض الأفراد المتقدمين، وتحديد إذا ما كانوا سيوافقون على المهام الموكلة إليهم، والتأكد أنهم لن يرتكبوا أخطاء تؤثر على "مصالح إسرائيل"، ويوجد العديد من العرب الذين جندهم الموساد الإسرائيلى من أجل التجسس والحصول على معلومات. أمينة المفتي وتعتبر أمينة المفتي من أشهر جواسيس الموساد، وهي أردنية الأصل حولت ديانتها من الإسلام لليهودية، وكانت تتجسس على الرئيس الراحل "ياسر عرفات" أثناء تواجده في بيروت، وأمدت الموساد بمعلومات خطيرة عنه. كما أنها نجحت في زرع أجهزة تنصت داخل مكتب عرفات، استطاع من خلالها الموساد خلال فترة السبعينيات الإطلاع على المحادثات الهاتفية واللقاءات التي كان يعقدها عرفات في مكتبه، كما أنها كانت تتجسس بنفسها على مكالمات القادة الفلسطينيين. سامي الحناشي سامي الحناشي تونسى الأصل، كان يطلق عليه اسم سليم بقة، ويعتبر من أشهر جواسيس إسرائيل في العالم العربي، وظل يمارس تجسسه وخيانته طيلة 30 سنة (1982-2012)، ونجح بشكل باهر في الاختبارات السيكولوجية المخصصة لانتداب عملاء ومعاوني الموساد، وليصبح بعد بضع سنوات ذراع الموساد الرئيسية الممتد في بلاد المغرب العربي. "خميس أحمد بيومى" كما جندت إسرائيل المواطن اللبناني خميس أحمد بيومي، ودربته على أن يكون جاسوسًا بلا قلب، منزوع المشاعر وحشيًا في إجرامه، لتنفيذ سياستها التخريبية في لبنان، والضرب بلا رحمة في الصميم. ويعدّ بيومي المسئول عن الهجمات الصاروخية التي تعرض لها مقرّ منظمة التحرير الفلسطينية في بيروت، وكذلك مركز البحوث التابع للمنظمة ومكتب شئون الأرض المحتلة. "إبراهيم سيناء" إبراهيم سيناء لبناني مسلم اعتنق اليهودية، وكان يعمل جاسوسا للموساد ضد حزب الله، وبعد انكشاف أمره فر إلى إسرائيل. واليوم يعيش في صفد في إسرائيل، مع زوجته وسبعة أطفال. " إبراهيم سعيد شاهين" كما أن إبراهيم سعيد شاهين "فلسطيني- مصري" من مواليد مدينة العريش 1929، بدأ حياته الجاسوسية سنة 1967 بُعيْد احتلال إسرائيل لسيناء، وجنّد زوجته انشراح موسى وأولاده في العمل الجاسوسي. ومنح رتبة عقيد في الجيش الإسرائيلي سنة 1968، اعتقلته المخابرات المصرية وعائلته سنة 1974 بعد التقاطها مراسلات صوتية بينه وبين الموساد، وأعدم إبراهيم شنقًا وأفرج عن زوجته وأولاده خلال عملية تبادل أسرى مع إسرائيل. "إيلى كوهين" ايلي كوهين يهودي ولد في الإسكندرية سنة 1924، وبدأ حياته الجاسوسية في الخمسينيات من القرن الماضي في مصر، وكان وراء التفجيرات التي طالت مقرات ومؤسسات أمريكية. انتقل إلى سوريا بعد أن رتّبت المخابرات الإسرائيلية له قصة ملفقة يبدو بها سوريًا مسلمًا يحمل اسم كامل أمين ثابت، وهاجر وعائلته إلى الإسكندرية ثم سافر إلى الأرجنتين، ووصل إلى دمشق بعد أن بنى علاقات واسعة مع الدبلوماسيين السوريين في الأرجنتين. "محمد سيد صابر" أما محمد سيد صابر فهو مصري، وحاصل على بكالوريوس في الهندسة، ويعمل مهندسا في هيئة الطاقة الذرية، جنّدته المخابرات الإسرائيلية عام 2006 في هونغ كونغ. وأمدّ الموساد بمعلومات ومستندات هامة وسريّة عن أنشطة هيئة الطاقة الذرية والمفاعلات النووية، وكُلّف بدسّ برنامج سريّ في أنظمة حواسيب الهيئة تتيح للمخابرات الإسرائيلية الاطلاع على المعلومات المخزنة في هيئة الطاقة الذرية. وقُبض عليه فور وصوله إلى مطار القاهرة الدولي عام 2007، وأدين بتهمة التجسس لإسرائيل، وحكم عليه بالسجن 25 عامًا وغرامة سبعة عشر ألف دولار أمريكي، وعزله من وظيفته. " طارق عبد الرازق" بالإضافة إلى طارق عبد الرازق وهو مصري، ولد عام 1973 في القاهرة، وسافر إلى الصين بعد ضيق أحواله المادية، وبادر من تلقاء نفسه في بداية عام 2007 بالاتصال بموقع ويب لجهاز المخابرات الإسرائيلية، ليعلمهم أنه مصري مقيم في دولة الصين ويبحث عن فرصة عمل، ودون بياناته ورقم هاتفه. "باروخ ذكى مزراحى" أما باروخ ذكي مزراحي فهو يهودي مصري من مواليد القاهرة 1926، هاجر إلى إسرائيل سنة 1957 تابعًا فتاة يهودية يحبّها، ولم يتمكّن من الزواج بها بسبب القوانين الإسرائيلية، فـ"فورتينيه" من أم غير يهودية. 7 / 9 معلومات ----------- سلطت صحيفة "هآارتس" الإسرائيلية في عددها الصادر اليوم الأربعاء الضوء على أحد عملاء إسرائيل الفلسطينيين الذي اضطر للخروج من قريته في الضفة الغربية بعد كشفه، وحسب التقرير حصل على مساعدات في السنوات الأولى وبعد ذلك تنكر له جهاز الأمن الإسرائيلي العام "الشاباك" وبات متشردا دون مأوى ولا يحصل على أية مساعدة. وجاء في تقرير "هآارتس" إن اسم العميل هو "أودي إيلون" لكنها تنوه إلى أن هذا ليس اسمه الحقيقي فهو فلسطيني من منطقة نابلس، وعمل 7 سنوات مع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، ووصف مهماته بأنها "القبض على مطلوبين، إحباط عمليات". بدأت قصة "أودي إيلون" الشاب الفلسطيني، في التجسس مع الموساد الإسرائيلي، منذ 7 سنوات عندما قرر التخلى عن عروبته، وباع وطنه لصالح دولة الاحتلال، قدم خلالها كم هائل من المعلومات لأجهزة الأمن الإسرائيلية، وكافأته "تل أبيب" على ذلك؛ فمنحته حق رعاية الدائرة التي ترعى عملاء الأجهزة الأمنية، وحصل بموجب ذلك على الجنسية الإسرائيلية. وصرح "إيلون" لوسائل الإعلام الإسرائيلية بأن مهمته كانت تقتصر على القبض على مطلوبين وإحباط عمليات، مضيفًا: "حينما أثيرت شكوك حول تعاملي مع إسرائيل تمكنت من الهروب وانتقلت بمساعدة الأمن الإسرائيلي للإقامة في إسرائيل". وبعد سنوات توقف الدعم الإسرائيلي له، ولم تفلح رسائله العديدة إلى المعنيين في حصوله على أي مستحقات، ووجد العميل نفسه في النهاية متشردًا دون مأوى ينام في الشوارع والحدائق والمتنزهات. وذكرت "هآارتس" إنه في عام 2001 اعترفت إسرائيل باستحقاقه لرعاية الدائرة التي ترعى عملاء الأجهزة الأمنية وحصل على مواطنة إسرائيلية، وحصل على مساعدة في استئجار منزل ومخصصات شهرية، لكن بعد سنوات توقف الدعم، ولم تفلح توجهاته ورسائله العديدة في الحصول على شيء، ووجد نفسه متشردا دون مأوى ينام في الشوارع والحدائق والمتنزهات. ويقول "إيلون": "اليوم أنام في الشارع، دون مأوى. لا يريدون مساعدتي باستئجار منزل وبمخصصات شهرية، وذلك رغم أنني توجهت إليهم عدة مرات". وأضاف: "أوقفوا المساعدات لأنهم يدعون أنني أتصرف بشكل غير لائق ولا أتعاون معهم بشكل كاف، لكن عمليا هم ينتقمون مني لأنني توجهت ذات مرة لوسائل الإعلام، فاستدعوني ووبخوني". وحينما توجهت صحيفة "هاآرتس" للحصول على تعقيب الشاباك، نفى أية صلة به وتنكر له وقال إنه «ليس عميلا للشاباك»، واعتبرت الصحيفة رد "الشاباك" «غريبا»، بعد أن كان حصل على مساعدات لعدة سنوات من الهيئة الخاصة برعاية العملاء. ----------- يبدو أن مصر باتت على وعد بجحود بعض أبنائها، هذا الجحود لم يعد قاصرا على التطرف والإرهاب ومخططات تدمير الدولة، بل يصل في بعض الأحيان إلى السقوط في مستنقع الجاسوسية من أجل حفنة دولارات، ولم تكن واقعة "كريمة أمين الصيرفي" نجلة "أمين الصيرفي" سكرتير الرئيس المعزول التي شاركت في عملية جاسوسية لصالح المخابرات القطرية، الوحيدة من جنسها التي تآمرت على القاهرة. ومن نساء الوطن كثيرات تخلت ممن تخلين عن وطنيتهن مقابل المال الحرام، وأشهرهم هبة سليم أول جاسوسة عربية استُغلت أيديولوجيًا وعملت لصالح الموساد في عام 1973، تستهل بها "فيتو" سلسلة عن أبرز الأسماء الذين توحلت أرجلهم في طين الجاسوسية والتآمر. حصلت هبة على الثانوية العامة، ثم ألحت على والدها للسفر إلى باريس لإكمال تعليمها الجامعي هناك، وجمعتها مدرجات الجامعة بفتاة يهودية من أصول بولندية دعتها ذات يوم لسهرة بمنزلها، وهناك التقت بلفيف من الشباب اليهود. أعلنت هبة صراحة في شقة البولندية أنها تكره الحرب، وتتمنى لو أن السلام عم المنطقة، وفي زيارة أخرى أطلعتها زميلتها على فيلم يصور الحياة الاجتماعية في إسرائيل، وأسلوب الحياة في "الكيبوتس" وأخذت تصف لها كيف أنهم ليسوا وحوشًا آدمية كما يصورهم الإعلام العربي، بل هم أناس على درجة عالية من التحضر والديموقراطية. وعلى مدى لقاءات طويلة مع الشباب اليهودي والامتزاج بهم بدعوى الحرية التي تشمل الفكر والسلوك، استطاعت هبة أن تستخلص عدة نتائج تشكلت لديها كحقائق ثابتة لا تقبل السخرية، أهم هذه النتائج أن إسرائيل قوية جدًا وأقوى من كل العرب، وهذا ما جعلها تفكر في خدمة إسرائيل رافضة المال الذي قدموه لها. نجحت أخطر جاسوسة تم تجنيدها من قبل الموساد في تجنيد المقدم مهندس صاعقة فاروق عبد الحميد الفقي الذي كان يشغل منصب مدير مكتب قائد سلاح الصاعقة، فبعد أن تعرفت على ضابط الموساد في منزل صديقتها البولندية أبلغته أنها على معرفة بالفقى. وكان الفقى الذي كان يلتقى بـ"هبة" في نادي الجزيرة عاشقًا لها، أما هي فكانت تعاملة بمتنهى القسوة ولا تشعر اتجاهه بأى مشاعر، ولكن حين جندها الموساد قررت أن توافق على خطوبتها من الفقى حتى تستفيد منه بالمعلومات المهمة، وبالفعل تمكنت "سليم" من الحصول على معلومات في غاية الأهمية من الفقى، وأبلغت بها إسرائيل. وبدأت تدريجيًا تسأله عن بعض المعلومات والأسرار الحربية، وبالذات مواقع الصواريخ الجديدة التي وصلت من روسيا، فكان يتباهى أمامها بأهميته ويتكلم في أدق الأسرار العسكرية، ويمدها بالخرائط زيادة في شرح التفاصيل. وسقط ضابط الجيش المصري الذي لم يعد يملك عقلًا ليفكر، بل يملك طاعة عمياء سخرها لخدمة إرادة حبيبته في بئر الخيانة، ليصير في النهاية عميلًا للموساد تمكن من تسريب وثائق وخرائط عسكرية موضحًا عليها منصات الصواريخ "سام 6" المضادة للطائرات التي كانت القوات المسلحة تسعى ليل نهار لنصبها لحماية مصر من غارات العمق الإسرائيلية. كان جهاز المخابرات المصري يبحث عن حل للغز الكبير، والذي كان يتمثل في تدمير مواقع الصواريخ الجديدة أولًا بأول بواسطة الطيران "الإسرائيلي"، وحتى قبل أن يجف البناء وكانت المعلومات كلها تشير إلى وجود "عميل عسكري" يقوم بتسريب معلومات سرية جدًا إلى "إسرائيل". ونجحت المخابرات المصرية في كشف أمر الضابط الخائن وتم القبض عليه، وفي التحقيق معه اعترف الضابط الخائن تفصيليًا بأن خطيبته جندته بعد قضاء ليلة حمراء معها، وأنه رغم إطلاعه على أسرار عسكرية كثيرة إلا أنه لم يكن يعلم أنها ستفيد العدو. وفي سرية تامة قدم سريعًا للمحاكمة العسكرية التي أدانته بالإعدام رميًا بالرصاص، ولكن وجدت المخابرات المصرية –بعد دراسة الأمر بعناية– أن يستفيدوا من المركز الكبير والثقة الكاملة التي يضعها الإسرائيليون في هذا الثنائي. وذلك بأن يستمر في نشاطه كالمعتاد خاصة والفتاة لم تعلم بعد بأمر القبض عليه والحكم بإعدامه. وفي خطة بارعة من المخابرات الحربية، أخذوه إلى فيلا محاطة بحراسة مشددة، وبداخلها نخبة من أذكى وألمع رجال المخابرات المصرية تتولى "إدارة" الجاسوس وتوجيهه لإرسال معلومات لإسرائيل هي بالطبع من صنع المخابرات الحربية، وتم توظيفها بدقة متناهية في تحقيق المخطط للخداع. وبعد أن بلعت القيادة الإسرائيلية الطعم ووثقت بخطة الخداع المصرية تقرر استدراج الفتاة إلى القاهرة بهدوء عبر خطة مخابراتية، لكي لا تهرب إلى إسرائيل إذا ما اكتشف أمر خطيبها المعتقل. مثلت هبة أمام القضاء المصري ليصدُر بحقها حكم بالإعدام شنقا بعد محاكمة اعترفت أمامها بجريمتها. لقد بكت جولدا مائير حزنًا على مصير هبة التي وصفتها بأنها “قدمت لإسرائيل أكثر مما قدم زعماء إسرائيل” وعندما جاء هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي ليرجو السادات تخفيف الحكم عليها، كانت هبة تقبع في زنزانة انفرادية لا تعلم أن نهايتها قد حانت بزيارة الوزير الأمريكي، حيث تنبه السادات فجأة إلى أنها قد تصبح عقبة كبيرة في طريق السلام، فأمر بإعدامها فورًا، ليسدل الستار على قصة الجاسوسة. يشار إلى أن الفنانة المصرية مديحة كامل قامت بتجسيد هذه الشخصية في فيلم "السقوط إلى الهاوية" باسم "عبلة" الذي ظلت جملة "دي مصر يا عبلة" التي قالها لها ضابط المخابرات الذي جسده الفنان محمود ياسين، أثناء العودة بها إلى القاهرة عقب نجاح الجهاز في اعتقالها. *********** بفضل الاخوان :حركة حماس تركت اسرائيل تمرح وتلهو وتغلق المسجد الاقصي وتمنع الصلاه فيه واتت تحارب الجيش المصري.!!!السوريون هربوا من الحرب هناك واتوا يحاربوا الجيش المصرى...!!!تنظيم القاعدة ترك امريكا واوروبا.الكافره حسب قولهم وفكرهم واتوا يحاربون الجيش المصرى...!!! **********الم تبادرك الشكوك ولو للحظه لما الاصرار الامريكي علي اطلاق سراح محمد مرسي ولما تجنيد كل ميدياها واعلامها بعدم الاعتراف بالثوره المصريه وب ٣٠-٦ كاراده شعب واصرار امه تريد ان تكون حره?...... ولما التفافها مع اوروبا من عدم الاعتراف بالثوره المصريه?.... وباصرارها هي والاوربيين علي خروج مرسي سالما?.. بعدما رات الاصرار الشعبي علي عزله ولما تهدد بقطع المعونه من اجل عيون مرسي وتلك الجماعه المحظوره ? تعالي معي يا سيدي لنقرا معا واقعا مهما واليما حدث بالفعل ..... * ******محمد مرسي عميل المخابرات الامريكيه والمجند بها وكان اسمه ((( جرليم )))هو الاسم الكودي لعميل المخابرات الأمريكية الأكثر أهمية في تاريخها، و هو العميل الوحيد من عملاء الولايات المتحدة الأمريكية الذي استطاع الصعود إلى منصب رئيس الجمهورية!!!، و حتى بعد الوصول إلى ذلك المنصب لم يكن هناك ما يمنع من أن يواصل تنفيذ المزيد من العمليات لصالحها، بدءًا من تسليمها ملفات أمنية محددة إلى محاولة السيطرة على المخابرات العامة سعياً وراء تسليمها ملفات عملية تمت قبل سنوات، و مازالت الولايات المتحدة مهتمة بأمرها ، و ربما كان ذلك هو السبب الأهم وراء محاولته السيطرة على جهاز المخابرات العامة، و تنحية رئيسه السابق (مراد موافي) و هو ما دفع جهاز المخابرات العامة لاعتماد خطة (تفريعة الطواريء)، و هي خطة محددة سلفاً لتحويل رئاسة الجهاز بعيداً عن رئيسه تماماً، كي يظل الجهاز يدير نفسه بنفسه فور أقل شك في عدم الثقة في رئيسه، أما قصة الاسم الكودي (جرليم) فهو الاسم الذي أطلقته الـمخابرات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)على عميلها (محمد مرسي) أثناء عملية الكربون الأسود، التي تم تنفيذها في عهد المشير أبو غزالة للحصول على (الكربون فاير)المستخدم في طلاء مقاتلات الشبح لتحويلها لمقاتلات غير مرئية للرادار، و هي عملية كان يعمل عليها أحد العلماء المصريين (د.عبدالقادر حلمي)الحاصل على الجنسية الأمريكية، و الذي دسَّـت عليه المخابرات الأمريكية عميلها محمد مرسي (جرليم )، و الذي تمكن من الإيقاع بالرجل،الذي تم اعتقاله و سجنه، و هو قيد الإقامة الجبرية و لايمكنه مغادرة أمريكا حتى اليوم!!!...كما امتدت آثار فعلته إلى داخل مصر فتمت تنحية (المشير أبو غزالة)بعد ذلك ضمن أحداث أخرى وقعت على إثرها. .بينما حصل (محمد مرسي) على درجة الدكتوراه وقتها نظيراً لخدماته للـ (سي آي إيه) قبل أن يعيدوا استخدامه ضمن تنظيم الإخوان المسلمين، و كان (محمد مرسي) هو الدافع الأكبر للولايات المتحدة الأمريكية لإظهار أوراق جنسية والدة (أبو إسماعيل)، و الضغط لاستبعاد (خيرت الشاطر) و كذلك لثقتها في عميلها..كان الاستثمار الأكبر في هذا الخائن عبر (تمويل جزء كبير من حملته الانتخابية)، ثم الضغط على (المشير طنطاوي و مجلسه العسكري)لصالح عميلهم (محمد مرسي )، الذي تغاضي (حاتم بجاتو) عن سجل الحالة الجنائية الخاص به عند ترشحه للرئاسة، ثم سافر بعد ذلك إلى ألمانيا لتلقي مكافأته!!!..و يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد التفريط في حياة جاسوسها، فلقد أعلنت (جين بساكي) المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية للصحفيين يوم الجمعة 12 يوليو 2013م :أن الولايات المتحدة تطالب بالإفراج عن الرئيس المصري المخلوع (محمد مرسي) الذي تم احتجازه في أعقاب عزله، و أن السفيرة الأمريكية بالقاهرة (آن باترسون) التقت بالرئيس المؤقت (عدلي منصور) من أجل ذلك، مع تلويح واضح باحتمال تأثُّـر العلاقات المصرية الأمريكية في حالة عدم الاستجابة للطلب الأمريكي، و خصوصاً بعد الطريقة التي تحدَّث بها وزير الدفاع (السيسي) مع وزير الدفاع الأمريكي و السفيرة الأمريكية، و التي وصلت إلى إستخدام(( الصوت المرتفع و كلمات فشلت آن باترسون في ترجتمها )).. الطريف أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تطالب بالإفراج عن رئيس إسرائيل السابق السجين (موشي كاتساف) المسجون، و لكنها تطالب بالإفراج عن رئيس مصر المخلوع الخائن المتهم بالتَّـخابُـر رغم أن الرئيس الإسرائيلي (موشي كاتساف) كان صديقا أيضا لأمريكا..!!!. ... بكل أسف ..هذا العميل الخائن (محمد مرسي) حكم مصر سنة كاملة!!!..ن إعادة النظر للقضية الشهيرة باسم قضية الكربون الأمريكية، في ظل التحولات التاريخية التى سطرها المصريون بثورتهم العارمة في 30 يونيو، ليسقطوا بها الوجه الأخير للكيان الصهيو اميركي الذي لا زال يحكم جميع دول المنطقة عبر أنظمتها العميلة أو علي الأقل الموالية، يكشف الكثير من الغموض ويجيب علي كثير من علامات الاستفهام التى دارت حولها منذ تفجرها لأول مرة عقب تولي الرئيس المخلوع محمد مرسي منصبه الرئاسي قبل عام وعدة أيام.والتفاصيل القادمة، تفضح السر الذي بسببه تمسكت أمريكا بنظام الإخوان المسلمين، وبمحمد مرسي، لدرجة أنه وحين سقط بإرادة شعبية جارفة، ودعم عسكري واعي، جن جنون البيت الأبيض والسياسيين الأميركيين، وتصاعدت التهديدات العسكري والاقتصادية، ما بين اقتراب الاسطول السادس من الأراض المصرية، والتهديد بقطع المعونة عن مصر.لقد فجرت حركة تدعى "حركة العصبة المصرية لدعم استقلال مصر" هذه الحقائق، التى تعني توجيه الاتهام إلى الرئيس المعزول محمد مرسي بالجاسوسية ومن ثم الخيانة العظمي، بناء علي عمالته المخلصة لصالح المخابرات الاميركية، إلى حد الوشاية بالعالم المصري الفذ : د. عبد القادر حلمي، الذي كان وعلي انقيض جاسوسا عظيما خدم وطنه وضحي بنفسه واسرته من أجل تطوير جيش مصر العظيم، وليس تدميره كما أرادت ولازالت تريد بشدة، جماعة الإخوان المسلمين وغيرها من الجماعات الإرهابية وعلي رأسها تنظيم القاعدة، بتنسيق تام مع العدو الصهيو أميركي.وإلى تفاصيل عملية الكربون الأسود:العميل : محمد محمد مرسى العياط المكان : ولاية ساوث كارولينا .. الولايات المتحدة الأمريكية الزمان :- عام 1986الهدف : عبد القادر حلمى العملية : إعتقال الهدف او اغتياله العالم عبد القادر حلمي دكتور مهندس مصري كان يعمل في”شركه تيليدين الدفاعية” بولاية كاليفورنيا , وقد قام السيد عبد القادر حلمى بتتنفيذ عملية نوعية تحت إشراف المشير عبد الحليم أبو غزالة وزير الدفاع المصرى وقيادة السيد الفريق أحمد حسام الدين خيرالله من جهاز المخابرات العامة المصرية , تمثلت العملية فى شحن 470 رطلآ من مادة الكربون الأسود الى مصر والحصول على خريطة تطوير قنابل الدفع الغازى للصواريخ الأمريكية وتمت العملية بنجاح …. فى هذا التوقيت كان محمد مرسى صديقآ للعالم المصرى عبد القادر حلمى ويعيش معه فى نفس الولاية "ساوث كارولينا” ويعمل فى برنامج حماية محركات مركبات الفضاء فى وكالة "ناسا” , (( والذى لايعلمه الكثيريين أن وكالة "ناسا” لاتسمح لغير الأمريكين بالدخول اليها فما بالكم بالعمل فيها وإن سمحت فإنه يكون بالتنسيق مع المخابرات الأمريكية نظرآ لأهمية "ناسا” ولحمايتها من الإختراق المخابراتى من دول مثل روسيا والصين وغيرهما . لقد حصل محمد مرسى على بطاقة الرقم القومى الأمريكى وأقسم يمين الولاء للولايات المتحدة الأمريكية عام 1990 قبل أن يتم إعتماده لدخول "ناسا” .)) *********** البداية ألقي القبض على كريمة الصيرفي، مساء يوم السبت 29 مارس الماضي، وتم ترحيلها إلى سجن القناطر الخيرية فجر يوم الثلاثاء 1 إبريل، حسبما أفادت في حوارها مع "دوت مصر"، بعد أن وجهت إليها تهمة التخابر في تحقيق بدأ معها عصر يوم 31 مارس، ودام لما يقرب من 12 ساعة، رافضة البوح بتفاصيل تحقيقات النيابة معها، بناء على تعليمات محاميها. تحريات النيابة العامة، اتهمت أمين الصيرفي بتلقي تعليمات من قيادات جماعة الإخوان داخل سجنه، بتهريب وثائق وأوراق تتعلق بالأمن القومي المصري إلى عناصر من دولة قطر، وفى إطار تنفيذ تلك التعليمات طلب من ابنته "كريمة"، أثناء زيارتها له في سجن طرة، نقل وتسليم تلك الوثائق والتقارير إلى المضيف الجوي محمد الكيلاني، بعد تصويرها والاحتفاظ بنسخة منها. عند ترحيلها إلى السجن بعد انتهاء التحقيق معها، لم تكن تعلم إلى أين ستذهب، لكنها اطمأنت عندما رأت لافتة "سجن القناطر الخيرية"، لعلمها بوجود زميلات لها من جامعة الأزهر به تعرف منهم 2 بشكل شخصي، وفي كل الأحوال يعتبر أفضل من الاحتجاز في قسم الشرطة، وبالفعل تم وضعها فيما عرف بعنبر طالبات الأزهر – حسب قولها. في سجن النسا "إدارة السجن لها تعامل خاص مع السياسيين"، هذا ما ذكرته "الصيرفي" وهي تتحدث عن الفترة التي قضتها بـ"القناطر الخيرية"، معتبرة أن إدارة السجن لم تستقبل سياسيات بهذا العدد باستثناء مرة واحدة أيام الرئيس الأسبق حسني مبارك، لذلك كانت تتعامل معها وزملاتها بحذر شديد. الحذر الذي تعاملت به الإدارة مع "الصيرفي" وزميلاتها لم يمنعها من رفض 85% من مطالبهن بحجة القلق عليهن، ولكن قبل زيارة أي وفد حقوقي للسجن كانت القيادات تسألهن عن مطالهن لتلبيتها – وفقا لـ"كريمة". وقالت كريمة، التي تهوى الرسم، إن إدارة السجن رفضت طلبا بتزويدها بقلم وأوراق رسم كي ترسم. الجنائيات والسجانات "الصيرفي" قالت إن إدارة السجن كانت تحاول استخدام المتهمات في قضايا جنائية ضدها وزميلاتها، إلا أنهن كن يجدن كل الحب من "الجنائيات"، بحسب قولها. شددت ابنة سكرتير الرئيس الأسبق على أنها لم تتعرض لأي تعذيب داخل السجن، إلا أنه بعد فوز الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية الأخيرة بيومين، تعدت سجانة على زميلتين لها بالسب، لدى ذهابهما إلى كافتيريا السجن لشراء بعض الأغراض، لافتة إلى أن هذه السجانة اعتادت مهاجمتهن سياسيا، لكنها لم تتعرض لهن بأي ألفاظ نابية إلا هذا اليوم. بعد ما يقرب من 150 يوما من الحبس على ذمة القضية، قررت الدائرة 19 بمحكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، يوم الأربعاء الماضي 20 أغسطس، إخلاء سبيل المتهمة كريمة الصيرفي، واشترطت أن تذهب لقسم شرطة القاهرة الجديدة بشكل يومي لمدة 45 يوما بدءا من التاسعة صباحا إلى الخامسة مساءا، كإجراء احترازي، كونها لازالت متهمة ولم يصدر بحقها حكم قضائي، طبقا لنص المادة 201 من قانون الإجراءات الجنائية. كرسي الجلوس كريمة تؤكد أنها ملتزمة بقرار المحكمة، فمنذ خروجها من السجن بعد إنهاء إجراءات إخلاء سبيلها مساء 23 أغسطس الجاري، تتوجه يوميا إلى قسم ثان القاهرة الجديدة، لتمكث فيه من التاسعة صباحا إلى الخامسة مساء، وتقول عن ذلك لـ"دوت مصر": "أعتقد أنها أول مرة تحصل مع حد سياسي.. دي بتبقى مع حد مخدرات أو آداب فيعملولو فترة مراقبة جوه القسم.. أنا فوجئت في قرار إخلاء السبيل بإني أدرجت على قوائم الممنوعين من السفر، والإقامة الجبرية وبكده مش هاقدر أروح أزور والدي في السجن". تشير ابنة سكرتير الرئيس الأسبق إلى أنها لا تمكث في غرفة الحجز خلال فترة تواجدها داخل القسم – 8 ساعات - وإنما تظل في "النوبتجية" تجلس "جلسة رسمية" لمدة 8 ساعات على كرسي حديدي، واصفة تلك الجلسة بـ"الرهيبة"، مشددة على أن 8 ساعات وقتا ليس بقليل.يا سلام علي القضاء المتنحي المؤجل المستشعر الحرج فين الاعدام؟ هل تلك قضيه تستحق التاجيل وكل الادله مثبته امامك وباعترافها وبثبوت الاوراق السياديه معها ومع الوسيط والاموال التي قبضتها موجوده ومحرزه

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف