قرد.وخان.سر الفرقه الاسراءيليه المتواجده في العراق وعلاقتها بتوجيه ضربات التحالف.ولما استدارداعش عن بغداد؟

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 10 أكتوبر 2014

قرد.وخان.سر الفرقه الاسراءيليه المتواجده في العراق وعلاقتها بتوجيه ضربات التحالف.ولما استدارداعش عن بغداد؟

*داعش» يتمدد على الأرض لمواجهة ضربات طيران التحالف والغارات الأميركية ضد داعش استهدفت ضابط استخبارات فرنسياً منشقاً *سر الفرقه الاسراءيليه المتواجده في العراق وعلاقتها بتوجيه ضربات التحالف *رقصُ «الدواعش» على أنغام بايدن نائب الرئيس الأميركي تقسيم العراق إلى ثلاث فيدراليات (سنية، وشيعية، وكردية)، *لما استدارداعش عن بغداد؟بأوامر تركيه؟للأتجاه لسوريا؟ترك موطأ قدم للاسراءيليين *كوباني تحرك أكراد تركيا ضد إردوغان.. وحظر تجول يشمل 15 مدينة وقرية *طائرات عراقية كثيرا ما تخطئ أهدافها، فتصيب المدنيين، وطائرات أجنبية تحتاج إلى المزيد من الدقة في تمييز الاهداف * الدواعش باتوا يملكون المزيد من القدرة على الاختفاء، حتى بين المدنيين *تركيا لا تحارب «الدواعش» ولا حزب العمال انما تعمل علي تقسيم المنطقه *من سمح للأكراد بتصدير النفط خلاف إرادة بغداد هو من يلعب بهم الأن * إردوغان يخطط لسقوط بلدة «كوباني»، في أيدي تنظيم «داعش»من2011 *ما هو الدور الذي تلعبه تركيا في دعم تنظيم داعش؟ وما هي الاهداف المتوخاة من وراء ذلك؟ والاتهام لتركيا لم يعد من دول المنطقة فهو صدر عن نائب الرئيس الاميركي جو بايدن لتتبعه صحفٌ ومؤسسات إعلامية تركية وغربية. *صحف غربية تكشف حجم تورط حلفاء أميركا في دعم الإرهاب ------------------------------- في الوقت الذي شنت فيه الطائرات الأسترالية أولى غاراتها الجوية ضد مواقع تابعة لتنظيم «داعش» في العراق، فإن التضارب في الأنباء بشأن تقدم القوات العراقية في الأنبار وصلاح الدين لا يزال سيد الموقف. وبينما يواصل طيران التحالف الدولي شن المزيد من الغارات على مواقع «داعش»، فإن نجاح التنظيم في إسقاط مروحية عراقية بصاروخ «سام» يعد تطورا في ميدان المواجهة بين الطرفين. الأمر تكرر في الموصل، شمال العراق، أمس، عندما أمطر مسلحو «داعش» طائرة عراقية مقاتلة كانت تحلق في سماء المدينة بالنيران، وهو ما بات يعزز فرضية حصولهم على أسلحة دفاع جوي..من أين؟من كرزاي العراق؟ المالكي؟بمساعده الفرقه الاسراءيليه المتواجده في العراق من 2010وهو ما أخفاه التحالف عن العالم ولكن الاطراف العربيه تعرف جيدا ولكنها صامته كعادتها وهي من توجه التحالف الان لضرب المنطقه التي تريد ومن ناحيه اخري كانت وزارة الدفاع الأسترالية أعلنت أن طائراتها المنتشرة في الشرق الأوسط «هاجمت، الليلة الماضية، أول هدف لها في العراق»، وأوضحت أن «مقاتلة (إف إيه 18 إف سوبر هورنت)» ألقت قنبلتين على منشأة لتنظيم «داعش»، مضيفة أن «كل الطائرات خرجت سالمة من منطقة الهدف وعادت إلى قاعدتها». في سياق ذلك، أكد الشيخ أركان الكعود، أحد شيوخ هيت، أن «الطيران العراقي أو الدولي ليس بالمستوى المطلوب لمواجهة ما يقوم به تنظيم (داعش) من تمدد على الأرض في أكثر من مكان في العراق، لا سيما في محافظة الأنبار»، مشيرا إلى أن «المشكلة التي يعيشها المواطنون من سكان هذه المناطق التي سيطر عليها التنظيم الإرهابي أنهم يواجهون نوعين من الطيران؛ الأول طائرات عراقية كثيرا ما تخطئ أهدافها، فتصيب المدنيين، وطائرات أجنبية تحتاج إلى المزيد من الدقة في تمييز الأهداف، وهو ما يجعلها في الغالب لا تقوم بقصف الأهداف، لأن الدواعش باتوا يملكون المزيد من القدرة على الاختفاء، حتى بين المدنيين». وأوضح أن «تنظيم (داعش) بات يجبر كثيرا من المواطنين على ترك دورهم، والانتقال بالسكن إلى مناطق أخرى قد لا تكون خارج المنطقة التي يقوم باحتلالها، لأنه يحتاج إلى بعض المنازل لكي يحولها إلى مقرات بديلة له، وكثيرا ما يختارها بدقة». مصادر أوروبية تفيد بأن أحد أهداف الغارات الجوية الأميركية المكثفة في سوريا كان اصطياد ضابط استخبارات فرنسي رفيع المستوى من أصول عربية انشق وانضم لتنظيم القاعدة، وأربعة ضباط استخبارات أوروبيين يقولون إن الضابط المنشق "أمر بالغ السرية". ** --------- عين العرب نقطة استراتيجية وذات أهمية كبيرة للأكراد - يأتي من «الدواعش» ومن والاهم وسهّل لهم وحاول التضليل من العراقيين في بداية عدوانهم على العراق، ومن قدم لهم تسهيلات المرور والدخول.. وتبقى مراعاة الوقت والزمان والأحداث ضرورية في تحديد الأسبقيات والاهتمامات المفترضة. الكرد ينزعجون من استخدام كلمة الأكراد، ويقارنون الفارق بين الكلمتين بالفارق بين العرب والأعراب. كذلك، ينزعج بعضهم من استخدام وصف «شمال العراق» بدل «كردستان» عرضا، كأن المطلوب هو إلغاء الشمال من الجهات الأربع. غير أن المتغيرات التي حدثت عقب سقوط الموصل أحدثت تعقيدات كبيرة للطموح الكردي في تشكيل دولة مستقلة، خلاف ما كانت رئاسة الإقليم تقرأ الأحداث، لقد لعب الساسة الأتراك كثيرا في ملعب أكراد العراق، وسمح للإقليم بتصدير النفط خلاف إرادة بغداد، وجرى تكثيف الزيارات بين الطرفين على مستويات عالية، ودخلت مئات الشركات التركية للعمل في فسحة الإقليم، وترجيح كفة طرف كردي على آخر، إلا أن الرغبة التركية في الدخول إلى العراق عسكريا، وتركيز التوجهات التركية على محاربة حزب العمال الكردستاني التركي، والإحجام حتى الآن عن التصدي «للدواعش» كما يفترض خلال أربعة أشهر من العدوان على العراق، والتساؤلات التركية عن اضطراب الموازنات بين محاربة «الدواعش» ومحاربة حزب العمال الذي يحاربه هؤلاء، عوامل أدت إلى ظهور إحباطات كردية جدية من التوجهات والأهداف وحقيقة النيات التركية، وهو ما جعل الموقف التفاوضي الكردي مع الحكومة المركزية ضعيفا، مقارنة بما كان البعض يعتقد على هامش الموقف الأمني العراقي المعقد، فـ«للسلاطين» أهدافهم المرتبطة بطموحات عودة الخلافة بنمط مغاير يكتسب رداء ظاهريا آخر.حمرة الافق في كوباني لا تختلف كثيرا عن حمرة الدم الكردي المتساقط على الارض. يحاول داعش المرة تلو الاخرى اقتحام المدينة واقامة الحد وفق شريعة الارهاب على اهلها.. هنا على الحدود التركية يستباح الكرد بمؤامرة احد ابرز مدبريها رجب طيب اردوغان كما المح بوضوح صالح مسلم رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي عقب زيارته لتركيا قبل ايام ... تكشف صحف المعارضة التركية خيوط المؤامرة فتتحدث عن توفير الحكومة دعما لوجستيا لمسلحي داعش لمهاجمة كرد سوريا بعد اعلانهم عن الادارة الذاتية، وهو الامر الذي اثار قلق تركيا من تحريك الجبهة الكردية على اراضيها، لذا تحاول حكومة اردوغان اقامة منطقة عازلة على الحدود لافشال الادارة الذاتية وما يمكن ان يترتب عليها مستقبلا. يلعب حزب العدالة والتنمية لعبة المصالح مع الجماعات الارهابية التي تحقق الاهداف والمطامح الاردوغانية على طريق استعادة حلم الامبراطورية العثمانية لقاء تسهيل عبور الارهابيين وتأمين معسكرات تدريب لهم وتزويدهم بالسلاح والمال، واولى تلك الاهداف اسقاط الانظمة المتحالفة مع ايران في سوريا والعراق لابعاد الشبح الايراني عن المنافسة على النفوذ في المنطقة. لا يوفر اردوغان جهدا في جذب الارهاب حتى باتت تركيا على حد وصف المعارضة اتوسترادا جهاديا ثنائي الاتجاه. ويبدو ان حكومته قد تخلت عن مقولة الوحدة الجغرافية في العراق وفي سوريا طالما ان التقسيم يخدم مصالحها الاقتصادية والتوسعية. لكن الحكومة الاخوانية في تركيا لا تغامر بمستقبل المنطقة فحسب، بل تغامر بالدرجة الاولى بمستقبل تركيا، وهذا ما يحذر منه حزب الجمهورية المعارض لان دعم جماعات ارهابية لا تعترف بالحدود الجغرافية وتعتبر تركيا دولة مارقة كمن يدخل الدب الى كرمه ناهيك عن التحرك العسكري المحتمل لحزب العمال الكردستاني الذي نعى عملية السلام مع الاتراك . باختصار فان مغامرة تركيا غير المحسوبة بدعم داعش واخواتها قد تقف عند الحدود التي تشتعر بها اوروبا ان الخطر بدأ يتهددها. ما نشر عن اتهام نائب الرئيس الأميركي جو بايدن لتركيا - استثناء من اتهام أطراف أخرى - بتسهيل مرور الإرهابيين، سلط الضوء على واحدة من أخطر ألعاب التدخل الخارجي في العراق، حتى وإن كانت سوريا هي المقصودة بالتسهيلات قبل أن تتطور باتجاهات أخرى. والآن بدأت المعادلات تأخذ منحى آخر، بفضل ثبات العراقيين رغم الصعوبات، والمشاركة العربية في التحالف الدولي، وتطور إجراءات مركز الثقل الخليجي ضد «الدواعش»، والانحياز لجانب العراق رغم أن الدعم لا يزال محدودا. ومع مرور الوقت بدأ المراهنون على تفتيت العراق تخيب آمالهم، خصوصا بعد هزيمتهم في مصر. وأصبح العراقيون أكثر قدرة على التوحد، حيث أثر فيهم توحد العالم ضد الإرهاب. الموقف التركي لم ينل استحسان العراقيين، ففي السابق بقيت نظرة الغالبية سلبية تاريخيا، ثم كان لرفع الأعلام التركية وصور إردوغان من قبل بعض المتظاهرين علامات تدخل سلبي، خصوصا بعد أن أدت المظاهرات وإفرازاتها إلى معاناة بشرية وتدهور واضح في الأمن العام. وأصبح العراقيون أكثر قدرة على ربط الأحداث والمواقف والتدخلات في شمال أفريقيا قبل تحولها إلى بلدهم. وحتى الكرد لم يعد أمامهم فرصة حقيقية للتعاطي الإيجابي مع المشروع التركي، وأصبح الشعب الكردي أكثر قربا إلى بغداد مقارنة بأي فترة أخرى منذ سقوط النظام، فوحدة المصير بدت أكثر وضوحا. والسلاطين أنفسهم سيضعون بلادهم أمام خيارات صعبة، لأن ما يحدث ليس عملية قتالية تكتيكية، لكنها حرب خفية تديرها أجهزة استخبارات ومراكز قوى كبيرة، وما القتال الميداني إلا حالة من التراكمات سبعة ملايين شخص في بغداد، خمسة ملايين منهم على الأقل يستعد الرجال والنساء منهم للقتال حتى النهاية دفاعا عن وجودهم، إن لم نقل إن الجميع سيقاتلون، ومهما زج «الدواعش» من مسلحين وما حركوا من خلايا فسوف تبتلعهم بغداد، رغم ما يقع من خسائر. وعندما اصطدموا بقوة المقاومة جنوب تكريت وسامراء وغرب حديثة في الأنبار وفي القسم الشمالي من ديالى شرقا، أدركوا أن قواتهم ستُسحق مهما دفعوا من موجات، ولا وجود لثمن يمكن أن يحصلوا عليه من مواصلة هذا الطريق الجهنمي. لذلك، توقفوا واستداروا عن بغداد. ولماذا شمالا؟ لأن النفط هناك، والتواصل الجغرافي، والبيئة الطائفية الأقرب، والخلايا التي كانت نائمة الأكثر، ولأن الاحتقان كان أشد، ولأن الجوار يمكن أن يغمض عيونه عن استنزاف إقليم كردستان وتحجيمه وربما تقويضه، أو على الأقل إشعاره بأنه غير قابل للبقاء من دون موافقة تركية - إيرانية - سورية، حتى لو وقفت أميركا إلى جانبه. ومن هنا يمكن تفسير عدم تقديم تركيا تسهيلات للقوات الجوية الأميركية للقيام بمهمات قتالية شمال العراق، واضطر الطيران المقاتل الأميركي إلى قطع أكثر من ألف كيلومتر من حاملاته في الخليج. بقدر ما يمكن أن يحصل إقليم كردستان من سلاح وعتاد أميركي وعراقي على عجل، فقد حصل «الدواعش» على كميات ليست قليلة، وإذا أردنا - أنا والقارئ - أن نعمل قليلا بنظرية المؤامرة، فمن أين لـ«الدواعش» كل هذه المعدات الخفيفة التي دخلوا بها الموصل؟ مئات أو آلاف السيارات من طراز واحد ومن لون واحد وسنة صنع واحدة! فهذه ليست عمليات تجميع ومشتريات فردية من أسواق محلية، وليست صفقات تهريب محدودة! بل إنها صفقات كبيرة لا يمكن تأمينها إلا من خلال جهد دولي واستخباري قوي ودقيق ومنظم! وأين تدربوا؟ ومن خطط لهم؟ ومن وفر لهم خدمات ضباط وهيئات ركن؟ ومن ساعدهم على تأمين منظومات إدارية لسد حاجات القتال من مواد تموين قتال ساخن منذ ثلاثة أعوام في سوريا قبل أن ينتقلوا إلى العراق. وطبقا لما يمكن استنتاجه مما يدور في مناطق العمليات العراقية والسورية، فإن جهد «الدواعش» سيزداد ثقلا في مناطق سهل نينوى، وهو ما يجعل إقليم كردستان أكثر عرضة للتهديد، وبات الإقليم معنيا هو وبغداد لتأمين مناطق السدود بقوة لا تحتمل المباغتة، وإلى إقامة تعاون عسكري جدي، فأميركا ليست قادرة على حماية إقليم كردستان وغير مستعدة للتورط في حرب برية في الموصل، إلا إذا قررت العودة إلى استراتيجيتها السابقة، والعراق هو القادر حصرا على دحر «الدواعش» وفق استراتيجية سياسية وعسكرية، إن عمل بحلول غير تقليدية. ------ انفجر «الملف الكردي» بوجه الحكومة التركية، بعد تصريحات رئيس الجمهورية رجب طيب إردوغان عن قرب سقوط مدينة عين العرب الكردية في سوريا، والذي فسر على أنه رفض تركي للتدخل من أجل إنقاذ المدينة التي تشارف على السقوط في يد تنظيم «داعش»، والتي ربط زعيم أكراد تركيا عبد الله أوجلان مصير عملية السلام مع أنقرة بسقوطها. وشهدت شوارع الكثير من المدن التركية أمس مواجهات بين المتظاهرين، ورجال الشرطة، خصوصا في مناطق التجمع الكردي الأكبر في جنوب شرقي البلاد، كما امتدت المظاهرات إلى إسطنبول التي يقطنها نحو 3 ملايين كردي. وأعلنت ولاية دياربكر عن تمديد حظر التجوال، المفروض على بعض أقضية الولاية، بسبب المظاهرات غير المرخصة ضد تنظيم «داعش»، مع إضافة أقضية أخرى للحظر، وذلك حتى الساعة السادسة من صباح اليوم. وذكر بيان صادر عن الولاية أن الحظر فُرض من أجل إعادة الأمن المتزعزع نتيجة أعمال العنف والشغب في عدد من الأقضية بالولاية. وشدد وزير الزراعة والثروة الحيوانية التركي، مهدي أكر على أن أيًّا من حوادث القتل الـ10 لم ينجم عن تدخل قوات الأمن لفض المظاهرات. وقال: «لم تنجم أي وفاة عن تدخل قوات الأمن، وكلها وقعت في أعمال عنف قام بها المتظاهرون». وأشار إلى إصابة اثنين من رجال الشرطة نتيجة الاعتداء عليهما. وقالت صبحات تونجال، عضوة برلمان عن حزب ديمقراطية الشعوب، الذراع السياسية لتنظيم «حزب العمال الكردستاني» المحظور أن «كوباني تقاوم هجمات (داعش) منذ 24 يوما، ومقاتليها يسجلون بطولات يوما بعد يوم». وأضافت في اتصال مع «الشرق الأوسط»: «كان أكراد تركيا ينتظرون أن تقوم حكومتهم بمساعدة إخوانهم في المدينة، لكن اتضح لهم بأن الحكومة والدولة التركية لا يوجد لديها أي نية للتدخل وأنها تحاول المماطلة باستخدام جميع الوسائل. واتضح لنا بأن تركيا لا يوجد لها أي نية لضرب داعش بل لدينا معلومات بأن حكومة العدالة والتنمية ما زالت مستمرة في تقديم الدعم للتنظيم، كما أن الحكومة التركية لم تف بأي تعهد قطعته على نفسها حيال المدينة، ولهذا انفجرت انتفاضة الشارع الكردي في تركيا منذ أول من أمس، ومع الأسف حتى هذه اللحظة جرى قتل 15 شابا على يدي قوات الأمن والقوى المتعاونة معهم». وأشارت تونجال إلى أن «هدف الشباب (المتظاهرين) كان فقط التنديد بمواقف الحكومة والتضامن مع المقاتلين في عين العرب ولكن قوات الأمن بدلا من أن تتقبل هذه المسيرات بصدر رحب قامت بإطلاق النار على المتضامنين» وقالت: «كما يعلم الجميع نحن (حزب ديمقراطية الشعوب) بذلنا ونبذل ما في وسعنا لتحقيق السلام بين شعوب منطقة الشرق الأوسط من دون استثناء، ونحن نؤمن بأن الأحداث والتطورات الأخيرة لا تساعد في تأسيس أي سلام في المنطقة بل تساعد على نشر الحقد والفوضى والحرب بين شعوب المنطقة». وشددت تونجال على أن «أوجلان (المسجون في تركيا) هو الوحيد المخول تقرير مصير عملية السلام، مشيرة إلى أن أخاه زاره قبل أيام ونقل عنه أنه أعطى حكومة العدالة والتنمية مهلة حتى 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي للقيام بخطوات ملموسة لدعم عجلة عملية السلام إلى الأمام»، وقالت: «مرحلة السلام فقط أوجلان هو الذي يحدد مصيرها لأنه هو الذي بدأها وهو الذي يحق له أن ينهيها أو يغير مسارها، ولكننا حزب ديمقراطية الشعوب نريد ونصر على أن تستمر هذه العملية ولهذا يجب على حكومة العدالة بالقيام بخطوات وأولى هذه الخطوات تغيير سياستها حيال منطقة الجزيرة وخاصة عين العرب في سوريا، لأنه لا أحد يقبل بأن تكون جارة تركيا منظمة تتكون من قتلة يقطعون الرؤوس ويغتصبون النساء والحكومة والدولة التركية لا تقوم بأي شيء». وأكدت تونجال أنه «إذا سقطت كوباني بيد داعش فإن عملية السلام في تركيا ستؤول إلى الفشل لأن الكردي في المدينة لا يختلف عن الكردي في تركيا فجميعهم أقارب وإخوة وما يصيب أهلها يصيب أهل دياربكر». وأضافت: «بالنسبة لنا إذا أراد حزب العدالة الاستمرار في عملية السلام فإنه يجب أن يعلن عن فسخ جميع الاتفاقيات التي أبرمها مع داعش ويقوم بالاتفاق مع الأكراد في جبهة قتال واحدة للقضاء على داعش، وقتها ستستمر عملية السلام». وكان مراد كارايلان عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة حزب العمال الكردستاني الإرهابية، رأى أن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يخطط لسقوط بلدة «كوباني»، في أيدي تنظيم «داعش» الإرهابي، موضحًا أنه أصدر قرارًا بشن حرب جديدة مثلما حدث عام 2011. وحذر في تصريح نشرته وكالة الفرات للأنباء، القريبة من «الكردستاني» من أن السياسات التي تتبعها الحكومة التركية تجاه كوباني خطيرة جدًا، قائلا: «إن إردوغان يفكر في التدخل في اللحظة الأخيرة، وإنه يخطط لسقوط البلدة بالفعل، وبهذا يكون قد شن حربًا جديدة ضد الشعب الكردي، مثلما فعل عام 2011». وشدد كارايلان على أهمية زيادة الاحتجاجات والمظاهرات الداعمة لبلدة كوباني في كل مكان. وفي المقابل، قال رئيس البرلمان التركي جميل جيجك إنَّ مساهمة بعض السياسيين في تأجيج أحداث الشغب التي وصلت لدرجة العدوان داخل تركيا، تعدُّ استهتارا كبيرا، وعد أنه من الخطأ نقل الاشتباكات التي تحدث خارج تركيا إلى داخلها، لزعزعة الأمن والاستقرار الذي ينعم به الشعب التركي. وأضاف جيجك في بيان أصدره، أن «تركيا أظهرت كل الود والاحترام للشعب السوري، ووقفت إلى جانبه وأعانت المتضررين من الحرب، واستضافت نحو مليوني لاجئ من سوريا والعراق، وأنفقت مليارات الدولارات، ويجب ألا تقابل الجهود التي بذلتها تركيا من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة بتحويل أحيائها إلى برك دماء». وانتقد نائب رئيس الوزراء التركي، نعمان قورطولمش، دعوات حزب الشعوب الديمقراطي إلى النزول للشوارع للتظاهر على خلفية التطورات الحالية في مدينة عين العرب (كوباني) السورية، داعيا إياهم إلى التخلي عن «تغييب العقلانية». وشدد على أنه «لا يحق لأحد زعزعة أجواء الاستقرار في تركيا، بالتذرع بتطورات حاصلة خارج البلاد». وبدوره قال زعيم حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة التركية، كمال كلجدار أوغلو، إنَّ «الشعب التركي بات متخوفا على مستقبل البلاد، ونحن حذرنا الحكومة من الانزلاق إلى مستنقع الشرق الأوسط، وطلبنا منها مرارا إعادة النظر في سياستها الخارجية». وأضاف كلجدار أوغلو: «نحن أدرنا وجهتنا نحو الحضارة باتجاه الغرب، وبالتأكيد لن ندير ظهورنا للشرق الأوسط، فثمة أقرباء لنا هناك، فعلينا ألا نرسل جنودنا إلى مستنقع الشرق الأوسط». ودعا المواطنين الأكراد إلى التعقل، وعدم الانجرار إلى دعوات التحريض، متهما حزب العدالة والتنمية الحاكم بتحويل شوارع تركيا إلى برك دماء. وأشار إلى مشكلات تعاني منها الحكومة، قائلا: «الحكومة التي تعاني من أزمات، لا يمكن لها أن تحل مشكلات البلاد، فعليها أولا الخروج من مشكلاتها». -------------- قطر تفوقت على السعودية في دعم الارهاب. هذا ما نشرته صحيفة "الدايلي تلغراف" البريطانية في تقرير لها. أما "يو أس تودي" فنقلت عن وزير الدفاع الاميركي السابق ليون بانيتا قوله إن الحرب على داعش ستكون صعبة وستستغرق عقودا.قطر رأس الحربة في تمويل الجماعات الارهابية في سوريا والعراق ... هذا ما كشفته وثائق نشرتها صحيفة دايلي تلغراف البريطانية. الوثائق تؤكد تورط عشرين قطريا في تمويل الإرهاب. عشرةٌ منهم كانوا قد أدرجوا على لائحتي الارهاب البريطانية والاميركية. من بين هؤلاء الممولين العشرة خالد محمد تركي السبيعي وهو أحد ممولي "العقل المدبر" لهجمات الحادي عشر من أيلول سبتمبر خالد شيخ محمد. وبحسب الصحيفة البريطانية فإن الامارة الصغيرة تفوقت على السعودية في دعم الارهاب وتمويله في سوريا والعراق وعلى رأسه تنظيم داعش. اما عن حرب واشنطن وحلفائها على تنظيم داعش فنقلت صحيفة "يو اس تودي" عن وزير الدفاع الاميركي السابق ليون بانيتا قوله إن القتال ضد تنظيم داعش سيكون صعبا وقد يستغرق عقودا. بانيتا ألقى باللائمة في ذلك على قرارات الرئيس الاميركي باراك اوباما مشيرا إلى أن الحرب ستستمر نحو ثلاثين عاما وقد يمتد تهديد التنظيم المتطرف إلى نيجيريا والصومال واليمن. اما صحيفة "غراند ستراتيجي" فرأت أن اميركا ما زالت تراهن على تسليح المعارضة المعتدلة وهي بهذه الخطوة تكرر الخطأ نفسه الذي أدى إلى نشوء داعش. وتضيف الصحيفة إن الأميركيين لم يتعلموا بعد أن البديل عن الأنظمة العلمانية مهما كانت تبدو مناوئة هو إسلامٌ سياسي مشابهٌ للقاعدة. -- صحف غربية تكشف حجم تورط حلفاء أميركا في دعم الإرهاب *iframe width="640" height="480" src="//www.youtube.com/embed/V-F6umMRCwQ" frameborder="0" allowfullscreen>*

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف