مقطع مصور سري.. القذافي يخاطب حفتر باللاسلكي

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 16 أغسطس 2019

مقطع مصور سري.. القذافي يخاطب حفتر باللاسلكي


مقطع مصور سري.. القذافي يخاطب حفتر باللاسلكي!

مقطع مصور سري.. القذافي يخاطب حفتر باللاسلكي!
  
بعد سقوط نظام القذافي عام 2011، ظهر في مواقع التواصل الاجتماعي عدد كبير من الصور ومقاطع الفيديو للزعيم الليبي الراحل وأفراد أسرته، بعضها سري للغاية كالذي نعرضه في هذه المناسبة.
ونشر مؤخرا موقع "تك يحرق كل شيء"، أحد من أكبر المواقع الليبية في "فيسبوك" تسجيلا مصورا يظهر فيه القذافي وهو يعطي تعليمات لقائد قواته في تشاد، ويعتقد وفق المصدر أنه خليفة حفتر، الذي يحمل الآن رتبة مشير، ويتولى منصب القائد العام "للجيش الوطني الليبي".
ويطالب القذافي عبر اللاسلكي قائد الوحدات الليبية في تشاد بالعودة إلى "فايا لارجو"، أكبر مدن الشمال التشادي، مشيرا إلى أن قوات "العدو" هناك لم تعد لها فعالية ويجري تدميرها الآن، بغارات جوية على ما يبدو.
يذكر بالمناسبة أن أرشيف الاستخبارات الليبية نهب بعد سقوط طرابلس نهاية صيف عام 2011، وتدور شائعات بأن إحدى المليشيات باعته إلى إحدى الدول الإقليمية.
علاوة على ذلك، يلاحظ أن عددا من ضباط الاستخبارات الليبية والمقربين من قيادة النظام السابق احتفظوا بقسم من الأرشيف السري وقاموا في مناسبات قليلة بتسريب مواد، وخاصة تلك التي تدين خصومهم وتعلي من شأن القذافي.
وكان الجيش الليبي قد تدخل بقوة في تشاد عام 1980، وسيطرت وحداته على العاصمة نجامينا، ونصبت طرابلس حليفها في ذلك الوقت كوكوني عويدي، رئيسا.
وفي وقت لاحق، زار كوكوني عويدي باريس ومن هناك، شكر ليبيا وطالبها بسحب قواتها من بلاده، الأمر الذي استجاب له القذافي ونُفذ في استعجال غضبا من نكران الحليف للجميل وتفضيله باريس على طرابلس.
عقب انسحاب القوات الليبية السريع، عادت الحرب الأهلية للاشتعال في تشاد، وتدخلت القوات الليبية مجددا وخاضت هناك معارك طاحنة في مناطق من شمال البلاد، وتعرضت بنهايتها إلى هزيمة قاسية، بل وتوغلت وحدات تشادية وهاجمت قاعدة السارة الجوية في عمق الأراضي الليبية.
ومن أكبر الهزائم التي تعرضت لها القوات الليبية تلك التي جرت في منطقة "وادي دوم" عام 1987، وقتل فيها عدد كبير من الجنود الليبيين، وأسر منهم المئات بمن فيها قائد القوات الليبية هناك خليفة حفتر.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف