روسيا تحذر من نزاع عسكري واسع لا يمكن التنبؤ بتبعاته عقب العمليات الإسرائيلية في سوريا ولبنان

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 26 أغسطس 2019

روسيا تحذر من نزاع عسكري واسع لا يمكن التنبؤ بتبعاته عقب العمليات الإسرائيلية في سوريا ولبنان


روسيا تحذر من نزاع عسكري واسع لا يمكن التنبؤ بتبعاته عقب العمليات الإسرائيلية في سوريا ولبنان


روسيا تحذر من نزاع عسكري واسع لا يمكن التنبؤ بتبعاته عقب العمليات الإسرائيلية في سوريا ولبنان

حذرت روسيا من خطورة الهجمات التي تشنها إسرائيل في دول المنطقة، معتبرة أن تصعيد التوتر عقب مثل هذه العمليات قد يؤدي إلى اندلاع نزاع عسكري واسع لا يمكن التنبؤ بتبعاته.
وقالت الخارجية الروسية، في بيان أصدرته، اليوم الاثنين، إن "التصعيد الجديد للتوتر في المنطقة" عقب العمليات العسكرية الأخيرة التي نفذتها إسرائيل منذ 24 أغسطس الحالي في سوريا ولبنان "يثير قلقا بالغا لدى موسكو".
وأضافت الوزارة: "أشار الجانب الروسي مرارا إلى خطورة مثل هذه التصرفات في الأجواء الإقليمية المتوترة لأقصى درجة، وحذرت من إمكانية أن تؤدي إلى نزاع عسكري واسع لا يمكن التنبؤ بتبعاته".
وجددت روسيا دعوتها "كل الأطراف إلى إبداء أقصى درجات ضبط النفس والالتزام الصارم بالقانون الدولي، بما في ذلك قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة". 
الهجمات الإسرائيلية في سوريا ولبنان والعراق  
ونفذت القوات الإسرائيلية منذ ليلة الأحد الماضي، في غضون أقل من يومين، عدة عمليات عسكرية طالت كلا من سوريا ولبنان وكذلك العراق.
وليلة الأحد، نفذ الجيش الإسرائيلي ضربة جوية على أهداف في قرية عقربا بريف العاصمة السورية دمشق قال إنها إيرانية، مشيرا إلى أن العملية أحبطت هجوما ضد إسرائيل من قبل "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني و"مليشيات شيعية" انطلاقا من المنطقة.
من جانبه، ذكر الجيش السوري أن دفاعاته الجوية تصدت لهجوم من الجيش الإسرائيلي في محيط دمشق، قائلا إنها أسقطت "معظم الصواريخ المعادية".
وفجر الأحد، أعلن "حزب الله" اللبناني أن طائرة استطلاع مسيرة إسرائيلية سقطت في ضواحي بيروت، التي تعد معقلا له، فيما انفجرت أخرى في أجواء المنطقة نفسها، موضحا أن الحادث مثل هجوما سافرا يعتبر الأول من نوعه على لبنان منذ حرب تموز 2016.
ودان كل من الحريري والرئيس اللبناني، ميشال عون، هذا "الاعتداء الإسرائيلي"، فيما أصدرت وزارة الخارجية بيانا طلبت خلاله من المندوبة اللبنانية لدى الأمم المتحدة في نيويورك التقدم بشكوى فورية إلى مجلس الأمن الدولي، لإدانة هذا "الخرق الخطير للسيادة اللبنانية".
وصباح الاثنين، أفادت مصادر لبنانية عدة، بأن القوات الإسرائيلية وجهت 3 ضربات جوية بواسطة طائرات مسيرة على مركز عسكري لتنظيم "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" واقع في بلدة قوسايا على الحدود مع سوريا، ما تسبب في أضرار مادية بالموقع لكن دون سقوط مصابين.
وفي العراق أعلن الحشد الشعبي، مساء الأحد الماضي، أن القوات الإسرائيلية باستهداف مواقعه في قضاء القائم غرب العراق على الحدود مع سوريا، بغارات جوية نفذت بواسطة طائرتين مسيرتين، مشيرا إلى أن العملية نفذت بتغطية جوية من قبل الطيران الأمريكي.


بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف