نيويورك تايمز: ارتفاع قياسي لمعدل شعبية ترامب عند الأمريكيين

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 8 أغسطس 2019

نيويورك تايمز: ارتفاع قياسي لمعدل شعبية ترامب عند الأمريكيين


نيويورك تايمز: ارتفاع قياسي لمعدل شعبية ترامب عند الأمريكيين

نيويورك تايمز: ارتفاع قياسي لمعدل شعبية ترامب عند الأمريكيين
ترامب في مدينة إل باسو الأمريكية
 RT
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن عددا كبيرا من الأمريكيين الذين لم يصوتوا لدونالد ترامب في انتخابات العام 2016، يؤكدون اليوم إعجابهم به ونيتهم التصويت له في انتخابات العام المقبل.
وأظهرت بعض استطلاعات الرأي التي تتسم بالدقة، وفق الصحيفة الأمريكية، أن معدل الرضا عن أداء الرئيس، وهو مقياس يختلف عن شعبية الرئيس الشخصية، قد زاد ليصل إلى أعلى مستوى في فترة ترامب الرئاسية.
وأضافت "نيويورك تايمز" أن الوضع الذي كان قائما في انتخابات 2016، لم يعد موجودا اليوم، فملايين الأمريكيين الذين لم يعجبهم ترامب قبل أربع سنوات، أصبحوا يحبونه الآن. وبشكل عام، زادت شعبيته الشخصية نحو 10% بين الناخبين المسجلين منذ يوم الانتخاب في العام 2016، لتصل إلى 44% بعد أن كانت 34%، بحسب التقديرات.
لكن الصحيفة أشارت في المقابل إلى أن هذه الزيادة بدعم ترامب منذ 2016 واحتمال استمرار معدلها، لا تعني أنه الأوفر حظا للفوز في الانتخابات المقبلة، فمعدل الرضا عن أدائه لا يزال أقل من 50%، ولم يتجاوزه حتى الآن.
ولفتت إلى أن الديمقراطيين كانوا على وشك الفوز في انتخابات 2016، وبالتالي، فإن أي تغيير اليوم من خلال طرح مرشح أفضل أو ارتفاع نسبة إقبال الأمريكيين من أصل إفريقي على الاقتراع، يمكن أن يكون كافيا لفوزهم في الانتخابات.
وكان الإعلام الأمريكي قال في هذا السياق، إن ميشيل زوجة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، ربما تكون الديمقراطية الوحيدة، القادرة على هزيمة ترامب.
لكن أوباما أكدت أنها لن تخوض المعركة الرئاسية الأمريكية للعام 2020، وقالت وفق مجلة "نيوزويك" إن "الجلوس خلف الطاولة في المكتب البيضاوي لن يكون أبدا بين الأمور التي أرغب بها".
المصدر: "نيويورك تايمز"

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف