كيف سترد الصين على نشر صواريخ أمريكية عند حدودها؟

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 22 أغسطس 2019

كيف سترد الصين على نشر صواريخ أمريكية عند حدودها؟


كيف سترد الصين على نشر صواريخ أمريكية عند حدودها؟

كيف سترد الصين على نشر صواريخ أمريكية عند حدودها؟
  
"الولايات المتحدة تتوعد بنشر صواريخ عند حدود الصين"، عنوان مقال سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت أونلاين"، حول حديث وزير الدفاع الأمريكي عن خطة لنشر صواريخ متوسطة المدى عند حدود الصين.
وجاء في المقال: تجري المواجهة بين الصين والولايات المتحدة على عدة جبهات.. وقد صرح وزير الدفاع الأمريكي الجديد، مارك إسبر، بأن الولايات المتحدة تخطط لنشر صواريخ أرضية متوسطة المدى جديدة في آسيا في المستقبل القريب.
وفي بكين، يعملون على عدة خيارات للرد على خطر ظهور الصواريخ الأمريكية في "فنائهم الخلفي". على الأرجح، سيتم اختيار رد عسكري اقتصادي مشترك. ففي بكين يرون أن الأسلحة الاقتصادية، المختبرة عبر الزمن، والتي أثبتت جدواها، أكثر فاعلية.
تعليقا على ذلك، قال الباحث في الشؤون الصينية بجامعة ماكواري في سيدني، آدم ني: "الحديث سيدور، على الأرجح، عن عقوبات اقتصادية، مثل تقييد استيراد البضائع من هذه الولايات المتحدة أو الضغط على شركاتها العاملة في الصين. الانتقام الاقتصادي، هو أقوى سلاح في الصين. بالنسبة لمعظم دول المنطقة، تعد الصين أكبر شريك تجاري".
فعندما تم نشر أنظمة صواريخ مضادة للطائرات الأمريكية من طراز THAAD في جنوب شبه الجزيرة الكورية قبل عدة سنوات، ضد كوريا الشمالية، كما عللوا في واشنطن وسيول، بينما يرونها في بكين تهديدا لبلادهم، لجأت بكين إلى عقوبات صارمة، جعلت سيئول تأسف على أنها خضعت للضغوط الأمريكية وسمحت للأمريكيين بنشر صواريخ أمريكية في البلاد.
لدى الصين تجربة تعاطي في هذا الشأن مع اليابان. ففي فترة 2010-2011، اختبرت بكين بالفعل سلاحا فعالا جدا، ضد طوكيو، هو المعادن الأرضية النادرة، التي تهيمن بكين على سوقها، فقلصت بشدة تزويد اليابان بها.
والآن، يمكن استخدام هذا السلاح أيضا ضد الولايات المتحدة الأمريكية. وقد ناقشت وسائل الإعلام على نطاق واسع تقييد الصين توريد المعادن النادرة إلى أمريكا بسبب الحرب التجارية معها. وبالتالي، إذا نشر البنتاغون صواريخ جديدة في آسيا، يتضاعف احتمال وقف تزويد أمريكا بالمعادن النادرة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف