وفاة المناضلة الجزائرية "جميلة بو حريد" عن عمر يناهز 78 عاما

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 30 يوليو 2019

وفاة المناضلة الجزائرية "جميلة بو حريد" عن عمر يناهز 78 عاما



وفاة المناضلة الجزائرية "جميلة بو عزة" عن عمر يناهز 78 عاما



وفاة المناضلة الجزائرية "جميلة بو عزة" عن عمر يناهز 78 عاما

  
توفيت المناضلة جميلة بو عزة إحدى الشخصيات البارزة للثورة الجزائرية، اليوم الجمعة، بعيادة الأزهر بالعاصمة الجزائرية عن عمر يناهز 78 عاما.

وأكد زوج المناضلة الراحلة بوصوف عبود أن الفقيدة التى دخلت المستشفى السبت الماضى، قد توفيت الجمعة.

جميلة بوحيرد (1935 – في حي القصبة، الجزائر العاصمة) هي مقاومة جزائرية من المناضلات اللائي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية على الاستعمار الفرنسي لها، في منتصف القرن الماضي، انضمت الي جبهة التحرير الجزائرية للنضال ضد الاستعمار الفرنسي ونتيجة لبطولاتها أصبحت الأولى على قائمة المطاردين حتى أصيبت برصاصة عام 1957 وألقي القبض عليها.
نتيجة بحث الصور عن رحيل المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد

من داخل المستشفى بدأ الفرنسيون بتعذيب المناضلة، وتعرضت للصعق الكهربائي لمدة ثلاثة أيام كي تعترف على زملائها، لكنها تحملت هذا التعذيب، وكانت تغيب عن الوعي وحين تفيق تقول الجزائر أُمُنا. حين فشل المعذِّبون في انتزاع أي اعتراف منها، تقررت محاكمتها صورياً وصدر بحقها حكماً بالإعدام عام 1957، وتحدد يوم 7 مارس 1958 لتنفيذ الحكم، لكن العالم كله ثار واجتمعت لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، بعد أن تلقت الملايين من برقيات الاستنكار من كل أنحاء العالم. تأجل تنفيذ الحكم، ثم عُدّل إلى السجن مدى الحياة، وبعد تحرير الجزائر عام 1962، خرجت جميلة بوحيرد من السجن، وتزوجت محاميها الفرنسي جاك فيرجيس الذي دافع عن مناضلي جبهة التحرير الوطني خاصة المجاهدة جميلة بوحيرد والذي أسلم واتخد منصور اسما له.
نتيجة بحث الصور عن رحيل المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد



ولم يتم بعد الإعلان عن تاريخ تشييع الجنازة من طرف أعضاء عائلتها.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف