تركيا تدعو المجتمع الدولي للرد بأقوى درجة ممكنة على خطة نتنياهو "الوقحة"

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 11 سبتمبر 2019

تركيا تدعو المجتمع الدولي للرد بأقوى درجة ممكنة على خطة نتنياهو "الوقحة"


تركيا تدعو المجتمع الدولي للرد بأقوى درجة ممكنة على خطة نتنياهو "الوقحة"

تركيا تدعو المجتمع الدولي للرد بأقوى درجة ممكنة على خطة نتنياهو
الخارجية التركية
  
دعت تركيا المجتمع الدولي إلى الرد على خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ضم أراض واسعة في الضفة الغربية، معتبرة أن هذه النية انتهاك "وقح وغير مقبول" للقوانين الدولية.
وقالت الخارجية التركية، في بيان أصدرته اليوم الأربعاء: "يمثل إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي حول نيته ضم غور الأردن والمستوطنات غير الشرعية في الضفة الغربية حال فوزه في الانتخابات العامة يوم 17 سبتمبر مثالا جديدا للاحتلال المستمر منذ سنوات طويلة والإجراءات الإسرائيلية غير شرعية".
وأضافت الوزارة: "ندعو كل المجتمع الدولي إلى الرد بأقوى درجة ممكنة وعدم الصمت في وجه انتهاك إسرائيل الوقح للمبادئ الأساسية للقانون الدولي".
وتعهدت تركيا عبر بيان وزارة خارجيتها بمواصلة تقديم أقوى دعم ممكن للشعب الفلسطيني في نضاله من أجل الحرية.
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، عزمه ضم منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت الواقعة في أراضي الضفة الغربية المحتلة منذ العام 1967، إضافة إلى عدد كبير من المستوطنات اليهودية، بالتنسيق مع الولايات المتحدة، في حال إعادة انتخابه في الاستحقاق القادم يوم 17 سبتمبر، بهدف إنشاء جدار أمني منيع على حد تعبيره.
وتواجه هذه الخطة إدانات عربية واسعة، فيما استنكر الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، هذا الإعلان، مؤكدا أن منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية ستنهيان كل الاتفاقيات مع حكومة إسرائيل، وكافة الالتزامات المترتبة عليها، حال نفذ رئيس حكومة إسرائيل وعده.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف