إيران: سنتعامل مع حلفاء أمريكا كأعداء وردنا سيكون الأقوى والأعنف بنطاق جغرافي لا يتصورونه

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأحد، 3 نوفمبر 2019

إيران: سنتعامل مع حلفاء أمريكا كأعداء وردنا سيكون الأقوى والأعنف بنطاق جغرافي لا يتصورونه

إيران: سنتعامل مع حلفاء أمريكا كأعداء وردنا سيكون الأقوى والأعنف بنطاق جغرافي لا يتصورونه

إيران: سنتعامل مع حلفاء أمريكا كأعداء وردنا سيكون الأقوى والأعنف بنطاق جغرافي لا يتصورونه
عناصر من الجيش الإيراني خلال استعراض عسكري في طهران بمناسبة اليوم الوطني
  
هدد الجيش الإيراني بالرد على الولايات المتحدة بـ "أقوى وأعنف رد حال إقدامها على أي عدوان ضد إيران"، متعهدا بالتعامل مع حلفائها كأعداء حتى إذا لم يشاركوا في الحرب.
 وأكد كبير متحدثي القوات المسلحة الإيرانية، العميد أبو الفضل شكارجي، في حديث لوكالة "فارس" نشر اليوم الأحد: "سنستهدف مصالح أمريكا وحلفائها في أي نقطة وفي أي أرض، وقد أثبتت الجمهورية الإسلامية قدرتها على هذا الأمر".
وأضاف شكارجي في هذا السياق: "وحتى لو لم تشارك دولة ما في حرب محتملة، لكنها تضع أرضها تحت تصرف العدو، فإننا سنعتبر تلك الأرض أرض العدو، وسنتصرف معها كما نتصرف مع العدو".
وأوضح: "لقد قيل وتم التأكيد مرارا أننا لم ولن نكون من يبدأ أي حرب، ولكن لو ارتكب العدو أي خطأ استراتيجي، فإننا سنرد على ذلك العدوان بأعنف وأقوى رد يجعل العدو نادما على فعلته وفي نطاق جغرافي لا يتصوره أعداء الجمهورية الإسلامية الايرانية، وسيلمسون حينها مسألة الرد بعشرة أضعاف على العدوان من أعماق وجودهم وفي الميدان".
ويمر التوتر بين إيران والولايات المتحدة بتصاعد مستمر بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في 8 مايو 2018، انسحاب بلاده من الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، لتفرض بلاده بعد ذلك عقوبات اقتصادية موجعة على الجمهورية الإسلامية، متهمة إياها بالسعي للحصول على سلاح نووي ودعم الإرهاب في المنطقة، فيما وصفت السلطات الإيرانية هذه الاتهامات بالباطلة، معتبرة أنها تمثل انتهاكا للقانون الدولي، وردت عليها بخفض التزاماتها في إطار الصفقة، وسط تشديد التهديدات العسكرية تجاه بعضهما البعض.
وزاد التصعيد في الأيام الأخيرة بعد أن تعرضت السعودية، يوم 14 سبتمبر، لهجوم استهدف منشأتين حيويتين لشركة "أرامكو" النفطية، أسفر في حينه عن وقف المملكة أكثر من 50% من إنتاجها النفطي، واتهمت واشنطن والرياض السلطات الإيرانية بالوقوف وراء هذه العملية، الأمر الذي تنفيه طهران بشدة. 

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف