أم المخترعين التي تعمل في صمت أبو الهول وشموخ الأهرامات

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Sunday, March 2, 2014

أم المخترعين التي تعمل في صمت أبو الهول وشموخ الأهرامات

*أم المخترعين التي تعمل في صمت أبو الهول وشموخ الأهرامات *حصلت على وسام الاستحقاق من مؤتمر جلوبل في لندن *مخترعة مصرية لها أكثر من 100 اختراع *د. ليلى عبد المنعم، النابغة المخترعة والعابدة المتواضعة *اهملتها الدوله وسرقت الصين اختراعاتها *حيرة صناعية" بها ركائز لإطلاق المركبات الفضائية للقضاء على التلوث البيئي *"الإنسان الآلي" المخصص للبحث عن المتفجرات *خرسانة ضد الزلازل والصواريخ اقتبسته من آية قرآنية *من اهم اختراعاتها «سيارة مضادة للانفجار». * Or inventors working in the silence of the Sphinx and the pyramids ÔăćÎ * Received the Order of Merit of the Global Conference in London * Egyptian inventor with more than 100 invention * D . Laila Abdel Moneim , genius inventor and a devout worshiper modest * Neglected state and stole their inventions China * Industrial puzzled " by the substrates to launch spacecraft to eliminate environmental pollution * " Robot " dedicated to search for explosives * Concrete against earthquakes and missiles borrowed from a Quranic verse * Of the most important inventions « car anti- explosion » . ------------- المهندسة ليلى عبد المنعم هي سيدة رصيدها من الاختراعات تخطى المائة اختراع في جميع المجالات، ولكنها لم تحصل على براءة اختراع واحدة من أكاديمية البحث العلمي في مصر. هي أول امرأة عربية تحصل على "وسام الاستحقاق" في مجال الاختراعات الحديثة،و لقبت بأم المخترعين نظراً لغزارة وتنوع اختراعاتها في شتى المجالات والتي وصلت إلى 101 اختراع حتى الآن وقيل عنها : أم المخترعين التي تعمل في صمت أبو الهول وشموخ الأهرامات. في مؤتمر «غلوبل» الذي يُعقد سنوياً في لندن تسلّمت الدكتورة ليلى عبد المنعم عام 2008م وسام استحقاق عالمي عن اختراعاتها، وكان ترتيبها الثالث بين ألف عالم من جنسيات مختلفة، ووصفتها لجنة التحكيم في المؤتمر يومها بـ: «أم المخترعين التي تعمل في صمت أبي الهول وشموخ الأهرامات». إهمال عربي رغم أن رصيدها من الاختراعات تخطّى المئة اختراع في جميع المجالات؛ فإن أكاديمية البحث العلمي في مصر لم تقدّم لها براءة اختراع واحدة، فتسابقت الشركات الإنجليزية والألمانية إلى التعاقد معها لتنفيذ مخترعاتها في الوقت الذي لم تتعاقد فيه معها أية جهة مصرية!! عائلة مخترعة ولدت المهندسة ليلى عبد المنعم في مصر عام 1949، ومنذ صغرها وهي تعشق الألعاب ذات المحرك الصغير التي كانت تحاول فكّها وتركيبها مرات عدة. في المرحلة الإعدادية ابتكرت نظرية هندسية فوجئ والدها بأنّها أضيفت للكتب المدرسية في العام التالي باسم المدرس الأول للمادة، فظل يتابع نشاطها وابتكاراتها، وألحقها بعد حصولها على الثانوية العامة بأحد معاهد التكنولوجيا في حلوان. وتابعت المهندسة ليلى مسيرتها العلمية حتى حصلت على شهادة الدكتوراة في الهندسة الميكانيكية والهيدروليكية[1]، ثم عملت مهندسة أولى ورئيسة قسم التصميم والتنفيذ بمرفق مياه القاهرة، وتعمل حالياً مستشارة لشركة كندية بفرعها في القاهرة. هذا وترأست «نادي المخترع الصغير» الذي أصبح اسمه الآن «أندية العلوم» لأكثر من ثلاثة عشر عاماً، ونفّذت الكثير من اختراعاتهم. وتُعتبر عائلتها من أشهر العائلات المخترعة في مصر؛ فابنتها آنجي سجلت 13 اختراعاً وحصلت على ثلاث ميداليات ذهبية، أما زوجها المهندس نبيل فلقد سجل 9 اختراعات!! أبرز اختراعاتها من أهم الاختراعات التي توصّلت إليها هي «بحيرة صناعية» بها ركائز لإطلاق المركبات الفضائية للقضاء على التلوث البيئي، أما فكرة «الإنسان الآلي» المخصّص للبحث عن المتفجرات فلقد حصلت على وسام وزارة الداخلية باعتباره أفضل اختراع مضاد للألغام، كذلك اخترعت «إطاراً للعجلات» من النوع الصلب المدعم الممتص للصدمات، كما ابتكرت «سيارة مضادة للانفجار». وفي مجال الطب: اخترعت ماكينة لاقتلاع الأسنان، وجهاز الشخير «الكمامة»، و«أنبوبة الأكسجين»، و«جهاز قياس إجهاد القلب رياضياً»، و«ماكينة لقص الجبس»، وغيرها من الاختراعات الكثيرة... تأثير القرآن الكريم عليها تقول: «بدأتُ أتمعّن في آيات القرآن الكريم، ووجدتُ فيه حلاوة لنفسي القِلَقة، وأعني بها أن كل عالِم تنتابه لحظات قلق عندما تأتيه شرارة فكرة أو علم أو حدث لا يستوعبه، ويحاول أن يبحث في المراجع والموسوعات، وإن لم يستعن بالله ينتابه توتر نفسي، والحمد لله أنني ختمت القرآن الكريم». «وقد وضح تأثير قراءة القرآن الكريم في حياتي الخاصة من خلال طاعة الزوج، وأصدقك القول بأن قوامة الرجل كما جاءت في القرآن الكريم ليست في الإنفاق فقط إنما في الحماية والأمان؛ فالنجاح لأي امرأة إذا بحثتِ عنه ستجدين أن وراءه رجلاً عظيماً». وبيّنت الدكتورة ليلى أن سر سعادتها في الدنيا تكمن في: «مقولة كنت أكتبها في كل كتبي وهي: اعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك. وأخذت بها في كل أعمالي وشؤون حياتي، فلم أفعل شيئاً من أجل نفسي أو للبشر إنما لوجه الله تعالى». القرآن الكريم وذكر الله تعالى يقودانها إلى الاختراع توصلت الدكتورة ليلى إلى أهم اختراعاتها من خلال تأملها وتفكّرها في القرآن الكريم الذي حفظته منذ صغرها؛ حيث ابتكرت خرسانة ضد الزلازل والصواريخ اقتبست فكرتها من الآية القرآنية في سورة الكهف: ﴿ آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا * فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا ﴾، وهذا الاختراع كان من الأسباب الرئيسة لحصولها على وسام الاستحقاق. تقول في إحدى الحوارات التي أُجريت معها: «ساعدني حفظ القرآن في الوصول لهذه الاختراعات وغيرها». بالإضافة إلى أنّ كثرة ذكرها لله تعالى قادها إلى اختراع السُّبحة الإلكترونية. كتبٌ ألّفتْها «طريقك للاختراع» أحد كتب أُم المخترعين، ولقد تعاقد القائمون على مؤتمر غلوبل لترجمته، وحقّق هذا الكتاب نسبة عالية من التوزيع على مدى سبع سنوات، أما الكتاب الثاني لها فهو يحمل عنوان: «بيئة خالية من التلوث»، تتحدث فيه عن التلوث بكل أشكاله، حتى التلوث السمعي وطرق الحماية منه. سرقة اختراعاتها قامت المهندسة ليلى عبد المنعم باختراع «فرن للقضاء على الجمرة الخبيثة»، ولكن تمّت سرقته من قبل بعض «الخبراء» الصينيين، ولأن المؤمن لا يُلدغ من جُحر مرتين اتعظت المهندسة ليلى مما حدث لها مع ابتكار الجمرة الخبيثة، ورفضت نشر فكرة ابتكاراتها في أي مجلات أجنبية حتى لا تتعرض أفكارها للسرقة مرة أخرى. اليوم، ونحن نعيش الثورة التكنولوجية والعلمية بكل أبعادها، نقف مشدوهين ومنبهرين بالاختراعات التي تفد إلينا، ولكن ينبغي ألّا ننسى أن الكثير منها هو نتيجة إبداعات وابتكارات أبناء وبنات هذه الأمة الذين لا يكاد يسمع بهم الآخرون؛ لولا تكريم بعض المؤسسات الغربية لهم، وتبنيها لمخترعاتهم أمثال المهندسة ليلى عبد المنعم. ------------------- حصلت المخترعة ليلى عبدالمنعم على وسام الاستحقاق من مؤتمر جلوبل في لندن بعد توصلها لأكثر من 100 اختراع ومع هذا لم تحصل المهندسة ليلى على شهادة براءة اختراع عربية رصيدها من الاختراعات تخطى 100 اختراع .. مجالات اختراعاتها متعددة ومختلفة .. فاستحقت المهندسة المصرية (( ليلى عبدالمنعم )) أن تكون أول امرأة عربية تحصل على وسام الاستحقاق من مؤتمر جلوبل الذي يعقد سنويا في العاصمة البريطانية لندن في مجال الاختراعات الحديثة .. بل وجاء ترتيب المهندسة الملقبة بأم المخترعين الثالث بين كل المشاركين في المؤتمر .. لكن رغم أنها وصلت الى العدد ( 101) من الاختراعات فإن أكاديمية البحث العلمي في مصر لم تقدم لها براءة اختراع واحدة رغم مرور أكثر من عشر سنوات على أغلب اختراعاتها !! وعن حصولها على الوسام وقصة اختراعاتها تقول قامت الدكتورة (( فرخندة حسن )) أمين عام المجلس القومي للمرأة بترشيحي للدكتورة (( هيفاء الكيلاني )) رئيس مجلس إدارة المنتدى العربي الإفريقي التي قدمتني بدورها كممثلة للمرأة العربية للمؤتمر في دورته السنوية هذا العام .. وقد شاركت بأفكار عشرة اختراعات برسوماتها وتصميماتها وثلاثة كتب علمية مع حوالي ألف مخترع غربي .. وقد نلت وسام الاستحقاق ضمن عشرة مخترعين على مستوى العالم وجاء ترتيب الثالث لأنني لم أصطحب معي التصميمات كاملة .. وسأحرص على تلافي هذه السلبية في المشاركات القادمة. أهم الاختراعات: وعن أهم الاختراعات تقول أعتقد أن حوائط التيومين والحديد المنصهر المقاومة للزلازل والصواريخ والصالحة لكل الأبنية على اختلافها هي السبب الرئيسي لحصولها على هذا الوسام .. كذلك هناك مواسير المياه والصرف الصحي المقاومة للتآكل وفرشاة الأسنان الحلزونية وكمامة الشخير التي تقدم مخترع بريطاني بها أيضا وبنفس المواصفات المسجلة في أكاديمية البحث العلمي باسمي منذ أكثر من عشر سنوات .. ومانع مرور الهواء في عدادات المياه والسبحة الألفية على شكل العداد وفلتر المياه الذي يوفر 50% وجهاز قياس إجهاد القلب رياضيا. و للقرآن الكريم فضل كبير في اختراعات عدة مثل حوائط التبيومين مع الحديد المنصهر والساعة الكونية والسبحة الألفية، فقد ساعدني حفظ القرآن في الوصول لهذه الاختراعات وغيرها مثلما توصلت إلى تجربة فيزيائية تثبت قول الله تعالى : " رفع السماء بغير عمد ترونها " فالبحار رغم كروية الأرض لا تسقط منها المياه لأن عليها أعمدة هوائية تضغط بقوة إلهية على المياه حتى لا تسقط. سألنا المهندسة ليلى عبد المنعم: هل للبيئة العلمية دخل في وجود موهبة الاختراع والابتكار عند الأطفال؟ قالت المهندسة ليلى: لقد قمت بتأليف كتاب بعنوان "طريق الاختراع" عن تجربتي في رئاسة نادي المخترع الصغير وقراءاتي حول هذا الموضوع؛ ووجدت أن البيئة العلمية لها دور كبير في زرع بذرة الابتكار والاختراع عند الطفل الذكي، ولهذا بدأت مع إنجي منذ كان عمرها 9 سنوات بأن أجعلها تقرأ في الموسوعة العلمية، وعندما أصبح عمرها 12 عامًا بدأت تفكر في الدخول إلى هذا المجال وتشاركني أثناء تجاربي، وبدأت التفكير في كيفية أن تصل بفكرة من أفكارها إلى النهاية، وكانت تستشير والدها أيضا، صحيح أن أي اختراع هو شرارة أو فكرة في البداية لكنه يحتاج إلى مساعدة من الآخرين . لكن هل التفوق الدراسي دليل على ذكاء الطفل وإمكانية أن يصبح مخترعًا أو مبتكرًا ؟ تجيب المهندسة ليلى: لا بالطبع فكم من مخترعين ومبتكرين ومكتشفين أمثال إديسون ونيوتن وآينشتين ممن أضافوا للبشرية الكثير كانوا من غير المتفوقين دراسيًا، ومهمة كل أم أن تراقب طفلها إذا كان لديه هواية الفك والتركيب لأي شيء أو للعبة، وعليها أن تبدأ في التنبيه على أهمية أن تجعله يقرأ في الموسوعات العلمية التي تشرح للطفل كل شيء عن عالم الاختراعات وتخبره عن الحالة النفسية التي يتعرض لها المخترع أثناء شرارة الاختراع، فهناك فرق بين الموهبة الفنية كالغناء والتقليد والرسم والتفكير العلمي أو الخيال العلمي الذي يجب أن ينمى في الطفل وإلا سوف يختفي، ولهذا فالفكرة إذا قبلها المحيطون بك فهي خيال علمي، وإذا لم يتقبلها المحيطون بك فهي مجرد خيال وهمي لا يصلح للتطبيق . وما الدور الذي يقوم به نادي المخترع الصغير بالنسبة للطفل ؟ النادي كان يقوم بتنمية قدرات الأطفال الذين لديهم استعداد للابتكار عن طريق محاضرات من أساتذة الجامعات في التكنولوجيا والكهرباء والفيزياء وغيرها، ونساعد الأطفال الذين لديهم فكرة على تحويلها إلى نقاط محددة؛ لنصل معًا إلى شكل الاختراع ثم نبدأ في عمل "الماكيت" أو النموذج الأولى للاختراع ثم الأوراق المطلوبة ليسجل الاختراع بأكاديمية البحث العلمي، والكثير من الأطفال استطاعوا بالفعل تسجيل براءات اختراعاتهم بالأكاديمية، وكان هناك أكثر من 100 اختراع توصل إليها الأطفال، تم عرضها خلال احتفالات الطفولة بالتعاون مع المركز القومي لثقافة الطفل وحصل بعضهم على جوائز مالية وتقديرية . المواهب إذن لا تورث لكنها تحتاج لمن يرعاها… بدأت المشوار بفك اللعب : تقول م/ ليلى عبد المنعم:"نشأت في ظل أسره بسيطة متحابة و كان هم والدي الأكبر أن يحسن تربية و تعليم أبنائه، و كنت منذ صغرى أعشق اللعب ذات المحرك الصغير، و الذي كنت أحاول فكه و تركيبه عدة مرات ، وهو ما دفعني لتفضيل الدراسة بكلية الهندسة عن غيرها من الكليات، و بالتحديد قسم الميكانيكا" . و عن قصة أول اختراع لها تقول: كنت أغسل الملابس في الغسالة العادية و فرغ خزان المياه و طردت الغسالة باقي الماء المستخدم في الشطف و وجدت أن الماء نظيف ففكرت لماذا لا نعيد استخدام هذا الماء مرة أخرى فصممت الغسالة ذات الحوضين و التي تطرد ماء الشطف ليعاد استخدامه مره أخرى مما يوفر استهلاك المياه بشكل كبير ، و سجلت الفكرة في أكاديمية البحث العلمي و كان معي والدي و سعد بى و تنبأ بأن أقدم المزيد . و هكذا توالت ابتكارات (أم المخترعين) و التي استوحتها من مواقف الحياة اليومية و تقول:" تتولد أفكار الاختراعات من خلال ملاحظتي لمواقف الحياة اليومية البسيطة ، إذا كان بها أي مشكله أو خلل أو طاقه مهدره فأقرر أن أقدم اختراع لحلها، فمثلا ذات مره كنت أشوى سمك و فكرت أنني عندما أقلبه على الجهة الأخرى فإنه بهذه الطريقة يفقد الحرارة الكامنة بداخله Heat transfer) ) و التي من الممكن استغلالها من خلال حفظ هذه الحرارة لزيادة النضج و بالفعل صممت شكل الشواية ذات الغطاء. و تضيف قائله:" أتذكر أيضا أنني كنت أسبح لله و جاءت إلى ذهني فكرة السبحة ذات العداد الإلكتروني و لدى نموذج منفذ منها ، و فكرت فيها لأني وجدت أن الشخص قد ينشغل عن التسبيح و ذكر الله بالعد و لأني مهندسه فكرت أن يكون للسبحة عداد يتولى مهمة العد حتى لا ننشغل عن ذكر الله " . من إحباط ل إحباط يا قلبي لا تحزن : و رغم ابتكاراتها التي تفتخر بها إلا أنها لا تستطيع أن تتجاهل حالة الإحباط التي تعيشها بعد تنفيذ اختراع (فرن للقضاء على الجمرة الخبيثة)، و لكن بأيادي صينيه بنفس المواصفات التي وضعتها حيث لم يدخل أي تغيير أو تعديل علي تصميمها، وفى الوقت نفسه نسبته الصين لعلماء صينيين . و لأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين اتعظت المهندسة ليلي مما حدث لها مع ابتكار الجمرة الخبيثة و رفضت نشر فكرة ابتكارها عن (جهاز حماية المعلومات السرية علي شبكة الإنترنت) في أي مجلات أجنبيه حتى لا تتعرض أفكارها للسرقة مرة أخري فعرضت الفكرة علي مجلس الوزراء و مازالت في انتظار الرد حتى الآن، كما و قدمت فكرة فرن مقسم متعدد الاستخدامات للمصانع الحربية و الذي تقوم فكرته علي الإستفاده من كامل حرارة الفرن من خلال تقسيمه ليكون علي سبيل المثال جزء لشوي الشاورما و جزء لتحميص الخبز و آخر لإنضاج الطعام الذي يحتاج لدرجة حرارة مرتفعه ، وعندما فكرت المصانع الحربية في تنفيذه كانت ألمانيا قد صنعته و صدرته لمصر . الأمر المدهش أن المهندسة ليلي عبد المنعم لم تحصل حتى الآن علي براءة اختراع واحده و لكنها تحرص علي تسجيل أفكارها باسمها حتى تحميها من السرقة، و لكن هذا التسجيل لم يمنع من سرقة أفكارها،و تقول:" كثيرا ما تعرضت للسرقة،و لجأت للقضاء ذات مره للحصول على حقي بعد علمي بأن شركه سويسريه ابتكرت كرسي هزاز بموتور للاسترخاء و هي فكرتي التي تقدمت بها ل أكاديمية البحث العلمي و بعد عام فؤجئت بها مطروحة في الأسواق، و بعد معركة قضائية طويلة انتهت بخسارتي،لأن الشركة أضافت الموسيقى للكرسي و هي عامل مهم من عوامل الاسترخاء و بالتالي فهو اختراع مختلف تماما و من يومها قررت ألا أهتم بأي محاولات للسرقة" . ** اتمنى ان يكون هذا التقرير افادكم و لو بمعلومة جديدة و حتى و لو كانت بسيطة عن الدكتورة المهندسة ليلى عبد المنعم حتى تكون قدوة لنا و لغيرنا و حتى يكون هناك توازن في الامر ، بدلاً من ان كل الشخصيات التي نتخذها قدوة لنا فقط من الفنانين و لعيبة الكرة ، نأمل في ان يكون لدينا امثلة كثيرة من الشخصيات العلمية نهتم بهم وبانجازاتهم تحيتي Engineered for Laila Abdel Moneim is the lady endowment of inventions percent exceeded the invention in all areas, but did not get a patent on one of the Academy of Scientific Research in Egypt . Is the first Arab woman to receive the " Order of Merit " in the field of modern inventions , and nicknamed own inventors because of the abundance and diversity of inventions in various fields , which amounted to 101 invention so far And said about them, or inventors working in the silence of the Sphinx and the pyramids ÔăćÎ . Conference « Global » which is held annually in London received the Dr. Laila Abdel Moneim 2008 Order of Merit world for their inventions , and they rank third among A world of different nationalities , and described to the jury at the conference that day b : « or inventors working in the silence of the Sphinx The pyramids ÔăćÎ » . Arabic neglect Although the balance of inventions percent exceeded the invention in all areas ; the Academy of Scientific Research in Egypt did not provide its patented one , Vtsabakt English and German companies to contract with them to implement Mokhtraadtha at the time did not contract with any entity in which an Egyptian ! ! Family inventor Engineered born Leila Abdel Moneim in Egypt in 1949 , and since her childhood love games with a small engine that she was trying to disassemble and installed several times . In the preparatory stage devised the theory of geometric surprised by her father, she added the textbooks in the following year as the first teacher of the material, leaving a follow up activity and innovations , and inflicted after receiving one of the public high technology institutes in Helwan . She engineered Leila her scientific career until I got a Ph.D. in mechanical engineering and hydraulic [1] , then worked the first engineer and head of the design and implementation Cairo Water Facility , and is currently working a consultant for a Canadian company Pferaha in Cairo . This was chaired « small club inventor » who became his name now « clubs Science» for more than thirteen years , and carried out a lot of their inventions . And her family is considered the inventor of the most famous families in Egypt ; their daughters Angie recorded 13 invention and got three gold medals , while her husband , Mr. Nabil has scored 9 inventions ! ! The most prominent inventions Of the most important inventions that findings are « artificial lake » by pillars to launch spacecraft to eliminate environmental pollution , and the idea of ​​« robot » dedicated to search for explosives has received the Medal of the Ministry of Interior as the best invention of the anti- mines , as well as invented the « framework » Wheels of kind of subsidized steel shock absorber , as devised « car anti- explosion » . In the field of medicine : invented a machine to uproot teeth, snoring device « Gag » , and « oxygen tube » , and « A device for measuring cardiac stress mathematically » , and « machine to cut gypsum » , and many other inventions ... The influence of the Holy Quran by Says : « began was thinking about in the verses of the Quran , and I found the sweetness to myself anxious , and I mean that all the world haunted by moments of concern when he gets a spark of an idea or science or event is not absorbed , and tries to look at the references and encyclopedias , but did not use God gave them emotional stress , Thank God , I concluded Quran » . « The broad effect of reading the Koran in my own life through obedience to the husband , and I truly say that the guardianship of a man as it came in the Koran is not spending all but in the protection and safety; Success for any woman if you look for it you will find that behind a great man » . It showed Dr. Leila that the secret of happiness in this world lies in : « I was saying I write in all my books , namely: worship God like you see were not you see it sees you . I took in all the affairs of my work and my life , did I do something for myself or for human beings but for the sake of Allah » . According to the Koran , God Icodanha to the invention Concluded Dr. Laila to the most important inventions through retrospect and Tfla in the Koran that you saved from a young age ; where invented concrete against earthquakes and missiles borrowed the idea from the Quranic verse in Surat Al- Kahf ) Atoni zapper iron even if equated Alsdwin said Anfjua even if you make a fire , said Atoni emptied it in diameter * what Asitaawa to make him known and were able to pierce him ( and this was the invention of the main reasons for receiving the Order of Merit . She says in one of the dialogues that were conducted with : « helped me memorize the Koran in access to these inventions and other » .

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف