طابا بين الأسر والتحرير ملحمة تاريخية كتبت نهاية الوجود الإسرائيلى فى مصر

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Wednesday, March 19, 2014

طابا بين الأسر والتحرير ملحمة تاريخية كتبت نهاية الوجود الإسرائيلى فى مصر

* فى يوم الذكرى الـ25 لتحرير جزء غال من أرض الوطن "طابا". *طابا بين الأسر والتحرير ملحمة تاريخية كتبت نهاية الوجود الإسرائيلى فى مصر *لحظه رفع العلم المصرى على طابا و اخلاء اليهود *محمد العباسي | أول من رفع العلم المصري على أرض سيناء ------------------------- فى يوم ‏25‏ إبريل‏1982‏ تحررت أرض سيناء من أسر العدو االصهيونى، ولكن بقيت "طابا" جزءا غاليا من هذا الجسد يئن تحت وطأة الأسر بعد انسحاب إسرائيل من سيناء‏، واستغرقت المعركة الدبلوماسية لتحرير هذه البقعة سبع سنوات من الجهد الدبلوماسى، وانتهت باستردادها عقب إعلان هيئة التحكيم الدولية فى الجلسة التى عقدت فى برلمان جنيف فى 19 مارس 1989، معلنة عودة طابا إلى مصر وانسحاب ‏آخر جندى إسرائيلى. طابا مدينة حدودية تغلف الجبال منتجعاتها السياحية، وتبلغ مساحتها حوالى 508.8 فدان, شريطها الساحلى هو الأكثر جمالا على مستوى شبة الجزيرة، ويتكون من خلجان وبحيرات ومضيق وجزيرة، وأجمل مناظر هذه الجزيرة هو حصن صلاح الدين الذى قامت بترميمه منظمة الآثار المصرية. تاريخ الانفصال والعودة ولطابا تاريخ طويل من الانفصال ثم العودة للجسد المصرى, وأولى هذه القصص تبدأ عام 1892، حيث توفى الخديوى توفيق فى مطلع هذا العام، وكان مطلوبا أن يصدر الباب العالى فرمانا لاعتلاء ابنه الخديوى عباس حلمى الثانى عرش مصر، ولما كان السلطان عبد الحميد الثانى يريد تحجيم وجود الاحتلال الإنجليزى وقتها عن أراضى الدولة العثمانية، أصدر فرمانًا يحرم مصر من أى وجود على خليج العقبة، مما آثار قضية عرفت باسم قضية الفرمان، والتى انتهت بتراجع الباب العالى وبالاتفاق على حدود واضحة لمصر، من الشرق تقع من نقطة شرق العريش أو رفح إلى نقطة على رأس خليج العقبة، وهو ما أخرج طابا من الحدود المصرية، فانفصلت لأول مرة عن الجسد المصرى. وفى عام 1906، أثيرت قضية "طابا" حينما قررت الدولة العثمانية وضع عدد من الجنود على رأس طابا، مبررة ذلك بأن طابا ملكا لها، إلا أنها اضطرت إلى التراجع وإخلاء الموقع لما تعرضت له من ضغط أجنبى، وقرر الاحتلال الإنجليزى وضع حدود مرسومة ومعترف بها دوليا لمصر, وكانت بالطبع تشمل طابا والمنطقة المطلة عليها من البحر لتعود طابا مجددا إلى حضن مصر. بعد أن اعترفت إنجلترا بمصر كدولة مستقلة ذات سيادة فى تصريح 28 فبراير 1922 أخذت حدود مصر طابعا دوليا، فضلا عن قيام الانتداب البريطانى على فلسطين، مما عزز هذه الحدود وسميت بالحد الفاصل. بداية الوجود الصهيونى فى سيناء وفى عام 1956 بعد خروج العدوان الثلاثى الذى شنته إنجلترا وفرنسا وإسرائيل على مصر، تم توقيع اتفاقيات للهدنة بين مصر وإسرائيل وكذا الأمم المتحدة، ووافقت إسرئيل وقتها على خط الهدنة الذى تم تحديده خارج أراضى طابا والجزء المطل على البحر، ولكن عام 1967 فى 5 يونيو، احتلت إسرائيل كل سيناء بما فيها طابا. وفى عام 1979 وقع الرئيس السادات معاهدة كامب دافيد، التى تعهدت فيها إسرائيل بسحب كامل ‏قواتها من شبه جزيرة سيناء فى موعد غايته 25 أبريل 1982، ذلك بعد محاولاتها لضم منطقة طابا إلى إقليمها بالادعاء بمواقع غير صحيحة ‏للعلامة رقم "91" الواقعة عند رأس طابا عام 1981. طابا الأسيرة وخلال الانسحاب الإسرائيلى من سيناء عام 1982، تفجر الصراع بين مصر وإسرائيل حول طابا وعرضت مصر موقفها بوضوح، وهو أنه لا تنازل ولا تفريط عن أرض طابا، وأى خلاف على الحدود يجب أن يتم حله وفقا للمادة السابعة من معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، والتى تنص على"أن تحل الخلافات بشأن تطبيق أو تفسير هذه المعاهدة عن طريق المفاوضات، وإذا لم يتيسر حل هذه الخلافات عن طريق المفاوضات يتم حلها بالتوفيق أو إحالتها إلى التحكيم". وفى 13 يناير 1986 أعلنت إسرائيل موافقتها على قبول التحكيم، وبدأت المباحثات بين الجانبين وانتهت إلى التوصل إلى" مشارطة تحكيم" وقعت فى 11 سبتمبر 1986، وهى تحدد شروط التحكيم، ومهمة المحكمة فى تحديد مواقع النقاط وعلامات الحدود محل الخلاف. نهاية الوجود الإسرائيلى فى طابا وفى يوم 11 سبتمبر عام 1986 أحيل النزاع إلى هيئة ‏تحكيم دولية تشكلت من خمسة محكمين تم اختيارهم من أفضل الكفاءات العلمية والعملية فى مجال ‏التحكيم الدولى، وفى 29 سبتمبر 1988، أسدل الستار على قضية النزاع الحدودى بين مصر ‏وإسرائيل حول بعض علامات الحدود على طول الخط الفاصل بينهما من رفح شمالاً حتى طابا جنوبا. وفى 30 سبتمبر 1988 أعلنت هيئة التحكيم الدولية فى الجلسة التى عقدت فى برلمان جنيف حكمها فى قضية طابا، فقد حكمت بالإجماع أن طابا أرض مصرية، وفى 19 مارس 1989 رفع المصريون علم مصر على طابا المصرية لينتهى بذلك الوجود الإسرائيلى فى آخر جزء من الأراضى المصرية بسيناء. -------------- ** ----------------- محمد العباسي | أول من رفع العلم المصري على أرض سيناء ** ------------------ مرتفعات طابا ... من أشهر الأماكن السياحية في سيناء تعد طابا من أجمل المدن المصرية والتي يتوافد إليها أعداد كبير من السياح حيث تغلف الجبال منتجعاتها السياحية وشريطها الساحلي الذي يضم عدد من الخلجان والبحيرات هو الأكثر جمالاً على مستوي شبه جزيرة سيناء. تقع طابا بمحافظة جنوب سيناء على الجزء الشمالي من خليج العقبة، وهي آخر جزء من سيناء عاد إلى مصر عام 1989 وفقاً لاتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979، وتحوي على 10 فنادق وتبلغ مساحتها حوالي 508.8 فدان، وقد بلغت الاستثمارات الحكومية فيها حوالي 700 مليون جنيه مصري، أما الاستثمارات السياحية فقد بلغت حوالي 3 مليارات جنيه مصري وتعتبر "محمية طابا" أهم المحميات المصرية لما تحتويه من مرتفعات ومواقع أثرية. الموقع : تقع محمية طابا في المنطقة الجنوبية الغربية لمدينة طابا حيث تبلغ مساحتها حوالي 3590 كم2. أهميتها : * تضم محمية طابا تراكيب جيولوجية وكهوف وممرات جبلية متعددة وشبكة من الوديان أهمها وديان: وتير - الزلجة - الصوان - نخيل. الطبيعة الخلابة في طابا * تضم المنطقة بعض العيون الطبيعية التي تتكون حولها الحدائق النباتية التي يأوي إليها البدو. مكوناتها : تتكون المنطقة أساساً من الحجر الرملي الذي ينتمي إلي العصر الوسيط، كما تضم الحجر النوبي والبحري من العصر الكريتاري، أما الأحجار النارية فترجع إلي عصر الكمبري . مميزاتها : * تتميز محمية طابا بتنوعها الغني بالحيوانات والنباتات النادرة والعرضة لخطر الإنقراض، حيث يوجد بها حوالي 25 نوعاً من الثدييات وحوالي 50 نوعاً من الطيور النادرة المقيمة إضافة إلي 24 نوعاً من الزواحف، أما بالنسبة للنباتات فيوجد بالمحمية حوالي 480 نوعاً من الأنواع المنقرضة. *و تتميز بوجود المواقع الآثرية التي يصل تاريخها إلي حوالي 5000 سنة والحياة البرية النادرة إضافة إلي التراث التقليدي للبدو المقيميين . ويمتاز موقع منتجع طابا السياحي بجمال خاص حيث يعد واحداً من أكثر المواقع السياحية جاذبية وسحراً في شبه جزيرة سيناء المصرية. مرتفعات طابا وتعتبر "مرتفعات طابا" من المناط السياحية ذات الطبيعة الخاصة والمعدة خصيصاً لتكون من أكثر المواقع السياحية رفاهية وجمالاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خصوصاً بإطلالتها الخلابة على البحر الأحمر، وتقع المرتفعات على مقربة من المطار الدولي والميناء بين جبال سيناء التي تحد ثلاثة بلدان مجاورة. ويربط الموقع الاستراتيجي لمرتفعات طابا الحدود المصرية بدولتين من دول الجوار، بينما يوفر ميناء طابا الدولي معبراً هاماً للسياح القادمين من المناطق المجاورة جغرافياً للاستمتاع بعطل نهاية الأسبوع وقضاء أجواء ممتعة في منتجعات طابا السياحية. وتضفي الفنادق والمنتجعات السياحية والنوادي جمالاً يأسر أنظار الزائر لطابا ذات الموقع المثالي المشرف على البحر الأحمر والذي يتوسط إحدى مرتفعات شبة جزيرة سيناء المصرية. وقد تم إعداد تصاميم منتجع طابا السياحي ليكون وجهة سياحية مفضلة لمحبي المغامرة والمتعة والإثارة ولن ننسى بالتأكيد المتحمسين لعيش أجواء الشرقية. وتبلغ مساحة منتجع طابا السياحي 4.2 مليون متر مربع، وتبلغ مساحة الشواطئ 5 كيلومتر. ويتألف المنتجع من 5 فنادق عالمية فاخرة تملكها شركات عالمية مختصة بتنظيم الفنادق وإدارتها، وتشمل هذه التسهيلات السياحية مركز المارينا الدولي الحاصل على جوائز عديدة في الرياضات المائية والغوص، إضافة إلى نوادي الجولف ونوادي التسلية ومراكز التسوق والمنتجعات والرياضات المتنوعة. من معالم المحمية : ويعتبر الاخدود الملون من أهم المعالم حيث يتكون نتيجة عوامل التعرية لضخور الحجر الرملي النوبي والتي تتميز بألوان مختلفة والتي تعطي هذا الأخدود المنظر الطبيعي المميز ويعتبر من أحد أهم المنط التي تستح الزيارة في سيناء وفي مصر كلها وهذا الاخدود يشبه التكوينات الموجودة في منطقة "البترا" بالأردن وهو عبارة عن وادى فسيح كلما توغلنا فيه يضيق تدريجياً حتي أنه في بعض الأماكن يصبح ضيقاً جداً على المارة، حيث أن اتساعه لايزيد على متر واحد فقط بين سفحين من الحجر الرملي وعلى ارتفاع حوالي 50 متراً من بطن الوادي وظاهرة الحر الرملي الشهير ذات الوان مختلفة من الأبيض إلى الأصفر مع بعض التدرج في اللون الأحمر. الغوص : الغوص في طابا يسمح لك بالتمتع بالشّعاب المرجانية الغنية والتجمع الرائع لجميع أنواع السمك في البحر الأحمر. مرسى المجابيلا : توجد ثلاثة مواقع رائعة للغوص في مرسى المجابيلا. 1- الوادي : يمكنك من الغوص العميق حتى 40 متر - يسمح فقط للغواصين المتخصصين. المشاهد الجغرافية في هذا الموقع مثيرة. الجزء الضّحل للغوص ملئ بالحياة وبألوان كثيرة من الأسماك, أما الجزء العميق فيذهلك بالتشكيلات المرجانية الصلبة. 2- مجابيلا الكبير : يوجد على يسار الوادي بعمق 18 متر, مناسب لكل مستويات الغوص. المشاهد الجغرافية للموقع خلابة لما فيها من مجموعات البراكودا وسمك الخفاش. 3- مجابيلا الصغير: مناسب للغوص الضحل بعمق 16 متر. الصّخور الضّحلة تمثل البيت لشعب المرجان وكثير من النوعيات المختلفة الكثيرة لسمك الصخور. المضيق الطبيعي: في المضيق الطبيعي موقعان للغوص: 1- حفرة المضيق: عند عمق 16 متر عبر قاع مرجاني كبير, توجد فتحةً كبيرةً بعمق 24 متر. بعد دخول الفتحة ارتفع إلى 8 أمتار وراقب من قمة صخرة كيف يجيء السمك من أعالي البحار ليتغذى على الكثير من السمك الصغير والسمك الفضي. 2- موزة المضيق: هي صخور ضحلة على هيئة موزة يوجد بها الكثير من الأشياء الجميلة للرؤية بعمق 12 متر. المدينة المرجانيّة : تدعوك لغوص عميق حتى 20 متر. تحت القارب بيت كبير وجبل من المرجان تساند فيه الكثير من سمك الأسد, وأحيانًا سمك الفضة الصغير. في هذه المنطقة هناك تجمعات التونة الكثيرة للتغذية. جزيرة فرعون : ومن طابا يمكنك أن تأخذ قارب إلى جزيرة الفراعنة المتوجه بحن تاريخي أجمل مناظر هذه الجزيرة هو حصن صلاح الدين الذي رمم من قبل منظمة الأثار المصرية. يوجد في جزيرة فرعون 5 مواقع غوص و3 من القارب و2 من الجزيرة نفسها, كلها جميلة ويوجد بها بغوص. المصدر: المسافر السياحة و السفر

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف