بالصوت والصوره لغز سقوط و ﻗﺘﻞ 217 ﺷﺨﺼﺎ ﻓﻲ ﺗﺤﻄﻢ ﺑﻮﻳﻨﺞ ﺑﻲ ﺗﻬﻤﺔ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﻣﺒﺎﺭﻙ

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 13 مايو 2014

بالصوت والصوره لغز سقوط و ﻗﺘﻞ 217 ﺷﺨﺼﺎ ﻓﻲ ﺗﺤﻄﻢ ﺑﻮﻳﻨﺞ ﺑﻲ ﺗﻬﻤﺔ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﻣﺒﺎﺭﻙ

*بالصوت والصوره لغز سقوط طائرة بوينج ﺗﻬﻤﺔ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﻣﺒﺎﺭﻙ ---------------- *1:48:19 = (وهنا كشف رادار الطائرة اقتراب صاروخ منها) ---------------- *الثانية 35قام البطوطي بفصل الطيار الآلي وتولى قيادة الطائرة للافلات من الصاروخ ---------------------- *جميل البطوطي نجح في تفادي الصاروخ الأول يعاود الصعود بالطائرة مرة أخرى) -------------------------- *أحمد حبشي شاهد صاروخ اخر يقترب من الطائرة ويريد قفل المحرك حتى يتوقف انبعاث الحرارة من الطائرة للمساعدة في الهرب من الصاروخ ----------------------------- *من الصندوق الاسود كاملا الكلمات الأخيرة لطاقم الطائرة --------------------------------- *ﺗﺼﻔﻴﺔ 33 ﺿﺎﺑﻂ ﻣﻦ ﺧﻴﺮﺓ ﺿﺒﺎﻁ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﻭﻋﺪﺩ 6 ﻋﻤﺪﺍﺀ ------------------------------------- *ﻓﻲ 31 ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ 1999 ﻗﺘﻞ 217 ﺷﺨﺼﺎ ﻓﻲ ﺗﺤﻄﻢ ﺑﻮﻳﻨﺞ ﺑﻲ 300-767 ﺗﺎﺑﻌﺔ ﻟﺸﺮﻛﺔ ﻣﺼﺮ ﻟﻠﻄﻴﺮﺍﻥ ﺭﻗﻢ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ 990 ، ﻗﺒﺎﻟﺔ -------------------------------------- *طيار الماني: شاهد جسماً غريباً يمر بالقرب منه قبل وقوع الكارثة بثوان، ويتجه إلى الطائرة المصرية، ----------------------------------------------- *تأخر الطائرة عن الاقلاع لمدة ساعتين يعطي تصورا للتخطيط المسبق لتفجير الطائرة. --------------------------------------------------- * كيف تسمح مصر بوجود وفد عسكري "هام" مؤلف من 33 شخصا على متنها وكذلك "ثلاثة خبراء في الذرة" وسبعة خبراء في مجال النفط وغيرهم في طائرة واحدة؟ ----------------------------------------------------- *عند ارتفاع 24 الف قدم اصطدم بها الصاروخ الثاني وبالتحديد عند الذيل الامر الذي أدي الي انفجاره وتسبب في تفريغ كبير جدا في هواء منطقة التدمير نتج عنه تفجير اجسام الركاب الي انسجة بشرية سقطت مع حطام الطائرة وحطام الصاروخ الي المحيط الأطلنطي. ----------------------------------------------------------- *سمحت لها سلطات المطار بالاقلاع قبل وصول الموافقة علي اعادة ادراجها علي الخريطة، وفي هاتين الحالتين كانت النتيجة واحدة وهي عدم ادراج الرحلة علي خريطة الرحلات وبالتالي عدم ادراجها علي كمبيوتر وسائل الدفاع الجوي، وبالتالي تعاملت معها وسائل الدفاع الجوي كطائرة معادية واطلقت عليها الصواريخ لإسقاطها -------------------------------------------------------------- *ايدته البيانات التي اذاعتها الهيئة بقطع الاتصال بين الطائرة ومحطة التوجيه الأرضية قبل تحطمها بثلاث دقائق وهي الفترة اللازمة والكافية لدخول الطائرة منطقة التدمير ودورة اشتباك صواريخ الدفاع الجوي ----------------------------------------------------------------- *جميل البطوطي: توكلت على الله - (صوت إنذار ينطلق للتحذير من هبوط الطائرة بصورة حادة يتردد أربع مرات) الساعة 1:50:00 ------------------------------------------------------------------ *محاولة فهم الكلمات الأخيرة لطاقم الطائرة التي سمح بها مقص الرقيب الأمريكي لانه للاسف فان المتهم هو الذي قام بتفريغ التسجيل من الصندوق الأسود ومسح منه اي شيء يدينه، وكذلك منعت أمريكا الاطلاع على سجلات الرادر الحربي بهذه المنطقة لانه بالقطع كان يثبت ادانتها بإسقاط الطائرة المصرية: --------------------------------- *نية مبيته لتأخير اذاعة بيانات الكارثة حيث صدر البيان الاول بفقد الطائرة وبعدها بساعة صدر البيان الثاني ----------------------------------- يحملون درجات الدكتوراه في الهندسه و معظمهم يعمل استاذا في الكلية الفنية العسكرية ----------------------------------------- *سري للغاية | تحطم الطائرة المصرية (رحلة البطوطي) -------------------------------------------- *سري للغاية طائرة البطوطى فك شفرة 101 خيانة وطن ------------------------------------------------- *سري للغاية طائرة البطوطى فك شفرة 102 خيانة وطن --------------------------------------------------------- *جمله انا قررت التي ترددت علي وسايل الاعلام الامريكي لم يقلها البطوطي مطلقا -------------------------------------------------------- *اقراء التحقيق كاملا وشاهد الفيديوهات والصور من هنا** ---------------------------------------------------- ملخص الحادث التاريخ 31 أكتوبر 1999 نوع الحادث سقوط الطائرة في المحيط الأطلنطي الموقع المحيط الأطلنطي، الولايات المتحدة الأمريكية 40°20′51″N 69°45′24″W الوفيات 217 النوع بوينج بي767-300 اسم الطائرة تحتمس الثالث المالك مصر للطيران تسجيل الطائرة SU-GAP بداية الرحلة نيويورك الوجهة القاهرة -------------- مصر للطيران رحلة 990، في 31 أكتوبر 1999 قتل 217 شخصا في تحطم بوينج بي767-300 تابعة لشركة مصر للطيران رقم الرحلة 990، قبالة ساحل ماساتشوستس الأميركي بعد نحو ساعة من إقلاعها. ولم ينج في الحادث أي من الركاب ويتكون طاقمها من أحمد الحبشي و جميل البطوطي و وعادل أنور و رؤف مجي الدين . وظهر بعد ذلك تقرير لهيئة السلامة الأمريكية ومن المفروض أن الجانب المصري زعم رفضه قطعا حيث زعم التقرير ان مساعد الطيار جميل البطوطي تعمد إسقاط الطائرة والانتحار بسبب جملة قالها وهي : " توكلت على الله " وهي جملة لا يقولها منتحر، وانما يقولها إنسان يقوم بعمل صعب لا يتم الا بمعونة الله. وهناك تقارير اخري تؤكد وجود شبهة جنائية حول الحادث. موجز التحقيق الذي وافقت عليه مصر للطيران - خلص تقرير مجلس سلامة النقل الوطني للولايات المتحدة (بدعم من إدارة الطيران الاتحادية ومكتب التحقيقات الفدرالي و بوينغ، وخفر سواحل الولايات المتحدة) أن سبب الحادث نتيجة لمدخلات التحكم في الطيران لمساعد الطيار جميل البطوطي الذي تعمد إسقاط الطائرة. ----------- التقرير الأمريكي تعمد التقرير الذي أعدته هيئة سلامة الطيران الأمريكية إخفاء حقائق تتعلق بالحادث فقام أولا على افتراض أن مساعد الطيار المصري جميل البطوطي تعمد الانتحار وإسقاط الطائرة وذلك بسبب الجملة التي قالها وسجلها الصندوق الأسود وهي (توكلت على الله)، وهو ما يعني أن شركة مصر للطيران هي المسؤولة عن التعويضات فضلا عن الإضرار بسمعتها كشركة طيران عالمية، وبالتالي إخلاء المسؤولية عن أجهزة الأمن الأميركية. خلص تقرير مجلس سلامة النقل الوطني للولايات المتحدة (بدعم من إدارة الطيران الاتحادية ومكتب التحقيقات الفدرالي و بوينغ، وخفر سواحل الولايات المتحدة) أن سبب الحادث نتيجة لمدخلات التحكم في الطيران لمساعد الطيار جميل البطوطي تعمد إسقاط الطائرة. كان لديه ابنة تحتاج إلى علاج طبي مكلف. وكانت مغطاة من قبل الشركة كموظفة. وإذا ما أقيل والدها لا تحصل على العلاج الطبي. إذا مات أثناء العمل، لا تزال عائلته تحصل على التأمين الطبي. أما جميل البطوطي المتهم بالانتحار وبأنه السبب في سقوط الطائرة فقد روى الكثير من أصدقائه وأقاربه أنه كان مثالا للتدين والاخلاق الحسنة بين زملائه، وهو والد لخمسة أطفال. عمل البطوطي طيارا بشركة مصر للطيران عام 1987، وكان قبلها طيارًا سابقًا في سلاح الجو المصري، وأمضى نحو 15 ألف ساعة طيران، أكثر من ثلثها على طائرات البوينج 767، كما قام بتدريب العديد من الطيارين خلال سنوات خدمته في القوات الجوية المصرية وفي الطيران المدني خلال 35 عامًا. وفي أكتوبر من عام 1999 كان جميل البطوطي ضمن طاقم الطائرة المصرية التي كانت تقوم برحلة من الولايات المتحدة إلى القاهرة، والتي سقطت فجآة ولأسباب مجهولة قبالة سواحل المحيط الأطلنطي، لتنهي بذلك حياة 217 شخصا كانوا على متنها ومن بينهم مساعد الطيار جميل البطوطي. إن تحطم الطائرة المصرية كان حادثا متعمدا، ولم تسقط بسبب اتجاه مساعد الطيار جميل البطوطي للانتحار. فشهادة أحد الطيارين الألمان الذي على خط ملاحي قريب من الطائرة المصرية وقت وقوع الكارثة، شاهد جسماً غريباً يمر بالقرب منه قبل وقوع الكارثة بثوان، ويتجه إلى الطائرة المصرية، مما أدى إلى سقوطها في مياه المحيط وانفجارها لتتحول إلى أجزاء متناثرة. أما " وليد " ابن شقيقة البطوطي فيقول: أن طائرة مصر للطيران التي تحطمت فوق الاطلنطي في خريف عام 1999 عقب إقلاعها من نيويورك في طريقها إلى القاهرة كانت "مستهدفة" لوجود وفد عسكري "هام" مؤلف من 33 شخصا على متنها وكذلك "ثلاثة خبراء في الذرة" وغيرهم. وأضاف وليد في تصريحات صحفية: أن "سبعة" خبراء في مجال النفط كانوا أيضا على متن الطائرة المنكوبة والتي لقي جميع ركابها البالغ عددهم 217 مصرعهم نتيجة تحطمها منذ 29 شهرا. أتت تلك التصريحات عقب صدور التقرير الفني النهائي من جانب هيئة سلامة الطيران الأمريكية والذي حمل فيه البطوطي مسئولية تحطم الطائرة "الأمريكية الصنع" والتابعة لشركة مصر الطيران لقيامه بفصل جهاز الطيار الالي قبل الحادث. ويرجح ذلك نظرية تقول بأن البطوطي أقدم على الانتحار حيث ظل يردد عبارة "توكلت على الله" عدة مرات إلا أن التقرير الأمريكي نفسه لم يوضح لماذا فعل البطوطي ذلك بالطائرة المنكوبة. يقول وليد البطوطي: أن جهاز الطيار الآلي الخاص بالطائرة وهي من طراز بوينغ قد أصابه العطب "ثلاث مرات" من قبل خلال رحلة داخلية لها بين مدينتي لوس أنجلوس ونيويورك مما تسبب في إغلاقه ثلاث مرات أثناء نفس الرحلة بينما كان يقودها طاقم آخر لم يكن البطوطي بينهم. وأكد أن هذا الجهاز تعطل للمرة الرابعة عقب إقلاع الطائرة من نيويورك وعلى متنها خاله جميل البطوطي في طريقها إلى القاهرة ولم يكن لمساعد الطيار - البطوطي - أي دخل بذلك. كما نقلت القنوات الفضائية عن بعض أفراد أسرة البطوطي نفيهم نظرية انتحار جميل البطوطي لانه كان "شديد التدين" وناجحا في عمله ولم يكن هناك أدنى ما يدعوه بالتالي للاقدام على الانتحار. ---------------------- سري للغاية | تحطم الطائرة المصرية (رحلة البطوطي) ** -------------------------- سري للغاية طائرة البطوطى فك شفرة 102 خيانة وطن ** ------------------------- سري للغاية طائرة البطوطى فك شفرة 101 خيانة وطن ** ------------------------------- التقرير المصري -- وهناك تقرير علمي مصري أعده د/ محمد إبراهيم معوض: د.محمد إبراهيم: تأخر الطائرة عن الاقلاع لمدة ساعتين يعطي تصورا للتخطيط المسبق لتفجير الطائرة. لان تأخر الطائرة عن الاقلاع يترتب عليه احتمالات في غاية الاهمية والخطورة. وهي عدم ادراجها علي خريطة الرحلات قبل الاقلاع وبالتالي عدم الاخطار عن خط سيرها. أو الاخطار في وقت متأخر لايسمح بادراجها علي خريطة الرحلات وبالتالي سمحت لها سلطات المطار بالاقلاع قبل وصول الموافقة علي اعادة ادراجها علي الخريطة، وفي هاتين الحالتين كانت النتيجة واحدة وهي عدم ادراج الرحلة علي خريطة الرحلات وبالتالي عدم ادراجها علي كمبيوتر وسائل الدفاع الجوي، وبالتالي تعاملت معها وسائل الدفاع الجوي كطائرة معادية واطلقت عليها الصواريخ لإسقاطها، كما أن الطائرة تعرضت لاعاقة إلكترونية ادت الي انحرافها عن خط السير العادي ولم يتم تصحيح المسار بواسطة محطة التوجيه والمتابعة الأرضية بمطار الاقلاع، ويرجع السبب في ذلك إما الي تعمد عدم التصحيح من المحطة الأرضية، أو التشويش علي وسائل الاتصالات بين الطيار ومحطة التوجيه الأرضية وهذا ما ايدته البيانات التي اذاعتها الهيئة بقطع الاتصال بين الطائرة ومحطة التوجيه الأرضية قبل تحطمها بثلاث دقائق وهي الفترة اللازمة والكافية لدخول الطائرة منطقة التدمير ودورة اشتباك صواريخ الدفاع الجوي التي اطلقت عليها وفجرتها.,,, داخل الطائرة لم يشعر أحد من الطيارين بما يحاك له خارج الطائرة، حيث كانت الطائرة تسير علي الارتفاع الطبيعي لها وهو 33 ألف قدم بواسطة الطيار الآلي، وفجأة لاحظ الطيار البطوطي ان الطائرة بدأت تنحرف عن مسارها العادي بعد أن شاهد مناظر غير مألوفة له وغير موجودة في المسار الطبيعي للطائرة، وفي البداية اعتقد ان هذا السبب خلل في الطيار الألي، فقام علي الفور بفصله حتي يعيد الطائرة الي مسارها العادي، وفي هذه اللحظة فوجيء باحد الصواريخ يتجه الي الطائرة، وفي هذه اللحظة دخل عليه الطيار المصري أحمد الحبشي وبعد تقدير الموقف طلب من البطوطي مساعدته بقوله 'ساعدني' أو 'شد معي' وفقدوا الاتصال بمحطة التوجيه والمتابعة الأرضية، ولم يكن امامهما إلا القيام بمناورة حادة والهبوط بالطائرة بسرعة شديدة من ارتفاع 33 ألف قدم الي 16 الف قدم حتي يتفادا الاصطدام بالصاروخ الأول، وبالفعل نجت الطائرة من الخطر، وعند ارتفاع 16.5 الف قدم، شاهدا صاروخا ثانيا يتجه الي الطائرة فلم يكن امامهما سوي استمرار المناورة والارتفاع بالطائرة مرة اخري وبسرعة شديدة لتفادي الصاروخ الثاني، ولأن الطائرة غير مجهزة لهذا النوع من المناورات وذلك بسبب ثقل وزنها، وعند ارتفاع 24 الف قدم اصطدم بها الصاروخ الثاني وبالتحديد عند الذيل الامر الذي أدي الي انفجاره وتسبب في تفريغ كبير جدا في هواء منطقة التدمير نتج عنه تفجير اجسام الركاب الي انسجة بشرية سقطت مع حطام الطائرة وحطام الصاروخ الي المحيط الأطلنطي. ---------------- تقارير اخري الأدلة التي تدل علي ان الطائرة قد تم تفجيرها بصاروخ كثيرة، اولها هو وجود نية مبيته لتأخير اذاعة بيانات الكارثة حيث صدر البيان الأول بفقد الطائرة وبعدها بسعة صدر البيان الثاني بتحطم الطائرة وسقوطها في مياه المحيط الأطلنطي، وذلك بهدف اتاحة الفرصة لاختفاء حطام الصواريخ وهو الدليل المادي علي السبب الحقيقي للكارثة، والدليل الثاني علي صدق هذه الرواية هو عدم العثور علي اية اشلاء لاي جثة من جثث ركاب الطائرة ولكن ماتم العثور عليه هو 'انسجة بشرية'، وهذا يدل علي تعرض الطائرة لضغط هوائي شديد بعد انفجار ذيلها بالصاروخ الثاني، وذلك لان الانفجار العادي للطائرة لايمكن ان يحول الجثث الي 'انسجة بشرية'، وأيضا إذا كان الانفجار بصورة ناسفة... لما قام الطياران المصريان بالمناورة الشديدة التي قاما بها، أما الدليل الثالث هو تعمد عدم اذاعة محتويات الصندوق الأسود كاملة وذلك محاولة لتفادي اية إشارة تفيد وجود صواريخ موجهة الي الطائرة من خلال الاحاديث المتبادلة بين افراد طاقم القيادة، أو بين الطاقم والمحطة الأرضية، وأيضا لاخفاء السبب الحقيقي وراء قطع الاتصال بين الطائرة والمحطة الأرضية قبل تحطمها بثلاث دقائق ومن الجائز تسجيل صوت انفجار الصاروخ ضمن تسجيلات الصندوق الأسود. دليل اخري علي وجود شبهة جنائية حول الحادث هو تحطم كابينه القيادة تماما وهو امر غير مألوف حيث يتم صناعة كبائن قيادة الطائرات من دعامات قوية لحماية طاقم قيادة الطائرة. ولو فرضنا انها حادث طبيعي فمن المنطقي الا تتحطم الكابينه الا إذا كان هناك مادة مفجرة أو صاروخ حطمت الكابينة تماما. ---------------------- ادلة النفي إن جميع الادلة والتساؤلات الواردة بمسودة التقرير النهائي الخاصة بادعاء محاولة الصاق تهمة انتحار الطيار البطوطي هي ذاتها دليل نفي هذه التهمة، حيث ان كثرة تكرار الشهيد البطوطي لعبارة 'توكلت علي الله' كانت نتيجة تقييمه للموقف، حيث ان القيام بالمناورة وحده لايكفي لتفادي الصواريخ نظرا لحجم ووزن الطائرة وبالتالي فهو كان في حاجة الي معجزة من الله لتفادي وقوع الكارثة ومن هنا جاءت استغاثته واستعانته بالله في كل لحظة، ولو كانت هناك أدني نية للانتحار كان من المنطقي ان يستمر في هبوطه بالطائرة حتي يستقر في اعماق المحيط، ولكن الثابت من بيانات الهيئة انه اتجه بالطائرة الي أعلي مرة ثانية. وأيضا لو كانت هناك اية نية للانتحار ما تركه افراد طاقم القيادة الاخرين والمتواجدين معه في غرفة القيادة دون منعه من التنفيذ، وبالأحرى كان قام الطيار الحبشي بابعاده عن مقعد القيادة بدلا من أن يطلب منه المساعدة في القيام بالمناورة، وأيضا لم تثبت التسجيلات التي اذاعتها الهيئة الأمريكية في تقريرها المبدئي وجود اية خلافات أو محاولات لابعاد الطيار البطوطي من مقعد القيادة أو حتي مجرد إشارة الي ذلك من بعيد أو قريب، وبذلك تنتفي تماما نظرية محاولة الانتحار التي حاولت مسودة التقرير النهائي الأمريكية الصاقها زورا الي الشهيد البطوطي حتي يبعدوا التهمة عن تفجير الطائرة بصاروخ أمريكي. ----------------------------------------- الكلمات الأخيرة لطاقم الطائرة أما الكلمات الأخيرة لطاقم الطائرة فكانت : الساعة 1:48:03 --- أحمد الحبشي: بعد إذنك يا جيمي، هأروح مشوار صغير لغاية الحمام الثانية 04 ----- صوت مثل أزيز مقعد إلكتروني يدور الثانية 05 صوت مثل باب كابينة القيادة يفتح ------ الثانية 08 ----- جميل البطوطي: اتفضل ---- الثانية 09 ---- صوت عدة طقطقات --- الثانية 10 ------ أحمد الحبشي: قبل ما يتزحم، وهما بياكلوا، وهارجعلك ---- الثانية 19 ------ صوت صادر عن باب كابينة القيادة (الأعضاء الخمسة الناطقين باللغة العربية في فريق التحقيق لم يستطيعوا تمييز الكلمات التي قيلت في هذا الوقت. اتفقوا على أنها ليست باللغة العربية. واعتقد أربعة منهم أن صوتا قال "اتحكم فيه" بينما يظن الخامس أنها كلمة "هيدروليكي") ----- الثانية 35 ------ صوت طقطقة وصوت ارتطام مكتوم ---- الثانية 40 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله - سمعت بصعوبة ---- الثانية 58 ----- سلسلة من الطقطقات وأصوات ارتطام مكتوم لمدة 17 ثانية ---- الساعة 1:49:18 ----- صوت أزيز مثل صوت مقعد إلكتروني ----- الثانية 48 ----- صوت طقطقة وصوت ارتطام ثم جميل البطوطي يقول: توكلت على الله --- الثانية 53 ---- أصوات ارتطام مرة بصوت عال وثلاث مرات بصوت منخفض ----- الثانية 57 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله ------ الثانية 59 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله - (صوت إنذار ينطلق للتحذير من هبوط الطائرة بصورة حادة يتردد أربع مرات) الساعة 1:50:00 ----- جميل البطوطي: توكلت على الله ----- الثانية 02 --- جميل البطوطي: توكلت على الله ---- الثانية 03 ----- جميل البطوطي: توكلت على الله --- الثانية 04 --- جميل البطوطي: توكلت على الله ---- الثانية 05 --- صوت ارتطام عال ---- الثانية 06 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله أحمد الحبشي: فيه إيه؟ فيه إيه؟ ----- الثانية 07 ------ جميل البطوطي: توكلت على الله - صوت ارتطامات وطقطقات كثيرة لمدة 15 ثانية ------- الثانية 08 صوت الإنذار يبدأ ويتردد انخفاضا وارتفاعا ويستمر حتى نهاية التسجيل ------ الثانية 09 ----- جميل البطوطي: توكلت على الله أحمد الحبشي: فيه إيه؟ ----- الثانية 15 ---- أحمد الحبشي: فيه إيه يا جميل؟ فيه إيه ----- الثانية 20 ----- الصوت المماثل لصوت الإنذار يتردد أربع مرات ----- الثانية 25 ------ أحمد الحبشي: ايه ده؟ ايه ده؟ أنت قفلت المحرك - أو المحركات؟ ثم تغير وارتفاع في الصوت ---- الثانية 27 ---- أحمد الحبشي: شوف المحركات ----- الثانية 29 أحمد الحبشي: أقفل المحركات ----- الثانية 30 ----- جميل البطوطي: مقفولة ----- الثانية 31 ---- أحمد الحبشي: شد ---- الثانية 33 ------- أحمد الحبشي: شد معايا ---- الثانية 35 ---- أحمد الحبشي: شد معايا ---- الثانية 37 ---- أحمد الحبشي: شد معايا ---- و ينقطع التسجيل عند هذه اللحظة ---- محاولة فهم الكلمات الأخيرة لطاقم الطائرة التي سمح بها مقص الرقيب الأمريكي لانه للاسف فان المتهم هو الذي قام بتفريغ التسجيل من الصندوق الأسود ومسح منه اي شيء يدينه، وكذلك منعت أمريكا الاطلاع على سجلات الرادر الحربي بهذه المنطقة لانه بالقطع كان يثبت ادانتها بإسقاط الطائرة المصرية: ---- === 1:48:19 === (وهنا كشف رادار الطائرة اقتراب صاروخ منها) --- الأعضاء الخمسة الناطقين باللغة العربية في فريق التحقيق لم يستطيعوا تمييز الكلمات التي قيلت في هذا الوقت. اتفقوا على أنها ليست باللغة العربية. واعتقد أربعة منهم أن صوتا قال "اتحكم فيه" بينما يظن الخامس أنها كلمة "هيدروليكي" ----- الثانية 35 (قام جميل البطوطي مساعد الطيار بفصل الطيار الآلي وتولى بنفسه قيادة الطائرة ليحاول الافلات من الصاروخ) ---- صوت طقطقة وصوت ارتطام مكتوم ---- الثانية 40 --- جميل البطوطي: توكلت على الله - سمعت بصعوبة --- الثانية 58 ---- سلسلة من الطقطقات وأصوات ارتطام مكتوم لمدة 17 ثانية --- === الساعة 1:49:18 === (صوت أزيز مثل صوت مقعد إلكتروني) --- الثانية 48 ---- صوت طقطقة وصوت ارتطام ثم جميل البطوطي يقول: توكلت على الله ---- الثانية 53 --- أصوات ارتطام مرة بصوت عال وثلاث مرات بصوت منخفض ---- الثانية 57 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله (يهبط هبوط مفاجئ بالطائرة عند اقتراب الصاروخ منها للنجاة منه) ---- الثانية 59 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله - صوت إنذار ينطلق للتحذير من هبوط الطائرة بصورة حادة يتردد أربع مرات الساعة 1:50:00 --- جميل البطوطي: توكلت على الله ---- الثانية 02 --- جميل البطوطي: توكلت على الله ---- الثانية 03 ----- جميل البطوطي: توكلت على الله ----- الثانية 04 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله ----- الثانية 05 (صوت ارتطام عال) ----- (جميل البطوطي بعد أن نجح في تفادي الصاروخ الأول يعاود الصعود بالطائرة مرة أخرى) ----- الثانية 06 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله أحمد الحبشي: فيه إيه؟ فيه إيه؟ ---- الثانية 07 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله - صوت ارتطامات وطقطقات كثيرة لمدة 15 ثانية --- الثانية 08 (صوت الإنذار يبدأ ويتردد انخفاضا وارتفاعا ويستمر حتى نهاية التسجيل) ---- الثانية 09 ---- جميل البطوطي: توكلت على الله أحمد الحبشي: فيه إيه؟ --- الثانية 15 --- أحمد الحبشي: فيه إيه يا جميل؟ فيه إيه ---- الثانية 20 (الصوت المماثل لصوت الإنذار يتردد أربع مرات) --- (أحمد حبشي يتولي قيادة الطائرة بنفسه وجميل البطوطي جلس إلى جواره يساعده) --- الثانية 25 ---- أحمد الحبشي: ايه ده؟ ايه ده؟ أنت قفلت المحرك - أو المحركات؟ ثم تغير وارتفاع في الصوت --- (أحمد حبشي شاهد صاروخ اخر يقترب من الطائرة ويريد قفل المحرك حتى يتوقف انبعاث الحرارة من الطائرة للمساعدة في الهرب من الصاروخ) ---- الثانية 27 --- أحمد الحبشي: شوف المحركات ---- الثانية 29 ---- أحمد الحبشي: أقفل المحركات --- الثانية 30 ---- جميل البطوطي: مقفولة ---- الثانية 31 (أحمد حبشي يقرر الهبوط المفاجئ بالطائرة للهروب من الصاروخ الثاني) ------ أحمد الحبشي: شد (ويطلب من مساعدة ان يساعده في ذلك ليتم بسرعة لتفادي الصاروخ) ---- الثانية 33 ---- أحمد الحبشي: شد معايا --- الثانية 35 ---- أحمد الحبشي: شد معايا --- الثانية 37 ---- أحمد الحبشي: شد معايا --- و ينقطع التسجيل عند هذه اللحظة --- تساؤلات عديدة أثارها كثير من المصريين حول هذه الحادثة نجملها فيما يلي: ---- كيف تسمح مصر بوجود وفد عسكري "هام" مؤلف من 33 شخصا على متنها وكذلك "ثلاثة خبراء في الذرة" وسبعة خبراء في مجال النفط وغيرهم في طائرة واحدة؟ لماذا تم إغلاق التحقيق في هذا الموضوع؟ ----- أخيراً إذا لو تم اعتماد نظرية الانتحار تلك لمجرد ترديد جميل البطوطي لعبارة "توكلت على الله" عدة مرات قبل تحطم الطائرة، هل كان معنى ذلك أن جميع هؤلاء الذين يرددون نفس العبارة مئات المرات يومياً على سبيل التدين والتفاؤل من دعاة أو هواة الانتحار؟ ------------ سبب سفر 33 ضابطا بالقوات المسلحة مع 3 علماء ذرة بعدما تم التلاعب في الحجوزات والغاء سفر بعض الاشخاص الاخرين قائلا: سفر هذه الشخصيات على طائرة واحدة كان خطأ كبير يجب محاسبة كل من شارك فيه : ألم يعلم قائد القوات الجوية وسلطات مطار القاهرة والمخابرات الحربية بتلك التعديلات في الحجوزات والرحلة أم لا، واشار ان الحادث تم تدبيره بتعليمات من الرئيس المخلوع مبارك، وطالب العفيفي النائب العام المستشار عبدالمجيد محمود ببدء التحقيق في البلاغ الذى قدمه يوم 8 مايو الماضي حول الحادث رحمة بالمصريين. ومن جانبه استبعد وليد البطوطي ابن شقيق جميل البطوطي، مساعد الطيار في الطائرة التي سقطت قبالة السواحل الامريكية عام 1999 اعادة التحقيق في القضية لأسباب سياسية ولتواطؤ مسئولين كبارا في الدولة لايزالون موجودون الان بالسلطة، وأضاف في مداخلة هاتفية ان عمرو موسى واحمد شفيق ومسئولين اخرين يعلمون اسرارا خطيرة عن حادث الطائرة لكنهم يلتزمون الصمت، مشيرا الى ان المحامين الامريكان ساوموا أسر الضحايا المصريين وهددوهم واستخدموا معهم عدة وسائل لإجبارهم على التنازل عن القضية بما يؤكد انهم مسئولين عن الحادث، وقال ان تعليمات صدرت لأسر الضحايا بعدم نشر نعى للضحايا في الجرائد وهو ما يؤكد الاهمال الكبير والتواطؤ الذى حدث من النظام السابق في الحادث. وقالت سماء طومان نجلة كبير مضيفي الطائرة، انها تقدمت بطلبين لوزير الداخلية للحصول على صورة من ملف القضية بينما طلبت من رئيس الوزراء والمجلس العسكري الوقوف بجانب اسر الضحايا الا انها تجاهلتهم مشيرة الى انهم فوجئوا بشطب القضية في المحكمة،واضافت ان جهة مصرية اتفقت مع محامى الضحايا واجبرتهم على عدم نظر القضية وبالفعل تركوا القضية، وأشارت الى ان المسئولين اخبروها عقب الواقعة بان الدم المصري يشترى بأرخص ثمن . وقالت نجلاء رأفت، أرملة الشهيد مهندس ايهاب نبيل في حادث الطائرة المصرية التي سقطت قبالة السواحل الامريكية عام 1999، أنها فوجئت بزوجها الراحل يخبرها بان سيسافر الى امريكا في رحلة مفاجئة دون أن تعرف سبب سفره الى أن علمت بسقوط الطائرة قبالة السواحل الامريكية، وكشفت نجلاء في برنامج '' محطة مصر'' الذى يقدمه معتز على فضائية ''مودرن حرية'' أن زوجها أخبرها قبيل سفره بأنه لن يتصل بها طوال فترة السفر وهو ما كان بمثابة لغز كبير بالنسبة لها. وأضافت نجلاء انها فوجئت بموقف السلطات المصرية المخزي وانها رفضت التعاون معهم لكشف الحقيقة مضيفة بأن جهة عمل زوجها لم ترد عليها سوى بجملة واحدة '' لا اه الا الله. وأشارت نجلاء رأفت الى ان هناك مخالفة كبيرة للقانون تمثل في عدم سفر ضابطين برتبة عميد على طائرة واحدة الا ان الطائرة كان عليها 3 ضباط برتبة عميد وهو ما يعد مخالفة كبيرة من السلطات المصرية كما ان هيئة التنظيم والادارة اعطاها القانون سلطة تغيير موعد سفر الطائرة اذا كان عليها أكثر من 6 ضباط متسائلة : اين كان دور تلك السلطات قبل اقلاع الطائرة. واشارت الى أنه تم سن 3 قوانين تنظم سفر المسئولين العسكريين الا انه تم مخالفتها وانه تم دفن رفات الشهداء في مقابر القوات المسلحة. وكشفت نجلاء رأفت انه للأسف الشديد رفض الرئيس المخلوع حسنى مبارك منح الـ 33 شهيدا لقب '' شهيد'' بل الاكثر غرابة انه سافر الى فرنسا عقب الحادث مباشرة وتابعه بالقمر الصناعي من هناك، وقالت ان هناك مادتين في القانون العسكري تمنحان لقب '' شهيد'' للضباط الذين يلاقوا حتفهم اللقب باعتبار انهم في ميدان الحرب، وأضافت انها كانت تتمنى أن تقيم الحكومة المصرية جنازة عسكرية للضباط الشهداء مشيرة الى انه حدثت خدعة بان تم عمل تشريفة للقادة وتم اذاعتها في فضائيات خارجية بأنها جنازة عسكرية للضحايا بالمخالفة للحقيقة. وقال طارق انور شقيق عادل أنور '' احد الضحايا''، ان هناك لغزا كبيرا يتمثل بانه لماذا اخفيت الطائرة عن مراقبة الرادار لمدة 4 ساعات وبعدها فوجئنا بعدها بأن الطائرة تحولت الى رماد. وقال طارق انور ان الواقعة أحيطت بالغموض الشديد منذ بداية الرحلة وان سلطات مصر للطيران تعاملت مع الواقعة بمنتهى البرود كاشفا انها أرسلت اليهم لجنة لتقصى الحقائق من هيئة النقل والسلامة البحرية وانه تم حجزهم داخل احدى الجزر الامريكية حيث كان ممنوع الاقتراب والتصوير اثناء مكوثهم فى تلك الجزيرة. وأضاف انهم تلقوا ضربة كبيرة على حد وصفه من شركة ''مصر للتأمين'' عندما صرفت لهم مبلغا ضئيلا كاشفا أن الشركة ساومت أهالي الضحايا على صرف مبلغ التأمين مقابل عدم رفع قضايا ضد السلطات المصرية وشركة مصر للطيران. وقال انور إن الطائرة كان مؤمنا عليها بمبلغ مليار وربع جنيه مصري كاشفة ان خطابا صدر من محكمة نيويورك الامريكية تعترف فيه شركة مصر للطيران بمسئوليتها عن صرف التعويضات لأسر الضحايا مشيرا الى أنه تم التلاعب في مبلغ التعويض حيث تم صرف مبالغ كبيرة لأسر ضحايا مصريين واجانب بينما تم صرف مبالغ ضئيلة لمصريين اخرين بالمخالفة للقانون مضيفا بأنه تم تسكيت الضحايا الاجانب بصرف مبالغ تعويض كبيرة لهم بينما تعاملوا مع المصريين بشكل مقزز. وكشف انور من خلال مستندات رسمية ان شركة مصر للطيران حصلت على مبلغ 8.5 مليون دولار من شركة بوينج بينما تم صرف فتات لأسر الضحايا المصريين، وقال انور إن المستشار نبيل عمران نائب رئيس محكمة النقض حاليا والمعار في دولة أبو ظبى الاماراتية حاليا، كان يتولى التحقيق في الواقعة.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف