الوحي الأمريكي قصة الارتباط البناء بين أمريكا والإخوان

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 1 مايو 2014

الوحي الأمريكي قصة الارتباط البناء بين أمريكا والإخوان

الوحي الأمريكي قصة الارتباط البناء بين أمريكا والإخوان عبد العظيم حماد ---------------- ليس هذا كتابا عاديا تقابله كل أسبوع فى عروض الكتب بالجرائد والمجلات. كتب عنه وقدمه الكثيرون، والكلمة التى ترددت فى أكثر العروض: إنه كتاب «خطير». المؤلف: الأستاذ عبدالعظيم حماد، رئيس تحرير الأهرام سابقاً - كذلك رئيس تحرير جريدة الشروق سابقا، وقد عمل مراسلاً سياسياً للأهرام فى قلب أوروبا لأكثر من خمس سنوات: المقصود أنه صاحب خبرة ومعرفة سياسية أكاديمية، وعملية، وصاحب اتصالات ومعرفة نادرة، خاصة إذا عرفنا الموضوع الذى يتصدى له الكتاب الذى هو: «الثورة التائهة» هذا فى الجزء الأول وعنوانه الفرعى: «صراع الخوذة واللحية والميدان». الجزء الثانى: الذى نحن بصدده، والذى يبعث حيا معنى الخطورة الذى استشعرته فى الكتاب وفى التعليقات التى كتبت - وستكتب عنه - فقد اختار له المؤلف عنوانا يتكون من كلمات - فى نظرى - متفجرة وموحية: «الوحى الأمريكى»؟! هل أنزلت الولايات المتحدة وحيا جديدا على مقر الإرشاد لجماعة الإخوان؟! متى نزل الوحى؟ وأى شيطان: حمله؟ على من نزل؟ وما هى الفروض الجديدة والطقوس أستغفر الله - ومن الرب المعبود! ماذا فعل الإخوان بدين الإسلام!؟ وماذا فعلوا بنا؟ المقطع الثانى من العنوان يحمل معنى مفاجئا جديد.. قصة «الارتباط البناء» بين أمريكا والإخوان! الارتباط البناء: أى مصطلحات أمريكية كاذبة خداعة؟! بناء ماذا، ومن، ولأجل ماذا ومصلحة من؟ ارتباط إيجابى يعنى؟ زواج! تبادل مصالح؟ أى مصالح؟ الإخوان أم مصالح أمريكا.. لا طبعا مصالح العالم والسلام والتنمية والرخاء والقضاء على الإرهاب الذى لصقوه بالإسلام.. أى إرهاب؟ الإرهاب الخارجى، أما الإرهاب الداخلى فإن الارتباط البناء لا يجرؤ أن يراه أحد، وأن رأى، فهو ليس إرهابا ولكنه اعتداء على حقوق الإنسان أو فوضى ناتجة عن انقلابات عسكرية مضادة للديمقراطية. «الوحى الأمريكى» قصة الارتباط البناء بين أمريكا والإخوان، الجزء الثانى من الثورة التائهة: قصة الخوذة واللحية والميدان: للمؤلف «العارف» عبدالعظيم حماد الذى وعد على الأقل بجزء ثالث عن الحركات السلفية والإسلام السياسى. ملحمة معرفية سياسية مثيرة تصدر فى وقتها. قامت دار «المحروسة» بطباعة الجزء الأول فى وقت أحجم فيه كبار الناشرين عن إصداره، لأنه كان يناقش المجلس العسكرى ويفضح - فيما يقال - أسرار مأساة عبارة السلام. وقد قامت سلسلة إنسانيات فى مشروع مكتبة الأسرة بعمل هى جديرة به عندما طبعت بسعر زهيد الجزء الثانى لكى يكون بين يدى كل من يريد أن يعرف ما خفى من سر التنظيم السرطانى الذى كاد يودى بالبلد: حمانا الله منه وأولى خطوات الشفاء - المعرفة. بعد أن يهدى الأستاذ حماد كتابه للشهداء: جيكا، ومحمد كريستى، ومحمد الجندى، وعمرو سعد، والحسينى أبوضيف والطبيبة الشابة شيماء. يقول فى نهاية الإهداء الطويل: «أهدى هذا الجهد لإنارة ركن حالك الإظلام عن سبق إصرار وتكتم فى غياهب دنيا الإخوان. إنه الركن الذى يقبع فيه أصدقاؤهم الجدد من الأمريكيين والصهاينة بمشاركة أو مبادأة من إخوان أمريكا وأوروبا»، فى تصرف «ثعبانى» تكرر كثيرا من أحد الإخوان الكبار الذى لم يكن يطيق إخفاء فرحة بما صار فيه من «أملة»! فقد صار مسؤولا كبيرا ومرشحا لتصعيدات جديدة، لم يعد قادراً على إخفاء «البرجماتية» التى صارت هى الدين الرسمى للجماعة: وهى - إن كان مازال عندك شك - هى الاسم الأمريكى للانتهازية. هى تعنى: لا شىء «اسمه» القيم. لا وجود إلا «للمصالح» من يفكر فى «أى شىء اسمه قيم: فاشل: لا رجاء منه. قال هذا الثعبان الإخوانى - الذى لابد أنك ستعرفه -: «على الإخوان ألا يتعاملوا مع معاهدة السلام المصرية على أساس الحرام والحلال، وإنما الواجب هو التعامل معها بمعايير المصلحة». كان ذلك 2007، سرعان ما نفى مكتب الإرشاد، ولم يحدث شىء. كأن لا شىء سوى الحلال والحرام. كرر نفس الثعبان تصريحا مشابها وهم فى السلطة عن عودة اليهود المصريين: الذين طردهم عبدالناصر (عبدالناصر لم يفعل) ونفى مكتب الإرشاد، ولبد الثعبان ينتظر دوراً جديداً، أو يغير جلده!! فى عيونه وابتساماته واختفاء أى أثر للتقوى أو رضا الرب على وجهه وكيانه دليل يكفينى: أستعفر الله. سأل المؤلف، هذا الشخص متى تغير موقف الإخوان من أمريكا.. لم يجب وأحاله إلى يوسف ندا، وعصام الحداد. الأساتذة الكبار الذين صمموا خطة وتنفيذ فكرة الارتباط البناء: مارك لينش وجون سبيزيتو. حاملة الوحى الشيطانى هى السيدة مادلين أولبرايت وطاقمها المساعد. أما أيام وليالى نزول الوحى فإن الكتاب يرصدها فى لقاءات معلنة، تقارب العشرة، هنا فى المقطم، وهناك فى الولايات المتحدة: ليلة استقالة أو إقالة مهدى عاكف، والليلة التى تقرر فيها انضمام الإخوان إلى شباب الثورة فى الميدان، أما الليلة الكبيرة، فهى الليلة التى أقنع فيها جون كيرى قيادات الإخوان بترشيح إخوانى لمنصب الرئاسة، تحسبا للمد الذى كان يحققه وقتها السلفيون. فى فقرة مضيئة يقول الكتاب: الملاحظ أنه بينما يعمل «اللوبى» اليهودى فى أمريكا بنجاح على تطويع السياسة الأمريكية لمصالح وأهداف إسرائيل، فإن المطلوب من اللوبى الإسلامى فى الولايات المتحدة هو تطويع جماعتهم الأم للمطالب الأمريكية لتمكينها من الوصول للسلطة فى مصر، ثم فى بقية الدول العربية، ثم تطويع سياسات هذه الدول وفى المقدمة منها مصر - للالتزامات الأمريكية نحو إسرائيل. ■ وفود من المساجد والأئمة التى تديرها الإخوان فى أمريكا تنظم برامج للتعارف، وتبادل قضاء إجازات نهاية الأسبوع مع المعابد اليهودية التى تنظم لهم زيارات إلى معسكرات الهولوكوست فى ألمانيا - مع تبادل تفاهمات فكرية وسلوكية. ■ أيام عملية «عمود السحاب لضرب غزة» كان الرئيس أوباما فى قمة رابطة الأسيان فى كمبوديا، وتم بينه وبين الرئيس الإخوانى المعزول لقاء لمدة 25 دقيقة، وكان هذا هو الاتصال الثانى فى نفس الوقت (هل تستطيع أن تتصور إنجليزية مرسى على التليفون ولمدة نصف الساعة). أبلغ الرئيس الأمريكى معاونيه بأنه بنى علاقة عمل مع مرسى. وأن مرسى برجماتى صديق، وأنه يمكن إقامة علاقة عمل جيدة معه!! ■ فى النهاية، كل صفحات الكتاب جديرة بالقراءة والتأمل إلى جانب أن الكتاب يقدم للقارئ عددا من الكتب المهمة فى الموضوع التى أحب أن أقدمها للقارئ. ******************* ***قراءه حره في فصول الكتاب: ------------------------ احتوي الكتاب علي ثلاثة أبواب، ويقع في 266 صفحة، يشرح الكتاب في سلاسة وقائع كيفية التقاء خط أمريكا الصهيونية مع خط أمريكا المرتبطة ارتباطا بناءً بالإخوان المسلمين. في البداية أهدي المؤلف الكتاب: “إلي أرواح شهداء حكم الإخوان المسلمين: جيكا، ومحمد كريستي، ومحمد الجندي، وعمرو سعد، والحسيني أبو ضيف، والطبيبة الشابة شيماء، وإلي الشهداء من شباب الجماعة الذين نعتقد أنهم قدموا أرواحهم في سبيل قضية، هم فيها أول الضحايا والمخدوعين، وإلي كل من لحقوهم، ومن سيلحقونهم من الشهداء علي طريق استكمال ثورة مصر الديمقراطية الوطنية، وإلي كل فتاة وسيدة، أسئ إليها بدنيا أو معنويا، علي الطريق من الظلمات إلي النور”. اللوبي الإسلامي أكد المؤلف في مقدمة كتابه أن الإخوان المسلمين الأمريكيين المغتربين قد لعبوا الدور الرئيسي في قيادة الجماعة الأم في مصر إلي الانخراط في الاستراتيجية الأمريكية للارتباط البناء، جنبا إلي جنب مع شركاء آخرين، أهمهم الحكومة القطرية، وجماعة الإخوان المسلمين في قطر التي حلت نفسها بنفسها، والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة الدكتور يوسف القرضاوي، وأمانة الدكتور محمد سليم العوا، والحكومة التركية وحزبها. يري المؤلف أن إخوان المهجر نجحوا في تنظيم أنفسهم للتأثير في السياسة الأمريكية نحو الإسلام والمسلمين عموما، اقتداءً بتجربة اليهود الأمريكيين، وقد اكتسب هذا التنظيم دوافع ذاتية تنطلق من الحفاظ علي مصالحهم كمواطنين أمريكيين، موضحا انه عندما يعمل اللوبي اليهودي في أمريكا بنجاح علي تطويع السياسة الأمريكية لمصالح وأهداف إسرائيل، فالمطلوب من اللوبي الإسلامي في الولايات المتحدة هو تطويع جماعتهم الأم للمطالب الأمريكية، لتمكينها من الوصول للسلطة في مصر، ثم في بقية الدول العربية، ثم تطويع سياسات هذه الدول وفي مقدمتها مصر للالتزامات الأمريكية نحو إسرائيل، مؤكدا أن الالتزام الأمريكي نحو إسرائيل والصهيونية هو الأسبق تاريخيا، والأهم استراتيجيا، بل انه العنصر الحاكم للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، بما في ذلك السياسة الأمريكية نحو الإسلام السياسي. أمريكا الصهيونية يتناول المؤلف في الباب الأول من الكتاب والذي حمل عنوان “أمريكا الصهيونية” أبعاد الالتزام الأمريكي نحو إسرائيل، والاجتهادات الكثيرة في تفسير هذا الالتزام، وأسباب رسوخه في الماضي والحاضر والمستقبل، علي الرغم من تناقضه في أحيان كثيرة مع ميثاق الأمم المتحدة، ومع المصالح الأمريكية ذاتها، مشيرا إلي أن تلك الأسباب -طبقا لاعترافات الرؤساء الأمريكيين المتعاقبين- أعمق جذورا في الثقافة السياسية والدينية الأمريكية، من الدوافع الاستعمارية التقليدية، وهي أعمق جذورا من مجرد التعاطف مع شعب اضطهد وتعرض للهولوكوست النازي. سعي المؤلف في ختام الباب الأول إلي إثبات حقيقة بديهية، وهي أن الرضا الأمريكي للتعاون مع أية قوة في الشرق الأوسط، لابد أن يتأسس علي قبول المشروع الصهيوني وتأمينه. النوم مع الشيطان رصد المؤلف في الباب الثاني المعنون بـ”أمريكا والإسلام السياسي” تطور السياسة الأمريكية نحو الإسلام السياسي منذ أول اتصال أمريكي بجماعة الإخوان المسلمين المصرية عقب الحرب العالمية الثانية مباشرة، وحتي إقرار استراتيجية الارتباط البناء في عام 2007، موضحا كيف تنظر منظمات الإسلام السياسي وعلي رأسها، جماعة الإخوان المسلمين إلي الولايات المتحدة، وسلوك هذه المنظمات في مواجهة السياسات الأمريكية. كشف المؤلف عن رغبة أمريكا في تولي جماعة الإخوان المسلمين حكم مصر منذ عام 54، وكيف أفرد الكاتب الأمريكي روبرت باير في كتابه “النوم مع الشيطان” تفاصيل تعاون المخابرات الأمريكية والبريطانية مع الإخوان المسلمين ضد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، عقب تأميم قناة السويس عام1956، للاتفاق معهم علي تولي حكم مصر بعد إسقاط ناصر بغزو عسكري، وهو ما لم يحدث لفشل العدوان الثلاثي. الصفقة الكبري أوضح المؤلف كيف التقي التيار الأمريكي الصهيوني من ناحية، والتيار الأمريكي الإسلامي من ناحية أخري، ليكونا معا تيارا جديدا في السياسة الخارجية الأمريكية، وقد أطلق علي الاستراتيجية الأمريكية الجديدة نحو الإسلام السياسي، اسم الارتباط البناء من الحوار إلي التعاون الأمني إلي التفاهم إلي الانفتاح الإخواني علي اليهود الأمريكيين، ثم الاقتراب غير المباشر من الصهيونية، حتي القبول بكل المطالب الأمريكية من قبل تيار الإسلام السياسي حول إسرائيل والمشروع الصهيوني. ويقف المؤلف في الباب الثالث، أمام ما جري بين الإخوان وواشنطن، عقب نشوب ثورة 25يناير عام 2011، حتي وصول أول رئيس إخواني لحكم مصر، كما تناول العلاقات المصرية الأمريكية الإسرائيلية بعد اعتلاء الإخوان قمة السلطة في مصر، مشيرا إلي الدور القطري في إتمام تلك الصفقة الكبري. كما أشار المؤلف إلي القرار المهم الذي اعتمدت فيه وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس سياسة جديدة في عام 2007، تسمح لدبلوماسييها الاتصال بالإخوان المسلمين في كل من مصر والعراق وسوريا وبقية الدول العربية. جبل المقطم ويروي المؤلف أيام نزول الوحي الأمريكي علي جبل المقطم، ويتوقف طويلا عند الليلة التي أفضت إلي استقالة أو إقالة المرشد العام للجماعة محمد مهدي عاكف، وتناول تلك المقالة المهمة للبروفسور مارك لينش المسئول سابقا عن التحليل في وزارة الخارجية الأمريكية، في مجلة فورين بوليسي، بعنوان مذكرة إلي المرشد العام أوضحت أن أمريكا وجماعة الإخوان لديهما مشتركات أكثر مما يعتقدان، وأضاف لينش موجها الحديث إلي عاكف: إنكم تملكون اليوم فرصة تاريخية للدخول في مثل هذا الحوار مع أمريكا، لأن الأمريكيين يعترفون الآن أنهم خسروا حرب الأفكار في العالم العربي، وأن التطرف الإسلامي مستمر في الصعود، وأن الترويج للديمقراطية في الشرق الأوسط قد ذهب مع الريح، وقال لينش للمرشد: إن نقاشا كبيرا يدور في واشنطن حول جماعة الإخوان المسلمين، والبعض يري فيهم قوة معتدلة، وشريكا محتملا في النضال من أجل الديمقراطية، وفي الكفاح ضد التطرف الإسلامي!!. الملف الإسرائيلي ويتناول المؤلف اليوم الذي تقرر فيه انضمام الإخوان لشباب ثورة يناير، كذلك اليوم الذي تعهدت فيه الجماعة بعدم المنافسة علي منصب رئيس الجمهورية، مشيرا إلي تلك الليلة التي تحول فيها موقف الجماعة بقدرة قادر من رفض اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية، إلي القبول بها كما هي دون حاجة إلي استفتاء شعبي، إلي أن أقنع وزير الخارجية الأمريكية جون كيري، قيادات الإخوان بالترشح لمقعد الرئاسة في مصر!! خلافا لتعهدات الجماعة التي قطعتها بعدم المزاحمة علي هذا المنصب. يقول المؤلف لقد كانت جماعة الإخوان تفضل رئيسا صوريا من خارجها، هو الراحل منصور حسن، علي أن يكون رجل الجماعة القوي هو خيرت الشاطر نائبا له، فيصبح حسن هو المسئول في الظاهر عن الملف الإسرائيلي، ويكفي الجماعة حرج التعامل الرئاسي العلني مع إسرائيل، وذلك بعد أن رفض المستشارون طارق البشري وحسام الغرياني ومحمود مكي عرض الجماعة علي كل منهم الترشح للرئاسة بتأييد منها. ■ الصهيونية واليهودية د. روجينا الشريف. الكويت. المعرفة. ■ القوة والإيمان والخيال د. أورين ترجمة د. آسر خطيبة، دار كلمة أبوظبى. ■ واشنطن تخرج من الظل - جيفرى أرنستون - سامى الرزاز البيادر. كتاب مهم، وهذا وقته وفى انتظار الجزء الثالث قريبا. نقطة نظام ** إلى الشاعر الشاب أحمد دومة فى محبسه، من كاتب عجوز: «لا نستطيع أن ننعم بالحرية وأنت فى الحبس. خلى بالك من صحتك إلى لقاء». الوحى الأمريكى: قصة الارتباط البناء بين أمريكا والإخوان عبدالعظيم حماد. مكتبة الأسرة 2014 عرض الأديب / علاء الديب في جريدة المصري اليوم التحميل انسخ الرابط وضعه في متصفحك وادخل صفحه التجميل من هنا *http://www.ibtesama.com/vb/urls.php?ref=http://books.ibtesama.com/dldgwl84319.pdf.html*

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف