النكسه والنكبه والفضيحه والعار:مصري يسجل براءه اختراع قلب صناعي في تل ابيب

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 14 مايو 2014

النكسه والنكبه والفضيحه والعار:مصري يسجل براءه اختراع قلب صناعي في تل ابيب

*مازال مسلسل حكوماتنا بقتل علماءناجاريا بحماس مصري يهرب بابتكاره الي اسراءيل *النكسه والنكبه والفضيحه والعار:مصر يسجل براءه اختراع قلب صناعي في تل ابيب * أول عالم مصري يحصل على براءة اختراع من إسرائيل *من عام 1951، لم نكلف أنفسنا وضع التدابير اللازمة لحماية مخترعينا ومبتكرينا *فاجأوني بأنهم منحوني البراءة وتحمل رقم 211968، *أول اختراع حقيقي لقلب صناعي متكامل *سجلته في مصر وأمريكا والصين والهند، لأنها دول متقدمة تكنولوجيا *الجهاز يتم تصنيعه بالفعل في أوروبا، فقد حاولت كثيرًا تصنيعه في مصر، إلا أنني لم أجد من يهتم أو يفكر في التعاون، *حصوله على شهادة براءة الاختراع من مكتب "تل ابيب" ليس تطبيعا ولكنه حماية لاختراع "القلب الصناعي من السرقة"، *هناك أكثر من 140 مليون مريض قلب حول العالم، منهم 100 مليون يحتاجون قلبا صناعي *300 ألف مصري يحتاجون لقلب صناعي *الجهاز المصري سيصل إلى 30 ألف دولار بعكس الجهاز الفرنسي الذي حدد سعرة بأكثر من 300 ألف ---------------------------- الدكتور عزيز داوود.. أنا البروفيسور عساف باش نائب رئيس شركة ديسكفري للتكنولوجيا المتقدمة بمركز ادواردز لعلوم الحياة.. حصلت على معلومات الاتصال الخاصة بك من السيد جورج مايكل، وسأكون سعيدًا لاستعراض فكرتك الخاصة باختراع القلب الصناعي المتكامل مع الحفاظ على ملكيتك الفكرية.. وارجو أن ترسل لي رقم هاتفك وطلب براءة الاختراع ونسخة من الاختراع حتى أتمكن من إلقاء نظرة علمية عليه".. التوقيع: عساف داش- شارع هاشيل بقيسارية بزنس بارك بتل أبيب بإسرائيل . صاحب أول براءة اختراع كانت تلك هي الطريقة الوحيدة للإسرائيلي "عساف داش" للتواصل مع أحد أهم المخترعين المصريين، الذي توصل بالفعل إلى تصميم أول اختراع حقيقي لقلب صناعي متكامل، والذي أدرك أن اختراعة الناشئ في خطر طالما أن الفكرة وصلت إسرائيل، بل إلى أحد أهم الشركات المتقدمة في الصناعات الطبية. ماذا يفعل؟.. فطوال أكثر من 6 عقود هي تاريخ المكتب المصري لتسجيل الاختراعات عام 1951، لم نكلف أنفسنا وضع التدابير اللازمة لحماية مخترعينا ومبتكرينا من السرقات العلمية، فتكون النتيجة الحتمية صدمة مخترع أو مبتكر أو مفكر عندما يقرأ في الصحف العالمية أن فكرتة "اللي شاف فيها المر، وأنفق عليها من جيبه الخاص حتى يراها حلما يتحقق سرقته إسرائيل وحولته إلى منتج تستفيد منه". --------------- د. إيهاب داوود مخترع أول قلب صناعي مصري ** ---------------- صاحب أول براءة اختراع الأسبوع الماضي أعلن "أريي كوهافي" المدير التنفيذي لشركة "ووتر جين" الإسرائيلية عن بدء إنتاج جهاز لـ"توليد المياه من الهواء"، وبمجرد الإعلان الجهاز حتى خرج علينا الدكتور حسين الشافعي، مستشار وكالة الفضاء الروسية ليعلن عن سرقة إسرائيل لاختراعة الذي لم يسجله سواء في مصر أو في أية دولة أخرى، بل الأدهي أنه أعلن عن تنفيذ التصميم النهائي في الهيئة العربية للتصنيع، وأثبت نجاحه، ليُترك دون أن يُنفذ، لتسرق الفكرة شركة إسرائيلية وتقوم بتصنيعه. وفي نهاية أبريل الماضي تجرأ الدكتور إيهاب داوود، استشاري القلب والباطنة، ومخترع أول قلب متكامل صناعي يحاكي عمل القلب الطبيعي، يتم زراعته بالكامل داخل القلب التالف، وحصل على براءة اختراع من المكتب الإسرائيلي برقم 211968 وكان قد تم نشره في السجلات الإسرائيلية في 31 ديسمبر 2013، وتمت الموافقة عليه في الأول من أبريل 2014. صاحب أول براءة اختراع وبمجرد الإعلان عن تلك البراءة تبارت العديد من الاقلام الجاهلة لتتهم الدكتور داوود بالتطبيع مع الكيان الصهيوني، رغم أن شهادة البراءة لا تعد تطبيعًا، بل مجرد حماية من سرقة الفكرة على أرض إسرائيل، وكل من يتحدث عن التطبيع عليه أن يسال نفسه، لماذا يقدم أكثر من 370 مخترعًا إسرائيليًا على تسجيل اختراعتهم في مصر، وهل نوافق على أن يطبعوا معنا ولا نطبع معهم؟! الدكتور إيهاب داوود الذي أكد أن حصوله على شهادة براءة الاختراع من مكتب "تل ابيب" ليس تطبيعا ولكنه حماية لاختراع "القلب الصناعي من السرقة"، مبينا أن المخترع الإسرائيلي يسجل 370 فكرة في مكتب القاهرة لحمايتها ولم يتحدث أي شخص عن التطبيع. وأوضح داوود أنه تقدم بطلب رسمي عن طريق مكتب محاماة للحصول على شهادة بالبراءة لاختراعه " قلب صناعي متكامل" يحاكي عمل القلب الطبيعي أو "TAH-ICI" قلب صناعي متكامل يتم زراعته بالكامل داخل القلب التالف، وأنه فوجئ بموافقة الجانب الإسرائيلي بحصوله على البراءة التي تحمل رقم 211968، والتي تم تسجيلها بتاريخ الأول من ابريل 2014. فإلى نص الحوار صاحب أول براءة اختراع ** بداية.. كيف أقدمت على تسجيل اختراعك في مكتب "تل أبيب"؟ بداية أنا لم أسجل اختراعي في مكتب تل أبيب فقط، ولكنني سجلته في مصر وأمريكا والصين والهند، لأنها دول متقدمة تكنولوجيا ويمكنها أن تنفذ اختراع القلب الصناعي المتكامل، وإسرائيل أيضًا تمتلك نفس التكنولوجيا المتقدمة ويمكنها أن تصنعه، فأردت أن أحمي اختراعي من سارقي الأفكار، خاصة أن إسرائيل لديها سابقة بسرقة الأفكار. ** البعض تحدث عن أن التسجيل في مكتب إسرائيل نوع من التطبيع...؟ مقاطعًا.. من يتحدث عن التطبيع لا يفهم المعنى الحقيقي لفكرة شهادة براءة الاختراع، فالحصول على براءة من دولة إسرائيل تمنعها من أخذ الفكرة وتنفيذها، وهذا في حد ذاته عكس مفهوم التطبيع، وأتمنى من أكاديمية البحث العلمي أن تقوم بتوجيه عام لكل الباحثين لأن يقوموا بتسجيل اختراعاتهم في تل أبيب لحماية أفكارهم من السرقة، كما أنني لم أذهب إلى إسرائيل، فقد سجلته عن طريق مكتب محاماة دولي، واعتقد أن ما قمت به واجب وطني، ففكرة القلب الصناعي ثروة قومية يمكن أن تحقق الكثير، فهناك أكثر من 140 مليون مريض قلب حول العالم، منهم 100 مليون يحتاجون قلبا صناعي، فإذا لم أحم اختراعي من إسرائيل، وقامت هي بتصنيعه وبيعه بـ2000 دولار فقط فيمكنها أن تربح 200 مليار دولار في صفقة سرقة واحدة. ** المخترع الإسرائيلي سجل 370 براءة اختراع في مصر ولم يتحدث أحد عن التطبيع...؟ الإسرائيليون يسجلون اختراعاتهم في مصر لحمياتها على أرض مصر، فمن يسجل براءة في بلد يكون خائفا من قوتها، فقد قمت بتسجيل اختراعي في أربع دول أخشى منها، لأنهم دول قوية تكنولوجيا ويمكنها أن تنفذ فكرة القلب الصناعي، فإذا كانت إسرائيل رأت الفكرة على الإنترنت دون أن أسجلها هناك فإنها كانت ستنفذها، والحقيقة أنني لن أتضرر من أي دول تسرق فكرتي أكثر من إسرائيل لهذا سعيت للتسجيل فيها. صاحب أول براءة اختراع ** إسرائيل دولة لديها سوابق في سرقة الاختراعات والأفكار المصرية لعل آخرها جهاز توليد المياه من الهواء الخاص بالدكتور حسين الشافعي مستشار وكالة الفضاء الروسية، هل تعتقد أنك بتسجيل اختراعك بمكتب تل أبيب يمكنك من الحفاظ على فكرتك؟ فكرة براءة الاختراع جاءت لحماية المخترع من التصنيع لمدة عشرين عامًا، وبعد ذلك تصبح الفكرة متاحة للبشرية كلها، أما الملكية الفكرية فتكون طول العمر، فلن يأتي فرنسي على سبيل المثال بعد 100 عام ليقول إنه مخترع القلب الصناعي، وستظل الملكية الفكرية باسمي مدي الحياة، وإذا جاءت الهند أو الصين وصنعت اختراعي بعد عشرين عامًا فهذا حقها، ولكن سيظل منبت الفكرة مخترع مصري، أي بعد عشرين سنة تسقط الملكية وليست البراءة. ** كان لك سابق اتصال مع عساف داش، رئيس شركة دسكافري للتكنولوجيا المتقدمة بمركز إدواردز لعلوم الحياة بخصوص التعاون معه في تصنيع الاختراع، فهل هذا هو الذي جعلك تقدم على أن تكون أول مصري يسجل براءة اختراع في إسرائيل؟ ما حدث بالضبط أنني كنت حاضرًا أحد المؤتمرات في فرنسا منذ خمس سنوات، وكانت تشترك في هذا المؤتمر إحدى الشركات الأمريكية التي تعمل في المنتجات الطبية، وهي إدوارد ليز فاين، ولم يكن لها أي علاقة بإسرائيل، وعندما تحدثت مع الشركة عن فكرة القلب الصناعي أرادوا معرفة معلومات أكثر، فعرضت عليهم أن نتواصل بعد عودتي إلى القاهرة، وعندما راسلني مكتبهم الإقليمي بالايميل، وجدت أن عنوان وكيل الشركة في الشرق الأوسط في إسرائيل، وأن الرجل الذي يراسلني يريد معرفة معلومات أكثر، إلا أني أنهيت هذا لأني لا أحب التعاون مع الإسرائيليين. ** وهذا ما جعلك تخشى من سرقة ابتكارك وتتخذ خطوة التسجيل؟ بالطبع.. فقد شجعني على اتخاذ تلك الخطوة لأحمي اختراعي من السرقة من هؤلاء الصهاينة، فتقدمت بطلب لتسجيل براءة في إسرائيل منذ أربع سنوات تقريبًا، وفاجأوني بأنهم منحوني البراءة وتحمل رقم 211968، وللحقيقة لم أتوقعها على الإطلاق، وأتمنى أن يعي المخترع المصري أن التسجيل في إسرائيل ليس تطبيعًا، ولكنه حماية للأفكار. صاحب أول براءة اختراع ** ولماذا توقعت أن إسرائيل لن تمنحك البراءة؟ لأنني توقعت أن ترفض منحي البراءة، لأنها تسعي لسرقة الأفكار وتنفذها، بل وتحولها لمنتج صناعي وتقوم ببيعه، ووقتها كنت سألجأ لمحام دولي وأرفع دعوى قضائية كما فعل الدكتور الشافعي. ** ومتى نرى اختراع القلب الصناعي يخرج إلى النور؟ الجهاز يتم تصنيعه بالفعل في أوروبا، فقد حاولت كثيرًا تصنيعه في مصر، إلا أنني لم أجد من يهتم أو يفكر في التعاون، وإذا كانت حالة البلد سيئة وتوجد الكثير من الأولويات، فأنا لم أطلب تصنيع الفكرة خاصة وأنا أعلم أنها تحتاج 5.5 مليار جنيه، ولكني كنت أتمنى أن يسخر المسئولون جزءًا من الميزانية، فكما نصنع الرخام والأسمنت، كان من الممكن أن نوفر جزء من ميزانية التصنيع، عشرة أو عشرين مليونًا. ** وماذا عن 300 ألف مصري يحتاجون لقلب صناعي؟ بالتأكيد الشركة الأوروبية ستحصل على نصيب الاسد من هذا الاختراع، ولكنني وضعت أحد الشروط لضمان حق المريض المصري في الاختراع، ولكننا لم نتفق حتى الآن على النسبة والكيفية التي سيصل بها الجهاز إلى المريض المصري. ** على ماذا تعتمد فكرة الجهاز؟ الاختراع عبارة عن نظام تشغيل قلب صناعي إما هوائيا أو بالحركة الميكانيكية باستخدام بطارية لتحريك الألياف بين طبقتي الجهاز مثل آلة الأكورديون‏، كما يوجد مجس حساس يعمل كمنظم للقلب وكجهاز صدمات كهربائية وباستخدام التكنولوجيا الحديثة يمكن تركيب بطارية متناهية الصغر يتم زرعها بين الطبقتين وتشحن خارجيًّا بدون توصيل خارجي. ** هل تعتقد أن اختراعك هذا سيقف ندًّا بين العديد من الاختراعات التي ظهرت في الفترة الأخيرة وعلي الاخص الابتكار الفرنسي؟ بالتأكيد.. ويكفي أن متوسط سعر الجهاز المصري سيصل إلى 30 ألف دولار بعكس الجهاز الفرنسي الذي حدد سعرة بأكثر من 300 ألف دولار، أي نحو 10 أضعاف اختراعي، وهذا يعني أن الجهاز الجديد سيمثل إنجازًا مهمًا في علاج حالات هبوط عضلة القلب نظرًا لما تقدمه الحلول العلاجية المتوافرة حاليًا من نسب نجاح ضئيلة مقارنة بمشاكلها كتلك المتعلقة بصعوبة الحصول على قلب بشري بديل بجانب أهمية الوقت الحرج بين لحظة التبرع ونقل القلب وحفظه حتى وقت زرعة، كما أنه سيكون قادرًا على التغلب على المشاكل المتعلقة بالمتلقي كعدم توافق حجم قلب المتبرع واحتمالية وجود أمراض كأمنة غير مكتشفة يمكن انتقالها أو رفض العضو نتيجة الإصابة بتلف القلب في أوعيته الدموية أو قصور التغذية للدم‏،‏ كما أنه سيغني عن اللجوء إلى الأدوية والعقاقير ومثبطات المناعة عقب عملية الزرع إلى الإصابة بالأمراض الخبيثة وفشل أعضاء الجسم.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف