بعد حوار السيسي:القاعدة تدعو الإخوان للانضمام لداعش والظواهري يخطط لاستهداف شخصيات عسكرية وتفجيرات بسيناء

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 6 مايو 2014

بعد حوار السيسي:القاعدة تدعو الإخوان للانضمام لداعش والظواهري يخطط لاستهداف شخصيات عسكرية وتفجيرات بسيناء

*بعد حوار السيسي:القاعدة تدعو الإخوان للانضمام لداعش: وصول الإسلاميين للحكم ليس بالانتخابات ------------- *مصادر سيادية: الظواهري يخطط لاستهداف شخصيات عسكرية وتفجيرات بسيناء ------------------------- *اجتماع لمدة ساعتين بين محمود عزت والمنيعي في غزة قبل حادث طابا.. عزت يدير العمليات من القطاع.. وحماس تخطط لاستهداف منفذ طابا وخليج نعمة ----------------- *القبض على خلية العائدون الجدد التابعة لأيمن الظواهري -------------------------- *الخلية تلقت تدريبات في أفغانستان وتعمل تحت زعيم تنظيم القاعدة ----------------------- *خططت لاستهداف السفن العابرة ومحطات مترو الأنفاق -------------------------------------------- *اشترت صواريخ مضادة لاستهداف الطائرات العسكرية -------------------------- *بالأسماء تجار حماس يهربون السلاح للتكفريين في سيناء ------------------------- *محمود عزت يتنقل مع إسماعيل هنية في غزة تحت حراسة كتائب القسام --------------------- *القيادي الهارب محمود عزت قام بتغير مكانه خلال الأسبوع الماضى ------------------------------ *حماس اشترت أسلحة من ليبيا وتستعد لدخول دولارات مزيفة لسينـاء ------------------------------------- *تهريـب الأسلحة عن طريق البحر بالتنسيق مع إيران وليبيا ------------------------------------------ *الكشف عن أكبر نفق لتهريب الأسلحة..و50 ألف دولار شهريا للبدو لحراسته --------------------- *قاعدة اليمن تدعم الجماعات الإرهابية بمصر ---------------------------- *أنصار الشريعة أخطر الكيانات العنقودية لتنظيم القاعدة لاغتيال قيادات الداخلية -------------------------------- *جهات سيادية تكشف: المرابطون الجدد.. جماعة إرهابية تونسية تتعاون مع الليبيين لاستهداف المصريين -------------------------- *جهات سيادية: أنصار بيت الشريعة لديها اتصالات بتنظيم القاعدة لاستهداف المصريين ------------------------------ *جهات سيادية تزور ليبيا لبحث أوضاع المصريين هناك وبحث التنسيق الأمني بين البلدين --------------------------------- *وزير الدفاع يتابع أوضاع المصريين بليبيا ويطالب بتقارير الجهات الأمنية بشكل مستمر ------------------------------------------- *محمود عزت يغير خريطة العمليات من سيناء إلى ليبيا والحدود الغربية وعناصر من داعش موجودة ----------------------------- *فى صفعة جديدة لـ"الإخوان".. "الاتحاد الأفريقى" يعترف بـ"30 يونيو" وخارطة الطريق.. ويبلغ اللجنة العليا للانتخابات برغبته فى متابعة انتخابات الرئاسة.. ومصدر: بعثة الاتحاد ستشمل 50 مراقباً ------------------------------------- شن تنظيم القاعدة هجوما حادا على جماعة الإخوان الإرهابية، وطالبها بالتوقف عن محاولة إقامة الحكم الإسلامى في مصر والدول العربية عن طريق ما يسمى بالديمقراطية وصناديق الاقتراع. وطالب تنظيم القاعدة في تسجيل صوتي نشرته مؤسسة السحاب - الذراع الإعلامية لتنظيم القاعدة- الإخوان بالانضمام إلى كتائب المجاهدين في تنظيم القاعدة من أجل إقامة الحكم الإسلامى وتطبيق شرع الله وشريعته في بلاد المسلمين. وقال أبو صهيب الجزائري، القيادي في القاعدة: "إن الإخوان يتخذون الشريعة وسيلة لاستقطاب الجماهير للوصول إلى السلطة، خاصة أن الشعوب العربية والإسلامية يتوقون إلى تطبيق الشريعة الإسلامية، ولكن عندما تولوا السلطة إذا هم ينكثون عن وعودهم وحكموا بالقوانين الوضعية". وأضاف أبو صهيب الجزائرى مخاطبا الإخوان: "منهجكم في مصر لن يجدي وعلى شباب التنظيم الانضمام للدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، حتى يتمدد دين الله، وتعود الخلافة"، كما طالبهم برفع السلاح في وجه الدولة المصرية وقتالها من أجل تطبيق الشريعة الإسلامية، وترك العمل السياسي، والاعتبار بأخطاء الماضي وعدم تكرارها، مشددا على أن صناديق الاقتراع لن تكون أبدا طريقًا لوصول الإسلاميين إلى السلطة مهما قدموا من التنازلات.وحذر تقرير لمعهد ستراتفور الاستخباراتى الأمريكى المختص بتقييم المخاطر من تحول مصر إلى جبهة إرهابية، مع تزايد الهجمات الإرهابية التى تستهدف البلاد منذ الإطاحة بجماعة الإخوان المسلمين من السلطة فى يوليو الماضى، وتصاعد وتيرتها خلال الأشهر الأخيرة حيث باتت تشهد استخدام أسلحة أكثر تطورا، وقال التقرير، إن جماعة أنصار بيت المقدس، التى أعلنت مسئوليتها عن معظم الهجمات الإرهابية التى استهدفت مصر منذ 3 يوليو الماضى، سرعان ما أصبحت واحدة من الجماعات الإرهابية الأكثر نشاطا فى العالم، لافتا إلى ان سلسلة من الرسائل الخاصة بالجماعة تشير إلى حصولها على مساعدات خارجية، منها فرع تنظيم القاعدة فى اليمن، الدولة الإسلامية فى العراق وبلاد الشام «داعش»، التى تعمل كفرع للقاعدة فى العراق وسوريا، ومشيرة الى احد التسجيلات التى اذيعت الشهر الماضى، وحيا فيها زعيم أنصار بيت المقدس أبو أسامة المصرى جماعة «داعش» فى اشارة الى نفوذها. ولفت التقرير الى وجود تأكيدات من مسئولى الأمن المصرى بشأن جمع أدلة حول دور جماعة الإخوان المسلمين وعلاقتها بهذه الجماعة الإرهابية، ولكن حتى الآن لم يتم إعلانها أو تقديمها للقضاء.. وبدلا من ذلك اقتصر الأمر على التسريبات إلى الصحافة المصرية، وقالت وكالة اسوشيتدبرس التى اوردت التقرير: إنه خلال رئاسة محمد مرسى لمصر، شكل الرئيس الإخوانى تحالفا سياسيا مع المتطرفين، بما فى ذلك أعضاء سابقين فى الجماعات المسلحة التى شنت تمردا دمويا ضد الحكومة فى التسعينيات، كما أرسل إسلاميين متشددين للتفاوض مع المسلحين فى سيناء لوقف الهجمات مقابل وقف عمليات الجيش ضدهم، إلا أن الأجهزة الأمنية تقول إن حلفاء مرسى أولئك بنوا تحالفا مع الإرهابيين من خلال هذه الاتصالات. وفى الأيام الأخيرة التى سبقت الإطاحة بمرسى من السلطة، وخلال الأسابيع التى أعقبته، فإن بعض كبار قادة حركات التمرد الإسلامى الذين برزوا فى التسعينيات كان لهم وجود ظاهر على منصة مقر اعتصام جماعة الإخوان فى رابعة العدوية، ومن بينهم رفاعى طه، أحد شركاء زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن فى أفغانستان، وكذلك الأخوان طارق وعبود الزمر، الذين قضيا سنوات فى السجن بتهمة التآمر لقتل الرئيس الراحل أنور السادات عام 1981، ومن أبرز القادة المتشددين الذين ساقوا عنف التسعينيات عاصم عبدالماجد، الذى هدد علنا معارضى مرسى من أعلى منصة رابعة، مشيرا إلى أن استخدام السكين لقطع الرؤوس. ولفتت الوكالة إنه بغض النظر عن حقيقة اتهامات الحكومة: فإن الخبراء يحذرون من أن الحملة الأمنية ضد الإسلاميين ربما تدفعهم إلى المزيد من العنف، وتخلق مجموعة من المجندين المحتملين للجماعات الإسلامية المتشددة. وأعلنت جماعة جهادية تطلق على نفسها اسم "كتائب أنصار الشريعة فى أرض الكنانة" أن عناصرها هم الذين اغتالوا أفراد وضباط الشرطة بمحافظة الشرقية وغيرها، متوعدة في أول بيان لها نشر على صفحتها الرسمية ونقلته معظم المواقع الجهادية العالمية "رجال الشرطة" بالذبح. وكتائب أنصار الشريعة بأرض الكنانة ينتمي معظم عناصرها التي تشكلت من التكفيريين والعائدين من سوريا، وكانت كامنة إلى حد ما قبل 30 يونيو، واتخذت من بعض المحافظات كالشرقية والدقهلية ودمياط والبحيرة والإسكندرية أماكن تمركز لها، حتى سقط الإخوان، فبدأت العمل في مجموعات عنقودية لاغتيال الشرطة. وأنصار الشريعة التي تتبعها الكتائب، هي تنظيم إقليمي أسسه في مصر يتبع القيادي الجهادي أحمد عشوش الذي قال في تصريحات صحفية لـ"البوابة نيوز". قال فيها: إن الإسلاميين الذين يمارسون السياسة كاذبون ومشركون سياسيًا لأنهم تعاملوا مع الديمقراطية الكافرة، والجماعة الإسلامية باعت القضية.. وأنه لن يعذر الإخوان لأنهم يتطلعون للسلطة المجردة عن الدين، كما أن الإسلاميين ركبوا السلطة ليحصلوا المكاسب، وهذه أغرب ثورة في التاريخ وضياعها كان على يد الإخوان وعاد ليؤكد أن كل من لا يحكم بالشريعة فهو كافر.. ولابد من إزاحته بأي شكل، والفكر الجهادي وحده من يقاتل، والقرضاوي لا يعبر عن المسلمين وقد تنازل عن أشياء كثيرة وكبر سنه، كما أن الإعلاميين والصحفيين يجمعون بين الجهل والخيانة، ولا صناعة لهم إلا حرب الله ورسوله. جدير بالذكر: أن عشوش سبق اتهامه في قضايا نقل السلاح والمجاهدين لسيناء بعد تدريبهم في ليبيا. ولكن علي أرض الواقع فعشوش هو من القيادات التكفيرية لانصار الشريعة في مصر وشمال أفريقيا التي تتخذ من بنغازي مركزا لها. أنصار الشريعة تحمل فكرا جهاديا يقترب من فكر القاعدة، وهي جماعة ترفض العملية الديموقراطية والانتخابات ولا تعترف بالدولة وتدعو الى اقامة الخلافة، يقودها عشوش إقليمياً، حيث توجد له أفرع بقيادة أبوعياض في تونس، وفرعين بمدينة بنغازي وسرت وأجدابيا. وكانت الجماعة فى العام 2008 ظهرت أولاً في اليمن، بعد دعوة الفقيه الجهادي أبو المنذر الشنقيطي لحمل تنظيم القاعدة لذات الاسم، ومنذ ذلك التاريخ أصبح تنظيم القاعدة بمئات الأوجه، لكن الوجه الخطير منه هو ذلك التنظيم الذي يحمل وجهاً خدمياً في مصر تحت قيادة السلفي الجهادي سيد أبو خضره، ووجه مسلح يقوده عشوش، تحت اسم "أنصار الشريعة الطليعة المقاتلة" وهو إلى حد ما متواجد أيضًا في ليبيا وتونس واليمن بشكل هو الأكبر من ناحية الضخامة وممارسة العنف. وتنظيم "أنصار الشريعة" المتطرف نظم في سبتمبر الماضي في ليبيا اجتماعا سريا مع تنظيمات "أنصار بيت المقدس" و"أنصار الشريعة" في تونس والمغرب ومصر وممثلين جزائريين عن تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي". ومن المؤكد أن تنظيم انصار الشريعة متورط فى تهريب الرجال والسلاح إلى سيناء، وفي عدد من الهجمات على الجيش والشرطة المصرية، فمنذ ظهور هذه الجماعة انخرطت في أنشطة سرية وكانت أكثر غموضاً من الجماعات الموجودة في سيناء، ولعل تأكيدات بعض الجهات الأمنية أن كتيبة الفرقان أسسها أحمد عشوش تشير لذلك. و"أنصار الشريعة في مصر" تشبه "نسيج العنكبوت"، لكنهم يعرفون بعضهم البعض، عن طريق تلك المعسكرات التي اعترف قوادهم أنهم تلقوا تدريبات فيها فى بنى غازى وفى غزة، وفى سوريا ------------------- *جهات سيادية: أنصار بيت الشريعة لديها اتصالات بتنظيم القاعدة لاستهداف المصريين *جهات سيادية تزور ليبيا لبحث أوضاع المصريين هناك وبحث التنسيق الأمني بين البلدين *وزير الدفاع يتابع أوضاع المصريين بليبيا ويطالب بتقارير الجهات الأمنية بشكل مستمر *محمود عزت يغير خريطة العمليات من سيناء إلى ليبيا والحدود الغربية وعناصر من داعش موجودة أوضاع المصريين في ليبيا وفدا من جهات سيادية يضم وفدا أمنيا بارزا سيزور ليبيا لبحث أوضاع المصريين هناك وبحث التنسيق الأمني بين البلدين عقب تصاعد استهداف المصريين هناك، وأن الجهات السيادية بدأت في إعداد تقارير عن أوضاع المصريين في ليبيا وعدد من الأماكن هناك. وزير الدفاع المشير عبد الفتاح السيسي أضافت المصادر: وزير الدفاع المشير عبد الفتاح السيسي طالب بتقارير الأجهزة حول الاعتداءات المتكررة على المصريين هناك وأنه يتابع كل مجريات الأمور أولًا بأول وطالب بتقارير دورية ومستمرة عن ما يتعرض له المصريون ومن يقف وراء هذه الهجمات وبالفعل اطلع على عدد من التقارير وأنه أعطى تعليماته بضرورة تواصل مع الجانب الليبي والتأكيد على حماية أرواح المصريين هناك. الهارب محمود عزت وأيمن الظواهري كشفت المصادر أن التقارير الأمنية والسيادية كشفت عن معلومات جديدة أكدت أن التنظيم الدولي للإخوان قام بتغيير واجهته من سيناء إلى ليبيا بالتنسيق مع القيادي الهارب محمود عزت وعناصر أنصار بيت المقدس وعناصر داعش المتواجدة في ليبيا وأن "أنصار بيت الشريعة" متورطة في استهداف المصريين بالتنسيق مع تنظيم القاعدة وأن هناك اتصالات تتم بين مسئولين من أنصار بيت الشريعة مع مساعد أيمن الظواهري والمسئول عن القاعدة في عدد من الدول وعلى رأسها ليبيا. ثروت صلاح شحاتة أشارت المصادر أن ثروت صلاح شحاتة هو أحد المكلفين من أيمن الظواهري باستهداف الأقباط والمصريين تحديدا هناك، هو مسئول عن هذه العمليات هناك وأن مسئول الدعم اللوجيستى للجماعات الجهادية وعناصر داعش وأنصار بيت المقدس في ليبيا للتصعيد خلال الفترة القادمة على الحدود الغربية وأن المعلومات أكدت أن عناصر تنظيم القاعدة بالتنسيق مع ميليشيات مسلحة بليبيا تخطط لعمليات إرهابية على الحدود الغربية واستهداف وحدات عسكرية مختلفة خلال الفترة والتسلل عبر منفذ السلوم إلى البلاد لتنفيذ عمليات اختطاف بحق أفراد من الجيش والشرطة والعودة بهم إلى ليبيا لتنفيذ عمليات اعدام بحقهم من قبل هذه الجماعات المتطرفة. التنظيم الدولي للإخوان أكدت المصادر أن الأجهزة الأمنية توصلت إلى ثلاثة معسكرات يقودها أبو شادي الفواخرجى وهو أحد العناصر الليبية التي شاركت في الحرب بسوريا ثم عادت لتعمل تحت راية تنظيم القاعدة في ليبيا وهذه المعسكرات موجودة في سبها وبنى غازي ومعسكر درنة وهو أكبر معسكر لمتشددين وهناك أيضا مصريين يتم تدريبهم في هذه المعسكرات ويتم تدريب داخل المعسكرات على صناعة المتفجرات وطريقة إدارة الاتصالات وان هذه المعسكرات لها اتصالات مع الجماعات الإرهابية في سيناء وغزة ويهدفوا بنقلة نوعية لعمليات إلى الحدود الغربية، أشارت التقارير أن عناصر من "حازمون" يتدربون في هذه المعسكرات الجهادية ويتم تمويل بعضها من التنظيم الدولي للإخوان. جماعة "المرابطون الجدد وأنصار بيت الشريعة" كشفت المصادر عن مفاجأة لأول مرة: انضمام عناصر تونسية لمعسكرات ليبية جهادية وهذه العناصر تعمل تحت لواء جماعة "المرابطون الجدد" ومشاركون مع أنصار بيت الشريعة في استهداف المصريين بناء على تعليمات من التنظيم الدولي للإخوان ويقودهم "أبو فادى العزام". ----------------- كشفت مصادر سيادية رفيعة المستوى - لـ "البوابة نيوز" - عن أن الأجهزة السيادية توصلت إلى معلومات تكشف أن محمود عزت وشادي المنيعي قد اجتمعا في قطاع غزة قبل عمليـة استهداف الأتوبيس السياحي بطابا بـ 48 ساعة، وأنهما اجتمعا لمدة ساعتين شمال غزة في حي الزعتر. وأفادت المصادر بأن عددا من قيادات كتائب القسام حضرت الاجتماع المطوّل بين عزت والمنيعي في غزة، وأن على رأس هذه القيادات: رأفت سلمان وأيمن أبو هادي وعماد أبو عقل، وأن الاجتماع - الذي جمع قيادات من القسام ومحمود عزت - كشف عن أن محمود عزت يخطط لاستهداف عدد من السياح الروس في شرم الشيخ، من خلال عمليات إرهابية واسعة النطاق خلال الأيام القليلة المقبلة. وأكدت المصادر أن وسيطا ليبيا قام بشراء كميات كبيرة من مواد: تي إن تي، وإنفو، وبرومكس، من إسرائيل، وسلّمها لعدد من قيادات القسام في منطقة البراهمة، وأشارت إلى أن الوسيط الليبي قد تلقى أموالا كثيرة مقابل هذه المواد، وأن الأجهزة السيادية كشفت عن أن "عزت" التقى "أبو زياد" - أحد القيادات المتواجدة في قطاع غزة والتابع لجماعة أنصار بيت المقدس الإرهابية - ووضعا خطة لاستهداف خليج نعمة، وتنفيذ عمليات اختطاف لعدد من السياح الروس والألمان. وأضافت المصادر: "حماس خططت لاستهداف منفذ طابا بعمليات تفجيرية واستهداف جنود إسرائيليين لإشعال أزمة سياسة داخل مصر، والتصوير للعالم بأن مصر غير قادرة على حفظ الأمن"، وأوضحت المصادر أن الأجهزة السيادية رفعت تقارير أمنية إلى القيادات، حذرت فيها من عمليات إرهابية وعمليات اختطاف خلال الفترة المقبلة، وهو ما سيكون له أثر سلبي، وأن هناك تخطيطاً من الجماعات الإرهابية للقيام بعمليات انتحارية ضد القوات متعددة الجنسيات في سيناء. الأجهزة السيادية ألقت القبض على خلية تٌسمى " العائدون الجدد" وهى خلية تابعة لتنظيم القاعدة تعمل تحت راية أيمن الظواهري زعيم التنظيم القاعدة وجاءت هذه الخلية عبر الأنفاق من حماس وتم إلقاء القبض عليهم من خلال مداهمة لمكان تواجدهم في سيناء بواسطة جهازي الأمن الوطني والمخابرات اللذين شاركا في جمع معلومات عن هذا التنظيم وتحرك بعد انتهاء جمع المعلومات وتم القبض عليهم منذ ما يقارب ثلاثة أيام ويخضعون لتحقيقات مكثفة بواسطة أجهزة سيادية. أشار المصدر إلى أن هذه الخلية خططت لقيام بعمليات خطف لضباط والجنود الجيش ومن القوات متعددة الجنسيات مقابل الإفراج عن محمد الظواهري وخروجه خارج البلاد لمقايضته هو وعدد آخر من الموجودين في السجون الآن. أضاف المصدر: وجد خلال ضبط المتهمين عدد من الخرائط لعدد من الأنفاق وخطوط الغاز المختلفة الموجودة في سيناء وعدد من شركات البترول الموجودة في السويس وكانت تخطط بناء على تعليمات أيمن الظواهري من خلال وسيط فلسطيني يدعى " أيمن أبو فادى " وانهم خططوا لاستهداف الغاز، شركات البترول، وأن الخرائط التي لديهم كانت لمعرفة كيفية الخروج والدخول إلى سيناء عبر الأنفاق واعترفوا أنهم دخلوا أكثر من مرة عبر غزة دون التعرف عليهم. ------------------------------ محمود عزت يتنقل مع إسماعيل هنية في غزة تحت حراسة كتائب القسام حماس اشترت أسلحة من ليبيا وتستعد لدخول دولارات مزيفة لسينـاء تهريـب الأسلحة عن طريق البحر بالتنسيق مع إيران وليبيا الكشف عن أكبر نفق لتهريب الأسلحة..و50 ألف دولار شهريا للبدو لحراسته كشف مصدر سيادي أن الأجهزة السيادية في مصر توصلت إلى اسماء أشخاص ينتمون لحركة حماس مسئوليـن عن عمليـة توريد الأسلحة لعمليات التكفيرية في سيناء وهم: حسن أبو داير، عبد العزيز الخالدى، كحيل، وعماد عقل، أيمن نوفل، الشيخ أبو رزق، كريم أبو الفداء، فادى اليوسف، وهى شخصيات جميعها تابعة لحماس وتقوم بتوريد الأسلحة ل سيناء وإلى الجماعات التفكيريـة هناك، وأشارت المصادر إلى انهم اتخذوا طرق جديدة لتهريب السلاح عن طريق البحر، من خلال التنسيق مع عناصر إيرانية وليبية لدخول هذه الأسلحة لغزة ثم إلى مصر عبر الانفاق أشار المصدر أن الأجهزة السيادية توصلت لمعلومات تكشف عن انفاق جديدة لحماس، يتم من خلالها دخول العناصر الإرهابية المسلحة وعناصر تكفيرية ودخول السلاح، وهذه الانفاق موجودة شرق منطقة صلاح الدين من منطقـة رفح ـ وأن المفاجأة التي اكتشفت أن لا أحد يستطيع كشفها بسبب مداخل ومخارج هذه الانفاق داخل البيوت. *حماس خصصت 50 ألـف دولار شهريا لحراسة ذلك النفق من البدو المصريين وتكشف المصادر لأول مرة: أن الأجهزة السيادية توصلت لأول مرة إلى أخطر الأنفاق وهو نفق يمتد من مسجد المصطفى في الزوايدة إلى البحر، وهو نفق كبير وخصصت حماس ما يقارب من 50 ألـف دولار شهريا لحراسة ذلك النفق من البدو المصريين، ولحماية مرور البضائع، أن الأجهزة داخل مصر حددت النفـق وهو أول مدخل منطقة الزوايدة من الجهة الساحلية لبحر، وذلك لمنع كشف أمرهم ومع ذلك توصلت الأجهزة الأمنية إليهم. *حماس وكتائب القسام تقوم باستغلال البحر في تهريب السلاح أضاف المصدر: بالفعل التقارير الأمنية كشفت أن حماس وكتائب القسام تقوم باستغلال البحر في العمليات الأخيرة لتهريب السلاح والبضائع والأموال. *حماس اشترت بـ 2 مليون دولار أسلحة من ليبيا تابع المصدر: حماس اشترت بـ 2 مليون دولار أسلحة من ليبيا، تضمنت صواريخ تصل إلى سيناء وأسلحة ثقيلة وأن حماس تستعد لدخول أكبر كمية من الأموال المزورة إلى سيناء خلال الأيام القليلة المقبلة لشراء البضائع، وأن هذه الأموال تم تزويرها بتقنية عالية في إيران ويشرف على دخولها سيناء أيمن نوفل وعماد عقل، وأن الأجهزة الأمنية اتخذت إجراءات احترازية لكشف هذه الأموال المزورة، خاصة أن حماس تريد شراء أكبر كمية من البضائع خلال الفترة المقبلة. *القيادي الهارب محمود عزت قام بتغير مكانه خلال الأسبوع الماضى كشف المصدر أن القيادي الهارب محمود عزت قام بتغير مكانه خلال الأسبوع الماضى وانتقل إلى مكان جديد وهو منتجع الهيمونى بالقرب من النصيرات، وكان برفقته إسماعيل رضوان وإسماعيل هنية، وهما أحد أكبر القيادات بحماس، وأن عزت قام بتغير ملامحه بالكامل نفى المصدر أن يكون عزت قد غادر غزة لقطر، مشيرا أنه مازال متواجد بغزة تحت حراسة مشددة من كتائب القسام

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف