هل يكون خليفة حفتر ’سيسي ليبيا’ الجديد؟ويكتب نهايه جماعه الاخوان بها؟

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 19 مايو 2014

هل يكون خليفة حفتر ’سيسي ليبيا’ الجديد؟ويكتب نهايه جماعه الاخوان بها؟

*هل يكون خليفة حفتر ’سيسي ليبيا’ الجديد؟ويكتب نهايه جماعه الاخوان بها؟ *هل تدعم مصر قوات حفتر للحفاظ علي السلام في ليبيا؟ *هل يعيد حفتر صياغه والحفاظ علي الجيش الليبي والدوله الليبيه؟ * قاعدة طبرق وقوات الصاعقة ببنغازي تدعم حفتر *"حفتر" يقود عملية "كرامة ليبيا" لتحرير البلاد من المليشيات المسلحة.. وحدات الجيش الليبي تتجاهل أوامر القيادة وتنضم له .. وقوات أمن منفذ "مساعد "على الحدود مع مصر تعلن تأييدها للجنرال المتقاعد *انضمام القوات الليبية على الحدود مع مصر لـ "حفتر" *تغييرات في المشهد الليبي أسوة بدول الجوار *الجيش الليبي يجمد عمل البرلمان ويبقي على حكومة طوارئ *بعيو: مصر تدعم الانقلاب علي الشرعية في ليبيا *قوات حفتر تعلق أعمال المؤتمر الوطني الليبي * * --------------------------------- أجمع جلّ الخبراء والمحللين على أن ما تشهده ليبيا من اضطرابات هو امتداد لما عرفته المنطقة من تحولات في مشهدها السياسي في الآونة الأخيرة. فعجز الإخوان على الحفاظ على عروشهم في تونس ومصر، وعدم حصول أي تغيير في الجزائر ببقاء الأوضاع على ما هي عليه بعد التجديد للرئيس بوتفليقة، يدفعان باتجاه الحد من الهيمنة الإخوانية على ليبيا. فاللواء خليفة حفتر الذي يحارب الموالون له تنظيمات متطرفة في الشرق الليبي وتحديدا في إقليم برقة وعاصمته بنغازي، والذي اقتحمت قواته مقر المؤتمر الوطني الليبي (البرلمان) الذي يهيمن عليه الإخوان وحلفاؤهم، لا يبدو أنه يتحرك بمعزل عما يجري من حوله. حتى إن البعض يذهب باتجاه التأكيد على أن الجيش المصري بصدد تقديم الدعم للواء حفتر في المنطقة الشرقية الليبية المحاذية لمصر. يتزايد الدعم الشعبي والعسكري لعملية " كرامة ليبيا " التي يقودها اللواء المتقاعد خليفة حفتر الذي عاد بزيه العسكري بعد تقاعده ليقود قوات متعددة من الجيش الليبي والقواعد الجوية التي اجتمع قادتها على رأي موحد وهو إنقاذ ليبيا وكرامتها من فشل القيادة السياسية وانتشار الجماعات المسلحة والإرهابية المدعومة من جماعة الإخوان المسيطرة على شئون ليبيا بدعم تركي وقطري . تزايد الاحتقان داخل الجيش والشرطة الليبية، بسبب الغطاء الممنوح للمليشيات المسلحة والجماعات الإرهابية المسلحة بعضها مرتبط بتنظيم القاعدة و بجماعة الإخوان الليبية وغيرها، حيث قامت الحكومة الليبية بضم هذه الجماعات تحت مظلة الجيش الليبي ومنحت أعضائها الرواتب والامتيازات تحت مسمى " كتائب الثوار " وهي الكتائب التي تثير أعمال العنف والاغتيالات وترويع المواطنين الليبيين والمقيمين على الأراضي الليبية من الجنسيات الأخرى . وتزايدت خلال الفترة الأخيرة الأعمال الإرهابية من هذه الجماعات باستهداف عشرات العناصر من قوات الجيش والشرطة والمخابرات الليبية خاصة بالمناطق الشرقية من ليبيا حتى أصبحت مدينة بنغازي " عاصمة الثورة " في قبضة الإرهاب وأصبحت الجماعات المسلحة والإرهابيين هم المسيطرون على كافة مناحي الحياة هناك وأصبح الاغتيال والتنكيل هو مصير كل من يعترض سواء من العسكريين أو المدنيين. وتحول قادة وعناصر الكتائب والوحدات العسكرية والشرطية أهدافا لنيران وتهديد وابتزاز المسلحين وبالتالي أصبح المواطنين بلا غطاء أمني . وتزايدت النداءات والاستغاثات من قطاع عريض من الشعب الليبي للجيش من أجل حمايتهم والقضاء على الجماعات الإرهابية وأمام تخاذل قيادة الجيش والحكومة الليبية أيقن الجميع أن هناك تواطؤ وحماية للجماعات المسلحة وعلت الاتهامات بضلوع جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا في دعم وتمويل وحماية الجماعات المسلحة وسعيها لتنفيذ مخطط دولي، حيث تسيطر جماعة الإخوان على مجريات الأمور في الحكومة الليبية من خلال نفوذها والمدعومة من قطر وتركيا. وتقول مصادر ليبية مطلعة، إن قادة الكتائب والحدات بالجيش والشرطة الليبية اتفقت سرا مع اللواء المتقاعد " حفتر " لما له من حضور شعبي وثقل عسكري على التمرد على قيادات الجيش والحكومة الليبية المتخاذلة والاستجابة لنداءات الشعب وإنقاذه من إجرام الجماعات المسلحة وتطهير ليبيا منها . ومع إطلاق قوات " حفتر " عمليتها " كرامة ليبيا " لتطهير بنغازي من الجماعات المسلحة ، سارعت العديد من الوحدات العسكرية بمختلف مناطق ليبيا بالانضمام إلى قوات حفتر بما فيها عدد من القواعد الجوية التي قامت طائراتها بتوفير الغطاء الجوي لعملية الكرامة ضاربة عرض الحائط بأوامر رئيس أركان الجيش الليبي بدعم الجماعات المسلحة المنضوية تحت مظلة الجيش في مواجهة قوات حفتر التي وصفها بالسعي لفرض سيطرتها بقوة السلاح. كما أصدرت قيادات الجيش الوطني الليبي و قادة الثوار و الذي ألقاه قائد الشرطة العسكرية العقيد مختار فرنانه بطرابلس قبل عبر القنوات الفضائية وأعلن من خلاله عن تجميد عمل المؤتمر الوطني العام .، وتكليف لجنة الستين بتسيير عمل الدولة و تكليف الحكومة المؤقتة بالإشراف علي تسيير أمور البلاد مؤقتا . وقال خلال البيان " لن نقبل أن تكون ليبيا مهدا للإرهابب وأن الحراك بطرابلس ليس انقلابا و ليس بهدف السيطرة علي السلطة و إنما هو انحياز لمطالب الشعب . وأعلنت قيادات الوحدات العسكرية بالمنطقة الشرقية من ليبيا تأييدها للجيش والشرطة والعملية التي يقودها الللواء المتقاعد خليفة حفتر وعلى الجانب الغربي من الحدود المصرية، أصدر أفراد مديرية الأمن الوطني بمنفذ مساعد الليبي على الحدود مع مصر والأجهزة الأمنية العاملة بالمنفذ من الجيش والشرطة ومؤسسات المجتمع المدني والثوار وحكماء ومشايخ قبائل بلدية مساعد، بيانا أعلنوا فيه عن تأييدهم لعملية " الكرامة " التي يقودها اللواء المتقاعد خليفة حفتر وانضمامهم تحت إمرته كما أنهم أعلنوا عن انتظار التعليمات من قبله. جاء ذلك في إطار قيام العديد من جنود الجيش الليبي النظامي بالانضمام الي القوات التي يقودها "حفتر " عقب الهجمات التي تعرضت لها قوات الأمن في بنغازي في الآونة الأخيرة وتزايد قوة وسيطرة الجماعات الإسلامية المسلحة وتطلق قوات "حفتر" على نفسها اسم "الجيش الوطني" أكد شهود عيان ومصادر ليبية بالمنطقة الشرقية من ليبيا أن قوات " حفتر " شنت عملية واسعة النطاق لتطهير بنغازي من الجماعات الإرهابية أسفرت عن قتل أكثر من 12 شخصا واصابة حوالي 50 بجروح في اشتباكات عنيفة اندلعت بين مجموعات إسلامية مسلحة وقوة يقودها اللواء المتقاعد خليفة حفتر في مدينة بنغازي شرقي ليبيا، والتي استعانت بطائرات عسكرية لقصف قاعدة تستخدمها جماعة إسلامية معروفة باسم لواء 16 فبراير . كما شهدت منطقة سيدي فراج جنوب بنغازي اشتباكات عنيفة استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسة والثقيلة كما استخدم المسلحون الإسلاميون الأسلحة المضادة للطائرات لصد هجمات الطائرات المعاونة لقوات حفتر . وعلى الجانب الليبي الرسمي نفى رئيس أركان الجيش الليبي النظامي عبد السلام جاد الله الصالحين أن يكون الجيش يشارك في القتال الدائر في بنغازي، ووجه نداء عبر التلفزيون الليبي الرسمي دعا فيه الجيش والثوار بمواجهة أي جماعة مسلحة تسعى إلى السيطرة على بنغازي بقوة السلاح " كما أدان رئيس الوزراء المكلف عبد الله الثني العملية التي يقودها " حفتر " وقال أنها غير قانونية ووصفها بمحاولة انقلاب . يذكر أن قطاع عريض من الليبيين يؤيد ويدعم تحركات اللواء المتقاعد خليفة حفتر وهو أحد قادة التمرد الذي أطاح بنظام العقيد معمر ألقذافي عام 2011 كما يشكك البعض في انحياز وميول رئيس أركان الجيش الليبي إلى جماعة الإخوان التي تسيطر على كثير من مقاليد الأمور في ليبيا ويأتي انحياز كثير من الليبيين إلى اللواء المتقاعد وتأييدهم لعملية " الكرامة " لدحر الإرهابيين والجماعات المسلحة التي انتشرت دون رادع بمختلف مناطق ليبيا مما يزيد من سوء الأوضاع الأمنية وتهديد أمن وسلامة المواطنين ويعوق استقرار البلاد . أعلنت عدد من القواعد العسكرية والجوية والشرطة الليبية بالمنطقة الشرقية المحاذية للشريط الحدودى مع مصر، صباح اليوم الاثنين، عن انضمامها إلى عملية "كرامة ليبيا" التى يقودها اللواء المتقاعد خليفة بلقاسم حفتر. أعلنت قاعدة طبرق الجوية فى بيان لها، عن انضمام القاعدة بكافة منتسبيها لعملية "كرامة ليبيا" التى ينفذها الجيش الليبى الوطنى تحت قيادة اللواء خليفة حفتر لمحاربة الإرهاب وتوطيد الأمن وإعادة هيبة الدولة. ودعا البيان الشعب الليبى إلى مؤازرة جيشه الوطنى والوقوف بجانبه فى تلبيته لنداءات الشعب المتكررة لمحاربة الإرهاب. كما أعلنت مديرية أمن طبرق، انضمامها بجميع قواتها من ضباط وضباط صف وجنود وموظفين إلى عملية "الكرامة" التى ينفذها الجيش الوطنى ضد الإرهابيين والتكفيريين الخارجين عن القانون والذين يقومون بعمليات اغتيال رجال الجيش والشرطة والنشطاء السياسيين والإعلاميين وعامة الناس وترويع المواطنين. وأشار البيان إلى أن قوات مديرية أمن طبرق انتشرت منذ الساعات الأولى لتأمين المدينة وطمأنة المواطنين. وكانت قوات منفذ مساعد الليبى الحدودى مع مصر قد أعلنت أمس الأول انضمامها لعملية "الكرامة" وتبعيتها لحفتر. وبذلك تكون المنطقة الشرقية من ليبيا بكاملها تحت سيطرة قوات حفتر بعد ما أعلنت الوحدات العسكرية انضمامها تحت قيادته ولم تعد قيادة الحكومة والجيش الليبى لها سلطة على معظم الوحدات العسكرية والشرطية. أعلنت قوات الصاعقة الخاصة في بنغازي الاثنين، وقوفها مع معركة الكرامة ضد المجموعات المسلحة المتشددة في ليبيا، وجاء ذلك في بيان قرأه العقيد ونيس بوخمادة، قائد هذه القوات. وقال قائد القوات الخاصة الليبية الاثنين إن قواته انضمت الى قوات اللواء المنشق خليفة حفتر الذي قال إنه يريد تطهير البلاد من المتشددين الاسلاميين. وقال ونيس بوخمادة لرويترز في مدينة بنغازي في شرق البلاد "نحن مع حفتر." وفي تطور نوعي سابق، انضمت القاعدة الجوية في طبرق مع لواء القعقاع، وكتيبة "الصواعق"، إلى قوات الجيش الوطني، بقيادة اللواء حفتر في حربه ضد المتطرفين من قوات ما يسمى بـ "17 فبراير" و"أنصار الشريعة"، وهما جماعتان متهمتان بالإسلام السياسي المتشدد، لدرجة القرب من القاعدة. يذكر أن اللواء الأول لحرس الحدود المعروف بالقعقاع، وكتيبة الصواعق في طرابلس، وكذلك قوات الجيش الوطني بقيادة حفتر في بنغازي، كانت جزءاً من الجيش الليبي، منذ إعلان دمج الثوار في الجيش عقب سقوط نظام القذافي، وتعتبر من الكتائب عالية التدريب، وقد عملت على تحرير رئيس الوزراء السابق علي زيدان بعد اختطافه الذي اتهمت به غرفة ثوار ليبيا في أكتوبر الماضي. أعلنت القوات الموالية للواء السابق في الجيش الليبي خليفة حفتر تجميد عمل المؤتمر الوطني العام وتكليف لجنة صياغة الدستور بتولي السلطات التشريعية والرقابية. جاء ذلك في بيان متلفز ألقاه مساء اليوم العقيد مختار فرنانه قائد الشرطة العسكرية في الجيش الليبي، وقال فيه إن اقتحام قوات حفتر اليوم لمقر المؤتمر الوطني لم يكن انقلابا وإنما نزولا على إرادة الشعب روابط ذات صلة وكان متحدث باسم القوات الموالية لخليفة حفتر قد اكد في وقت سابق أن قواته مسؤولة عن عملية اقتحام مقر المؤتمر الوطني العام بالعاصمة طرابلس. وتقول وكالة الانباء الليبية الرسمية إن المسلحين اقتحموا المقر وأغلقوا كل الطرق المؤدية إليه. وكان دوي اطلاق نار كثيف قد سمعت جنوب العاصمة في وقت سابق. وتأتي التطورات بعد اشتباكات عنيفة شهدتها مدينة بنغازي، شرقي ليبيا، أوقعت سبعين قتيلا وأكثر من مئة وأربعين جريحا في عملية شنتها القوات الموالية لحفتر ضد من وصفتهم بالإرهابيين والتكفيريين. ووصفت الحكومة الليبية العملية بـ"محاولة انقلابية". --- عملية مستمرة وقال المتحدث باسم حفتر، محمد الحجازي، إن القوات المولية له هاجمت مبنى المؤتمر الوطني "من أجل القاء القبض على الاسلاميين المستمكنين فيه." وأضاف المتحدث أن البرلمان "يدعم كيانات إسلامية متطرفة"، بحسب ما نقلته وكالة "أسوشيتد برس". وأدلى الحجازي بهذه التصريحات لقناة الاحرار التلفزيونية الليبية. وقال مسؤول أمني إن المهاجمين قصفوا معسكرا قريبا تسيطر عليه احدى الميليشيات الاسلامية. يذكر أن قوات حفتر بدأت الخميس هجوما على الميليشيات الاسلامية في مدينة بنغازي الشرقية راح ضحيته 70 شخصا على الاقل. ويقول الحجازي إن العملية لا تزال مستمرة، وإن الاستعدادات جارية لاستئناف القتال في بنغازي. حكومة جديدة وكان رئيس الوزراء الليبي الجديد أحمد المعيتيق قد أعلن في وقت سابق أنه فرغ من تشكيل حكومته الجديدة. ويتعين أن تحصل الحكومة على ثقة المؤتمر الوطني العام قبل أن تتسلم مهامها.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف